العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
التقية : قرآنا وسنة واجماعا وعقلا
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بحث التقية من الأبحاث العقائدية المهمة.. فما هي أدلة التقية: قرآناً، وسنة، وإجماعا، وعقلاً؟.. وما هي موارد التقية؟.. وما هو الفرق بين التقية القلبية، والتقية الخارجية؟.. إن الذين ينكرون مبدأ التقية، ويستنكرون المتقين.. من الغريب أنهم لا يلتفتون إلى الآيات القرآنية المتعددة، والروايات الشريفة في هذا المجال: من القرآن الكريم: الآية الأولى: {وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ}.. فإذن، إن هذا الرجل لديه إيمان في القلب، ولكنه يكتم إيمانه لمصلحةٍ.. ودرجة المصلحة وشدة الضرر، عائد إلى المكلف.. وعليه، فإنه إذا كتم شخص إيمانه ككتمان مؤمن آل فرعون، فلا ينبغي التنكر لفعله. الآية الثانية: وهي الآية المعروفة بمبدأ التقية، وصاحب هذه القصة هو عمار الذي مليئ إيمانا.. وقد قال ابن سعد في الطبقات الكبرى: أن هذه الآية نزلت في عمار، عندما ذكر آلهة المشركين، وخرج -حسب الظاهر- عن الإسلام، لا عن الأمور الاعتقادية الثانوية.. فعند ذكر الآلهة نزلت هذه الآية: {مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيم}.. ومن الطريف أن النبي (ص) علق على هذه الحادثة قائلا: (فإن عادوا فعد)!.. أي إن عادوا إلى الترهيب والتهديد والتخويف، فعد.. وعليه، فإن معنى ذلك، أن هذا الحكم ليس مختصّاً بعمار، بل هي قاعدة عامة تستفاد من القرآن الكريم.. وقد ذكره الماوردي في ج 3 ص 215، وكذلك الواحدي. الآية الثالثة: {لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ}. فالآية الأولى، ذكرت كتمان الإيمان.. والآية الثانية، ذكرت الجو العام: الإكراه، والقلب المطمئن.. والآية الثالثة، ذكرت التقية اسماً. أما السنة النبوية: فعن طريق الخاصة: سئل الصادق (ع) عن التقية فقال: (التقية من دين الله).. أي أن التقية جزء من التشريع، كما أن هناك أمرا بالجهاد، وأمرا بالأمر بالمعروف، وأمرا بإلقاء النفس في المعارك؛ من أجل تعزيز كلمة الإنسان، فإن هناك أيضا مبدأ التقية.. ولعله في تلك الأيام كان هنالك مداخلات في هذا الأمر. فقال الراوي: قلت: من دين الله؟.. قال: (إي والله من دين الله).. فالإمام (ع) يؤكد على هذا المبدأ، ثم يذكر الإمام (ع) مثالاً وهو عن إبراهيم (ع) عندما قال: {إِنِّي سَقِيمٌ}.. يقول الصادق (ع): (ولقد قال إبراهيم: {إِنِّي سَقِيمٌ}.. والله ما كان سقيماً.(. فإذن، كما أن إبراهيم (ع) قد دفع البلاء عن نفسه بهذه العبارة، وكذلك عمار.. فإن معنى ذلك أن القضية متناولة في روايات أهل البيت (ع). وعن طريق العامة: ففي صحيح البخاري/ حديث 5780، يقول عروة بن الزبير: وفي حديث عائشة أنه استأذن على النبي صلى الله عليه واله وسلم رجل فقال: (ائذنوا له فبئس ابن العشيرة –أو بئس أخو العشيرة–).. فلما دخل ألان له الكلام.. قالت عائشة فقلت له: يا رسول الله!.. قلت ما قلت ثم ألنت له في القول. فقال: (أي عائشة، إن شر الناس منزلة عند الله من تركه –أو ودعه– الناس اتقاء فحشه)!.. فالنبي (ص) قبل أن يستقبله وصفه بأنه بئس أخو العشيرة، فلما دخل ألان النبي (ص) معه الكلام اتقاء لفحشه.. وأيضاً فإن حياة النبي (ص) عند بداية الدعوة، لم تبدأ علانية، بل سراً ثم علانية. الدليل العقلي: إن العقل يحكم بذلك، كأن يكون هناك ضرران: ضرر شديد، وضرر أقل –فمثلا- إنسان معرض للتعذيب، والقتل، والضرب، والشتم.. فيذكر تورية ونحوها لدفع الشر عن نفسه.. ومن الغريب أن الذي ينكر التقية، هو في مقام العمل وفي الحياة اليومية، من أكبر المتقين: في مجال عمله، وفي تجارته، أو مع من يخاف، فإنه يغير ما يقول.. فإذن، هذه هي سنة الناس، فهم يدفعون الضرر الأعظم بالأصغر.. فما المشكلة في ذلك؟.. حتى في الفقه السني، فالامام مالك في المدونة الكبرى 3: 29 يقول بعدم وقوع طلاق المكره على نحو التقية، محتجاً بذلك بقول الصحابي ابن مسعود: (ما من كلام يدرأ عني سوطين من سلطان، إلا كنت متكلماً به). ملاحظات مهمة: إن التقية لا تكون مع كل خطر.. بل لا بد أن يكون هناك خطر يعتد به شرعاً، فلا يتذرع الإنسان في أن يكتم الحق، وفي أن يعمل بواجبه. وهنالك موارد للتقية: منها دفع الضرر عن النفس، وعن المال، وعن العرض.. أما أن تكون التقية في كل صغيرة وكبيرة، فإن هذا ليس من مذاق الشريعة. إن هنالك تقية خارجية، وهنالك اعتزاز باطني.. فعمار عندما أًكره على الشرك، كان قلبه متوجها إلى الله عز وجل.. وعليه، فإن المتقي لا يخاف، وإنما يراعي المصلحة.. واقتران التقية بالخوف القلبي، هذا هو الذل الباطني.. والإمام الصادق (ع) عندما يقول: (التقية من دين الله).. فإنه لا يرضى أن يعيش الخوف، والهلع الباطني. هب أنك مجاز بالتقية!.. فإن هذا لا يعني عدم العمل على تغيير الطرف الآخر، الذي يحمل معتقدات خاطئة.. فعليك أن تحاول تغيره، من الباطل إلى الحق.. فالتقية لا تنافي الحركة الواعية، لأجل تغيير الذين لا يعرفون الحق.. إلا المعاندين، فأولئك ذرهم وشأنهم إلى أن يلقوا ربهم يوم القيامة. عاشقة ابي الاحرار ملاحظة : للنقاش العلمي الجاد بدون ذكر شيعة أو سنه
|
#2
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
هذا ليس من السنه هذا من كتبكم . . . السنة هي كلام الرسول صلى الله عليه وسلم المنقول بالتواتر ولا يوجد صحيح عند الاثنى عشريه إلى ما نقل من كتب اهل السنة وشرحك للتقيه كان شرح جميل ومزيــّن بالورود ولكن في حقيقتها هي غش أهل السنة او بالعربي . اظهار الولاء وابطان العداء . ولقد قال إبراهيم: {إِنِّي سَقِيمٌ}.. والله ما كان سقيماً. ابراهيم عليه السلام كان يريد منهم تركه ليكسر اصنامهم وليس التقيه اللي تستخدمونها إتقاء الشر هذا اللي احنا نعتقد فيه يا اهل السنة اما التقية المستخدمه من قبل الرافضه فهي نفاق . . .
!!! إذن بدون أحاديث مكذوبه !
|
#3
|
|||
|
|||
التقية يستخدمها المسلم مع الكفار لأتقاء شرهم
وليس ليستخدمها في الكذب على المسلمين ثم ان الأدلة التي نستدل بها هي قول الله تعالى وقول رسوله عليه السلام فــــقـــــط
|
#4
|
||||
|
||||
طب ناقش الاحاديث اللي من كتبكم قول ابن مسعود وصحيح البخاري
وقبلا ما ردك ع الايات القرآنية الدالة ع مشروعية التقية اما بردك ع قصة ابراهيم فقد حاولت المراوغة ولكن هيهات فقد اعترفت بانها تقية كيف تكون التقية حراما علينا حلالا لكم مو كلنا مسلمين !!!!!!!!! جايبه لحضرتك أيات واحاديث فهل هيا مكذوبه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! نقاش علمي بلييييييييييييييييييييييييز
|
#5
|
||||
|
||||
اختي
كلام جميل جداً لكن التقيّه لاتستخدم بين مسلم ومسلم لأنها هكذا تكون خداع وكذبونفاق) وكل إنسان عاقل يعرف هذا
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
طيب يا اخت ممكن تجيبين الحديث كامل حدثنا فلان عن فلان عن فلان عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ؟ وتعطيني اخراج الحديث _ صحيح او حسن او جيد او ضعيف او او او . ؟ وآسف أذا اتعبتك لكن هذا علم الحديث عند اهل السنة لا يقال بالهوى والوحي على علمائنا ! بل منقول من لسان محمد صلى الله عليه وسلم إلى الصحابه إلى التابعين إلى تابعين التابعين إلى أن تم توثيقها في كتب أهل السنة والجماعة وانتظر ردك بخصوص المنتدى المختص
|
#7
|
||||
|
||||
وماذا تفعلون بقول الله تعالى
( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) صادقين وليس كاذبين وقول الرسول صلى الله عليه وسلم (كبرت خيانة أن تحدث أخاك حديثا فهو لك به مصدق وأنت به كاذب ) التورية معروفة عندنا حينما يخاف المسلم على نفسه القتل والفتنة الغالبة على الظن وقوعها لا دينكم قائم كله على كذب تقيتكم تستحلون الكذب بالتقية هنا الرد بالادلة على تقية الشيعة http://al3wasem.ahlamontada.com/montada-f6/topic-t276.htm
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
التقية مشروعه لدفع الضرر عن المسلم ممن كان
بوقت نزول الاية كان الضرر ياتي من قبل الكفار اما الان فتستطيع حضرتك ان تمارس شعائرك الدينية بديار الكفار بكل حرية بعكس بعض البلاد الاسلامية التي تجد بها كل قمع واضطهاد اما عن الادلة سلامة نظرك هل انا جايبة الك ادلة من الف ليلة وليله
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
وحش الليل
التقية مشروعة لدفع الضرر عن المسلم ولعل بعض المسلمين اشد ضرر ع الاسلام واهله من الكفار
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
استاذي
وحده وحده لو تكرمت هل حضرتك تنكر مشروعية التقية بالكتاب والسنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ بليز اجب باختصار وبحدود السؤال
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |