العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
البريك يرفض تهرب الصفار ويعيده للمواجهة مرة اخرى
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احبتي:- في تواصل لعرض الحوار الدائر بين الشيخ سعد البريك وبين الصفار والذي كنت قد بدات بعرض مقال وتسائل البريك للصفار حول فتوى السيستاني التي تكفر اهل السنة وتبيح دمهم والتي وضع الشيخ البريك الصفار في زاوية ضيقة امام الراي العام ليكشف الصفار عن وجهه الحقيقي امام الجميع بعد ان كتب الصفار مقالا يدعوا الى الوحدة داخل الوطن. رابط مقال الشيخ البريك وسؤال الصفار http://www.qassimy.com/vb/showthread.php?t=109700 انتظرنا بعدها رد الصفار على البريك وتوقعنا ان يتهرب الصفار وهو ماحدث فعلا حيث انكر الصفار فتوى السيستاني وحاول اغلاق الموضوع والامتناع عن مواصلة الحوار باسلوب ماكر وكنا ننتظر رد الشيخ البريك على هذا التهرب . رابط رد الصفار على الشيخ البريك http://www.qassimy.com/vb/showthread.php?t=114322 للمعلومية الشيخ البريك كان سبق رد الصفار على تساؤلاته الذي جلس الصفار اسبوعين على مايكتب رده فبدا الشيخ البريك بحوار مع الشيعة حول معتقداتهم واسماه من عقلاء الشيعة الى مراجعهم الذي عرض بالجريدة بنفس اليوم الذي عرض الصفار رده على الشيخ فماكان من الشيخ البريك في الاسبوع الذي بعده الا ان رفض تهرب الصفار باسلوب رائع وتابع الحوار الذي يريد ان يقحم الصفار فيه امام الجميع وساعرض لكم رد البريك على الصفار الذي يرفض فيه تهربه من الحوار ومن ثم اعرض لكم مقالين للشيخ البريك في حواره الذي اسماه من عقلاء الشيعة الى مراجعهم فقد كتب الشيخ البريك في رده على تهرب الصفار :- أشكر أخي الشيخ حسن الصفار على استجابته وبيانه لما طرحته من تساؤلات في ملحق الرسالة ( ولو كان في نظري المتواضع لا يكفي جواباً ) لما سألته عنه وسرني خلقه النبيل وعبارته المفعمة باللطف والأدب والحرص على الوحدة ونبذ الكراهية وإشاعة الحوار ونبذ التقليد الأعمى واحترام العقل ، ولست اليوم بصدد مناقشة رده على ما كتبتُ حيث لا زلت بانتظار رفع الحجب الموجود على بعض روابط المواقع التابعة للمرجع السيستاني المتضمنة لفتاواه حول الإمامة والأحكام المتعلقة بها ، مع أنها لم تكن محجوبة من قبل ، وإن كان هذا لن يضيف جديداً من حيث ثبوت الفتوى عن المرجع السيستاني على موقعه الرسمي حيث تليت بعد تحديث موقعه وأبرزت على الشاشة في السجال المباشر على فضائية المستقلة بين د / محمد السيد الدغيم ود /الموسوي ، فلم ينكرها الموسوي وإنما تأولها وفسرها بفهم منه لا يتفق مع فهم عموم المشاهدين والقراء ، وعلى أية حال سأنشر حواري مع أخي حسن الصفار مفصلاً على حلقات متسلسلة على منبر الرسالة في العدد القادم إن شاء الله . وقبل أن أفيض في موضوع اليوم أمازح أخي الشيخ حسن الصفار حيال اعتذاره عن استمرار السجال مذكراً بقول الشاعر : وحلفت ألا أبتديك مودعاً حتى أهيئ موعداً للقاء ولن أرضى منه بكفارة المجلس قبل الدخول فيه فلا بد من الحوار ولو طال، متجردين للحق في طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم . هذا مارد به الشيخ البريك على الصفار تجده على هذا الرابط http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=206843
|
#2
|
||||
|
||||
من عقلاء الشيعة إلى مراجعهم أسئلة تحتاج إلى أجوبة (1)
بقلم:د.سعد البريك عندما يتحرر العقل من التعصب، ويصفو الذهن من أباطيل الخرافات وأوهام الأساطير ، فإن ما يحصل له من سعة الأفق وحرية التفكير وسلامة النظرة تجعله يقف متسائلاً عمّا يشكل عليه، معترضاً على ما يضاد فطرته مناهضاً لما يخالف المنطق والحجة. أردت بهذه المقدمة المقتضبة ، أن أشير إلى فائدة الجدل العقلي للمتناقضات ، ونجاعة التحليل المنطقي للمتضادات في تحرير الأفهام من قيود الخرافات والأوهام ، مبدياً في الوقت نفسه إعجابي بجملة من التساؤلات التي أثارها بعض عقلاء الشيعة ، وهي إلزامات عقلية وإشكالات منطقية تجعل إجابة المرجعيات عليها ملحّة، لرفع الإشكال وتجريد الحق، الأمر الذي يجعل فرص الالتقاء والتقارب والتفاهم متاحة ومتوفرة لوجود مَنْ يسعى إلى معرفة الصواب بعيداً عن قيود التعصب وحبال التبعية العمياء . وسأسعى في هذا المقال ـ وما سيتلوه من مقالات بإذن الله تعالى - إلى أن أسلّط الضوء على بعضها مقتصراً على زبدة ما يعترض به هؤلاء العقلاء على مرجعياتهم ناقلاً اعتراضاتهم والتي منها: ـ أولاً : ما اشتهر عن السيد السيستاني وكبار المراجع القدامى والمعاصرين أنهم أفتوا بتكفير مَنْ لم يقل بإمامة عليّ وذريته من بعده عليهم السلام. وقد تلقى الشيعة هذه الفتوى على أنها من المسلَّمات التي لا ينبغي النقاش فيها أو الاعتراض عليها حتى صارت من أصول العقيدة ، لكنَّ جدار الثقة والهالة المقدسة التي عادة ما تحيط بأمثال هذه الفتاوى اهتزت وتلاشت ، وتلاشت معها قناعة الكثيرين بوجوب اتباعها بعد اطلاعهم على ما ثبت عن الإمام علي عليه السلام أنه استعفى من الخلافة عندما عرضت عليه قائلاً: «دعوني والتمسوا غيري «كما في كتاب نهج البلاغة (ص136) «، وما تواتر واشتهر من تنازل الإمام الحسن عليه السلام عن الخلافة لمعاوية. الإمام علي وابنه الحسن يتنازلون عن الخلافة ، والمراجع يقولون بكفر من أنكر الإمامة لأنها «منصب إلهي كالنبوة» ،كما في كتاب أصل الشيعة وأصولها (ص 58) !!. فكيف يسوغ لهما فعل ذلك؟. ألا يؤكد هذا الفعل من المعصومَيْن على أنه لا وجود لعقيدة الإمامة البتة ؟. وما هو الدليل على صحة هذه العقيدة؟ ومن الذي أثبتها ورسَّخها بعد أن ازورَّ عنها الإمام علي وتنازل عنها ابنه الحسن عليهما السلام ؟. وهل يسعنا أن نحذو حذوهما بإيثار الجماعة على الفرقة والوحدة على التشرذم بالتخلي عن هذه الفتوى التكفيرية وأمثالها من الفتاوى التي لا تزيد الأمة إلا وهناً وضعفاً ؟. - ثانياً : تفاوتت أقوال المذهب بين تكفير أبي بكر وعمر ونفاقهما وفسقهما، بل وصل الأمر بأحد المراجع الكبار إلى أن تجرأ على القول بأنه يكفر بالله وبرسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان الله ورسوله صلى الله عليه وسلم رضيا خلافة أبي بكر!!!كما في الأنوار النعمانية (2/278): «إنا لا نجتمع معهم - أهل السنة - على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم الذي كان محمد نبيّه ، خليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بذلك الرب ولا بذلك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خلق خليفة نبيه أبا بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا». فهل يُعقل أن يبلغ كره الصديق بالبعض مبلغاً يؤدي بصاحبه إلى الكفر بالله وبرسوله إذا رضيا بخلافته ؟. نتمنى أن لا يوجد من يحتج بهذا الكتاب . وماذا لو ثبت أن الله تعالى رضي بخلافة أبي بكر ؟. إن العقل ليحار في التوفيق بين هذا الكلام وبين فعل الإمام علي عليه السلام الذي بايع الصديق على الخلافة ثم بايع عمر، ثم بايع عثمان.. وكان لهم وزيراً ناصحاً ومستشاراً أميناً ، ولم يخرج عليهم أو يدعو أحداً إلى ذلك !!. فهل يعقل أن يبايع الإمام المعصوم الكفار، ويسلّم شؤون الأمة إليهم ليعيثوا فيها كفراً وفساداً ؟. وهل كفر الإمام علي عليه السلام بإقراره بخلافتهم طيلة هذه المدة؟. ولماذا استجاز الإمام عليّ لنفسه أن يزوج ابنته أمَّ كلثوم شقيقة الحسن والحسين عليهم السلام من عمر بن الخطاب إذا كان كافراً؟. هل أخطأ ـ وهو المعصوم ـ أم أن ما فعله من البيعة والتزويج هو عين الصواب ؟!!. كلام المراجع في الصحابة لا ينسجم البتة مع ما ثبت عنه عليه السلام من مدح المهاجرين بقوله : فاز أهل السبق بسبقهم، وذهب المهاجرون الأوّلون بفضلهم كما ورد في نهج البلاغة( ص 383 ). ومدح الأنصار من أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام بقوله :هم والله رَبَّوُا الإسلام كما يربى الفلو ...» ( المصدر السابق557 ) . ولا ينسجم أيضاً مع ما ثبت عن الإمام جعفر بن محمد أنه كان يتولاهما ، ليس ذلك فحسب، بل كان يأمر بتوليهما أيضاً، فعندما سألته امرأة «عنهما (أي أبى بكر وعمر) قال لها: توليهما، قالت : فأقول لربي إذا لقيته: إنك أمرتني بولايتهما؟ قال: نعم». والقصة بتمامها في كتاب الروضة من الكافي (8 /101). فأي المذهبين نتبع : سبيل الإمام علي والإمام جعفر بن محمد عليهما السلام في الثناء على الخليفتين وتوليهما ، أم مذهب من كفَّرهما وتبرأ منهما وسبهما ؟!!. - ثالثاً : لقد استقر في عقيدة كثير منا جيلاً بعد جيل أن أهل البيت كانوا يكرهون الصحابة وأن الصحابة يكرهون أهل البيت ، لكننا لم نستطع فهم ذلك في ضوء ما ثبت عن الإمام الأول عليه السلام أنه سمّى أحد أبنائه أبا بكر، كما في كتاب الإرشاد للمفيد (ص 186) ، وأكد ذلك المؤرخ اليعقوبي في تاريخه( 2 / 213) بقوله : وكان له من الولد الذكور أربعة عشر، وذكر الحسن والحسين …… وعبيد الله وأبو بكر لا عقب لهما أمهما يعلى بنت مسعود الحنظلية من بني تيم». وهنا سؤال محيّر ينتظر الإجابة الصريحة الواضحة : ألا يدل هذا الفعل من الإمام علي عليه السلام على مدى الحب والتقدير الذي كان يحمله في قلبه للصديق حتى سمّى أحد أولاده بكنيته ؟ . وكذلك فعل الإمام الثاني الحسن بن علي عليهما السلام فسمّى أحد أبنائه باسم الخليفة الأول أبي بكر، وكان ممن قتل في كربلاء مع الحسين قتله عقبة الغنوي ،كما في مقاتل الطالبيين. (ص 87 ). والحسين بن علي أيضاً سمّى أحد أبنائه أبا بكر ، وكان ممن قتلوا معه عليهم السلام كما يذكر المؤرخ المسعودي في التنبيه والإشراف ( ص263).وزين العابدين بن الحسن كان يكنى «أبا بكر» أيضاً ، كما في كتاب كشف الغمة (2 /74) . وسمى علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب إحدى بناته عائشة . فهل يجوز لنا أن نتبع أئمتنا بأن نسمّي أبناءنا أبا بكر وعمر ، وأن نسمّي بناتنا عائشة ؟. أم أن سبّهم وشتمهم بات ركيزة من ركائز التشيّع وضرورة من ضرورات المذهب ؟. - رابعاً : ما هو الموقف السليم مما ذكرته المصادر التاريخية المعتمدة أن الصحابة وأبناءهم قد تصاهروا مع أئمة أهل البيت . حيث « تزوج عمر من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه .وتزوج مروان بن أبان بن عثمان من أم القاسم بنت الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب . وتزوج زيد بن عمر بن عثمان من سكينة بنت الحسين. وتزوج عبد الله بن عمر بن عثمان من فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب «. فهل يعقل أن أهل البيت المعصومين يزوّجون بناتهم من الصحابة وأبنائهم إذا كانوا يكفِّرونهم ويلعنونهم ويتبرأون منهم ؟!!. ألا يمكن أن نتعايش مع أهل السنَّة بسلام وأمان، وأن نتزوج منهم ويتزوجوا منا بعيداً عن الحقد والبغضاء، كما فعل أئمتنا الذين ندين الله بتوليهم واتباعهم وحبهم ؟. ـ خامساً : إن حب آل البيت من صميم عقيدتنا، وعلى رأسهم أمير المؤمنين عليه السلام، والحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ، وكذلك الطاهرة البتول فاطمة الزهراء ، فهي سيدة نساء أهل الجنة ، ريحانة النبي ( وقرة عينه، صاحبة الخلق الرفيع، والأدب الجم، تربت في حجر النبوة ، فكيف يسوغ وصفها بأنها « تشاجر الخلفاء وتعارضهم حتى أحرقوا بيتها، وضُربت ووجع جنبها، وكسر ضلعها، وألقت جنينها من بطنها، وماتت في مثل هذه الظروف ونتيجة هذه الصدمات» . كما ورد في كتاب سليم بن قيس. (84ص،85 ). وهل يليق هذا الوصف بمن كانت في هذه المكانة ؟. بل هل يليق بمن هن دونها في التقوى وحسن الديانة ؟. وأين كان زوجها الإمام الكرار الفرار الشجاع عليه السلام ؟ . وهل كان تقاعسه عن نصرتها تقيةً وجبناً ؟. أم كان عن ذلة وضعف ؟. حاشاه عليه السلام . إذا كانت الإجابة بالنفي.. فلمْ يبق حينئذ إلا أن البيان الصريح الواضح بعدم صحة هذه الروايات . وإلا لماذا رضي أبناؤها وأحفادها أن يسمّوا أبناءهم بأبي بكر وعمر وعثمان ، إذا كانوا قد ظلموا فاطمة وضروبها، وكسروا أضلاعها، وكان ذلك الضرب سبباً في موتها ؟!!. شكراً جزيلاً لعقلاء الشيعة على تجرّدهم للحق الذي يرضي الله عز وجل، وليس لأجل سواد عيون أهل السنَّة أو الشيعة. وللحديث تتمة. رابط الموضوع http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=205639
|
#3
|
||||
|
||||
من عقلاء الشيعة إلى مراجعهم (2).. دعوة السنَّة والشيعة إلى التجرّد للحق وتصحيح الموروث
بقلم: د. سعد البريك وأدلف إلى موضوع الزاوية اليوم مستهلاً بكلمة المرجع الشيعي أحد الموصوفين بالاعتدال آية الله العظمى محمد حسين فضل الله حيث يقول : (لا بد من الخروج من أقبية الذات والخصوصيات و الحسابات الضيقة وعلينا أن نواجه قضايانا وأفكارنا وحتى عقيدتنا بالنقد والشجاعة والجرأة قبل أن ينتقدها الآخرون . لأننا نملك كـَمّـاً غير قليل من الموروث الذي تركه لنا الأقدمون ، والذي ينبغي النظر إليه بعين النقد والتحليل حتى لا نكون مصداقاً للآية الكريمة : (إنا وجدنا آباءنا على أمة و إنا على آثارهم مقتدون) . آية الله العظمي محمد حسين فضل الله والكلمة له منقولة من كتاب أعلام التصحيح والاعتدال مناهجهم و آراؤهم ، تأليف الشيخ الفاضل خالد بن محمد البديوي صفحة 382 .الطبعة الأولى 1427هـ ـ 2006م لقد وقفتُ غيرَ مرَّة قبل كتابة هذه الكلمات، انتظارَ كلماتٍ طيباتٍ استفتح الحديث بها وأوجّه عبرها هذا النداء بعد الحمد والثناء على الله تعالى والصلاة على رسوله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ؛ و وُفِقـْـتُ إلى هذه الكلمات من هذا المرجع المعروف والتي تدعم عنوان هذه الدعوة المخلصة : « إلى عقلاء الشيعة و مراجعها ... دعوة إلى التصحيح و الاعتدال « ولكني أضيف إليها « والنقد والتجرد والجرأة والمواجهة» ، وأقول : إن الآخرين لا ينتقدون في أوهام الاعتقاد والأفكار والموروث إلا لأنهم يؤمنون بأن هناك من يحمل عقلاً يفكر ويدعوا إلى التصحيح. إننا نجدُ في الموروث عند الشيعة : القولَ بعصمة علي رضي الله عنه ونجد كذلك في المقابل أن هذا الإمام المعصوم ـ علي رضي الله عنه وأرضاه ـ :» يزوج ابنته أمَّ كلثوم شقيقة الحسن والحسين -رضي الله عنهما- من عمر بن الخطاب رضي الله عنه « . (الكليني في الكافي في الفروع المجلد السادس ص 115وتهذيب الأحكام للطوسي والاسبتصار) . ونجد في الموروث : « ان عمرَ رضي الله عنه كان مرتداً كافرا « ندعو إلى مواجهة هذا الأمر بالحجة العقلية وليس بالجدل حول كتبنا وكتبهم ؛ وهو عصمة الإمام علي رضي الله عنه و تزويجه ابنته من عمر رضي الله عنه والقول: « إن عمر كان كافراً مرتداً « ـ وحاشاه رضي الله عنه ـ ألا يدعونا هذا إلى التساؤل و البحث و التحليل و الدراسة عن أمرين اثنين لا ثالث لهما : الأمر الأول : ان علياً رضي الله عنه غير معصوم لكونه أخطأ خطأً فادحاً لأنه زوج ابنته من كافر وهذا يتناقض مع أساسيات المذهب و العصمة ؛ و يترتب عليه نفي العصمة عن غيره من الائمة ؟. والعصمةُ تعني عدم الوقوع في الخطأ وأي خطأ أكبر من تزويجه، ابنته أمّ كُلثوم من عمر الكافر المرتد ؟. حاشاه أمير المؤمنين ، شهيد المحراب و ليس بمعصوم رضي الله عنه . والأمر الثاني : إسلامُ عمرَ إذ إنَّ علياً -رضي الله عنه- رضِيَ نسبه وزوجه . و نؤكدُ على أن علياً رضي الله عنه قد رضي دينه و خلقه وقد قال النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم :» إذا أتاكم من ترضون دينه و خلقه، فزوجوه» . ألا يحق لهذه القضية أن تطرح بِتجرُّد وإنكار ذات، وشجاعة للوقوف عندما جاء به الأولون الأقدمون ، أن علياً رضي الله عنه لم يكن ليرمي بنته وفلذة كبده إلى رجل كافر مرتد، فلم يبق إلا أن يكون عمر مرضياً في دينه وخلقه، بل مبجلاً مجللاً بالنسب الشريف من آل البيت عليهم السلام . قد حان الوقت لكي يجلس عقلاءُ الشيعة مع أنفسهم، ويحاوروا أنفسهم بأنفسهم، ويعرضوا ما تشابه مما ورد من الموروث القديم مع ما وافق الحقَ منه ؛ فان في موروث الشيعة الشيءَ الكثير الذي يحتاج إلى دراسته دراسةً نقدية بحجج العقل ومنطقه ، وهو لا يخرج إما أن يكون موافقاً الحقَ فيردون إليه ما خالفه ، و إما أن يكون مخالفاً العقل والذي نقول بأن في الشيعة والسُّنَّة من هو جدير بفحصه ومراجعته؛ ومن ثم رده والتبرؤ منه . كما فعل عقلاء الشيعة من قبل وتبرأوا من الأباطيل التي لا يسندها عقل ولا نقل صحيح . فلا خوف على الأصحاب رضي الله عنهم ولا حزن مِنْ سَبِّ مَنْ سَبَهُمْ و طَعْنِ مَن لَمَزَهُم و تكفير من أخرجهم من الملة وهم الذين قامت الملة ـ بعد الله تعالى وجهاد وإبلاغ رسوله صلى الله عليه وسلم ـ على يدهم وإخلاصهم وصدقهم وليس لنا قولٌ ولا شهادةٌ بعد شهادته تعالى لهم (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَن المًُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ وَ أَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلِيْهِمْ وَ أَثَاَبَهُمْ فَتْحَاًً قَرِيباً) ( سورة الفتح : 18 ) . فهل نكفر ونفسق ونحكم بالنفاق على من رضي الله عنهم بصريح القرآن !!. دونكم العقل و الحكمة فأعْمِلوها في أصحاب رسول الله صلي الله عليه وسلم ولا سيما أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم وأرضاهم، وهل يخفاه سبحانه حالهم فرضي عنهم ولم يعلم سبحانه أنهم سيرتدون بعد موت نبيه صلى الله عليه وسلم؟ تعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً ، أم أن الله يعلمُ حالَهم وكفرَهم ورِدتَهم ومع ذلك يرضى عنهم وينزل الوحي فيهم بذلك ؟!! . وإذا كان علي رضي الله عنه معصوماً، فالأمرُ ذاته يقال عند تكفير الشيعة ، لأبي بكر وعثمان رضي الله عنهم ـ ألم يكن علي رضي الله عنه معصوماً حين بايعهما ورضي بخلافتهما، وسمع وأطاع لهما، وبقي تحت إمرتهما، وجاهد وقاتل معهم (ثلاثتهم).. ألا تشفع هذه (العصمة العلوية) لأعظم الرجال وأكمل الناس إيماناً بعد نبينا صلى الله عليه وسلم حتى تطالهم سهام التكفير و الردة ؟. ألا نرى أنه من الضروريات الملحة الإجابة على هذه المتناقضات بالبراءة منها ، إذ كيف يبقى عليٌّ ـ المعصوم ـ رضي الله عنه تحت ظل حكَّام ظلمة كفرة مرتدين ولديه من الكرامات والعصمة التي تمكنه من نزع الحكم منهم وردعهم وقتالهم وجهادهم والخروج عليهم . وأمرُ الكفر والردة أمر لا يخفي بل ظاهر للعيان فلا يمكن السكوت عليه وأقله الإنكار و الهجرة من المدينة أو أن يعتزلهم طالما هم كفّار رضي الله عنهم وعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وجمعنا بهم في الجنة . بل إن منطق العقل لا يقبل القول أن الله جعل الأمر بعد موت نبيه صلى الله عليه وسلم في يد المرتدين والكفرة من بعده ، وأسأل نفسي وكل يسأل نفسه : لو كانوا مرتدين فما الذي حملهم على نشر الإسلام في الأرض والجهاد في سبيل الله ؟. ونازلة أخرى :هل كانت أسماء هؤلاء الثلاثة (أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم) في قائمة أسماء المنافقين التي كانت عند حذيفة رضي الله عنه، وحذيفة هو صاحب سر النبي صلى الله عليه وسلم. ألا يحق أن يناقش وتطرح في مائدة المراجعة والتحليل العقلي ولو كانوا منافقين فكيف يشهد لهم النبي صلى الله عليه وسلم بالجنة؟ وهل كان الله عز وجل ليسلم أمر دينه إلى هؤلاء الثلاثة الذين هم مرتدون كما تقول بعض مصادر الموروث ؟!. وكيف وصل الدين وانتشر إلى ربوع الدنيا في زمن الثلاثة رضي عنهم وهم كفار مرتدون وأين جهادهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وجهادهم لنشر الإسلام بعد موته صلى الله عليه وسلم فهل كانوا يعقدون رايات الجهاد ويغزون في سبيل الله وهم مرتدون منافقون ؟. . لقد آن الأوان لعقلاء الشيعة و مرجعياتها أن يراجعوا موروثهم . وهذا قول معتدل آخر يتيح الفرصة ويسن السنة الحسنة لعقلاء الشيعة ومرجعيتها ليقوموا بالإصلاح والمراجعة . يقول أحمد مير قاسم بن مير أحمد الكسروي ـ وقد قرَّرتُ كتابه «التشيع والشيعة» مرجعاً لمادة المذاهب من الفرقة في كلية المعلمين بالرياض منذ قرابة أربعة عشر عاماً ـ و هو من أسرة يعود نسبها إلى أهل البيت وبلغ مرتبة في التشيُع إلى أن صار المدعي العام في طهران و قد قتل عام 1946م على يد المخالفين له ـ يقول في رده على الإمامية في سبهم الصَّحابة رضي الله عنهم :» فإن أصحابَ النَبِّي صلى الله عليه وسلم ؛من المهاجرين والأنصار صدَّقوا النبي حين كذَّبه الآخرون ، ونصروه بأقوالهم وأنفسهم فكانوا كِراماً عند النبي صلى الله عليه وسلم ولا سِيّما الشيخين الصديق والفاروق « ، و ما نسبوه إليهم من مخالفة وَصِّيةِ النبي ونزع الخلافة من يد علي وغير ذلك ، فلم يكن إلا زوراً و بُهْتاناً « التَشيُّع 137 . ونقول إن أول الغيث قطرةٌ ، فالذي أوصل رجالاً مثل هؤلاء من الشيعة بعد تبحرهم وتبصرهم في التَشَيُّعِ ؛ ليخلُصُوا إلى القول بضرورة المراجعة ،ثم يقولون بمدح الصحابة و تبرئتهم ـ برغم ما في الموروث من هنَّات و أقوال لا تزال تحتاج إلى مراجعةٍ . ونقول : على ذات الدَّرب وعلى ذات المذهب الذي وصلوا به إلى القول بتبرئة الصحابة بما فيهم الخليفتان ؛ فليكُنِ البحثُ عن تبرئة سائر أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم نتيجةً حتميَّة لا مناص لعقل ولا عاقل أن يحيد عنها أو يتناقض مع نفسه حول التسليم بها . نعود لنقول ـ والحق يقال ـ إن في الشيعة وعلمائها ومراجعها عدداً لا يستهان به من العقلاء وكثير من الأقوال المعتدلة والشهادات الواضحة على إمكانية الوصول إلى تهذيب و(تَصْفِيةِ ) هذا المذهب وتنقيته وهو مذهب له مرجعيته التي يحترمها ويصدر عن رأيها . وهذا في حدِّ ذاته مَحْمَدةٌ ما كانت تسلم بالإذعان للوحي المعصوم كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، تجرداً للحق وطاعة لله ويقيناً بأن المتقدمين لا يُحَاسَبُونَ يوم القِيامة بالنيابة عن المتأخرين . . ندعو عقلاء الشيعة ومراجعَها إلى ميزان العدل والإنصاف والسَّلامة من مقالة ِ أقوام قالوا (إنِّا وجَدْنا آباءَنا على أمَّّة و إنِّا على آثارِهِمْ مُقْتَدُون) ، كما قال المرجع محمد حسين فضل الله . وإلى اللقاء في الجمعة القادمة مع مناقشة الأخ الكريم حسن الصفار حول ما كتبه في الجمعة الماضية . أسأل الله أن يشرح صدورنا للحق والهدى إنه سميع مجيب . احبتي :- ماذا تتوقع ان يرد به الصفار وهل تتوقع ان يقع في مااراد الشيخ البريك ان يوقعه فيه؟؟؟ لو ابتعدنا قليلا عن التعصب وعن موقف البعض او تحفظه على الشيخ البريك اود ان اسالكم اخواني ماذا نستفيد من اسلوب الشيخ البريك في الحوار والنقاط التي اثارها ؟؟ دمتم بصحة وعافية وخير اخوكم ومحبكم ولدجدة رابط الموضوع http://www.almadinapress.com/index.a...ticleid=206843
|
#4
|
||||
|
||||
وفقه الله للخير
جزاكم الله كل خير
|
#5
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
الله يهدي الشيخ ألا يدري أن من ينادي له بأخي يسب الصحابه وأم المؤمنين ؟؟ أسأل الله أن يكون له مقصد خير وأن يوفقه الله لما يحب ويرضى
|
#6
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله واياك الخير اخوي الدكتور نورت بتواجدك يالغالي دمت بصحة وعافية وخير اخوك ولدجدة
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله يسلمووو اخوي الداعي مرورك وردك ويعطيك العافية اخوي الداعي لتعقيبك ومثل ماقلت لابد يكون عندنا حسن الظن في الشيخ وان شاء الله مثل ماقلت يكون له مقصد خير من ذلك دمت اخوي بصحة وعافية وخير اخوك ولدجدة
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
حيــاك اللـه أخي الداعي إلا اللـه وجعلني وإيـاك ممن يدعـون إلى اللـه ولاكن لا بإسـلوب البريك وغيره من دعـاة الأخـوه مع الرافضـه وأستغـرب منـك يـا أخ الداعي إلى اللـه كلمة(أن يكون لـه مقصدا خيـر) هـل يجـوز بالإسـلام أن تقــول للمــشرك يـا اخي ومهمـا كـان قصدك هـل يجـوز أن يقـول المسـلم الموحد للمشـرك يــا أخي الشيخ أين الولاء والبراء إذا كـان هنـاك عقـول مثـل عقـل البريك وغيره يجب علينـا أن نصدع بالحـق ونقـوله مهمـا كـان المخطئ وهـل البريك معصـوم عن الخطأ ولاكن أنـا أعتقد أن البريك مـا أخطأ بهـا بـل يقرهـا حتى بكـلامـه العـام وأنـا أعـرف هذا عنـه هداه اللـه كيـف يتجرأ البريك والعيـاذ باللـه ويقـول لهذا المشـرك اللعـان لصحـابة رسـول الله وقـاذف عرض نبينـا محمد صلى الله عليـه وسـلم يـا أخي هـــو أخــوك بالدنيـا والآخــره ونحـن أهـل السنـه مـاعندنـا تقيـه ولا كذب ولا دجـل حتى يظنون خير بالبريك ولمــاذا البريك قبـل فتـره من الزمـن يجـرم المجـاهدين وجعلــهم خوارج وأنـا أقصـد اللي بالأفغـان وغيرهـا وحتـى ابو مصعب مـاسلم منـه وحتـى الشيـخ أسـامه بن لادن حفظه اللـه مـا سلم منـه قبـل ثلاث سنـوات تكـلم هذا البريك بالإعـلام وأمـام العـالم وقـال هـاؤلاء الذين يتبعـون الخـارجي إسـامه بن لادن أعـوذ بالله من هذا الظلال وهذا الإنحطاط كيـف المجـاهدين خوارج ورأس الرافضه وشـاتم الصحـابه أخـوك إتقي اللـه يـا البريك وإرجع إلى دينك فإن الدنيـا زائله ومتـاعـهـا قليل ولا بـارك اللـه فيمن يبيع دينـه بعرض من الدنيـا زائل وكـلامي هذا لا إتهـام للبريك ولا كن نصيـحه أوجههـا لـه قبـل مـايكون في الحضيض وربـك حينهـا أعـلم بحـاله اللـهم إهدي البريك اللـهم إفتح على قلبـه اللـهم إنكـان البريك يقـر يأخـوة الرافضي الصفـار فأحشره مع الصفـار اللـهم إحشـره مع أخيـه الصفـار اللـهم يـا مقلب القلوب والأبصـار ثبت قلوبنـا على دينـك اللـهم إنصـر المجـاهدين اللـهم إنصـر الطـالبـان اللـهم إنصـر من نصـر الدين وأخذل يـا ربي من خذل الدين مــلاحظـه أنصـح البريـك أن يقـرأ القرآن الكريـم بتمعن وتأمل وأن يتدبر آيـات اللـه العظـام بالولاء والبـراء فهذي نصيـحه من محـب للشيـخ أسـامه الذي وصـفه البريـك بالخـارجي إلا البريك أرجـوا العمـل بهـا وعدم التكبر مـلاحظـه أخرى أن إحسـان الظن من مسـلم إلى مسـلم وليس من مسـلم إلى مشـرك نـاهيك عن فعـل الرافضـه بلبنـان وإيران والعراق ونفق المعيصم وتفجير الخبر وأحداث الكويت كلهـا من أفعـال أخـوة البريك الرافضـه وزعيمهم في بلاد الخليـج هو الصفـار الذي صرح الشيخ بأخوته كتبـه المدافع عن أسـود الشرى وليـوث المعـارك
|
#9
|
|||
|
|||
لما سألته عنه وسرني خلقه النبيل وعبارته المفعمة باللطف والأدب والحرص على الوحدة ونبذ الكراهية وإشاعة الحوار ونبذ التقليد الأعمى واحترام العقل
عن أي وحـده يتـكلم بهـا هذا الدعـى البريك كيـف يدعـوا إلى وحـده مع رافضـه وشتـامين الصحـابـه ومكفرينهم إلا أربع كيـف يدعـوا هذا الدعي البريـك إلى الوحـده مع أونـاس يلعنون صحـابـة رسـول اللـه كيـف يدعـوا إلى الوحـده هذا الدعي مع من قذف عـرض رسـول اللـه اللــهم إنتقـم ممن يدعـوا إلى الوحـده المزعـومه إنـها وحـده بنـار جهنـم كيـف يدعـوا هذا الدعي إلى الوحـده مع نـاس هم من قـاموا بالتفجيـر وقتـل أهـل السنـه بكـل مكـان وحـتى المسجد الحرام لم يسـلم منـه لا من قديم ولا حتى من جديد كيـف يـا البريك أن تسمي قـادة الجهـاد خوارج وبغـاة وتقـول عن الرافضـه الذي أجمـع السلف عـلى كفرهـم وأنـهم أهـل كذب وتقيـه عــاملك اللـه بمـا تستحق إذا انت جـاهل وتبحـث عن الشهـره والمنزله التي فقدتهـا عند الغيـورين على هذا الدين فأبحث عنهـا في وسـائلك الإعـلاميه والفضـائيـات ودع عنـك الإسـلام لأهله الغيورين المجـاهدين عـاملك اللـه بمـا تستسحق أيهـا الدعي كتبـه المدافع عن أسـود الشرى وليـوث المعـارك
|
#10
|
||||
|
||||
بارك فيك ياولد جدة
والله يوفق فضيلة الشيخ البريك في مقارعة اهل البدع والممنافقين ملاحضة:استغربت من بعض المعلقين انهم استرسلو في كلام البريك بتفصيل المفردات التي استخدمها فضيلته في حواره مع الصفار مثل من يقول ا الله يهدي الشيخ لماذا ناداه باسم ياخي والاخر يستغرب من مقدمة الشيخ وإطرأه للصفار طيب ياجماعة هذه الفاظ اعتقد انها تدخل في باب ادب الحوار والمجادلة الحسنة وكما نهانا الله ان نسب الهة الكفار حتى لايسبو الله .......فإنه من الواجب ان نزين خلقنا ولفضنا مع من نختلف معه مهما يكن ختاما اشكركم جميعا |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |