![]() |
العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() فهد العتيبي ـ سبق - الطائف : اعتبر والد الطفل المقتول "أحمد بن فهد الغامدي" أن الثقة العمياء التي كان يشعر بها اتجاه "زوجته" أغفلت عنه الكثير من الأخطاء التي ارتكبتها بحق طفليه "ريتاج 7 سنوات و أحمد 4 سنوات" ومن أهمها مُمارسة العنف معهما تحديداً من دون أن يُصدق بأن تكون هي من أقدمت على ذلك كونها هي من تولت رعايتهما بعد تطليقه لوالدتهما.
وتُعدُ القاتلة (39 عاماً) الزوجة الثانية لوالد الطفل بعد أن كان متزوجاً من امرأة تُدعى "أ ب" أنجب منها الطفلين "ريتاج وأحمد" ثُم طلقها ليتزوج من "القاتلة" بعد أن كانت متزوجة وطلقت بعد إنجابها لطفلة بقيت مع طليقها. ويشير والد أحمد إلى أنه اختارها كونها كبيرة في العمر إضافة أن رعاية طفليه من زوجته الأولى كان يحتم عليه الأمر، وبالفعل تولت رعايتهما عندما كان الطفل الضحية "أحمد" عمره ثلاثة أشهر فيما كانت شقيقته ريتاج في سن الثلاث سنوات ، حيث استمرت في تربيتهما مدة أربعة أعوام، لحين أن أنجبت منه "بنت وولد" يُعتبران أخوان غير أشقاء للطفلين "ريتاج وأحمد". وفي تفاصيل جديدة تنفرد بها "سبق" حول كيفية تنفيذ الجريمة من قبلها في الطفل "أحمد" إضافة إلى كيف نقله للعمارة المهجورة وما تخلل ذلك من عمل وصفته القاتلة بـ"صعب وشاق". كشفت المصادر ذكر القاتلة أثناء تسجيل اعترافاتها وتوثيقها بأنها ضربت الطفل ضرباً شديداً بدفع رأسه نحو الأرض ثم همت عليه بعصا حتى نزفت دمائه حيث لم تشفع صيحاته أن تعطف عليه باعتبار كانت تنوي قتله. وتقول القاتلة إنها أدخلته دورة المياه بعد ان كانت خلعت كامل ملابسه التي تلطخت بالدماء نتيجة الإصابات التي لحقته وهو فيما يبدو على قيد الحياة وبعد أن انتهت من غسله وإخفاء معالم الدماء التي توقفت عن النزف ألبسته ملابس جديدة ذاتها التي ذُكرت بالبلاغ "بيجامة لونها سماوي" وغطته بشرشف ثم حملته متوجهة به للمستوصف بحي معشي، رغبة منها في تركه عند باب المستوصف والهروب. وتتابع المصادر القول إن القاتلة ركبت "تاكسي أجرة" حيث توجهت بالجثة للمستوصف حاملة الطفل معها كذلك أخذت معها "كيس نفايات" بهدف وضع ملابس الطفل فيها وتركها معه أمام المستوصف حتى تتضح إصاباته ويتم إدخاله للعلاج من دون أن يكون بملابسه الجديدة معتقدين "أنه نائم ولا يلتفتون له" بحسب قولها، على أن تضع الملابس في داخل الكيس الأسود. إلا أن تخطيطها فشل بوفاة الطفل حيث علمت بعد وصولها للمستوصف ما دفعها لتغيير خطتها البشعة حيث حملت الطفل على أكتافها وظلت تتجول بالحي لقرابة الساعة والنصف حتى وجدت تلك العمارة المهجورة ودخلتها ووضعت الطفل بداخل كيس النفايات الأسود وتركته على سلم الدرج بالدور الثاني هاربة من الموقع. بعدها، بدأت القاتلة تُمارس حياتها وكأن شيئاً لم يكُن عندما عادت للمنزل وادعت في صبيحة اليوم التالي بأنها خرجت لزيارة جارتها ما أدى إلى خروج الطفل "أحمد" ليتم عندها الإعلان عن اختفائه وبدء عمليات البحث المتواصل من قبل الجهات الأمنية بالطائف والتعامل مع الحدث وكأنه اختطاف في ظل ما كانت تُمليه هي على زوجها والرسائل التي كانت تبعث بها بأنها "حزينة على فراقه"، مظهرة عاطفتها نحوه حتى ظن المُتابعين أنها "والدته الحقيقية" وليست من ربته ثم قتلته بعد 9 أيام ظللت بها لإبعاد الشُبهة عنها. وأشارت معلومات بأن سؤالاً وجه لوالد الطفل عن أسباب توجه "زوجته" لمستوصف معشي تحديداً باعتبار أنه بعيد عن مسكنهم مفيداً بأنه سبق وأن راجع بابنته لدى طبيب الأطفال أكثر من مرة وهي بذلك لا تعرف إلا ذلك المستوصف، مشيرا إلى أنهم دائماً ما يقصدون الحديقة المُقابلة للعمارة المهجورة ويمضون بها وقتاً للترفيه والنزهة بأطفالهم ما يعني أن تلك المواقع ترسخت بذهنها وقصدتها تحديداً لحظة إخفائها لجثة الطفل. وذكرت مصادر من موقع الحدث إبان مرافقة الجانية للفرق الأمنية عند ارشادها للعمارة التي أخفت بها جثة الطفل بعد أن كانت أوصلتهم لكيس النفايات الذي يضم جثة الطفل وأثناء مشاهدتها له قالت وهي تبكي "سامحني .. سامحني يا أحمد". وكانت شُرطة محافظة الطائف سلمت أمس هيئة التحقيق والإدعاء العام "الجانية" قاتلة الطفل مع الخادمة التي اعتبرت ضمن سير القضية ومجرياتها مُتسترة على الجريمة ، حيث ظللت الجهات الأمنية لتسعة أيام منذُ استيقافها لدى مركز الشرطة لحين أن أدلت بالمعلومة التي تتعلق برؤيتها لكفيلتها وهي تحمل الطفل بداخل شرشف وتخرج به من المنزل ما دفع الجهات الامنية لاستدعاء "زوجة والد الطفل" والتحقيق معها ومن ثم اعترافها. يذكر أن الجانية والخادمة سيخضعان للتحقيق لكشف العديد من الملابسات حول القضية وإغلاق ملفها ومن ثم اتخاذ الإجراءات حيالهن . التعليق .. لا أعلم هل هؤلاء بشر فضلاَ عن هل هم مسلمين ويقرون بحرمة أذية أي مسلم فما بالكم بتعذيب هذا الطفل ومن ثم الاصرار على قتله ..!! تحت أي قانون وأي جريمة من الممكن أن تسجل هذه الحادثة وهذه الجريمة الفظيعة والله لا يمكن أن أتخيل أن تفعل حتى الكلاب البوليسية بأي شخص مثل ما فعلته هذه المرأة بهذا الطفل المسكين ..!! فيا ترى من هو المسؤول عن هذه المآسي المتكررة في مجتمعنا : أهي ضعف القوانين الرادعة ، أم أن مسؤولية الأهل بدأت بالظمور والتراخي أم أن مفرزات المجتمع صارت متذبذبة ما بين أمومة مفقودة وأبوة متحجرة ..!! في هذه القضية .. لا أدري هل المسؤولية تقع على عاتق هذا الزوج المغفل الذي أحرم أطفاله من أمهم أم أن المسؤولية تقع على الأم بتخليها ولو قانونياً عن حقها في احتضان أطفالها أم أن المسؤولية تقع وبكامل حذافيرها على هذا الوحش اللا انساني أم ماذا بالظبط ..!!
|
#2
|
|||
|
|||
![]() بكرة تبي تطلع ذا الحرمه الله يلعنها باسم مريضة نفسي او يشري دم الطفل احمد بالملايين ويتوسطون مشائخ وناس وتباع الدماء وتتعطل الحدود تحت اسم الوجاههة مع تحياتي للمرض النفسي
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ![]() ياقلبي عليه الله لايوفقها هذا احد قلبه يسطي عليه يقتله والله ما قدرت اكمل الكلام المكتوب حسبي الله عليها الله لا يسامح من يسعى في الافراج عنها السافله المجرمه الله لايوفقها لا دنيا ولا اخرهـ ولايوفق الخرفان اللي اسمهم اباء الغفله
|
#4
|
|||
|
|||
![]() بعد ايش ؟
|
#5
|
||||
|
||||
![]() الحب اعمــى
ومرت الاب حقيرة وحقودهـ لو انهـا تخـاف ربهــا الى يشوفها ماكـان قتل طفـل برئ بهذه الوحشة ![]() اخو مزنـــــــــــه مبروكـ فكـ لآســرـر ![]()
|
#6
|
|||
|
|||
![]() لا حول ولا قوة إلا بالله ..
نعم ومثل ما تفضل به أخي "أخو مزنة" بكرة نسمع عن "سجينة الطائف" ومطالبات لأصحاب القلوب الرحيمة والضمائر الإنسانية..!! وتدخل واسطات المشائخ وأصحاب الوجاهات الذين لا نعرفهم إلا بمثل هذه القضايا التي تجلب لهم الشهرة والمال بغض النظر عن دم هذا الطفل وغيره .. وحرقة قلب والدته .. وقلوبنا معها ..!! قتل هذا الطفل غيلة .. ويجب إقامة حد الحرابة على هذه العجوز الشمطاء .. وأتمنى من كل قلبي .. أن يتم جلد الأب "مرة أمام قبيلته ومرة أمام جيرانه وأهل حارته" وسجنه لمدة لا تقل عن عام .. فالمال السايب يعلم السرقة وثقته أدت إلى مقتل "أمل من آمال الأمة" لا ذنب له إلا دلاخة والده وعبوديته المطلقة "للحر" ، وجبروت إمرأة فاجرة وحسبنا الله ونعم الوكيل
|
#7
|
|||
|
|||
![]() ما شاء الله الرجال نادم !!!
ليته يعض اصابعه ندم لين تتقطع ... خوش ابو .. شدعوة كل هالسنين وهالطريقة البشعة في القتل -واللي ما تصدر من انسان صاحي- والاخ ما لاحظ اي شي على زوجته الثقة !!! والله اني لما اسمع بطلاق وفي اطفال يتقطع قلبي عليهم ... مهما كان ماراح يتحمل الطفل غير امه وابوه .. وبعدين الواحد ليش يجيب عيال وهو مو قد المسؤولية والا السالفة خلّف وانسى !!! واذا هو ما يقدر يهتم فيهم يخليهم عند امهم مهما كان فيها .. على الاقل ارحم .. تذكرت قول امرأة ان تركت ابنائي عنده ضاعوا وان تركهم عندي جاعوا مفهوم التضحية والرحمة يكاد يكون ملغي في المجتمع .. كلن يبي مصلحته وبس حتى عياله مو مستعد يضحي عشانهم !!! ليتكم ما حطيتوا صورة الطفل اوجعتوا قلوبنا يكفي التفاصيل البشعة .. الله يتنقم منها ومن كل من ضيع امانته
|
#8
|
||||
|
||||
![]() السالفه فيها إن ياجماعة الخير
وراء قتل احمد سر لايدفن الا بموته او فضيحه لاتتوارى الا بموارته في قبره والله اعلم
|
#9
|
||||
|
||||
![]() تم النقل
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |