العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
مــــا ســــر انــــجــذابنــــا نحــــو الطــــفـــولـــــــة ...؟؟؟
حينما نرى طفلاً صغيراً يلهو ويلعب أمام ناظرينا فسرعان مايتملك قلوبنا وأفئدتنا محبة وعطفاً عليه بل ربما وددنا حمله لنداعبه ونقبله ونلفه بشغف الروح وننزله في بؤبؤ العين إننا ننجذب نحو الطفولة إنجذاباً أقرب منه إلى السحر ...!!! فما السر في انجذابنا نحو الطفوله ...؟؟؟ إن الطفوله جهل مطبق .... ونحن نكره الجهل بكل مظاهره ، ونحب المعرفه ... ولكن البحث عن المعرفه يكلفنا الكثير من العناء ... ويتركنا في شك دائم وحيرة شائكه ... فهل حينما نعشق الطفوله إنما نعشقها لجهلها وانعدام معرفتها ... أم اننا ننجذب لجهل الطفولة لعتراف منا بأن مابلغناه من معرفة ليست بمعرفة ... والطفوله منتهى العجز والإتكالية ... ونحن نمقت العجز والإتكال ... ونغالي في طلب القوة والإستغلال ... ونستبيح كل سلاح في الدفاع عن أنفسنا ... فهل يعني هذا ان حبنا لعجز الطفوله وإتكالها ماهو إلا إقرار منا بعجزنا وهروبنا من الكفاح في طلب العيش ومن المسؤوليات التي تلقى على كواهلنا في الحياة ...!!! والطفولة إباحية سافرة ... ونحن نتستر من لإباحية بألف ستار من خلال قوانين وضعناها للحشمة والوقار وتلك القوانين قد أباحة لنا أشياء وحرمة علينا أشياء ... ومع ذلك نحب وننتشي بإباحية الطفوله ونتحدث عنها بإعجاب ... أيعني هذا أن الإباحية صفة أصيلة في كياننا ..... وأننا نشتاقها بكل مافينا من حرارة والشوق ... فلا نستطيع أن نلجمها إلا ونحن مكرهين ... ولانتخلى عنها إلى لغاية أو حين ؟؟ والطفولة أنانية جامحة .... إن الطفل ما إن يلامس هوى نفسه شيئاً فلا يتردد في طلبه ليكون في قبضته وتحت مطلق تصرفه سواءًً أكان هذا الشيء قلادة في عنق او قلم على الطاولة او عصفور في قفص او عكازة شيخ او صولجان ملك ونحن ماننفك نشرع الشرائع ونخلق التقاليد للحد من أنانية الإنسان تجاه أخيه الإنسان وتجاه الطبيعة فكيف نوفق بين حبنا للطفولة وأنانيتها الجامحة وبين شرائعنا وتقاليدنا التي ليست سوى قيود نفرضها بالقوة على الأنانية البشرية ؟؟ أنقول أن الأنانية نوعان : نوع تباركه الحياة ، وهو انانية الصغار ونوع تلعنه الحياة ، وهو انانية الكبار ؟ لعمري إن الأنانية أنانية ، أكانت أنانية طفل في مهده أم أنانية شيخ على شفير لحده ... ويقيني أننا ما أحببناها في الصغر وكرهناها في الكبر إلا أنها في الصغر سافرة ظاهرة وفي الكبر ساترة باطنة ... فتلك أنانية ربانية لاتماري ولاتداجي .... وهذه أنانية تمشي في ثوب الحمل الوديع ولها أنياب الذئب وأظفاره .. أعود فأسأل نفسي عن سر إنجذابنا نحو الطفولة فلا أجد غير تفسير واحد يرضى به تفكيري ويطمئن اليه قلبي وهو ان حالة الطفولة التي تبتدئ فيها دورة الحياة البشرية إنما ترمز الى الحالة التي سينتهي إليها الإنسان فالحياة وإن ترائت لنا كما لو كانت تسير في خطوط مستقيمة او ملتوية ، لاتسير في الواقع إلا في دوائر مغلقة فبذور النباتات تنبت وتزهر وتثمر ثم تعود بذوراً مرة أخرى ... والمياه تخرج بلا إنقطاع من البحر لترجع في النهاية الى البحر ولكن قطرة تنطلق من البحر لتدور دورتها ثم تعود من حيث أتت تكتسب صفات ماكان لها ان تكتسبها قبل إنطلاقها من البحر كذلك ينطلق الإنسان الى قلب الوجود ، وقد إنطوت فيه كل اسرار الحياة ، ليعود إلى قلب الوجود وقد إنكشفت له كل أسرار الحياة ينطلق طفلاً عاجزاً جاهلاً ليعود كائناً قادراً على كل شيء وعليماً بتقلبات الحياة ..
