العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
اقلط
لدى سؤال محيرنى جدا
ح اسألوا واروح واتمنى اجد منكم التفاعل المطلوب هنالك مقولة شائعة مفادها ان الطبع يغلب التطبع وان مجبول الصفات صعب تبديله هل يستطيع من عاش عمرا ناهز الثلاثين من العمر قضاها فى الكذب !هل يستطيع ان يتحول الى صادق . اذا صدقت هذه المقوله يصبح الاصلاح امر عبثى اذ لامجال للتغير. مثال : كيف اغير من شخص متشائم واحيله الى ساحات الامل وبساتين التفاؤل اليانعة ومن فى المجتمعات مخول برصد التشوهات الاجتماعية والعقد النفسية ومنوط به حلها . ارى كثير من الاعضاء ناقم على علاقة الرجل بالمرأة وايستفحل الامر الى حد الشطط والفجور فى الخصومة. هل نحن هنا نناقش الافكار ام الاشخاص ولماذا لايكون الاسلوب الحوارى بعيدا عن التجريح .
|
#2
|
|||
|
|||
مرحبا ابو بكر ..
قلت سابقا اننا نفتقد الى ثقافة الحوار و نقد الآخر بلا تجريح ولا شخصنة .. وهذا هو واقعنا .. المؤسف في الامر اننا اذا اردنا ان ننتقد احد نظرنا الى اسمه فان كان من حزبنا فاننا ننحاز الى كلامه وان كان خاطئا وان كان ليس من حزبنا نقدناه نقدا اقرب ما يكون الى التجريح .. مع ان الله عز وجل امر بالرفق في الامر كله الا اننا نفتقر الى هذا الرفق في جميع تعاملاتنا .. لعل ما يشفع لنا اننا مجتمع صحراوي لم ينشأ على التلطف في الحوار و الانتقاد بروح جميلة بل بعض المحاورين لا يحلو له النقد الا بالتجريح و الاساءه لمن امامه .. بعد هذا الكلام استطيع ان اجيب على تساؤلك : اننا نناقش الاشخاص وليس الافكار . شكرا جزيلا لك .
|
#3
|
||||
|
||||
المثل وللأسف صحيح
ولكن لا نلغ مفعوله ونجاحه بتاتًا لأن هناك من ينجح في أن يغلب التطبع على الطبع وذلك بقوة الإرادة والعزيمة حتى لو كان من حوله يثبط ويحطم أو يثير بتصرفاته طبعه القديم يبقى قويًا متماسكًا ..ولكن للأسف قليل من ينجح في هذه المهمة لأنها بصراحة صعبة نوعًا ما .. وبالنسبة للمثل الذي ضربته وهو كذب الشخص واستمراره حتى مع بلوغه لهذا العمر أقول بأن المعصية تختلف عن الطبع , مثلًا هذا الشخص ارتكب معصية وعليه أن يبادر بتوبة والعلاج من الطبع هذا التقرب لله أكثر والدعاء المكثف يستطيع الخلاص , لأن قولنا طبعه لا يعفه من العقاب ..بعكس الصفات أو الطبائع التي لا يأثم عليها الإنسان ولكنها فقط مزعجة له أو لمن هم حوله ..ولكن لا تصل لدرجة الذنب ..! وبالنسبة لمناقشة الأفكار لا الأشخاص هذه تتطلب ضبط النفس لكي لا يتحول الأمر كما ذكرت للشخص نفسه وتجاهل الأهم وهو فكره .. وليس لأحد في ذلك عذر واقصد بها الغضب الذي يفقده الأدب والذوق والسبب لأننا نكتب يعني نتأمل كلامنا قبل أن نعتمده , وليس كـ الحديث المباشر الذي لا يعطينا فرصة في تأمل ما نتلفظ به قبل أن تملكنا الكلمة لا نملكها , وليس لنا بعدها إلا الندم ..! والحديث في علاقة الرجل بالمرأة هذه بداية لحرب ضروس , الشرارة فيها تبدأ نار من بدايتها واختلاف الجنس هو السبب في اختلاف الفكر اختلاف جذري .. طرفين لا يفهم كل منهما الآخر ...فهل نرجو بعد ذلك حوار هادئ ..! مع أنني ضد العصبية بأي حال من الأحوال .. تحياتي لك ابو بكر ..
|
#4
|
||||
|
||||
يووووه صعب يبي لك معجزه
اما جزئيه النقم على علاقة الرجل بالمرأه اعتقد وانا اتكلم عن نفسي النت متنفس لنا ...مقدر اصرخ بالمجتمع كفاك تحيز وكفاك عنصريه وكفاك ظلم للمرأه الا من خلال النت وصفحاته ارجوكم لاتحرمونا من هالمتنفس لانه ممكن ننفجر
|
#5
|
||||
|
||||
المثل صحيح ومن يريد تبديل حاله وتعديل طبعه سيواجه صعوبات والَأهم من ذلك تلزمه العزيمه للأسف نقاشاتنا ينقصها الكثير من فن الحوار .. تحيتي .
|
#6
|
||||
|
||||
============== ---حياك اخوي ابو بكر اللي اعرفه ان الإنسان اذا بلغ اربعين وهو على طبع صعب يغيره لاكن مافيه شيئ مستحيل اللي يطمح للأحسن يقدر بمشيئة الله اما المتشائم الله يعينك اذا ماتقدر تبعد عنه كل وقتك معه رعب وتدمير فطس فلان وشب حريق بالمكان الفلاني والحرب وصلتنا والامراض اكلت الناس والناس خربت والعالم انتهى وكل ماشاف مريض ابعد كيلوين ولا شاف الجو مغيم قال كود الله يبي يجينا غرق هذا انصحه ولا مانفع شد من المكان اللي هو فيه وان كان قريب الله يعينك على الصبر
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
مراحب ايها الزول الطيب . اخي الكريم يقال ان من شب على شي شاب عليه . الا خطاء المستمره والمتكرره لا تغيرها سوء الصدمه . لابد من امر جلل يجعله يتوقف عنده طويلاً حتى يغير مساره القديم . حاول على كل حال .. لكن تذكر قوله تعالى( انك لاتهدي من احببت .....الايه) اخي الكريم ليتك توضح ما حددت بالازرق تعرف العلاقه هنا (حماله اوجه) ليتك توضح اكثر حتى نتفق او نختلف . اما ماحدتت بالاخضر .. نحن هنا مازلنا كمجتمع بشكل عام نعيش مرحله الحوار .... فقد مر زمن طويل على حقبه الرآي الاوحد . طبعاً لاسباب كثيرها احدها (انعدام وسيله التواصل الحر) مثل هذا الذي تتلاقاء ارواحنا في محيطه . لذلك لابد من الصبر اوالتصابر على وزن التغافل هنالك طريقه ربما تسلم بها من الكثير من الاحجار المتطايره . اقصد هنا ان تحصن راسك منها عبر تقديم التراحيب والتختيم بالتحايا . فالكثير هنا تحركه العاطفه اكثر من العقل . اي اعمل انت العكس حرك العقل لكي تخمد العاطفه (اقصد عاطفه الطرف المقابل) حياك اخي الكريم هههههههههه طبعاً التحيه هذه مدفوع فاتورتها من قبل . وثمنها هي احترامي الدائم لشخصك الكريم
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
لك تحيات طيبات لابد من ثورة فكرية تجديدية تنقى واقع الامة المعاصر من كل ماشابها من افكار مستوردة تقودنا الى حيث لاندرى فهى عندى حاملة التغيير الحقيقى.
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
شكرا اختى ماعنيته يجب ان تنتظم المجتمع المسلم ثورة اصلاح تربى المجتمعات على نبذ العنف والتسامح والحوار بعقل حتى مع الكافر كما امر الله تعالى
|
#10
|
|||
|
|||
حياك الله اخي الفاضل ابو بكر وكم نحن بحاجة الى ادبيات المحاور الناجح في كل مكان فنحن نحتاجها في العمل ,وفي الشارع , وفي محاوراتنا اليومية مع القريب والبعيد .. والتي تكمن في تطبيق القيم الاسلامية والتخلق بأخلاق محمد عليه افضل الصلاة وأتم التسليم وهذا يقودنا الى الحاجة الى التغيير من كل سلبية قد تكون سببا لتأخر الخطاب الأسلامي الى من يجهلون هذا الدين ولعل رحلة التغير تبدأ بحصر الذات مابين قوسين حده الأول قوله تعالى (ان الله لايغيرمابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ) وحده الثاني حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (انك لن تدع شيئا لله عز وجل الا بدلك الله به ماهو خير لك منه ) الجامع الصغير ومتى ما احكم اغلاق القوسين سنكون بتاكيد صورة طبق الأصل للصورة التي رسمناها لأنفسنا ولاشك أن سيرة محمد صلى الله عليه وسلم هي اقوى حافز يدفعنا للتغيرللأفضل دائما ويلغي من قواميس حياتنا كلمة المستحيل والتوقف عند سقف معين من النجاح وبمقارنة بسيطة لعقولنا اليوم وماكانت عليه عقول كبار قريش قبل الاسلام ستحسم الجولة لصالح التغير مهما وصلت العقول من الجهل او التخلف ولعل انتشار الاسلام في المجتمعات المختلفة في الماضي او الحاضر هو المقياس فالأنسان يترك كل ماكان عليه من خرافات او شركيات طلبا لرضى الخالق والأله الحق جعلنا الله وأياكم ممن يؤثرون ويساهمون في تجديد مجد الأمة ولعل في مايلي من سطور منسوخة فائدة اتمنى ان نستفيد منها جميعا ************************************************** ************************************************* يقول الله تعالى : " .. إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم وإذا أراد الله بقومٍ سوءً فلا مرد له ومالهم من دونه من والٍ" إن لله تعالى سنناً لاتتغير وقوانين لاتتبدل سنة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلاً) . وهذه سنة وقاعدة اجتماعية سنها الله تعالى ليسير عليها الكون وتنتظم عليها أسس البنيان: (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم) : أي أن الله تبارك وتعالى إذا أنعم على قوم بالأمن والعزة والرزق والتمكين في الأرض فإنه سبحانه وتعالى لايزيل نعمه عنهم ولايسلبهم إياها إلا إذا بدلوا أحوالهم وكفروا بأنعم الله ونقضوا عهده وارتكبوا ماحرم عليهم. هذا عهد الله (ومن أوفى بعهده من الله) ؟ فإذا فعلوا ذلك لم يكن لهم عند الله عهد ولا ميثاق فجرت عليهم سنة الله التي لاتتغير ولاتتبدل فإذا بالأمن يتحول إلى خوف والغنى يتبدل إلى فقر والعزة تؤل إلى ذلةٍ والتمكين إلى هوان. أيها الأخ الكريم إن المتأمل اليوم في حال أمة الإسلام وماأصابها من الضعف والهوان وماسلط عليها من الذل والصغار على أيدي أعدائها بعد أن كانت بالأمس أمة مهيبة الجناح مصونة الذمار ليرى بعين الحقيقة السبب في ذلك كله رؤيا العين للشمس في رابعة النهار . يرى أمةً أسرفت على نفسها كثيراً وتمادت في طغيانها أمداً بعيداً واغترت بحلم الله وعفوه وحسبت أن ذلك من رضى الله عنها ونسيت أن الله يمهل ولايهمل ، وما الأمة إلا مجموعة أفراد من ضمنهم أنا وأنت . تجول أخي الحبيب في ديار الإسلام (إلا من رحم الله) واخبرني ماذا بقي من المحرمات لم يرتكب وماذا بقي من الفواحش لم يذاع ويعلن ، الربا صروحه في كل مكان قد شيدت وحصنت حرباً على الله ورسوله، والزنا بيوته قد أعلنت وتزينت في كل شارع وناصية، والسفور قد حل محل الستر والخنا قد حل محل الطهر والعفاف. والخمر ( أم الخبائث) صارت لها مصانع ومتاجر. المعروف أصبح منكراً والمنكر غدا معروفاً. أرتفع الغناء (صوت الشيطان) ووضع القرآن (كلام الرحمن). حكمٌ بغير ماأنزل الله وقوانين ماأنزل الله بها من سلطان. وقبل ذلك كله تخلينا عن الجهاد وركنا إلى الدنيا وتبايعنا بالعينة وتتبعنا أذناب البقر ، أفبعد هذا نرجوا نصر الله وعزته وتمكينه ؟ أبعد هذا نتساءل لماذا حل بنا هذا الهوان ؟ أفبعد هذا نستغرب ماأصابنا من الذل على أيدي أعدائنا من شرار الخلق من اليهود والنصارى والهندوس والبوذيين وغيرهم ؟ نعم والله إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم .. إننا لن نخرج ممانحن فيه من الذل والصغار ولن ننال العزة والكرامة إلا إذا عدنا إلى ديننا وتمسكنا بإسلامنا فكما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله. أخي الكريم : إن الأمة لن تتغير إلا إذا تغير أفرادها ‘ إلا إذا غيرت أنا وأنت وهو وهي ، إذا غيرنا أسلوب حياتنا بما يوافق شرع الله وقلنا لربنا سمعاً وطاعة واتبعنا هدي نبينا عليه الصلاة والسلام : وماآتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا. عندها نصبح أفراداً وأمة أهلاً لموعود الله بإن يغير الله ذلنا إلى عزة وضعفنا إلى قوة وهواننا إلى تمكين. نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يردنا جميعاً إلى دينه مرداً حسناً وأن يلهمنا رشدنا ويفقهنا في ديننا ويرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وأن يمكن لأمة الإسلام ويعيد لها عزتها ومكانتها وأن ينصرها على أعدائها إنه سميع مجيب. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |