محمد الرطيان يسرق مقال الكاتب الكويتي فؤاد الهاشم!!

[فــهــد]

السلام عليكم

لفت انتباهي موضوع عن ايقاف الكاتب محمد الرطيان في هذا القسم ودخلت لأقرأ الموضوع فوجدت المقال الذي اوقف بسببه قد مر عليّ بكاتب آخر .. وبعد دقائق فقط من البحث تذكرت ذلك المقال للكاتب الكويتي فؤاد الهاشم حيث قرأت مقاله بسبب جملة كتبها عن مدينة بريدة في ختام مقاله يعتقد انها سخريه من بريده واهل الدين ولكنها فخر وشرف لبريدة او يصفها بذلك الشي والفقرة تقول

اقتباس: فتحت التلفزيون - مساء أمس الاول - على القناة الأولى لتلفزيون «الوطن» فظهر لي الشيخ «نبيل العوضي» وهو يهددنا بنار جهنم، فأدرت الريموت كنترول على القناة الثانية «الوطن - بلس»، فظهر لي الشيخ صالح النهام وهو يفسر الأحلام، فذهبت الى قناة الأغاني لأرى.. العفاسي.. منشدا؟! هل يبث تلفزيون «الوطن» من الكويت أم من.. «بريدة»؟! هل هذه هي ليالي فبراير أم ليالي ذي الحجة؟!!

عموما الموضوع الذي يهمنا هو سرقة مقاله بغض النظر عن تلك الفقرة ففي هذا المقال الذي نشر في تاريخ 6 فبراير 2010 بجريدة الوطن الكويتيه كتب فؤاد الهاشم

اقتباس: . اسمها «زيتونة» وهي عمة رئيس الولايات المتحدة الامريكية «باراك أوباما» وشقيقة والده من جهة الأب فقط، من أصل كيني، وقد وصلت من العمر أرذله، ومع ذلك، فلم يشفع لها القاضي فعلتها عندما خالفت قانون الإقامة في امريكا، وتواجه حالياً حكماً قضائياً بـ.. التسفير!! الرئيس «أوباما» ثبت شرعاً انه «ما عنده سالفة»، فمادام القانون في الولايات المتحدة - متى ما تكلم فإن الكل «ياكل تبن» إلا أن فخامة الرئيس يستطيع الاتصال بأحد تجار الإقامات الكويتية ليستخرج لها فيزا دخول إلى «الجنة الكويتية» وبعدها الإقامة وفقاً للمادة «18» ثم تستطيع «العمة» أن تمزق جواز سفرها الكيني وتذهب للسكن في «الصليبية» وتدعي إنها.. «بدونه» ليجري الرئيس «أوباما» اتصالاً بأحد نواب «الجناسي» ويقول له: «عمتي تستاهل الجنسية وهي رابية في بيوتكم» فيدخل اسمها في كشف التجنيس ويتحول من «زيتونة» إلى «فقعة» وتصبح كويتية!! تذهب بعدها إلى السفارة الأمريكية وتقابل سعادة السفيرة الجميلة «ديبورا جونز» وتقول لها: «أنا كويتية وعمة رئيسك وعمتك أنتي بعد عطوني فيزا» فتحصل على تأشيرة دخول إلى الولايات المتحدة الأمريكية صالحة لمدة عشر سنوات فتذهب إلى هناك وتخرج لسانها للقاضي الذي أراد تسفيرها إلى ..كينيا!! *** .. والآن، تعالوا إلى الجانب الآخر «والمظلم» من الموضوع، إذ ماذا يحدث لو كانت «زيتونة» هي عمة أحد الرؤساء العرب أو المسلمين في إحدى الدول العربية أو دولة إسلامية؟! سوف يتم إعدام القاضي الذي فكر بتسفيرها، وكذلك ضباط الشرطة والعناصر التي اعتقلتها منذ البداية، ثم يتم اعتقال زوجاتهم وأولادهم جميعاً ويتم اغتصاب الجميع -رجالا ونساء وأطفالاً وشيوخاً- وهدم منازلهم ومصادرة أملاكهم ثم دفنهم -أحياء- في الصحارى العربية والاسلامية!! بعدها تحصل «العمة» على مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية عن طريق «وضع اليد» وتصبح شريكاً لكل تجار البلاد بنسبة «%20»، وكل مستثمر أجنبي يدخل إلى البلاد بأمواله لابد أن يزور «العمة» في قصرها ويقبل يديها ويعطيها شيكاً يعادل ربع قيمة استثماراته التي أدخلها الى بلادها، كما يتعهد ببناء عشرة آلاف تمثال لها - وبالحجم الطبيعي- لتوزيعها في كل شوارع وميادين العاصمة العربية- أو الإسلامية- يظهرها وهي تلوح «بيديها الكريمتين» للجماهير وصدرها «الكيني الممطوط» يكاد يصل إلى ركبتيها!! «عمة أوباما» امرأة تعيسة الحظ لأنها «كينية»، ولم تولد عربية!!

رابط مقال فؤاد الهاشم


بينما كتب محمد الرطيان مقاله في جريدة الوطن السعودية بتاريخ 14 فبراير 2010 اي بعد مقال فؤاد الهاشم بحوالي ثمانية ايام

اقتباس: يا إخوان أحد يطمنا على السيدة "زيتونة".. هل حصلت على الإقامة؟ يا حسافة فرحتنا فيك يا باراك يا ابن حسين أوباما .. طلعت "رخمه" للأسف! والله لو أن المملوحة "زيتونة" – سليلة الحسب والنسب الأوبامي – عمة لأحد الزعماء العرب لرأت الحشمة والمجد والعز الذي تحلم به: أولاً: سيتهم هذا القاضي الذي رفض منحها الإقامة بالخيانة، وسيرمى "وراء الشمس". (وراء الشمس: منطقة كونية لم تستطع وكالة ناسا الوصول إليها ولم تكتشفها سوى الأجهزة الأمنية العربية). ثانياً: ستمنح زيتونة مخططا كبيرا تبيعه لأحد الهوامير.. وتدخل عالم نساء الأعمال من أوسع الأبواب وأعلى النوافذ! ثالثاً: ستمنح أعلى وسام في البلد! رابعاًً: ستصبح المسؤولة عن أي نشاط اجتماعي وثقافي ورياضي.. وسيتسابق الكتاب العرب للحديث عن "نظرتها الثاقبة" و"فكرها العبقري" وحسن إدراكها للأمور". خامساًً: سيأتي شاعر شعبي ليقول عنها ما لم يقله أبو نواس في الفودكا، وذلك عبر قصيدة حلمنتيشية تحمل عنوان "عمة الشعب" سادساً: سيكون هنالك في كل مدينة شارع يحمل اسم "شارع زيتونة".. ويا ويل رئيس البلدية ويا سواد ليله إن لم يكن هذا الشارع مرصوفا ومنارا ومزروعا بأجمل الورود. سابعاً، ثامنا، وتاسعا، وعاشرا: ستجدون أبناء هذا القاضي، وكل من يمت له بصلة قرابة، يشحذون عند أقرب مسجد! هل قلت: لو كانت عمة أحد الزعماء؟! والله كان يكفيها أن تكون عمة وكيل وزارة فقط لتأتيها الإقامة وهي في منزلها.

رابط مقال محمد الرطيان

فهل هو توارد خواطر او اقتباسات او سرقة فكرة ام سرقة مقال سموها ما شئتم؟!

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[سارة بنت حامد]

سرقة والدليل تقارب الافكار والايام

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[!! مـــدثـــر !!]

ليست سرقة ! ، من البديهي جداً عندما تسمع بقصة عمة اوباما زيتونة و عدم مقدرة رئيس امريكا على استخدام نفوذه في خدمتها ، من البديهي أن جداً ان يتجه فكرك إلى المقارنة بيننا و بين امريكا في قضية احترام القانون و ان الجميع سواسية امامه ..!!


لو كتب مائة كاتب في هذا الموضوع لن يخرجوا عن هذه الفكرة ..!!

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[دانه بعين بحاري]

ومن متى نحن نصدر ثقافه
وعلم للخارج بل نستورد ونشوف انفسنا على بعضنا
000

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[عبْث]

خدعوك فقالوا ..!!



وش جاب لـ جاب , كبير يا محمد وبس

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[فارس العجمي]

مهما كان الاستاذ محمد قال كلمته
بشجاعه يستحق عليها الاحترام

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[ام / عبد الرحمن]

لو انه نقله بالحرف لقلنا سرقة لكنه هنا توارد افكار فقط

وذلك مشهور جدا ومعروف منذ القدم بين الشعراء والكتاب فليس هناك فكرة حكر على فلان من الناس وكل كاتب يصيغها بطريقته ويضفي عليها نكهته الخاصة

هنا في المنتدى مثلا نكتب موضوع ثم نرى موضوعا يناقش نفس الفكرة تماما قبل موضوعنا او بعده ولكن باختلاف الصياغة وهذا شيء طبيعي جدا

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.