|
#2
|
||||
|
||||
لي رأي آخر من ناحية الانجذاب للطفولة
بعد التفكّر فيما كتبت وجدت أن السبب ربما يكون فيما تتميّز به الطفولة حقًا وهي البرآءة .. في الطفولة لا تناقضات بل نرى من خلالهم كل أمر على حقيقته ولأننا نفتقر لهذا الشيء ننجذب لهم دون أن نشعر .. يمثلون كل أمر كما يجب .. إن كانت سعادة أو حزن أو أي دور يتقنونه بينما لا يجيده غيرهم من الكبار .. لو أننا ننجذب لهم كما آل إليه رأيك فـ اعتقد أن الإنجذاب سيكون عكسي , بمعنى أننا لن ننظر لهم نظرة اعجاب وحب وتقرب لأن طبيعة الإنسان هي التهرب .. ومرحلة الخرف ووصول الإنسان إلى أرذل العمر هي المرحلة التي يخشاها الجميع وغالبًا يكتئب من وصل لها وتنقلب حالته التفسية للضد .. هكذا هي الطبيعة البشرية وإن عارض البعض ..! لذلك أرى أن السبب الرئيس للانجذاب هي البرآءة في كل شيء .. موضوع جميل جدًا شكرًا لك قصيمية حره
|
#3
|
|||
|
|||
كنت سأقول البراءة ولكن وجدت الميسم سبقتني وهذا صحيح
ولكن بودي ان اضيف شيئا مهما جدا وهو ان عطفنا وحبنا للاطفال انما هو من الله سبحانه وتعالى لكي ينمو هذا الطفل في جو حنون وسليم من الحقد والكره ولذا نرى ان الطفل حتى لوكان مشوها فأنه في نظر والديه غزال !! ولله الحكمة البالغة في خلقه ،، شكرا اتمنى ان من الروافض عدم تشويه الاسلام عند الغرب بخرافاتهم الشركية
|
#4
|
||||
|
||||
لا كلام وقول بعد كلامك انت و الميسم فقد اوجزتم واوصلتم الفكرة
لا تعليق فقط الموضوع رائع
|
#5
|
|||
|
|||
السر لأنهم اطفاااااااليالبى الاطفال ..ياناس بيت مابه طفل وخاصه من عمر 7 اشهر إلى سنتين ..
رهيب رهيب رهيب ..
|
#6
|
||||
|
||||
الطفولهـ .... ما أروع الطفولهـ ...
سر انجاذبي للطفولهـ .. هو البراءه فما أروع برائتهم وصدق نواياهم ... يعلبوون ويمرحون ولا يبالون من اي شئ يعيق طريقهم ...
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
كي لا نكرر نفس الفكره
نعم.. أنا أتفق مع أديبتنا الميسم والأخ باتكس وأضيف حتى أن الطفل يحـــــــــن الى موطن ولادته ونشأته مهما كانت ومهما كبر ومها انتقل ورتحل لأنها ترتبط بذكريات البراءه والقلوب الصافيه التي لم تتلوث بملوثات الحياه قديما وحديثا!! وبالنسبه لحبنا للأطفال كما ذكر الأخ باتكس غريزه ربانيه طبعا هناك شواذ من هذه القاعده وكم نسمع عن جرائم ارتكبت بحقهم من قتل وتعذيب وغيره!! لدرجة أن الغير متزوج أو حرم منهم نتيجة العقم يتعلق بهم بشكل غير طبيعي قبل فتره قصيره قابلت كويتي عمره تقريبا 40 سنه في فندق وقضينا معا عدة أيام لم يتزوج ذهلني حــــــــبه للأطفال !! أما حديثك عن الغرائز الفطريه فهو صحيح 100%100 لذلك ارجعي للوراء قليلا وستحضري صورة طفل عمره مثلا 5 سنوات تجدين بها كل البراءه بينما تجدينه في الكبر مجــــــرم بكل ماتحمل الكلمه من معنى أنا أعرف قصه موثقه كمثل الى الآن أنا منذهل بل منصدم منها لم أتخيل ذاك الطفل البريء والمسالم أن ينتهي به المطاف بقطــــــع رقبته بحد السيف!! حدث هذا قبل 4 سنوات حسب علم الاجتماع الانسان ابن بيئته أي نعم هناك موروثات تتناقلها الأجيال بالجينات قد تؤثر ولكن أنا أتحدث بالمجمل! ترليوووون تحيه لك أختي قصيـــــــميه حــــــــره
|
#8
|
||||
|
||||
اكثر مايجذف في الاطفااال برائتهم اللي تااكل القلب..
الله يسعدهم ويحفظهم في كل مكان.. ويحفظ لي بنوتاتي يااارب.. مشكوره قصيميه الله يسعدك..
|
#9
|
||||
|
||||
أهلاً بك كعادتك مبدعه دائماً في مايخطه قلمك شكراً يالغلا على المرور الميسم تفضلي
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
لك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |