العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
فتاه تسرق سيارة ابيها وتغتصب/واقعيه
تحكيها بنفسها
أنا فتاة جامعية. أقف على أعتاب عامي الثالث بعد العشرين. ليس في حياتي ما يميزها أو يميزني عن الأخريات. بل أكاد أكون صورة كربونية لفتيات هذه الأيام ممن قتلهن الملل وهن يقفن في محطات الحياة في انتظار قطار الزواج. أكاد لا أقوم بأي عمل يمكن وصفه بأنه منتج. نهاري كله نوم. وفي الليل أستلقي على ذات السرير أمسك في يدي '' الريموت كنترول '' وأمامي التليفزيون أمضي الليل أتسكع بين المحطات حتى شروق الشمس يتخللها بعض استراحات هاتفية مع بعض الصديقات اللاتي يشكين ممَّا أشكو منه. أكتفي بما قدمت من ملامح عن حياتي متجاوزة عن تفاصيل لاعلاقة لها بما أنا مقدمة على ذكره. بادئة بالقول أني كنت أنتهز فرصة سفري مع الأهل الى خارج المملكة لتعلم قيادة السيارات حتى أصبحت أجيدها الى حد كبير, هذا فضلاً عن أني كنت أنتهز فرصة نوم الوالد لأقوم بقيادة سيارة الوالد أو سيارة البيت داخل '' الحوش '' في المنزل الذي نسكنه. لمجرد أني أجد متعة في ذلك. ذات ليلة... وأنا مستلقية على فراشي طرأت في خاطري فكرة لم أفكر في عواقبها بقدر ما فكرت في تنفيذها بأي وسيلة. استدعيت الخادمة وطلبت منها ارتداء الطرحة والعباءة استعداداً للخروج. أما أنا فقد تسللت الى غرفة أحد أخوتي وأخذت منها ثوباً وغترة وعقالا وعدت الى غرفتي لارتدي ملابس الشباب مزيلة كل مظاهر الأنوثة عن ملامحي. ثم جاء الدور على والدي الذي تسللت الى غرفته واستوليت على مفتاح سيارته مفضلة أياها عن سيارة البيت على أساس انها '' أتوماتيك '' ولها '' هيبة '' قد تصرف أنظار المرور أو الشرطة أو الآخرين عني. عندما أعلنت ساعتي انتصاف الليل كنت أشق طريقي خارج المنزل بسيارة أقودها بنفسي وقد ارتديت ملابس الرجال. في البداية تملكني شعور بالخوف والقلق والاضطراب ولكن سرعان ما أخذت هذه المشاعر في التلاشي وبدأت في الأحساس بالثقة في نفسي لاسيما وقد سرت في عدد من الشوارع الرئيسية دونما أي مشكلة. في شمال المدينة وفي أحد الشوارع الشهيرة توقفت عند اشارة حمراء وتوقفت الى الجوار مني سيارة '' سبور '' ورغم أن زجاج الباب كان مغلقاً الا أنه لم يتمكن من حجب صوت الموسيقى التي كانت تنبعث بشده من سيارتهم وما أن نظرت صوبهم حتى وجدت ثلاثتهم ينظرون إليّ. أصابني قدر من الارتباك اذ لاحظت أنهم ينظرون إليّ ويشيرون بأيديهم تجاه الخادمة. وحينها أدركت أني قد أخطأت على أساس أن طبيعة الأمور هو أن تجلس الخادمة في المقعد الخلفي وليس الى الجوار مني وقد كان وجودها الى جانبي ملفتاً للنظر. سرت بسرعة بعد أن تحولت الاشارة الى الضوء الأخضر وقررت العودة الى المنزل وقد عاد الخوف يتسرب الى نفسي. وما أن هممت بالدوران للعوده حتى أتت سيارة مسرعة من الجهة اليمنى ألجأتني الى الوقوف بقوة نتج عنها سقوط الغترة والعقال وظهور شعري. لم تكن سيارة الشباب الثلاثة قد ابتعدت كثيراً, وبمجرد أن لمح أحد الشباب شعري أشار على زميليه بالعودة لملاحقتي فأسرعت بالسيارة فأسرعوا خلفي وما أن بلغنا جزءاً غير مضاء من خط الخدمة حتى تجاوزوني بسيارتهم وأجبروني على التوقف. خرج اثنان منهم وتوجها مهرولين تجاه سيارتنا. أحدهما توجه الى الباب الأيمن حيث تجلس الخادمة وقام بدفعها الى الداخل وجلس الى جوارها. والثاني فتح الباب المجاور لي وقام بدفعي الى الداخل بعد أن أحكم قبضته على المقود وساقه اليمني على الفرامل. صرخت بصوت عال لعلي ألفت نظر أحد المارة أو المجاورين ولكن لافائدة حيث أحكم اغلاق زجاج السيارة ورفع صوت المسجل وأنطلق بسرعة خلف سيارتهم التي يقودها ثالثهم. اصابني شبه انهيار وأخذت أبكي بحرقه وأنا أشاهد السيارة تنطلق بسرعة غير طبيعية الى خارج المدينة حيث تتناقص المباني والاضاءة. وعندما لاحظ قائد السيارة ذلك أخذ يطمئنني بقولـه: والله لاتخافي... اطمئني واهدئي, ما حنسوي شئ يزعلك. وما هي الا دقائق حتى توقفت السيارة الأولى أمام احدى الاستراحات الواقعة خارج نطاق العمران في منطقة يسودها الظلام الدامس فخرج منها الشاب الثالث وقام بفتح البوابة ودخل وأشار اليهما بالدخول ثم أغلق البوابة. حاولت المقاومة وتشبثت للبقاء داخل السيارة الا انه سرعان ما سحبني بالقوة بل حملني الى الغرفه الرئيسية وألقي بي, ثم أدخلوا عليّ الخادمة وهي تبكي وهم يسحبونها على الأرض. ارتميت على قدم أحدهم وهو الذي شعرت أنه أكبرهم سناً وهو الذي يقوم بتوجيه الأوامر فيطاع. فرفع رأسي الى الأعلى رافضاً أن أقبل قدمه ثم سألني قائلاً: هل أنت بنت? أم متزوجة? فصرخت في وجهه: حرام عليك.. اتق الله.. أنا بنت... والله بنت. فقاطعني خلاص.. خلاص.. لاتخافي ثم ذهب الى زميليه وتحدث اليهما وكان واضحاً أنه يملي عليهما تعليمات تتعلق بوجوب المحافظة على حالتي هذه. المهم... تناوبني الثلاثة واحد تلو الآخر مع حفاظهم على وعدهم بشأن عذريتي. خرجت اليهم باكية متوسلة أن يعيدوني الى المنزل ولكن لافائدة. وبعد أن تناولوا مأكولات كانت في الثلاجة فوجئت بأحدهم يسحب الشغالة الى الغرفة ليقوم ثلاثتهم بالتناوب عليها مع ملاحظة أن أحداً منهم لم يتطرق الى مسألة ما اذا كانت عذراء أم لا !! كانت الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل عندما ركب اثنان منهم سيارتهما وقام الثالث '' الزعيم '' بقيادة سيارتنا بعد أن أصر على أن أنتقل الى جواره في المقعد الأمامي بعد أن كنت قد جلست في المقعد الخلفي أنا والخادمة. وفي الطريق أخذ في الاعتذار ثم سألني عن اسمي ورقم هاتفي فلم أجبه. وصلنا الى المكان الذي أخذوني منه فطلبت منه أن يتقدم قليلاً وذلك بقصد الاقتراب من المنزل قدر الامكان مع عدم علمهم بموقعه. فقال لي: فين بيتكم فأجبته على الفور: '' هذا هو بيتنا '' وأشرت الى احدى الفلل المجاورة. وعلى الفور قام بايقاف السيارة في خط الخدمة وأسرع مهرولاً الى زميليه في السيارة الأخرى التي كانت تسير خلفنا. وما هي الا ثوان حتى اختفوا تماماً. لقد أعياني البكاء وأرهقني الصياح فأصبحت شبه منهاره من هول الموقف ورغم أني لم أكن في وضع يسمح لي بقيادة السيارة مرة أخرى الا أني أصررت على التماسك قدر الامكان وقد اقتربت الساعة من الثالثة فجراً. الا أني سرعان ما أصبت بصدمه أخرى عندما لم أعثر على '' الغترة '' في السيارة فقررت أن أستقل سيارة أجره بعد أن تلفعت بعباءة الخادمة. ركبنا سيارة ليموزين أخذ سائقها - وهو أسيوي - ينظر الينا بنظرات الريبه ثم قال لنا بلغة عربية ركيكه: لماذا لانذهب جميعاً الى منزلي ونشرب الشاي مع زملائي في السكن وفي الصباح أوصلكم حيث ترغبون. وهنا صرخت فيه صرخة وقمت بفتح باب السيارة فأوقفها على الفور وصاح: خلاص.. خلاص أنزلوا يا.... وتلفظ بلفظ قذر. لاحظت بعض السيارات أن هناك أمراً غير طبيعي يحدث في الشارع فتوالت وتتابعت علينا واحدة تلو الأخرى... كل يعرض علينا خدماته. حتى أتى فرج الله بسيارة ليموزين يقودها رجل كبير ملتح توسمت فيه الخير. وبالفعل قام بايصالي الى المنزل ومن خلفه عدد من السيارات كانت تتبعه حتى المنزل. دخلت المنزل مع أذان الفجر الأول. الكل نيام لم ألحظ أي شئ غير طبيعي ولم يتبق من مشكلتي سوى سيارة والدي وكيفية اعادتها الى المنزل. أوعزت الى الخادمة بايقاظ السائق لاعداد السيارة الصغرى ريثما أخلع الثوب الذي أرتديه وأعيد ترتيب نفسي. وبعد نحو ربع ساعة وصلنا الى سيارة الوالد وقررت الابقاء على السيارة الصغرى في الشارع والعودة الى المنزل بسيارة الوالد حيث لن يلحظ أحد في المنزل عدم وجود السيارة الصغرى ولكن حصل ما لم يكن في الحسبان - وكأني بحاجة الى المزيد من المتاعب - اذ بحثنا عن مفتاح سيارة الوالد فلم نجده داخلها ولا خارجها فأسرعنا الى المنزل وأخذنا المفتاح الاحتياطي وعدنا بسرعة الى السيارة. وعبست الدنيا في وجهي مرة أخرى - كأني بحاجة الى المزيد من المتاعب - اذ ما أن لاحت لنا السيارة من على بعد الا ولاحظنا وجود سيارة إحدى الدوريات تقف الى الجوار منها واثنين من رجال الأمن يحومان حولها. كاد أن يغمى عليّ من هذا الحظ التعس لولا أن فرج الله قد أتى اذ عاد رجلا الأمن الى سيارتهما وغادرا الموقع. وما أن ابتعدا قليلاً حتى أوقفنا سيارتنا وأسرعنا نحو سيارتنا وقام السائق بقيادتها الى المنزل وادخالها الى الحوش وما كدنا نفعل حتى سمعنا أذان الفجر ورأينا الضوء في غرفة الوالد الا أن كلا منا أنطلق الى غرفته في سكون وحتى اليوم ورغم انقضاء نحو ثلاثة أسابيع على هذه الواقعة لم يعلم بها أحد سوى الخادمة أما السائق فلا يعلم الا عن الجزئية الخاصة بالسيارة دون ملابساتها أوما سبقها من أحداث. من المؤكد أني قد أطلت عليك ولكن صدقني أن هناك كثيرا من التفاصيل لم أرغب في ذكرها لاسيما الآثار النفسية التي أعاني منها نتيجة هول ما تعرضت له. وسؤالي هو أن الخيط الوحيد الذي عندي للدلالة على هؤلاء المجرمين هو رقم لوحة السيارة التي كانوا فيها اضافة الى اسم لاحظت وجوده عند بوابة الاستراحة. فهل أبلغ والدي واخواني عن الواقعة أم أدعها تمر وأحاول نسيانها وأترك الأوغاد طلقاء دون عقاب يبحثون عن ضحية أخرى? ياخواني هاذه القصه نقلتها لكم لتردو على صاحبتها ليتعض من بقلبه مرض ودمتم وسامحونا ان طرحت من قبل
|
#2
|
|||
|
|||
اولا الحمد الله على السلامة
ثانيا عليكي ان تقولي الحقيقة مهما كانت مرة وتخبري اهلك بالموضوع 00000000000000000000000000000000000000
|
#3
|
|||
|
|||
لا ادري ماذا اقول لك لكن لاحول ولا قوة إلا بالله......... انت وضعت نفسك والخادمة في هذا الموقف ، والحمدلله أنك لم تفقدي عذريتك وإلا كانت المصيبة اكبر وهذا من لطف الله ، موضوعك يحيرني كثيراً إن كان حقاً ما تقولين .
بالنسبة لك انت يجب أن تتوبي الى الله عما فعلتيه في نفسك وفي الخادمة ويجب أن تتسامحي منها لما تسببتي لها به من إغتصابات . انت انسانة متهورة كثيراً ورغبتك هذه بالقيادة والجرأة الزائدة هذه قد توقعك لا قدر الله في مشاكل لايعلم فيها إلا الله ، وربما يعود ذلك انك تربيت مع أولاد في بيتكم ، انستك انوثتك . الشباب هنا محروم وانتما الإثنتان كنتن فرصة كبيرة للشباب . إتق الله في نفسك وبمن حولك وانت جنيتي على نفسك وعلى الخادمة وعلى الشباب أيضاً سامحيني إن جرحتك في الكلام او اثقلت عليك لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو لماذا فعلتي ذلك ؟ انت اختي المسلمة وقد تضايقت كثيراً لما ذكرتيه ويقع فيه كثير من بنات جنسك اليوم ، وانت بعيدة عن الله والخوف منه اولاً ، كما أن اسلوب التربية لها دور كبير في حياتك ، والأم مدرسة فكيف ستصبحين أماً هكذا في المستقبل !!!!! نصيحتي لك هي أن تستخيري الله في احد الأمرين ( ابلاغ اهلك أو السكوت عما حصل) فإن ابلغت أهلك فلا أدري ماذا سيجري لك من ردة فعل ابيك واخوتك ، وهذا يعتمد على نوعيتهم وتقبلهم لمثل هذه الصدمات ، انت ربما من قبيلة وانت تعرفين ردة فعل اهل القبائل في بلادنا لمثل هذه الأمور . والأسلم طالما أن الموضوع مر بالستر واللطف من الله العلي القدير ، أن تكتمي هذا الموضوع وتنسيه وتعتبريه كابوساً كان في منامك . وأن تتوبي الى الله توبة نصوحاً وتحسني معاملة الخادمة وتتسامحي منها والله يستر إن ما كانت حملت من الشباب . اكثري من الصلاة وقراءة القرآن خاصة أن شهر رمضان على وشك أسأل الله أن يبلغك ويبلغنا جميعاً هذا الشهر الكريم وكثرة الإستغفار على مافات والله يقبل توبتك إن شاء الله . أختي الكريمة الله يهديك ويصلحك لا تنسي أنك تربيت في هذا البلد الكريم بلاد الحرمين وتعلمتي من المناهج القيمة التي تفتقر إليها كثير من بلدان المسلمين ، وحافظي على نفسك في الداخل والخارج ، لأن الله موجود في كل مكان وهو يراك ، ماذا استفدتي من قيادة السيارة ، وكلنا رأى حلقات طاش ما طاش في هذه المسألة ، كثيراً من الشباب يؤذون السائقين إن كانو أولادأً جميلين أو بنات مع السائقين فماذا تتوقعي أن يحصل للبنات وخاصة الجميلات منهن . أنا من الشباب وأعرف كيف يفكرون هنا لأن بلادنا والحمدلله لم يصبها ما أصاب الدول الأخرى من إستعمار اجنبي غيَر كثيراً في اخلاقياتهم للأسف . تعبتيلي قلبي بموضوعك هذا الله يهديك .
|
#4
|
||||
|
||||
ما دام السالفة عدت على خير ولم تفقد العذرية أو ينتفخ بطنها فلتسكت ، أما الآثار النفسية فشيئ طبيعي وتستاهل ، أحد يسوق في مثل هذا الوقت المتأخر .
|
#5
|
||||
|
||||
لا حول ولا قوه الا بالله تحمد ربها انها انتهت على كذا ولا كان صار شي اكبر
|
#6
|
|||
|
|||
قصة بإمضاء هوليود
|
#7
|
|||
|
|||
المفروض إنها تخبر أهلها علشان إذا حملت الشغالة الضحية ممكن تتطورط مع الشرطة وهي مو غلتطها
|
#8
|
|||
|
|||
الحمد لله اولا واخيرا علىكل شيءفي الاردن مسموح للسيدات بقيادة السيارات حتى انا اقود سيارتي الخاصه بنفسي ولم اسمع بحدوث مثل هذه الامور ولكن الامر يتوجب على الفتاه ان لاترمي بنفسها على التهلكه بحب المغامره واكتشاف المجهول وتحت مبدأكل ممنوع مرغوب عليها المحافظه على نفسها وسمعة عائلتها
ونصيحتي لهذه الفتاه ان تخبر والدها حتى يتصرف بحق هذا المجرم الذي لا يخاف الله وبالتوفيق للجميع
|
#9
|
|||
|
|||
لاحول ولا قوة الا بالله هذه مشكلتنا في السعودية بالذات لأن الشباب غير متعودين على أن تقوم المرأة بهذه الأمور مع الأسف فما ان يروها في السيارة في عدم وجود المحرم وحتى لوكانت ساترة فهم لا يتوانون عن المضايقة وكأنها مخلوق غريب فكيف لو انها تسوق؟؟
أنا أتمنى القيادة لقضاء كثير من حوائجي وخصوصا في المرحلة الجامعية فالسائق لن يتوفر لي وحدي فهناك امي واخواتي واخوتي الصغار فلن يتفرغ لي السائق طوال اليوم ووالدي لديه الكثير من الأعمال وصعب عليه ايصالنا جميعا ! هذه هي الحالة ولا أعرف ماهو الحل الوسط !! ربما أخطأت هذه الفتاة لكنه ليس جرما فهو خطأ بسيط قال صلى الله عليه وسلم : (عفي عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه ) الخطأ الأكبر من هؤلاء الشباب والا لم لم يتركوها في حالها؟ فهي كانت متسترة ولم تتحرش بهم على الإطلاق! لكن بإذن الله سيأتي اليوم الذي تقود فيه المرأة السيارة دون وجود مثل هذه السلبيات والمضايقات لأن سلبيات قيادة المرأة في بلدنا بكل أسف تفوق ايجابياتها ! (لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما في قلوبهم ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم..
|
#10
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
الضحك :ماهو علامة مستريح والبكاء أحيانا مايوحي بحزن، خذ مثل أناقلبي جريح وابتسم من غرابيل وشجن وأن بكيت يجوز أبكي صحيح ، من جرح ؛من ظلم أو صدمة زمن00او يجوز أبكي علشان أستريح 00أو نتيجة شوق وحزن وندم00اسأل الله ان يحفظ بنيتي هذه ويستر عليها والغلطه ليست بسبب القياده المشكله متى شبابنا يفيقون من هذه السكره ان تعرف على بنت اغراها بكلام معسول وحسن نوايا وان خرجت معه اتحه بها لأحد الاستراحات وحدث ماحدث 00لكن ارى اخفاء الامر الا اذاكان الاب يتصرف بعقل وقليل من يتصرف في مثل هذه الحاله والله يهدي الجميع0
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |