العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
السيطرة على المشاعر .. تعالو شوفو الفوضى
السلام عليكم ورحمة الله واسعد الله جميع اوقاتكم .
احيانا نشعر بخيبة امل في اي شي وينتابنا شعور باليأس والاحباط فيسبب لنا هذا الشعور هبوط في الهمة او اكتئاب او فتور فنحاول ان نشجع انفسنا على المضيء قدما ونصر على الاستمرار رغم الشعور بعدم تحسن النتيجة .. ونضطر احيانا الى تغيير الاهداف وتغيير الاسلوب والاشخاص ثم ينتابك الملل والفتور وعدم التفائل من جديد حينها نعيش في حالة متذبذبة وكأننا في متاهة .. نشجع انفسنا تاره وتارة اخرى نشعر بأننا نوهم انفسنا لكي نستمر ! ثم نلغي كل الاهداف ونرى ان كل الاهداف لا تفضي الى نتيجة تحقق الشعور بالرضى انها فوضى المشاعر هل هي البيئة الغير مناسبة التي خلقت هذا الشعور ام المجتمع الذي اشعرنا بهذا الشعور ام عدم القدرة على التكيف ام انها من فضاوة عقلي ام ايش بالضبط ما عاد سرت فاهم شي . وش السالفه يالربع ؟
|
#2
|
|||
|
|||
السالفه اننا لم نفهم انفسنا اريت الى السياره كيف يحسن قيادتها من لا يعرفها .. هذا الجهاز بين يدي .. كيف احسن استخدمه واستفيد منه وأنا لا اعرفه سنة الحياة انك اذا لم تفهم شي تمرد عليك .. وهكذا نفسك .. اذا لم تفهمها تمردت عليك وعشت في ضجة مشاعريه عويصه .. افهم نفسك اولا ثم حدد اهدافك ثانيا افهم نفسك ثم اعرف ماذا تحب وماذا تكره ما هي نقاط ضعفك ونقاط قوتك ماهي قدراتك وما هي حدودك .. اكثر الناس لا يعرف نفسه .. وهذا سبب تعاسته .. في الاثر الالهي عن دود ان رب العزه اوحي اليه اعرفني واعرف نفسك .. قال يارب كيف اعرفك واعرف نفسي فقال اعرفني بالقوه والقدره والملك واعرف نفسك بالفقر والحاجه والفاقه والخطاء ..
|
#3
|
||||
|
||||
وعليكم السلام
فوضى المشاعر متى داهمتنا وكنا على يقين أن ما نعيشه بالفعل هي فوضى مشاعر هنا لا علاقة لأحد نحن فقط المسؤولين عن أنفسنا كل ما علينا فعله أن نعيد الحسابات ولكن ليس مع الآخرين بل مع أنفسنا لابد من جلسه تكون أجواؤها صافية حتى تمنحنا التفكير بشكل جيد أحيانًا تكون الأسباب لنا واضحة وهنا بإمكاننا أن نقرر ما نريد سواءً الاستمرار أو التوقف والرضى ولو لزم الأمر صنعنا القناعة حتى يمكننا التكيف لكن متى كانت الأسباب مجهولة مباشرة أعد الحسابات مع نفسك لأن هناك خلل لا تعلمه ولن تكتشفه إلا بجلسة اعتراف كن في أصدق حالاتك وصدقني ستجد الإجابة على التساؤل ... تحياتي لك
|
#4
|
||||
|
||||
دَع ذلك الشعور يسري بك ، ولا تحاول الهرب منه لأنك لن تستطيع وإنّ جاهدت لمحاولة إخفاءه ، لماذا مشاعر الإحباط أو الخيبة نحاول دائمًا قتلها !؟ والهرب منها ، والإستنجاد بجميع أسلحة التغيير فقط لمحاولة تجنب شعور طبيعي هو من صنع أيدينا ! تذكر أن لكل شعور وإحساس يرتبط معه نقيض ، فرحٌ يربطه حُزنٌ ، خوفٌ يربطه أمان ، ولن تحس بطعم الأول حتى تتجرع مرارة الثاني ، ولتدرك فيما بعد قيمة الفرح والإبتسامة والسعادة والأمان ، كالحياة تمامًا مرتبطة بالموت ، فالموت هو ما يعطي الحياة قيمتها ، كما الحزن هو ما يعطي الفرح والسعادة قيمتها وطعمها , والخوف هو ما يعطي الأمان قيمته .. وهكذا دَعو المشاعر تعيش لحظاتها لتدركوا حينها قيمة المفقود .. إياكم ثم إياكم بتر جزء منها لإرضاء الغير !
|
#5
|
||||
|
||||
وضعت يدك على الجرح والعلاج معاً !!
مشاعر الإحباط حين تجتاحنا و تحتل جزء من كياننا فإنها بالفعل تبعثر أشياء كثيرة داخلنا وتجعلنا نقف عند نقطة النهاية كما يقول الكثير : ونصبح على أتم الإستعداد أن نبيعها باأرخص الأثمان مقابل أن نستأصل موضع الألم الذي بعثر كياننا !! في هذه الأثناء تأخذنا عقولنا إلى رحلات المعاناة التي سنجنيها من خلال التقارير التي نصدرها !! نشعر عندها بإن المستقبل أسوء من الشيء الذي نعيشه !! ليس لنا في هذه الأثناء الا أن نضع أهداف نسير عليها حتى نسترد أمور كثيرة تزيل عنا الإحباطات وتستأصل الألام التي تنزف قيحاً وصديد في كل يوم ونعيش على أننا قادرين على أن نعالج أمور كثيرة في حياتنا على الوجة الذي وإن كان لايرضينا لكنه يشعرنا أننا حاولنا وعدلنا بعض الميل !! هنا يحل محل الإحباط السعادة والراحة على المحاولة وإن كنا نثق بإن المحصلة في النهاية لن تعطي نتائج قوية وحاسمة !!! لكننا نثق أن دورة الحياة ستنتهي وننتهي معها ونحن اقوياء إعزاء !! وهذا بحد ذاته شعور رائع حين يداهمنا !!
|
#6
|
|||
|
|||
فوضى المشاعر هذه طبيعية ..
من منا لم يمر بهذه الحالة وأكثر .. تجتاح أرواحنا خواطر ومشاعر تكاد تقتلنا .. ثم مانلبث أن نعود لطبيعتنا .. ويعود الهدوء والإنسجام من جديد .. فهذه التقلبات النفسية .. تشعرنا بأدميتنا أحياناً .. المهم عدم الخضوع لها .. وتجاوزها باسرع وقت .. شكراً لك بلا حدود .. وأهلاً بك ..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |