اه اختي

[المستعيذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بصراحة

الموضوع ذا شجون

نحن نسعى جهدنا في محاوله دائمه منا الى تشويه كل شي في

حياتنا فنحن عندما نتطرق لمناقشة موضوع اما نستمتع بتشويهة

واي موضوع يخص المراه او يدور في فلكها محكوم دوماً بالنظره

الدونيه و كان المراه في عيوننا ليست جزاً منا انا عندما اكتب عن

المراه ارى فيها الاتي ارى فيها امي اختي ام عيالي بنت عمي

جارتي اختي في الاسلام و لا يعني هذ اني لا ارى المراه الاخرا

تالك المذنبه والتي قد يمن الله عليها برحمته والعوده له

ف المسلمين اخوه ان محاولة تجريم المراه وتصويرها

ك الاله يمكن بكبسه زر توجيهها الى الرذيله

امر يخلو من الفطنه وان محاوله بعض الكتاب توجيه المراه

الى ما يعتقدون بانه لافضل لها محاوله فاشله لحمايتها

من الفتنه

انا اكبر الفتن التي تتعرض لها نساء المسلمين هي فتنة الاهمال

وعدم الثقه من من حولها

احفظ عني

انت وهو

وانتي وهي

لا تتفقون معي ان ما نبحث عنه هو الثقه فنحن ك مسلمين لم يكن

هماً في يوم من الايام البحث عن الحريه ف الاسلام دين طاعه

يامر لمسلم باومر لا يمكنه تجاوزها وان تجاوزها فلا بد له

من ان يستغفر ربه

ان من قلة الحيله و وظوح نقص الفهم التلويح بما يوحي به الضن

وستباحة البعض لانفسهم رمي المحصنات والمحصنين من المسلمين

كل ما اثير موضوع يمس عمل المراه او حقاً من حقوقها يقذف من

يقذف من المسلمين فان اثير موضوع عمل المراه في مجال الخدمه

العامه مثال المستشفيات او اثير موضوع التعليم الخارجي او

موظوع قيادة المراه يبداء مسلسل قذف المحصنين والمحصنات

والمسلمين والمسلمات فهذ يتهمه كل من تعمل في الخدمه العامه

بقلة لادب لا لسبب وانما لانها عملت على خدمته وخدمة مجتمعها

ولا ننسا نصيب الذكور العاملين معها من القذف

و من تسعى الى اكتساب الخبره والعلم من بناتنا وتهاجر

طلباً للعلم النافع في محاوله منها لتقديم الافضل هي في نظر

هذ وذك تسعى للمتعه الحرام

و حتى اخوننا الذين اجبرتهم مشاغلهم التي تصب في الصالح العام

الى استقدام سائق يقوم بخدوة اهلها وهو يقوم بخدمتي انا وانت

يقذف في عرضه ويتهم والعياذ باله اهل بيته بالخلوه والقرب

من الشيطان انا والله اعجب ان لا ارى غيور على عرض اخيه

المسلم يطلب بعدم التلويح بما يخدش الحياء العام

ودليل الاعمى عصاه ودليل المبصر ما راه

والمسلم نصير اخه وكلنا اخوه

سؤال اليوم

من القائل

من ذب عن عرض اخيه

صلى الله عليه وسلم

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.