العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
تم اختراق موقع الخبيثة وفاء سلطان
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
ولله الحمد والمنه تم اختراق موقع الملحدة وفاء سلطان التي سبت دين الله و نبيه صلى الله عليه و سلم الله اكبر انظروا ماذا وضع الاخوه في موقعها http://www.zone-h.org/component/opti...60/id,7187879/ جزاك الله الجنة يا من اخترقت موقعها
|
#2
|
||||
|
||||
مين وفاء سلطان؟؟؟؟
وش الحكايه...وش قالت وفاء؟ وش جنسيتها؟
|
#3
|
||||
|
||||
و فاء سلطان كافره علوية تعيش في امريكا و اصلها سوري كان لها لقاء على الاتجاه المعاكس فقامت هذه الحقيرة بسب دين الله و رسوله صلى الله عليه و سلم دون تدخل من طاقم البرنامج قاتلهم الله
|
#4
|
||||
|
||||
بارك الله فيهم
وفيك يا بنت ساحات الجهاد
|
#5
|
|||
|
|||
بــارك اللـه فيـك
وجـزاك اللـه خيـراً . أصحــاب الكفـر الأصــلي أهـون وأفضـــل من أصحــاب كفـر الـرده...... اللـهم عليـك بكفـار العرب اللـهم آمين
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أختي الكريمة(الفاضلة)/بنت ساااحات الجهاد.....جزاك الله خيرالجزاء.....بعدأذنك نضيف مايلي:- تعريف:- وفاء سلطان (ولدت في 1958، في بانياس في ساحل سوريا)، هي طبيبة نفسية أمريكية-سورية مستقلة تعيش في لوس أنجيلوس، واسمها الحقيقي وفاء أحمد. أصبحت مشهورة منذ أحداث 11 سبتمبر 2001 لمشاركتها في مناقشات سياسية عن الشرق الأوسط، كما اشتهرت لكتابتها بعض المقالات العربية المنتشرة بشكل واسع، وظهورها على شاشة التلفاز على قناة الجزيرة والـ CNN. هاجرت سلطان وزوجها مفيد (يعرف بلقب: ديفيد) إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 1989 وهما الآن مواطنين أمريكيين.أشتهرت بالدفع عن الرسوم الساخرة من الرسول الأعظم سيدنامحمدصلى الله علية وسلم تحت دعاوي حرية الرأي وحرية التعبيربالأظافة إلى مهاجمتهاللأسلام وعتبرتة دين أرهاب...كذلك أعتبرت أن الصراع الدائرهوصراع بين الحضارة التى يمثلهاالغرب وبين البربرية والتي يمثلهاالاسلام والمسلمين....وأنقل هنامقال بقلم/خضرعواركة(الخبيرالفلسطيني بالشئون الصهيونية والمقيم فى كنداحيث كتبت:- هل كل الامر هو ضربة حظ ام ان مخططا انجيليا يدير لوفاء سلطان التي قدمت نفسها للعالم كمسلمة وعلمانية وما هي الا إنجيلية مسيحية معمدانية تتعاطى التبشير الديني لصالح المسيحيين منذ العام 1995 في لوس انجيلوس وفي غرف البالتوك .طلب منها المشرفون الإنجيليون الصهاينة على كنيستها التي تمتلك مؤسسة علمية للتبشير تعمل في الشرق الأوسط وتدعم بالمليارات سنويا نشاط المبشرين بين المسلمين وتدعم مواقع إخبارية على الانترنيت تحت مسميات شتى منها اللاديني والمسيحي وحتى المسلم فالمهم هو النتيجة ولكل دوره . وفاء ليست الا طلقة في مسدس الإنجيليين الذين استمالوها من لا مكان في الإسلام اذ انها لم تكن مسلمة حتى بالاسم ورغم ان الكثير مما تقوله فيه جزء بسيط من الصحة إلا أن كذبتها الكبرى هي اعلانها على الدوام انها علمانية ولا دين لها ثم تعلن انها مسلمة وعربية تارة أخرى بينما هي وبالدليل مسيحية تنتمي الى كنيسة المعمدانيين الجنوبيين منذ العام 1995 وكانت قد التصقت بهم بغرض الاستفادة من نفوذهم في اميركا عند دوائر الهجرة فهم اكبر طائفة مسيحية صهيونية في أميركا وعددهم يبلغ ستة عشر مليون نفس مع اموال ومؤسسات اعلامية وتسويقية هائلة ، هؤلاء يدفعون الملايين لنشر المذهب الإنجيلي الصهيوني حتى بين المسيحيين من طوائف أخرى فكيف بمن أتت على قدميها اليهم ؟؟ ان وفاء سلطان وبكل صدق هي امرأة اقل من عادية ذات ذكاء يعادل درجة ذكاء زميلها المسيحي العنصري بسام درويش وشعبيتها هي فقط بين المسيحيين العرب من أقباط المهجر الناقمين على مصر والعرب ومن الإنجيليين العرب الذين يرون فيها حمار علق صليبا مكسبا كبيرا يحتفلون به . السيدة وفاء التي حكت للنيويورك تايمز قصة مؤثرة عن اغتيال المسلمين الأشرار لأستاذها الجامعي وهم يرددون الكلمة العنصرية ( الله أكبر ) تقول أنها مستعدة لكل ما يطلب منها وبحماس بما فيه الذهاب الى اسرائيل وتقبيل حائظ المبكى !! تقوم شبكة ( Memri ميمري ) بتوصيلها الى الشهرة في العالم الغربي عبر ترجمة ما قالته على الفور من خلال موقعها الذي يبث اميركيا كل ما يهم الصهاينة مما يعرض على القنوات العربية . انها آلة تستخدمها كنائس تعتبر تدمير العرب واجبا إلهيا لحماية إسرائيل التي تمثل لهم الطعم الذي سيجلب المسيح مرة أخرى الى هذا العالم . ولم تبدأ حملات دعمها من علمانيين عرب المفروض أنهم لا يفرقون بين دين واخر ولكن الدعم جاء من صحافيين مأجورون للاميركان والصهاينة عبر الكنائس التي تمتلك خبراء في العلاقات العامة تستأجر خدماتهم بمبالغ تعادل ميزانية دولة بوركينا فاسو ليؤمنوا لها كل ما تحتاجه من مقابلات ويكتبوا لها المقالات وينشروا لها الكتب وأولها قادم قريبا الى اسواق اميركا علما ان لغتها لمن استمع اليها في إذاعة إسرائيل مثلا يعرف انها فقيرة وركيكة بالانكليزية . وفاء سلطان يا سادة ليست القضية , القضية هي من هم خلفها وخلف امثالها ، القضية هي في الغرب لان تأثيرها على المسلمين ولغباءها وغباء من هم خلفها سيكون عكسيا وتصعيديا لدى المسلمين . فان كان بعض شرفاء أمريكا يتقربون للشرق فوفاء سلطان وأمثالها تصب نتائج اعمالهم في مكان واحد، هو زيادة العداء للغرب ولمسيحيي الشرق الذين يرفعون الصلوات ألان او بعضهم مثل أقباط أميركا على سبيل المثال لا الحصر شكرا للرب على هذا الدعم المعنوي الغير متوقع . وفاء سلطان لن تكون وليست مشكلة للمسلمين لان منطقها وادعاءاتها فارغة ويعرف الطفل المسلم الرد عليها ولكنها مشكلة للشرفاء من الأمريكيين الذين يدفعون الملايين لإعلاميين عرب ليحسنوا صورتهم بين الشعب العربي والمسلم فتأتي كنائس صهيونية تعتبر اسرائيل ومصلحتها أهم من اي شيء أخر ويدمرون كل جهود السفارات بحركة غبية واحدة ويعتبرون إغضاب المسلمين واثارة صراخهم وكرههم لواحدة محسوبة خطأ عليهم مكسبا لا يقاوم بحد ذاته . فيما يلي مقال للخبيرة المبشرة السابقة التي اهتدت الى الله بانايوتا كوكين :- السورية الأولى التي تعلن ولاءها لإسرائيل لهذه الأسباب تخفي وفاء سلطان اعتناقها المسيحية الصهيونية وفاء سلطان كتبت تقول : (( أروج للمسيحيّة ؟ نعم ! كتعاليم سمحة سمت بإنسانها وارتقت به ووضعته في مقدّمة البشر. أنا لا أدين بالمسيحيّة ولا بأيّ دين وعندما أقرر أن أتبنى دينا، أقولها علنا وبلا وجل أو خوف، ستكون المسيحية على قمة جدول خياراتي ! الدين في نظري مرحلة بدائية، قد لا يكون للإنسان مفرّ من المرور بها، لكّن المسافة التي تفصل بين الدين والله في النهاية مسافة شاسعة، ولكي يتوحّد الإنسان في الله عليه أن يجتاز تلك المسافة متحررا من أيّ اعتبار ديني، سابحا في الفضاء العلوي صعودا إلى حيث تكمن الحقيقة المطلقة ! المسيحيّة كتعاليم استهوتني، بل سحرتني لأنها، أولا وأخيرا توافقت مع منطقي العلمي والعملي. هذا المنطق الذي أكّد لي أن الإنسان ناتج لغويٍ، وشخصيته، بجوانبها المتعددة هي حصيلة الصراع بين المفردات والمعاني السلبيّة والأخرى الإيجابيّة التي يسمعها ويتداولها في بيئته. إن غلبت اللغة السلبيّة خرج إلى الحياة مخلوقا رافضا سلبيّا خاويا مستهلكا غير قادر على العطاء. وإن غلبت اللغة الإيجابيّة خرج إلى الحياة عنصرا فعّالا متفائلا إيجابيّا سعيدا معطاء. بين هاتين الحالتين المتناقضتين يتراوح البشر في جودة شخصيّاتهم ودرجة إنسانيتهم . المسيحيّة كلغة أثبتت صلاحيّتها لخلق إنسان مهذّب، خلوق، منتج، مبدع ومسالم. كيف سيخرج إلى الحياة طفل تتلو على مسامعه: “من سألك فاعطه ومن أراد أن يقترض منك فلا تمنعه.. قد سمعتم أنه قيل أحبب قريبك وابغض عدوّك أما أنا فأقول لكم أحبوا أعداءكم وأحسنوا إلى من يبغضكم وصلوا لأجل من يعنتكم ويضطهدكم.. إن أحببتم من يحبكم فأي أجر لكم.. وإن سلّمتم على أخوانكم فقط فأي فضل لكم..” أما الإسلام كلغة، فقد أثبت عجزه عن خلق هذا النمط من البشر!! لقد اعتمد هذا الدين، بصورة عامة، لغة صحراويّة قاحلة غير مهذبة، جلفة، تدعو إلى العنف وتكاد تخلو من أيّ معنى إنساني! والأمثلة في كتب التراث الإسلامي، بالجملة والمفرق، لمن يريد أن ينهل ويستنير)) . إنتهى كلام المبشرة الانجيلية وفاء سلطان . اذا كانت وفا سلطان مسيحية فلماذا تخفي الامر ؟؟ واذا كانت تعلن ولاءها لإسرائيل فلماذا لا تزال تحمل الهوية السورية ؟؟ من المعروف ان الإنجيلية المعمدانية – الفرع الجنوبي هي واحدة من اكبر الطوائف الأمريكية ، اذ يبلغ عدد المنتمين اليها ما يقارب الستة عشر مليون عضو يحتل البعض منهم أعلى المراكز في الدولة وفي مجال الأعمال ، وهي تمتلك استثمارات هائلة من تبرعات أعضائها تبلغ مئات المليارات بدون اي مبالغة ( يدفع كل عضو نسبة من أمواله كتبرع تتيح له التهرب من الضرائب اذ تعتبر التبرعات كجزء من الضريبة ذاتها ( ويتحدثون عن فصل الدين عن الدولة في الوقت الذي تمول الدولة التبشير الكنسي داخليا وخارجيا من أموالها) . وفاء سلطان عرفت ان أفضل الطرق للحصول على الجنسية في أميركا هي في الانتماء الى هذه الجماعة التي تملك نفوذا داخل دوائر الهجرة لا يقاومه الا جاهل بالوضع الأميركي العام، اذا انتمت اليهم كمصلحة لتعتمد بعد فترة عن إيمان وعن عقيدة اذ رأت في الإنجيل والإنجيليين مجالا للحب والتعاون المثمر لم تعهده في حياتها السابقة وكما يقول المثل اطعم الفم تستحي العين . الإنجيليون يدفعون الملايين سنويا للتبشير بين العرب في بلدانهم فكيف بمن أتت إليهم بنفسها ، احتفلوا بها وادمجوها في مجاميعهم فساعدوها من” البابوج الى الطربوش”، حتى شهادتها الغير مقبولة في اميركا عملوا جاهدين على معادلتها ولكن((البورد)) اي اتحاد الاطباء رفض خوفا على المرضى .وتجاوبت الكنيسة مع اشتراطهم في ان تعيد وفاء دراسة العلوم النفسية من جديد وهو ما فعلته وكلفها الأمر حتى العام الماضي حتى سمح لها بالعمل .الجماعة الإنجيلية تعتقد بأن من لا يحب اسرائيل هو عدو لله ومن لا يساعد إسرائيل إنما يساعد الشيطان وان كل يهودي هو من ريحة الله ولذا يجب التقرب منه والتحبب اليه وعدوه هو عدو الإنجيلي وصديقه هو صديق الإنجيلي، من هنا نفهم موقف المدام الفاضلة الإنجيلية الصهيونية ( تسمية يستعملونها وهي ليست شتيمة عندهم بل فخر ) من العرب والمسلمين ومن كل عدو لإسرائيل حتى لو كان علمانيا مثل شافيز وكاسترو او مثل العلامة الالسني نعوم تشومسكي .. في الإيمان الإنجيلي كل من لا يعمل في التبشير فهو ليس مسيحيا لذا حين أرادت السيدة وفاء شلومو سلطان كما يلقبها أصدقائها في الكنيسة البدء بالتبشير درس قادة الكنيسة الدور الذي يمكن لها ان تلعبه وقرروا ان لا تعلن مسيحيتها بل تتخفى وتبقى على إعلان إسلامها وتمارس تدميرا من الداخل على أساس ان المسلمين سيتأثرون أكثر بما تقوله وتفعله كمسلمة ملحدة أكثر مما لو أعلنت آراءها المعادية للإسلام مع إعلان صهيونيتها .. الا ان حماس وفاء شلومو سلطان لمسيحيتها جعل لسانها ينطق بما في قلبها فوقعت في مطبين قاتلين لمصداقيتها، الأول هو إعلانها رأيها في المسيحية كتابة، وإعلان حبها لإسرائيل عبر المقابلة التي بثتها لها اذاعة اسرائيل في الواحدة وعشرة دقائق الى الواحدة وسبعة وعشرون دقيقة بعد ظهر يوم الثالث عشر من اذار ........
|
#7
|
||||
|
||||
لاشــــلت يمين من إخترق موقعهـا ويمين نـاقل الخــبر
|
#8
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا وبارك الله في هالعمل
|
#9
|
||||
|
||||
حسبي الله عليها الله ينتقم منها
جزا الله خيرا لكل من نصر الدين و من دافع عن نبينا اللهم صلي وسلم علي عبدك ونبيك محمد صلى الله عليه وسلم بااااارك الله فيهم
|
#10
|
||||
|
||||
عليها من الله ما تستحق
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |