![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هناك في حياتنا كثير من الناس نكن لهم كل الاحترام والتقدير ![]() ![]() في هذا الموضوع كل عضو دخل ممكن يكتب لنا سيره عن شخصية ما يحترمها ليس بالضرورة ان تكون تاريخية ممكن تكون معاصرة ... ![]() احترمتها لموقف معين ... لحديث لها ... الخ ... اتمنى التفاعل بمشاركتي الموضوع بارك الله فيكم
|
#2
|
||||
|
||||
![]() ـ من هو ؟ الدكتور المهدي المنجرة من مواليد 1933 بالرباط، تلقى دراسته الجامعية بالولايات المتحدة بجامعة " كورنيل". وبعد حصوله على الإجازة في البيولوجية والعلوم السياسية، تابع دراسته العليا بإنجلترا وحصل هناك على الدكتوراه في الاقتصاد بجامعة لندن. ![]() وكان من الأساتذة المغاربة الأوائل الذين قاموا بالتدريس بجامعة محمد الخامس بالرباط سنة 1958. وتقلد عدة مناصب سواء على الصعيد الوطني أو الدولي وساهم في إحداث الفيدرالية الدولية للدراسات المستقبلية وأسس المنظمة المغربية لحقوق الإنسان. هذا علاوة على عضويته في جملة من المؤسسات ذات الصيت العالمي من ضمنها أكاديمية المملكة المغربية والأكاديمية الإفريقية للعلوم والأكاديمية الدولية للفنون والآداب. له عدة كتابات في مختلف مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية، أكثر من 600 مقال وعدة مؤلفات، ولا زال قلمه سيالا ينتج باستمرار وعلى الدوام. وحصل الدكتور المهدي المنجرة على عدة جوائز، من ضمنها جائزة الحياة الاقتصادية سنة 1981 والميدالية الكبرى للأكاديمية الفرنسية للمعمار سنة 1984 وقلادة الفنون والآداب بفرنسا سنة 1985 وقلادة الشمس الشارقة باليابان سنة 1986 وميدالية السلام من الأكاديمية العالمية لألبير اينشتاين وجائزة الفيدرالية الدولية للدراسات المستقبلية سنة 1991. لقد جال الدكتور المهدي المنجرة العالم كله، غربه وشرقه، شماله وجنوبه. وأشرف على عدة أبحاث من ضمنها إشرافه بطوكيو سنة 1998 على فريق بحث عالمي يضم 15 عالما التعددية الثقافية وآثارها المستقبلية على الهجرة. الدكتور المهدي المنجرة جال كثيرا بدهاليز المنظمات الدولية وخبر خباياها، كما بلغ بداخلها أسمى المناصب وندد بمواقعها في قضايا الحاضر والمستقبل، وهذا ما حتم عليه مشروعه العلمي والفكري الواسع على الانسحاب منها. لاسيما وأنها منظمات انحازت في واضحة النهار للدول الكبرى وتعاطفت معها تعاطفا صارخا على حساب بقية العالم بعد أن انصهرت في نموذج الفكر الواحد دون اعتبار حق الاختلاف وتمييز القيم، إلى درجة عدم الاعتراف للشعوب بحقها في التنمية. كيف لا والدكتور المهدي المنجرة أعلن الحرب الضروس منذ فجر شبابه على " الفكر الواحد" الذي لا يعترف بحقيقة واضحة للعيان: ضرورة وإلزامية وجود الاختلاف ؟ كيف لا والدكتور المهدي المنجرة كرس حياته وما زال للدفاع عن الحق في الاختلاف كقيمة حضارية لا مندوحة عنها كيف ما كانت الأحوال ؟ كيف لا والدكتور المهدي المنجرة كان ولا زال مجبولا ع! لى الصدق في المواقف والجرأة في التعبير والمواجهة الفكرية. الهجرة إلى اليابان كانت النقطة التي أفاضت الكأس وهيئت جميع الشروط والظروف لهجرة الدكتور المهدي المنجرة إلى اليابان، منعه بإلقاء محاضرة بجامعة فاس. ومهما يكن من أمر فإن الدكتور هجر قسرا باعتبار ما بينه وبين بلاده من حب وتعلق، وما بينه وبين الجامعة المغربية عموما من علاقة حميمة. ألم يكن الدكتور المهدي من أوائل المغاربة ومن أصغر الأساتذة سنا من التحقوا بها سواء للتدريس أو التأطير أو البحث؟ ألم يفن عمره دفاعا عن كرامة وحرمة الجامعة واستقلاليتها؟ وتظل للدكتور المهدي المنجرة مكانته وهيبته الفكرية والعلمية. كيف لا وهو الذي تعددت مصادر الإلهام لديه. إنه في الحقيقة، كما يقول الأستاذ يحيى اليحياوي، لم يعد شخصا ذاتيا عاديا، بقدر ما هو مؤسسة علمية لها أتباع عبر العالم، لها صداها العالمي الواسع ولها جائزتها، جائزة التواصل الحضاري شمال ـ جنوب. ويرى " بونصولي " في الدكتور المهدي المنجرة المثقف العالمي، الجامعي والمؤلف الواسع الآفاق. لقد كرس الدكتور المهدي المنجرة حياته للدفاع عن الحق في الاختلاف كقيمة، لاسيما وهو الرجل الذي اندغمت بداخله صلابة وقوة المبدأ وانصهرت في صلبه الجرأة في التعبير والصدق والنزاهة في الموقف مهما كان الأمر ومهما كانت العواقب. ويظل الدكتور المهدي أحد المراجع العربية والدولية في مختلف قضايا السياسة والعلاقات الدولية والدراسات المستقبلية. ـ المستقبليات: يقول الدكتور المهدي المنجرة أن المستقبليات ليست تنبؤ، لأنه لا وجود للتنبؤ عند البشر. والتنبؤ كان لخاتم الرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وإنما يقوم الإنسان بمعاينة وتتبع ودراسة تيارات الذات وتوجهات الأحداث ويحاول النظر في مداها البعيد وإلى حيث هي سائرة. وذلك مثل رؤية المرء لموجة البحر في بدايتها ويظل يتبعها على بعد 300 أو 500 متر أو 1000 متر، وينظر إلى ماذا ستحمل معها. إلا أن السياسي يهتم دوما بالآني. ففي الصباح يفكر في هل سيظل وزيرا أو مسؤولا أو في مكانه حينما يحل به في المساء. للوقوف على معنى الرؤية المستقبلية يمكن الاستعانة بما كان يسميه الرسول صلى الله عليه وسلم بالاستبصار. والاستبصار في اللغة العربية هي الطريقة التي نرى بها الأمور. وكان النبي صلى الله عله وسلم يستبصر كل صباح وهذا نوع من الديناميكية. وفي هذا الصدد يقول الدكتور المهدي المنجرة أن المستقبلي غير الجيد لا يفكر إلا في المدة التي سيعيشها لأنه لا يهمه ماذا سيقع بعده، أما المستقبلي الجيد هو الذي يفكر على مدى هو على يقين تام أنه سوف لن يراه ويعاينه ولن يكون فيه على قيد الحياة، وبذلك فإن مصالحه الخاصة لم تعد مرتبطة بآرائه، بل تكون حرة ومتحررة من أية مصلحة كيفما كانت. ـ إشكالية الدكتور المهدي المنجرة. إن الدكتور المهدي المنجرة يهتم بأزمة مصيرية وهي إلى أين نسير ؟ إنها أزمة تؤلمه ، لاسيما وهو يعاين غياب رؤية مستقبلية لدى القائمين على الأمور بالمغرب . وقد سبق للدكتور أن قال أكثر من مرة:" أتحدى أي شخص يعطيني رؤية شاملة حول مستقبل المغرب، للأسف الكل مشغول بالآنية وما يسمى بالانتقال، وأنا أتساءل الانتقال إلى أين ؟" حقا، لقد صدق الدكتور المهدي، لأنه لكي ننتقل يجب أن نعرف من أين أتينا وإلى أين نحن سائرون. ويزيد الطين بلة بملاحظة صمت المؤرخين التابعين للمخزن وانكبابهم فقط على تاريخ القرون الوسطى، متناسين الحاضر وغافلين كليا عن المستقبل. أما اقتصاديو المغرب فهم يبجلون الوثيقة الأمريكية حول مغرب 2005 ومخطط البنك الدولي حول مغرب 2010. وبذلك يخلص المهدي المنجرة إلى كون أن تاريخ المغرب مرتبط بالاستعمار وماضيه ليس بأيدي أبنائه، والتأريخ له هو مخزني بامتياز، أما حاضر المغرب فهو بيد غير المغاربة ولا يتحكمون فيه، أما مستقبل المغرب فهو محدد من طرف الغير وفي إرشادات وتوصيات تبلور خارج المغرب ومن طرف غير المغاربة. ـ في العولمة: يعتبر الدكتور المهدي المنجرة من مناهضي العولمة الكبار، ليس لأنها تجسد وتكرس أشكالا جديدة من الاستعمار ومنطق الفكر الواحد والوحيد. ولكن أيضا لأنها سبيل من سبل إقصاء وتهميش الدول والشعوب والثقافات الأخرى ما دامت هي قائمة بالأساس على اغتيال الحق في الاختلاف والحق في التميز، وبذلك تقتل الحوار والتواصل كقيمة جوهرية. العولمة بالنسبة للدكتور المهدي المنجرة هي الأمركة، وهي مرتبطة بالأخلاق قبل ارتباطها بالاقتصاد. فالحضارات اليهودية ـ المسيحية ترمي من وراء العولمة فرض قيمها ونمط حياتها على الحضارات غير اليهودية ـ المسيحية.و بذلك تكون هذه العولمة من سلالة الاستعمار ومن جنس الإرهاب. إنها تسعى إلى شل أدنى حركة تفكير لدى الشعوب وبالتالي جعلهم يفكرون بمنطق الغرب ويتبعون نمطه في الحياة. لكن ما هو البديل لمواجهة العولمة بالنسبة للعرب والمسلمين ؟ بالنسبة للدكتور المهدي المنجرة تكمن هذه المواجهة عبر الاستفادة من التجربة اليابانية التي انطلقت من أربع محاور: 1 ـ الارتباط والانطلاق من القيم اليابانية. 2 ـ محو الأمية. 3 ـ النهوض باللغة اليابانية. 4 ـ دعم البحث العلمي. علما أن مسألة المجابهة في نظر الدكتور المهدي المنجرة تبقى مسألة إرادة بالدرجة الأولى، إرادة الوجود والفعل والمجابهة أو إرادة الوضوح والانصياع والعيش عالة على مستجدات العولمة. ـ في الفقر: حسب الدكتور المهدي المنجرة، إن الشيء الوحيد الذي له مستقبل في هذا العالم هو الفقر. فهناك أكثر من 3 مليار نسمة لا يصل دخلهم اليومي إلى دولارين اثنين. ومنذ 30 عاما خلت كان الفرق بين الشمال والجنوب من 1 إلى 10 فيما يخص الدخل، أما اليوم فهو من 1 إلى 20. وفي المغرب فإن الفرق بين 10 % من أصحاب أكبر دخل و 50 أو 60 % من ذوي أضعف دخل كان من 1 إلى 15 أما الآن فه من 1 إلى 80. ومعنى هذا أن توزيع الثروات يتم بكيفية تؤدي إلى المزيد من التفقير، أي بزيادة الأغنياء غنى وزيادة الفقراء فقرا. ـ في الخوف والخوفقراطية: يعتبر الدكتور المهدي المنجرة أن هناك نوع رهيب من الخوف يسود العالم، وهذا ما نعته بالخوفقراطية التي ما زالت قائمة ما دام الإنسان لم يتفوق بعد على هذا الخوف. والخوفقراطية هاته بادية بجلاء حتى التعامل مع الانتفاضة الفلسطينية لاسيما فيما يخص العرب. ويظل تغيير الحال في العالم رهين " " " " إن أفكار ونظريات الدكتور المهدي المنجرة جالت العالم اعتبارا لمداها البعيد وشموليتها، وهما ميزتان أكدتهما الأحداث الدولية ولازالت تؤكدهما. والدليل على هذا الطلبات الكثيرة والدعوات العديدة التي يتوصل بها الدكتور من كل أرجاء العالم شماله وجنوبه، غربه وشرقه، من أجل إلقاء المحاضرات أو المساهمة في اللقاءات أو الإدلاء باستشارات أو السهر على إدارة أبحاث ودراسات
رجل احترمه جدااا
|
#3
|
|||
|
|||
![]() من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, بحث ![]() ![]() الأسد شعار الظاهر بيبرس ويظهر أيضا على ظهر عملة من العملات الملك الظاهر ركن الدين بيبرس العلائي البندقداري الصالحي النجمي لقب بـ" أبو الفتوح " . ولد نحو عام 620هـ - 1221 ميلادية ، رابع سلاطين الدولة المملوكية ، لقّبه الملك الصالح أيوب في دمشق بلقب (ركن الدين) ، وبعد وصول بيبرس للحكم لقب نفسه بالملك (الظاهر) . محتويات [ [عدل] أصله ونشأته مختلف في أصله، فبينما تذكر جميع المصادر العربية والمملوكية الأصلية [1][2][3][4][5][6][7] أنه تركي من القبجاق (كازاخستان حاليا)،فإن بعض الباحثين المسلمين في العصر الحديث يشيرون إلى أن مؤرخي العصر المملوكي من عرب ومماليك كانوا يعتبرون الشركس من الترك، وأنهم كانوا ينسبون أي رقيق مجلوب من مناطق القوقاز والقرم للقبجاق، وتذكر المصادر أن بيبرس كان قد بيع في سوق الرقيق بدمشق وهو في الرابعة عشر من عمره، واشتراه الأمير علاء الدين الصالحي البندقدار ثم انتقل بعد ذلك إلى خدمة السلطان الأيوبي الملك الصالح نجم الدين أيوب بـالقاهرة. وأعتقه الملك الصالح ومنحه الإمارة فصار أميراً. [عدل] بيبرس الجندي والقائد شارك مع جيش المماليك في معركة المنصورة ضد الصليبيين في رمضان من عام 647 هجرية الموافق 1249 ميلادية والتي تم فيها أسر الملك الفرنسي لويس التاسع في دار ابن لقمان ، بعد مشاركته في معارك ضد الصليبين في تولى بيبرس السلطنة في مصر في 17 من ذي القعدة سنة 658 هجرية الموافق 24 أكتوبر عام 1260 ميلادية، هرب ركن الدين بيبرس إلى دمشق بعد مقتل فارس الدين أقطاي الجمدار و تولي غريمه عز الدين أيبك للسلطنة ، بعد فترة من اقامته في دمشق عاد لمصر متوليا منصب الوزارة بعد تولي سيف الدين قطز للحكم عام 1260 ميلادية ليشتركا معا في محاربة المغول الذين كانوا في طريقهم إلى مصر بعد اجتياحهم المشرق الإسلامي ثم العراق وإسقاطهم الدولة العباسية في بغداد . يرجع له الفضل مع زميله السلطان المظفر سيف الدين قطز في وقف المد المغولي على مصر و اندحار الخطر المغولي عن العالم وذلك في معركة عين جالوت في أراضي فلسطين عام 1260 ميلادية والتي كانت أمام الجيش المغولي بقيادة القائد المغولي المحنك كتبغا.اشتراك في قتل قطز وتولى الحكم من بعده ![]() صورة لأسدين شعار بيبرس وبينهما آيات قرآنية بجسر بمدينة اللد [عدل] بيبرس السلطان استقدم السلطان بيبرس (أبي العباس أحمد) وعقد مجلسا لمبايعته للخلافة في القلعة في 9 محرم 661 الموافق 22 نوفمبر 1262 وبايعه بيبرس على العمل بكتاب الله وسنة رسوله وأصبحت بذلك السلطة الفعلية في يد الظاهر بيبرس . شهد عهده نهضة معمارية وتعليمية كبيرة حيث اهتم بتجديد الجامع الأزهر فأعاد للأزهر رونقه فشن عليه حملات من الترميم والتجميل حتى عاد له جماله ومكانته مرة أخرى، وعمل على إنشاء العديد من المؤسسات التعليمية فأنشأ المدارس بمصر ودمشق وتعرف المدرسة المصرية بإسم المدرسة الظاهرية بدمشق عام 676 هجرية وتضم المدارس المكتبات الضخمة التي تزخر بكميات هائلة من الكتب، كما أنشأ عام 665 هجرية جامعا عرف باسمه إلى اليوم في مدينة القاهرة وهو جامع الظاهر بيبرس والذي مازال قائماً إلي اليوم، وتعرف المنطقة حوله باسم حي الظاهر. كما عمل بيبرس على إنشاء الجسور وحفر الترع وإنشاء القناطر، وأنشأ مقياس للنيل وغيرها العديد من الأعمال. وفي خارج مصر قام بعدد من الإصلاحات في الحرم النبوي بالمدينة المنورة، وقام بتجديد مسجد إبراهيم عليه السلام في الشام، كما قام بتجديد قبة الصخرة وبيت المقدس، وعمل على إقامة دار للعدل للفصل في القضايا والنظر في المظالم. [عدل] السياسة الخارجية ويعتبر الظاهر بيبرس من أبرز ملوك الدولة المملوكية، بتحالفه مع بركة خان زعيم القبيلة الذهبية المغولية وإقامته لمعاهدات وعلاقات ودية مع كل من مانفرد بن فريدريك الثاني الإمبراطور الروماني وملك قشتالة ألفونسو العاشر، وبقضائه أيضا على المؤامرات التي كانت تحاك ضد حكمه، حيث أخمد تمرد الأمير علم الدين سنجر الحلبي عام 1260 والتي كانت بعد مقتل السلطان قطز، إضافة إلى ثورة الكوراني في القاهرة ضده في ذات العام، ووسع ملكه بالغزوات حيث أعلن الجهاد في جبهتين ضد المغول والصليبيين في الشام فتمكن من تحقيق العديد من الانتصارات مثل فتح قيسارية، وأرسوف، قلعة صفد، يافا، واختتمت بفتح أنطاكية والتي كانت تعد الحصن الحصين للصليبيين فحقق انتصاراً باهراً بفتحه لهذه المدينة. كما حقق انتصارات عديدة على المغول في موقعة البيرة وحران، ورد هجمات المغول المتتابعة على بلاده، إلى أن قضى عليهم نهائياً عند بلدة أبلستين وذلك في عام 675هـ ، وبذلك حقق بيبرس ما كان يبتغيه من تأمين لجبهته الخارجية وحدود دولته. وقد دام حكمه حوالي سبعة عشر عاماً[8]. [عدل] وفاته توفي الظاهر بيبرس يوم الخميس 27 محرم من عام 676 هجرية - 2 مايو 1277 ميلادية ودفن في المدرسة الظاهرية في دمشق بعد حكم دام 17 سنة، تولى من بعده أكبر أولاده ناصر الدين الحكم، إلا أن أولاد بيبرس لم يدم لهم الحكم طويلاً، ثم تولى الحكم المنصور قلاوون. [عدل] مختصر سيرته في كتب التاريخ قال الزركلي في (الأعلام): الظاهر بيبرس (625 - 676ه) بيبرس العلائي البندقداري الصالحي، ركن الدين، الملك الظاهر: صاحب الفتوحات و الاخبار والآثار. مولده بأرض القپچاق. وأسر فبيع في سيواس ، ثم نقل إلى حلب ، ومنها إلى القاهرة. فاشتراه الأمير علاء الدين أيدكين البندقدار، وبقي عنده، فلما قبض عليه الملك الصالح (نجم الدين أيوب) أخذ بيبرس، فجلعه في خاصة خدمه، ثم أعتقه. ولم تزل همته تصعد به في أيام الملك (المظفر) قطز، وقاتل معه التتار في فلسطين. ثم اتفق مع أمراء الجيش على قتل قطز، فقتلوه، وتولى (بيبرس) سلطنة مصر والشام (سنة 658 ه) وتلقب بالملك (القاهر ، أبي الفتوحات) ثم ترك هذا اللقب وتلقب بالملك (الظاهر). وكان شجاعا جبارا ، يباشر الحروب بنفسه . وله الوقائع الهائلة مع التتار والافرنج (الصليبيين) وله الفتوحات العظيمة، منها بلاد (النوبة) و (دنقلة) ولم تفتح قبله مع كثرة غزو الخلفاء والسلاطين لها. وفي أيامه انتقلت الخلافة إلى الديار المصرية سنة 659 هـ. وآثاره وعمائره وأخباره كثيرة جدا. توفي في دمشق ومرقده فيها معروف أقيمت حوله المكتبة الظاهرية.
|
#4
|
||||
|
||||
![]() مشكور اخي على المشاركه الطيبة منك
|
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]()
|
#6
|
||||
|
||||
![]() نبذة عن حياة ""ارييل شـــارون : · تاريخ الميلاد : 1928م . · مكان الميلاد : مستوطنة كفار مالال . · الحالة الإجتماعية : أرمل بعد وفاة زوجتيه الأولى والثانية وله ولدان . · الإقامة : مزرعة هاشيكمي في صحراء النقب . · التعليم : بكالريوس الجامعة العبرية في القدس في القانون ودراسات الشرق الأوسط . · اللغات : العبرية والإنجليزية . · 1948م : عضو في عصابات الهاجانا . · 1948م : قائد لواء المشاة في حرب فلسطين . · 1949م-1950م : قائد لواء جولاني . · 1951م-1952م : ضابط إستخبارات في القيادتين الوسطى والشمالية . · 1953م : مؤسس وقائد الوحدة 101 لمكافحة الإرهاب . · 1954م-1957م : قائد القوات شبه العسكرية التي شاركت في العدوان الثلاثي على مصر . · 1958م-1962م : قائد للواءي المشاة والمدرع . · 1964م-1965م : رئيس أركان قيادة الشمال . · 1967م : قائد لواء المدرعات في حرب 67 . · 1969م-1973م : قائد المنطقة الجنوبية بما فيها جبهة السويس خلا ل حرب الإستنزاف والهجمات الفدائية في قطاع غزة . · 1973م :يتقاعد من الجيش ولكن يجري إستدعاؤه للخدمة بعد نشوب الحرب لقيادة اللواء المدرع وقائد المجموعة التي فتحت ثغرة الدفرسوار على قناة السويس التي غيرت مجرى الحرب . · 1974م : دخل الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) بعد حرب 73 ممثلا عن حزب الليكود وحتى الآن . · 1977م : شغل منصب وزير الزراعة في حكومة بيغن الأولى . · 1982م : وزير دفاع في حكومة بيغن الثانية وأجبر فيما بعد على الإستقالة بعد أن ثبت ضلوعة في مجزرة صبرا وشاتيلا وكان السبب في إستقالة بيغن من رئاسة الوزراء وإعتزاله للحياة السياسية . · 1984م : وزير بلا حقيبة وزاريه في حكومة شامير الأولى . · 1984م : وزير بلا حقيبة وزارية في حكومة شامير الثانية . · 1990م : وزير للصناعة والتجارة في حكومة شامير الثالثة , ثم شغل حقيبة للإسكان والبناء وسع من خلالها رقعة الإستيطان وإستمر في مناصبه حتى هزيمة حزب الليكود بقيادة شامير على يد حزب العمل بقيادة رابين عام 1992م . · 1996م-1998م : وزير البنى التحتية في حكومة بنيامين نتنياهو . · 1999م : شغل منصب وزير الخارجية في حكومة نتنياهو . · 2000م : أصبح زعيم حزب الليكود بعد هزيمة نتنياهو في الإنتخابات الإسرائيلية . · 2001م : أصبح رئيس وزراء إسرائيل بعد هزيمته لباك منافسه في الإنتخابات "" شـــخصــيــة لااحترمهآآآا"
![]()
|
#7
|
||||
|
||||
![]() مشكور اخي لااستسلام على المشاركه
|
#8
|
|||||||||
|
|||||||||
![]()
|
#9
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك اخي
|
#10
|
|||
|
|||
![]() شخصية احبها واتمنى ان احشر معها
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أحببت في هذا الفقرة أن أسلط الضوء على شخصيات أندلسية مهمة كان لها الأثر الكبير في المسلمين من حيث الدعوة إلى الله والجهاد والعلوم بجميع مجالاتها , هي شخصيات مهمة وشخصيات جعلت الأندلس إسما ورمزا عريقا في العلوم والحضارة . بل إنه في فترات كانت الأندلس أعظم دولة على وجه الأرض من ناحية القوة والعلم والعلماء والخيرات . ولكن نحن هنا في المشرق والجيل الحديث لانعرف الكثير عن تاريخ الأندلس العريق فإذا سئلنا بعض شخصيات الأندلس لعددنا بعضهم مثل موسى وطارق وعبدالرحمن الداخل و عبدالرحمن الناصر وابن رشد وابن حزم وغيرهم ولكننا نعرفهم بالأسماء ولانعرف عنهم الشئ الكثير . ولهذا أحببت أن أبدأ ببعض الشخصيات الأندلسية المهمة وهو شخص عظيم يعتبره الكثير من المؤرخين المسلمون والأوروبيون أعظم من حكم الأندلس على الإطلاق شخص هز عروش الممالك النصرانية , يفدون الملوك إليه لتقبيل يده ويقدمون له بناتهم كجواري من أجل رضاه عليهم , رجل شجاع مجاهد حكيم فقيه غزا إثنين وخمسين غزوة إنتصر فيها كلها , وسأبدأ هذه الشخصيات عن هذا الأمير المجاهد القائد , ولكن سؤالي هل ياترى سنعرف من هو هذا . شخص وحد الاندلس ووصل إلى أماكن لم يصلها موسى بن نصير وطارق بن زياد أعاد مدينة برشلونة وليون وشانت ياقب للأندلس وفرض سيطرتها عليهم , كانت سياسته عند الإنتصار أن يحمل النصارى الغنائم بأنفسهم له إلى قرطبة , كان هدفه هو تجاوز البيرينيه والوصول إلى أوروبا لكن وافته المنية قبل أن يصل إلى مبتغاه . قرأت في مقالات وكتب أسبانية عن المنصور , يعترف الكثير منهم أنه هو الذي أذلهم وفرض سيطرته عليهم وكانوا يخافون منه فإذا ماسمعوا بالمنصور قد قدم إليهم ويخرجوا من المدينة وهم مستسلمون , سقطت مدينة شانت ياقب في يده بدون مقاومة وشانت ياقب هذه ثالث المدن من حيث الأهمية بعد القدس والفاتيكان بالنسبة للنصارى وبها قبر القديس يعقوب حواري عيسى كما يزعمون . وكثير من الأسبان يتحدثون عنه بإعجاب , وللكن للأسف أن الكثير من المسلمين في جيلنا الحاضر لايعرف من المنصور هذا , وسأتحدث بطريقة أجزاء عن هذا الملك المجاهد . ...سيره ملك الأندلس المنصور بن أبي عامر... (( من هــو ؟ )) ترجمة الملك الأعظم المنصور أبي عامر محمد بن عبد الله بن عامر بن أبي عامر ابن الوليد بن يزيد بن عبد الملك المعافري من قرية تركش وعبد الملك جده هو الوافد على الأندلس مع طارق في أول الداخلين من العرب وأما المنصور فقد ذكره ابن حيان في كتابه المخصوص بالدولة العامرية والفتح في المطمح والحجاري في المسهب والشقندي في الطرف وذكر الجميع أن أصله من قرية تركش وأنه رحل إلى قرطبة وتأدب بها ثم اقتعد دكانا عند باب القصر يكتب فيه لمن يعن له كتب من الخدم والمرافعين للسلطان إلى أن طلبت السيدة صبح أم المؤيد من يكتب عنها فعرفها به من كان يأنس إليه بالجلوس من فتيان القصر فترقى إلى أن كتب عنها فاستحسنته ونبهت عليه الحكم ورغبت في تشريفه بالخدمة فولاه قضاء بعض المواضع فظهرت منه نجابة فترقى إلى الزكاة والمواريث بإشبيلية وتمكن في قلب السيدة بما استمالها به من التحف والخدمة ما لم يتمكن لغيره ولم يقصر مع ذلك في خدمة المصحفي الحاجب إلى أن توفي الحكم وولي ابنه هشام المؤيد وهو ابن اثنتي عشرة سنة فجاشت الروم فجهز المصحفي ابن أبي عامر لدفاعهم فنصره الله عليهم وتمكن حبه من قلوب الناس وكان جوادا عاقلا ذكيا استعان بالمصحفي على الصقالبة ثم بغالب على المصحفي وكان غالب صاحب مدينة سالم وتزوج ابن أبي عامر ابنته أسماء وكان اعظم عرس بالأندلس واستعان بجعفر ابن علي بن حمدون على غالب ثم بعبد الرحمن بن محمد بن هشام التجيبي على جعفر وله في الحزم والكيد والجلد ما أفرد له ابن حيان تأليفا وعدد غزواته المنشاة من قرطبة نيف وخمسون غزوة ولم تهزم له راية وقبره بمدينة سالم في أقصى شرق الأندلس ومن شعره : رميت بنفسي هول كل عظيمة وخاطرت والحر الكريم يخاطر وما صاحبي إلا جنان مشيع وأسمر خطي وأبيض باتر فسدت بنفسي أهل كل سيادة وفاخرت حتى لم أجد من أفاخر وما شدت بنيانا ولكن زيادة على ما بنى عبد المليك وعامر رفعنا المعالي بالعوال حديثه وأورثناها في القديم معافر وإني لزجاء الجيوش إلى الوغى أسود تلاقيها أسود خوادر (( ترجمة ابن أبي عامر في المطمح)) وقال في المطمح في حق ابن أبي عامر إنه تمرس ببلاد الشرك أعظم تمرس ومحا من طواغيتها كل تعجرف وتغطرس وغادرهم صرعى البقاع وتركهم أذل من وتد بقاع ووالى على بلادهم الوقائع وسدد إلى أكبادهم سهام الفجائع وأغص بالحمام أرواحهم ونغص بتلك الآلام بكورهم ورواحهم ومن أوضح الأمور هنالك وأفصح الأخبار في ذلك أن أحد رسله كان كثير النتياب لذلك الجناب فسار في بعض مسيراته إلى غريسية فلا منتزه إلا مر عليه متفرجا ولا منزل إلا سار عليه معرجا فحل في ذلك أكثر الكنائس هالك فبينا هو يجول في ساحتها ويجيل العين في مساحتها إذ عرضت له امرأة قديمة الأسر قويمة على طول الكسر فكلمته وعرفته بنفسها وأعلمته وقالت له أيرضى المنصور أن ينسى بتنعمه بوسعها ويتمتع بلبوس العافية وقد نضت لبوسها وزعمت أن لها عدة سنين بتلك الكنيسة محبسة وبكل ذل وصغار ملبسة وناشدته الله في إنهاء قصتها وإبراء غصتها واستحلفته بأغلظ الأيمان وأخذت عليه في ذلك اوكد مواثيق الرحمن فلما وصل إلى المنصور عرفه بما يجب تعريفه به وإلامه وهو مصغ إليه حتى تم كلامه فلما فرغ قال له المنصور هل وقفت هناك على أمر أنكرته أم لم تقف على غير ما ذكرته فأعلمه بقصة المراة وما خرجت عنه إليه وبالمواثيق التي أخذت عليه فعتبه ولامه على أن لم يبدأ بها كلامه ثم أخذ للجهاد من فوره وعرض من ممن الأجناد في نجده وغوره وأصبح غازيا على سرجه مباهيا مروان يوم مرجه حتى وافى ابن شانجة في جمعه فأخذت مهابته ببصره وسمعه فبادر بالكتاب إليه بتعرف ما الجلية ويحلف له بأعظم ألية أنه ما جنى ذنبا ولا جفا عن مضجع الطاعة جنبا فعنف أرساله وقال لهم كان قد عاقدني أن لا يبقى ببلاده مأسورة وما مأسور ولو حملته في حواصلها النسور وقد بلغني بعد بقاء فلانة المسلمة في تلك الكنيسة ووالله لا أنتهي عن أرضه حتى أكتسحها فأرسل إليه المرأة في اثنتين معها وأقسم أنه ما أبصرهن ولا سمع بهن وأعلمه أن الكنيسة التي أشار بعلمها قد بالغ في هدمها تحقيقا لقوله وتضرع إليه في الأخذ فيه بطوله فاستحيا منه وصرف الجيش عنه وأوصل المرأة إلى نفسه وألحف توحشها بأنسه وغير من حالها وعاد بسواكب نعماه على جدبها وإمحالها إلى قومها وكحلها بما كان شرد من نومها انتهى . وقال في المطمح أيضا في حقه ما نصه فرد نابه على من تقدمه وصرفه واستخدمه فإنه كان أمضاهم سنانا وأذكاهم جنانا وأتمهم جلالا وأعظمهم استقلالا فآل أمره إلى ما آل وأوهم العقول بذلك المآل فإنه كان آية الله في اتفاق سعده وقربه من الملك بعد بعده بهر وتملك فما خفق بأرضه لواء عدو بعد خمول كابد منه غصصا وشرقا وتعذر مأمول طارد فيه سهرا وأرقا حتى أنجز له الموعود وفر نحسه أمام تلك السعود فقام بتدبير الخلافة وأقعد من كان له فيها إنافة وساس الأمور أحسن سياسة وداس الخطوب بأخشن دياسة فانتظمت له الممالك واتضحت به المسالك وانتشر الأمن في كل طريق واستشعر اليمن كل فريق وملك الأندلس بضعا وعشرين حجة لم تدحض لسعادتها حجة ولم تزخر لمكروه بها لجة لبس فيه البهاء والإشراق وتنفست عن مثل أنفاس العراق وكانت أيامه أحمد أيام وسهام بأسه أسد سهام غزا الروم شاتيا وصائفا ومضى فأوغل في تلك الشعاب وتغلغل حتىراع ليث الغاب ومشى تحت أوليته صيد القبائل واستجرت في ظلها بيض الظبا وسمر الذوابل وهو يقتضي الأرواح بغير سوم وينتضي الصفاح على كل روم ويتلف من لا ينساق للخلافة وينقاد ويخطف منهم كل كوكب وقاد حتى استبد وانفرد وأنس إليه من الكاعة ما نفر وشرد وانتظمت له الأندلس بالعدوة واجتمعت في ملكه اجتماع قريش بدار الندوة ومع هذا لم يخلع اسم الحجابة ولم يدع السمع لخليفته والإجابة ظاهر يخالفه الباطن واسم تنافره مواقع الحكم والمواطن وأذل قبائل الأندلس بإجازة البرابر وأخمل بهم أولئك الأعلام الأكابر فإنه قاومهم بأضدادهم واستكثر من أعدادهم حتى تغلبوا على الجمهور وسلبوا عنهم الظهور ووثبوا عليهم الوثوب المشهور الذي أعاد أكثر الأندلس قفرا يبابا وملأها وحشا وذئابا وأعراها من الأمان برهة من الزمان وعلى هذه الهيئة فهو وابنه المظفر كانا آخر سعد الأندلس وحد السرور بها والتأنس وغزواته فيها شائعة الأثر رائعة كالسيف ذي الأثر وحسبه وافر ونسبه معافر وكانت أمه تميمة فحاز الشرف بطرفيه والتحف بمطرفيه ولذا قال القسطلي فيه : تلاقت عليه من تميم ويعرب شموس تلالا في العلا وبدور من الحميريين الذين أكفهم سحائب تهمي بالندى وبحور وتصرف قبل ولايته في شتى الولايات وجاء من التحدث بمنتهى أمره بآيات حتى صح زجره وجاء بصبحه فجره تؤثر عنه في ذلك أخبار فيها عجب واعتبار وكان أديبا محسنا وعالما متفننا فمن ذلك قوله يمني نفسه بملك مصر والحجاز ويستدعي صدور تلك الأعجاز منع العين أن تذوق المناما حبها أن ترى الصفا والمقاما لي ديون بالشرق عند الناس قد أحلوا بالمشعرين والحراما إن قضوها نالوا الأماني وإلا جعلوا دونها رقابا وهاما عن قريب ترى خيول هشام يبلغ النيل خطوها والشآما
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |