العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
أهلاً بإستاذنا الجميل ، وصباح الخير والمحبة بعيداً عن ( المنقذ ) الذي جاء بصيغة مبالغة وتعجيز ، إلا أني أتفق معك في جانب التطور والتغيير ، وهذه من السنن الكونية ولا شك ، ولو دامت لغيرك ما وصلت لك ، ولكن كم النسبة المطلوبة من عدد السكان لإحداث هذا التغيير .؟ ، قد يحدث تغييراً شكلانياً من معرفتنا وعلاقاتنا مع الشعوب الأخرى ، كإتباع الموضة في الملبس أو المسكن والمشرب أو طريقة الكلام وقصات الشعر ، ومتابعة جديد صالات السينما ، وأخبار المغنين العالميين وأسمائهم وحفلاتهم ، وكذلك اسماء لاعبي فريقي برشلونة ومانشستر ، وأهم شوارع باريس ولندن ، ووضع مكتبة في المنزل للتصوير أمامها بالطبع .! غالباً - فيما أرى - ما تكون البداية بنسبة ضئيلة لا تتجاوز الأربعة، أو حتى إثنان ، بالمئة من عدد السكان من عامة النّاس - لأنهم وقود كل شيء - متى ما وصلوا للوعي المطلوب والرغبة في تحقيق أحلامهم ، فأصبح لديهم هدف و - على استعداد للتضحية من أجله - ومعرفة أقصر الطرق للوصول إليه ، وقدرة على المبادرة في العمل ، مع وجود قيادة حقيقية - وإلا فخروج العامة لوحدهم لحد النهاية لا ينتج عنه إلا الفوضى - يستطيعون أن يغيروا الواقع جذرياً ، وتبدأ مسيرة أخرى ، إما للصعود وإما للهبوط ، وهذا كله يتوقف على نوايا أي نظام يستلم زمام الحكم . جمعة مباركة ، أسأل الله لنا ولك ولجميع المسلمين من خير هذا اليوم وأحسن ما فيه
|
#12
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أهلاً بك أخي ، على الرغم أن ردك لا علاقة له بالموضوع ، إلا أن لك الحق لو فكرت أن تطرحه في موضوع مستقل ! ، ولكن بدون أن تكلف نفسك عناء التنقيب عن ما في صدور النّاس ، فهذه لم يبعث من أجلها الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام . حياك الله
|
#13
|
||||
|
||||
حتما الشعوب التي عايشت الانظمة الديكتاتورية تعاني من كل الامراض الاخلاقية والبدنية تبعا لنفسيتها المتردية
تغيير تلك الشعوب يبدا بتغيير العقل وفكر الفرد يجب ان يدرك هذا الفرد اولاً انه يعاني من مرض يصعب التخلص منه , مرض "الديكتاتورية" والذي نتج عنه اعراض فتاكة اثرت على عالمه الداخلي والخارجي فاصبح انسان يلهث ويجاري "الهو" الكامن في اعماق نفسه والذي يعمل بقانون واحد وهو "قانون البقاء" فتعمل غرائز البقاء لديه بشكل دائم و طاريء لانه يشعر بالخوف والقهر المستمر فيبحث دائما في مستوى معين وهو مستوى الحاجات الفسيولوجية -هرم ماسلو- وهو اعلى الحاجات الجسدية وادنى الحاجات النفسية ويشترك في هذا المستوى كل الكائنات الحية فيعمل العقل البشري في هذا المستوى المتدني جدا و المشكلة انه لا يعلم ان هذا الشعور -الخوف والقلق بشكل مستمر - شعور "دخيل على الانسان" اذا ادرك و استشعرى مرضه فهنا بداية العلاج وفي عصر الاتصالات والتكنلوجيا توفر للانسان الانفتاح الكامل على العالم الخارجي والمجتمعات والثقافات الاخرى اما ان يذهب الانسان بجسده وعقله وروحه ويصدم بمايعرف ب "الصدمة الحضارية" فيشعر باعراض تشبه تماما الاعراض الانسحابية للمدمن او يذهب بعقله فقط وصدمته اقل حدة فيتصارع داخله الهو الذي اعتاد على ان يشعر به ويطلقه وبين "الهي الملائكية- الانا العليا" وقيم الدين التي استخدمت لتخديره في شتا المجالات سخرت له"فقط و هكذا" اعتقد ان المشكلة تكمن في الانا "الخط المتوسط" الذي يجب ان يعمل "بقوة جاذبة" و "قوة نابذة" بقدر متساوي حتى ينتج لنا انسان سوي متوافق مع نفسه ومع المجتمع بالمناسبة حتى تلك المجتماعات التي استشعرت المرض وثارت لعلاجه بعد ان استفحل وتجذرت اعراضه مطلوب منها ان تصبر على علاجه وفي علم الاجتماع وعلم النفس علاج تلك المجتمعات المريضة بتخبط "قوى الجذب والنبذ" يتطلب حوالي 5 سنوات من العلاج المكثف ولكن مع وجود عنصر الدين واستخدامه بشكله الصحيح وبذل الكثير من الجهد يمكن ان تتخلص من مرضها سريعا فالنفس البشرية بطبعها سوية متى ما احسن توجيهها استقامت
|
#14
|
|||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||
أشكرك على التعقيب لكن كان ردي على جزئية من الموضوع وهي الأساس الذي تبى عليه اخلاق الفرد المكون للشعوب ومن بعده الانظمة ... فالانظمة مهما كانت لابد ان ترضخ لإرادة الشعوب ....عندما نريد ان نعالج أية موضوع لابد ان نبدأ من المكون أو المواد التي تشكل هذه الانظمة ... ومن ثم المؤثرات التي تصنع الأفعال سواء السلبية او الإيجابية ....لو اخذنا كمثال اليابان بعد الحرب العالمية الثانية ... لوجدنا انها دولة لم يبقى بها شيء تقريباً .... ومحتلة ومهزومة فحتى العامل النفسي كان يصل لدرجة الصفر ...لكن لان المكون الأساسي كان ذا قاعده صحيحة ... أستطاعوا النهوض من جديد ...فالانظمة ماهي إلا إنعكاس للشعوب....ومثل الناس على دين ملوكهم ...هذا عندما كان الناس عبارة عن رعاع وليسوا كما هو حادث الآن شركاء بالحكم ...
|
#15
|
||||
|
||||
قدر الله و ما شاء فعل ،،، فقد اصبحت الأن يا سيف العدل امير المؤمنين لدولة لها حدود جغرافيه معينه و يعيش عليها 30 مليون نسمه
فكيف ستدير هذه الدوله وفق رؤى هذا الموضوع ؟ تحيه
|
#16
|
|||
|
|||
شكرررررررراً على الووووضوع الررررررائع
|
#17
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أهلاً بأستاذنا الفاضل التحليل المنطقي ، وأسعد الله صباحك بالخير والمحبة يقول إبن النحاس رحمه الله في كتاب (تنبيه الغافلين) : "فإذا نظرنا إلى فساد الرعية وجدنا سببه فساد الملوك ، وإذا نظرنا إلى فساد الملوك وجدنا سببه فساد العلماء والصالحين" شكر الله لك أستاذي التحليل المنطقي هذه المشاركة الرائعة والقيمة في نفس الوقت دمت بخير
|
#18
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أهلاً بأختي وأستاذتنا الفاضلة الميسم ، وصبحك الله بالخير والرضا إذا كنتِ تتوقعين أني سأعلق على مشاركتك ، فقد خاب ظنكِ ، فالكلمات العميقة والصور المؤثرة يخدشها أي فعل يتجاوز قراءتها والتأمل فيها بإعجاب . دمتِ بخير
|
#19
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أهلاً بأختي النوار ، وأسعد الله صباحك بالخير والعافية أنتِ المدرسة التي تخرج الأجيال ، متى ما آمنتِ بذلك ، واحتسبتِ في كل خطوة ، فقد ضمنتِ - بعد توفيق الله عز وجل - ليس نهوض الأمة برجالها فحسب بل وضمنتِ حياة كريمة لإبنتكِ وبنات المسلمين . اليوم روى الشيخ المنجد في صفحته على التويتر عن الشيخ محمد أمين المصري رحمه الله ، تجربة روسية في تزويج ذكور روس من مسلمات ، وتزويج مسلمين من روسيات وكانت النتيجة أن الأولاد تبع لدين الأمهات . أما بالنسبة لإنسانيتكِ فهي تتوقف على مقصدكِ ، وبما أن الشيء بالشيء يذكر ، سأقتبس كلام للأستاذة الفاضلة سارة عبدالله تقول فيه ..: "سيأتي على الإنسان "يوم" يتمنى انه لو أحسن لحيوان.. فضلا عن إنسان.. فضلا عن مسلم.. فضلا عن ذوي القريى. من روعة وجمال ما يرى من ثواب الله لعبيده المحسنين" وتقول أيضاً ..: "قد تحمل لأناس مشاعر ود ونصح وتبذل لهم وسعك لينجحوا وقد يبادلونك مثلها .. وقد يتجاهلونك أو يؤذونك .. إن كان قصدك لله فامض والله لا يضيع عمل المحسنين.. وإن كان قصدك الناس فاسترح من أول الطريق.. فالناس لا تفي ولا تشكر ولا تذكر إحسان أحد إلا ما رحم الله وقليل ماهم "وقليل من عبادي الشكور"." وهناك - مثلاً - من يسعى في تأليف القلوب المحبة وهو يعلم جيداً أنه - شخصياً - لا فائدة دنيوية ترجى منها ، فعندما يرى صديقين - مع بعضهما - أو بعض أقاربه حدث بينهما بعض المشاحنات والنفور ، يشتري هدية ليقدمها لكل واحد منهما ويدعي أنها من الآخر ، فيساعد على بناء جسور جديدة تبنيها هذه الهدية من حيث تذكر المواقف الجيدة والأيام الجميلة كبداية . وهناك من يرفض أن يلقي بقايا الطعام للحيوانات الأليفة ويرحل حتى لا يستأثر بها احدهم ويحرم البقية بطبيعة قانون الغاب فيصر على تقطيعها بنفسه وتقديمها لكل واحد منهم وهو يعلم أن الإنسان قد جبل على الجحود والنكران فكيف بالحيوان ؟! . علينا أن نتعلم كيف نزرع بذور الخير والأفكار في رحلة الحياة ونحن نأمل أن يقطف ثمارها ويتظلل بها من يأتي خلفنا .! دمتِ بخير وعافية
|
#20
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أهلاً بكِ أختي وأستاذتنا أوبال ، وأسعد الله صباحكِ بالخير والعافية تحليل نفسي جميل ، ويقول سبينوزا عن بعض تأثير استخدام الأنظمة الاستبدادية سلاح الخوف وما ينتج عنه من عبودية ..: "فطالما النّاس يسلكون بدافع الخوف وحده ، فإنهم يفعلون أشد الأشياء تعارضاً مع إرادتهم ، ولا يتأملون الفعل من حيث فائدته وضرورته ، بل إنهم لا يهتمون إلا بإنقاذ أنفسهم وبعدم تعرضهم للألم" ، حتى يصل بهم النظام لأحط درجات الهمجية والعبودية فيتآمر عليهم في زمن السلم فينهبهم ويفسدهم ، وفي زمن الحرب يمسخهم لبيادق شطرنج ويسلمهم لأعداءهم ليلعبوا بهم على طاولة مصالحهم العليا الموجهة بالأساس ضدهم وضد معتقداتهم ، ومع ذلك يهتفون بأسم النظام ويدافعون عنه بانفعالاتهم لا بعقولهم .! وأتفق معكِ بأن العلاج والبناء - ليس كالافساد والهدم - يتطلب مدة معينة يجب أن يتحلى بها الجميع بالصبر والحكمة . دمتِ بخير
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |