العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
في حياتي شخص نرجسي..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت أظن أنّ النّرجسيّة هي مجرد بضع صفات لشخص ما ربّما يكون ذو أهميّة بالنسبة لنا في حياتنا،، توجد فيه بعض تصرفات قد تضايقك أو تقلقك أو قد تضعك في موضع حيرة في كيفية التعامل معه.. لكن مع الوقت والبحث وجدت أن النّرجسي قولاً واحداً هو شخص مضطرب نفسياً،، يستنزف طاقة شريكه النفسيّة والجسديّة والعاطفيّة بشكل مبتذل وأناني.. لا يعترف ولا يعلم أصلاً أنّه لديه هذا الاضطراب.. كم هو شعور مميت أن تضطر للتعامل مع هذا النوع من الشخصيّات،، خاصّة أنّه قد يكون شريك حياة،، زوج أو زوجة ،، أب أو أم أو حتّى أحد الأبناء.. هل جربت التّعامل مع أحدهم؟؟ هل تعلم ما هي صفات الشخص النّرجسي؟!! وكيف أصبح هذا الشخص نرجسيّاً !؟ وهل من علاج متاح لاضطراب الشخصيّة النّرجسية؟! سأكون ممتنة لو تكرمتم علي بردودكم وآرائكم، ولنتحاور في التعليقات عن هذا الموضوع.
|
#2
|
||||
|
||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته:
شكرًا لكِ أخت موجه على طرح هذا الموضوع الهادف والمفيد لفهم هذه الشخصية وتوضيح التعامل معها. إن اضطراب الشخصية النرجسية هي عبارة عن حالة مرَضية تؤثر على الصحة العقلية للمريض الذي ينتابه حينها شعور مبالغ فيه بأهميته. ويحتاج إلى الاهتمام والإطراء من الآخرين بشكل زائد ويسعى إلى ذلك. قد يفتقر الأشخاص المصابون بهذا الاضطراب إلى القدرة على فهم مشاعر الآخرين أو الاهتمام بها. لكن وراء هذا القناع من الثقة المفرطة، فهم ليسوا متأكدين من تقديرهم لذاتهم ويمكن أن ينزعجوا بسهولة من أقل انتقاد. إن أسباب الشخصية النرجسية غير معروفة. وقد يكون السبب معقدًا. وربّما يرتبط اضطراب الشخصية بما يلي: 1- البيئة المحيطة بالشخص النرجسي من الآباء عبر سلوكيات فرط التدليل أو النقد بما لا يتناسب مع إنجارات الأبناء. 2- الوراثيات - وهي الخصائص الوراثية، مثل صفات أو سمات شخصية معينة. 3- البيولوجيا العصبية - وهي الرابط بين الدماغ والسلوك والتفكير. يمكن أن تختلف أعراض اضطراب الشخصية النرجسية ومدى شدتها من شخص لآخر. وربّما يتسم المصابون بهذا الاضطراب بالصفات التالية: • الأنانية وحب الذات، والغرور، والتباهي، والتعالي، والشعور بالأهمية على حساب الآخرين. • إحساس عالٍ بشكل غير معقول بأهمية الذات والحاجة إلى سماع عبارات الإطراء والإعجاب باستمرار وبشكل مفرط. • الشعور بأنهم يستحقون امتيازات ومعاملة خاصة. • توقُّع الحصول على التقدير والتكريم حتى بدون إنجازات. • تضخيم إنجازاتهم ومواهبهم بشكل أكبر مما هي عليه. • الانشغال بتخيلات عن النجاح أو القوة أو التألق أو الجمال أو الرفيق المثالي. • الإيمان بأنهم متفوقون على الآخرين وأنهم لا يمكنهم قضاء أوقاتهم إلا مع أشخاص مميزين مثلهم ولن يستطيع فهمهم سوى المميزين من أمثالهم. • الانتقاد والتعامل بتعالٍ مع الأشخاص الذين لا يشكّلون أهمية خاصة من وجهة نظرهم. • توقُّع الحصول على خدمات خاصة وتوقُّع أن يفعل الآخرون ما يريدون منهم من دون طلب ذلك. • استغلال الآخرين للحصول على مرادهم. • عدم القدرة أو عدم الرغبة في تمييز احتياجات الآخرين ومشاعرهم. • حسد الآخرين واعتقاد أن الآخرين يحسدونهم. • الإصرار على الحصول على الأفضل في كل شيء، كأفضل سيارة أو أفضل مكتب على سبيل المثال. • نفاد الصبر أو الغضب عندما لا يتلقون تقديرًا أو معاملة خاصة. • مواجهة صعوبات كبيرة في التعامل مع الآخرين والشعور بأنهم مُهمَلون بسهولة. • الغضب من الآخرين وازدراؤهم ومحاولة التقليل من شأن الآخرين لجعل أنفسهم يبدون أعلى شأنًا. • مواجهة صعوبات في التعامل مع عواطفهم وسلوكياتهم. • الشعور بالتعاسة وخيبة الأمل. • الشعور الخفي بعدم الأمان والخزي والإهانة والخوف من التعرض للفشل. • الانسحاب من المواقف التي قد يفشلون فيها أو تجنُّبها. هناك مضاعفات اضطراب الشخصية النرجسية والحالات الأخرى التي قد تكون مصاحبة لها: • صعوبات تكوين العلاقات. • مشكلات في العمل أو الدراسة. • الاكتئاب والقلق. • اضطرابات الشخصية الأخرى. • اضطراب في الأكل يسمى فقدان الشهية. • مشكلات صحية جسدية. • إدمان المخدرات أو الكحوليات. • الأفكار أو السلوكيات الانتحارية. يُمكن التعامل مع الشخصية النرجسية من خلال بناء سلوكيات وحدود صحية، واتباع النصائح التالية: 1- فهم سمات وصفات هذه الشخصية ومعرفة نقاط الضعف والقوة لديها. 2- احترام الذات وبناء الثقة واحتواء سلوكيات الشخص النرجسي السلبية، وذلك بتجنب المواجهة المباشرة معه باستخدام الذكاء وذلك ببدء الحديث معه بالمجاملات والثناء عليه ثم اذكر له ومضة سلبية، وبعدها مباشرة اذكر له صفة إيجابية لديه. 3- فن التعامل وعدم الاحتدام مع الشخصية النرجسية وذلك باستخدام طريقة لطيفة ومرنة و ودودة ودون الدخول معها بالتحدي. 4- وضع حدود واضحة لا يمكن تخطيها، حيث أن هناك سلوكيات لا يمكن القبول بها بدلاً من توجيه الأوامر لهذه الشخصية. 5- ممارسة التأمل. حيث يساعد ذلك على المحافظة على الهدوء وامتلاك الأعصاب وتجنب النقاش الحاد. كما يضمن ذلك المهارة والفن بوضع الأفكار والتخطيط قبل البوح بالكلمات وعدم الاحتدام معها تحت أي ظرف كان. كما يتركز علاج اضطراب الشخصية النرجسية حول العلاج بالحوار، والمعروف أيضًا بالعلاج النفسي. وللوقاية من هذه الحالات بشكل مبكر: • الحصول على العلاج في أسرع وقت ممكن عند ظهور مشكلات في الصحة العقلية بمرحلة الطفولة. • المشاركة في العلاج الأسري لتعلم طرق صحية للتواصل أو التأقلم مع الصراعات أو الاضطرابات العاطفية. • حضور فصول في مجال تربية الأبناء وطلب التوجيه من معالج أو أخصائي اجتماعي إذا لزم الأمر. موجه هادئه معجب بهذا.
|
#3
|
||||
|
||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
ما شاء الله أستاذ حسن
رد متكامل بمثابة موضوع،، أشكرك حقاً ،، ،،، ثم أنه من الأشياء المستفزة ،، أن ضحايا الأشخاص النرجسيين قد يعيشون سنوات يتألمون وهم لا يعلمون ماهية الشيء الذي يعانونه معهم.. يكفي شعورهم بانعدام الأمان مع شريك نرجسي. شيء مؤلم أن يكتشف الشخص متأخراً أنه كان طيلة سنوات يعيش مع شريك مضطرب نفسياً.. حسن خليل معجب بهذا.
|
#4
|
||||
|
||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
على الرحب والسعة أخت موجه. إن أحد أسباب عدم معرفة الشخص بأنه يقابل أو يعامل شخصًا نرجسيًا، هي أن الشخص النرجسي بارع في التلاعب بالمشاعر، خاصة في بداية علاقاته العاطفية، فكل شيء يقوم به ليس حقيقيا كما يبدو، وإنما يكون دافع التصرف مبنيًا ليبدو جاذبًا للطرف الآخر، وقد يسعى الطرف الآخر من العلاقة - في كثير من الأحوال - إلى بذل أقصى جهده في محاولة تغيير صاحب الشخصية النرجسية، لكنه يصاب بخيبة الأمل في نهاية المطاف لعدم قدرته على ذلك. وأود أن أضيف بعض المعلومات حيال هذا الموضوع: يعاني النرجسي من اضطراب الشخصية الذي يتميز بنمط العظمة طويل الأمد والحاجة الماسة للإعجاب، حيث تجده دائم الاهتمام بمظهره وحضوره أمام الآخرين، ووفقا لنظرية عالم النفس سيغموند فرويد عن اضطراب الشخصية النرجسية التي أوضحها في أطروحته التي نُشرت عام 1914 بعنوان "مقدمة إلى مفهوم النرجسية" فإن الشخص النرجسي يتميز بالغيرة من الآخرين، والعجرفة عليهم، وفرط الحساسية تجاه آرائهم، وعدم تقبلها، بالإضافة إلى السخرية منها، فيعتقد الشخص بتميزه وفرادته عن غيره، إذ يمتلك شعورا متضخما بأهميته، ويستحوذ عليه وهم النجاح والتألق والانشغال في المبالغة بإنجازاته. الشخص النرجسي يستشعر عدم انتمائه للأماكن والأشخاص في معظم الوقت، حيث يسعى عقله باستمرار إلى مطاردة شخص جديد ليلفت انتباهه ولينال إعجابه، مما يعني تجدد الموارد التي يستمد منها ثقته بنفسه واحترامه لذاته. فالنرجسي لا يرضيه شخص واحد، ونادرا ما يستمر في علاقة عاطفية لفترة طويلة، إذ يسعى دائما إلى العلاقات العابرة قصيرة المدى التي تخضع للشروط التي يضعها، فالدافع الأوحد لدخوله لأي علاقة عاطفية، هو محاولة إيجاد شخص يملأ الفراغ بداخله، وأن يكون متاحا دائما لتلبية احتياجاته ورغباته وإمداده باحترام الذات، وهو ما يفسر سبب وقوع الكثير من الشخصيات أو الضحايا في شباك الشخصية النرجسية. دائرة النرجسية في العلاقات العاطفية تمر العلاقة العاطفية مع الشخصية النرجسية بثلاث مراحل، تبدأ بمرحلة المثالية والتقييم الزائد، ثم الهبوط المفاجئ والوقوع في مرحلة خفض قيمة وتقليل شأن الطرف الآخر، ثم الوصول أخيرا إلى المرحلة النهائية: مرحلة التجاهل. ففي المرحلة الأولى يكون الشخص النرجسي حريصًا كل الحرص عند اختياره لطرف العلاقة الآخر، أن يظهر في أبهى صوره ليكون جذابًا حتى وإن كان السلوك زائفا، فهو يؤدي ما في وسعه لجذب انتباه الآخر، فيبدأ في الرعاية المفرطة للطرف الآخر، حيث يهتم بكافة تفاصيله صغيرها قبل كبيرها مع المزيد من الاهتمام، والبدء في وضع الخطط المستقبلية ورسم الآمال والأحلام لحياه مثالية سعيدة، ليجد الآخر نفسه محط اهتمام، محاطا بحياة مثالية ليعتقد - أخيرًا - بأنه وجد توأم روحه ورفيق أحلامه. بعد المرحلة الأولى، وحين تأكد الشخص النرجسي من حب الطرف الآخر له وتيقنه من كونه الملجأ الوحيد والملاذ الآمن ومركز اهتمام الطرف الآخر، يبدأ النرجسي في إسقاط أقنعته والكشف عن شخصيته الحقيقية، إذ يختفي الاهتمام المبالغ فيه الذي غرق فيه الطرف الآخر في البداية فجأة، لتظهر اللامبالاة على تصرفات الشخصية النرجسية بصورة جلية، تمر الأيام والأسابيع دون رؤية الطرف الآخر أو الاتصال به والاطمئنان عليه، مما يصيب الطرف الآخر بالارتباك والحيرة، فهو لا يدري ما الذي طرأ، ليبدأ في التساؤل عن ماهية الخطأ الجسيم الذي ارتكبه والذي اجتر هذا التغير والتحول المفاجئ. ليجد الطرف الآخر أن التحوّل لم يُبن على ذنب واضح، عدا عن كونه وقع في شراك شخصية نرجسية يصيبها الملل بشكل مفاجئ وسريع، حينها يصبح الشخص النرجسي أكثر مزاجية، ليتعمد التقليل من شأن الطرف الآخر، وإلقاء اللوم عليه، ثم الاختفاء معظم الوقت، والانسحاب لخلق حدود فاصلة بينه وبين الطرف الآخر. يحدث كل ذلك لأن الفراغ الذي يسكن داخل الشخص النرجسي بدأ في الظهور مجددا، وشريكه الحالي لم يعد يحمل بريقه السابق ليملأ هذا الفراغ كما حدث في البداية. إن بُعد المنافسة لا يظهره النرجسي في بداية العلاقات العاطفية أو خلال العلاقات قصيرة الأمد، بل يعتمد على جذب الانتباه عبر إظهار الجانب المشرق من النرجسية في البداية. للتعرف على الأسباب الأساسية التي تجعل العلاقات العاطفية مع النرجسيين تتخذ مسارا منحدرا دائما، قام مجموعة من الباحثين من بعض الجامعات الألمانية، كجامعة لايبزيغ، وغوتنغن، وهومبولت وتيلبورغ، وذلك تحت قيادة الباحثة في قسم علم النفس بجامعة مونستر ستيفاني ورست ببحث جديد اعتمد على 7 دراسات سابقة، حيث استند البحث على اختبار النرجسية المبالغ فيها بواسطة نموذج قامت به دراسة سابقة -تمت عام 2013- للتعرف على جانبي النرجسية: المشرق (الإعجاب) والمظلم (التنافس). حيث يُعرف هذا النموذج باسم الإعجاب النرجسي ومفهوم المنافسة (Narcissistic Admiration and Rivalry Concept)، وتم تطبيقه خلال هذا البحث عبر إجراء سلسلة من التحقيقات التي تهدف إلى التعرف على تأثير بُعدي النرجسية على العلاقات العاطفية في مراحلها المبكرة وكذلك المتقدمة بعد زواج طرفي العلاقة. حيث يقترح هذا النموذج أن النرجسيين يسعون إلى تضخيم واحترام الذات بطريقة ثنائية الأبعاد تعتمد على بُعدي الإعجاب والمنافسة، فينطوي بُعد الإعجاب على الرغبة الملحة في الحصول على قبول الآخرين بالإضافة إلى الثناء والتقييم الإيجابي الذي يحب أن يحظى به النرجسي من الآخرين، بينما ينطوي بُعد المنافسة عند النرجسيين على حماية النفس من وجهات النظر والتقييمات السلبية وذلك عن طريق إقصاء الآخرين والانتقاص منهم، فمن خلال بُعد النرجسية الأول (الإعجاب) يرى الشخص النرجسي نفسه عظيما ومميزا، كما يرى أنه بارع في التعامل مع الناس، بينما يتمثل البعد الآخر للنرجسية (المنافسة) في كون النرجسي يسعى لرؤية خصومه في حالة فشل مستمرة، إذ يرى - بطريقة أو بأخرى - أن معظم الناس فشلة وخاسرين. يؤكد البحث أن بُعد المنافسة لا يظهره النرجسي في بداية العلاقات العاطفية أو خلال العلاقات قصيرة الأمد، بل يعتمد النرجسي على جذب الانتباه عبر إظهار الجانب المشرق من النرجسية في البداية (الإعجاب) حيث يكون هو الجانب المسؤول عن انجذاب الكثير من الأشخاص إلى الشخص النرجسي في بداية معرفتهم به، لكن مع مرور الوقت وخلال العلاقات طويلة الأمد يبدأ بُعد النرجسية المظلم (التنافس) في الظهور والسيطرة، إذ يبدأ التنافس في خلق العديد من المشكلات مثل الميل إلى الحجج وعدم الرغبة في التسامح والغفران عن التجاوزات، وبالتزامن مع ظهور جانب المنافسة قد يتخذ الشخص النرجسي آلية الانتقاص من الطرف الآخر والتقليل من شأنه، إلا أن الدراسة تؤكد – أيضًا - أنه بمجرد أن تصبح العلاقة أكثر استقرارا ويصبح فيها الحب هدفًا أسمى، حيث تصل العلاقة لمرحلة يتخطى فيها النرجسي بالرغبة في السيطرة المطلقة، فإن الصفات الاجتماعية الجيدة في الظهور، مثل انخفاض الأنانية والميل إلى التسامح وتجاوز الأخطاء وغفران التجاوزات، والاهتمام ودعم ورعاية الطرف الآخر. موجه هادئه معجب بهذا.
|
#5
|
||||
|
||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
الصعوبة هو أننا مضطرين للتعامل مع هذا الشخص
بحكم صلته بنا ، أما لو كان صديق فلكي أحافظ على صداقتنا بعطيه النظام والنظام يعني هنا عدم التواصل واللقاء الدائم وبكل الأحوال ولكي ننقذ أنفسنا نحن يجب علينا أن نحاول بقدر المستطاع أن لا نتفاعل ونتناغم مع هذه الشخصية وسلوكياتها ونهتم بأنفسنا ونتركه يتفاعل مع نفسه ، حيث ان الشخصية النرجسية تحب ان تكون محل أهتمام وأنظار الاخرين حتى وان تظاهرت بعكس ذلك وأشكر الشخص الذي أكتشف مقوله " مع نفسك " موجه هادئه معجب بهذا.
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
ما شاء الله شرح موسع،، قرأت كلاماً من امرأة عن فقرة كيف يمكن لشخص أن يصبح نرجسياً.،، كانت تقول أنه ربما الضحية نفسها هي من صنعت من شريكها شخصاً نرجسياً أو قد تكون من عززت نرجسيته عندما لم تعرف كيفية التعامل معه منذ البداية حيث أن الضحية كما قلت أنت استاذ حسن تحاول مجاراة شريكها و مداراة مشاعره و بذل أقصى جهد في محاولة تغيير صاحب الشخصية النرجسية..
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
أهلاً أستاذ غريب،، صحيح كلامك.. لو كان شخصاً بعيداً عن المحيط لسهل التعامل معه .. بكل الأحوال أنا أرى أن هذا المضطرب النفسي لن يتعب بالتعامل معه إلا من يعيش معه فهو لن يتعامل بشخصيته المضطربه كماهي الا مع الأشخاص المحيطين به فعلاً .. حيث أنه يجيد التمثيل والتلاعب بمشاعر من حوله بدون أن يتأثر هو.. غريب الماضي معجب بهذا.
|
#8
|
||||
|
||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
المحافظة على الكبرياء بين الولايف
يقرأ بانه نرجسية … موضوع جميل جدا
|
#9
|
||||
|
||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
هذه النرجسية كانت من صفات الفرسان قديما
المشكلة ان النرجسي لا تكشف شخصيته الا بعد العشرة لفتره طويله المشكلة الاخرى في تربيته لا بنائه فهم يصيرون نسخه طبق الاصل تقريبا لهذا النرجسي .
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: في حياتي شخص نرجسي..
ربما،، شكراً لك..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |