العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
وقفات مع التفجيرات
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على اله و صحبه و من و الاه الى يوم الدين. أما بعد : لقد جاء هذا الدين العظيم من أجل مقاصد عظيمة يجب أن يتعلمها كلّ مسلمٍ ومسلمةٍ، هي حفظ الضرورات الخمس،والتي يُسميها العلماء مقاصد الشريعة:حفظ الدين، وحفظ النفس، وحفظ العقل، وحفظ العرض، وحفظ المال، وما فتئ العلماء العارفون يبنون الأحكام والمسائل على هذه المقاصد العظيمة،فلّما غاب العلم وتفشى الهوى والجهل وكثرت الشبهات، ظهرت الفتن والهرج والقتل، دون مراعاة لهذه المقاصد، ومن أجل ذلك فإنّ كلَّ عملٍ تخريبي يستهدف الآمنين مخالف لأحكام شريعة ربّ العالمين،والتي جاءت بعصمة دماء المسلمين والمعاهدين، فكيف إذا كان ذلك في بلدٍ مسلمٍ آمن،بل هو مهبط الوحي والرسالة والنور الذي يشع في جنبات الأرض كلها!!كيف إذا كان ذلك في بلد الدعوة والدعاة!! لا شك أن ذلك أشدّ حرمة بإجماع علماء المسلمين العارفين، فضلاً عمّا في ذلك من هتك لحرمة الأنفس والأموال المعصومة، وهتك لحرمة الآمنين المطمئنين في مساكنهم، وإشاعة الفوضى وعدم الاستقرار، وما حدث مساء الاثنين الماضي من تفجير وتدمير وترويع لمؤلم حقاً، ولا يوافق عليه لا شرعاً ولا عقلاً، فكم من نفس مسلمة بريئة أزهقت، وكم من أموالٍ وممتلكاتٍ أُتلفت، وكم من نفوس مؤمنة آمنة رُوِّعت، عجباً أين يذهب هؤلاء إن كانوا مسلمين بآية صريحة يقول الله تعالى فيها: (ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدَّ له عذاباً عظيماً) ،"ولزوال الدنيا أهون عند الله من قتل رجل مسلم" كما قال (صلى الله عليه وسلم) (النسائي والترمذي)، ولا يزال المسلم في فسحة في دينه ما لم يصب دماً حراماً. ولي مع هذا الحدث وقفات: أولاً: أنه في مثل هذه الأحداث تضطرب النفوس،وتكثر الاتهامات والأقاويل،والمسلمون مأمورون بالتثبت والتأني وعدم العجلة،والسكينة والحكمة في معالجة الأمور، وكم ظُلم واتهم أناس في مثل هذه الأحداث بسبب التسرع والظنون السيئة، وكم هو جميلٌ عندما سئل متحدث باسم الأجهزة الأمنية السعودية عن الجناة ؟ فاكتفى بقوله:"إن التحقيق في شأن هذه الانفجارات جارٍ وسوف يتم الإعلان عن تفاصيلها عندما يكتمل التحقيق". ثانياً: لا بد من الحذر كل الحذر من القيام بمثل هذه الأعمال باسم الإسلام ومحاربة الكافرين، فإن هذا جهل وانحراف عن المنهج الصحيح إذ إنه دين الإسلام دين عظيم، حفظ الحقوق لأهلها، فقد حفظ للمسلمين أموالهم وأعراضهم وأبدانهم، وحرم انتهاكها وشدّد في ذلك، وكان من آخر ما بلغ به النبي صلى الله عليه وسلم أمته فقال في خطبة حجة الوداع:"إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فَأَعَادَهَا مِرَارًا ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ أَلَا هَلْ بَلَّغْتُ قَالُوا:نَعَمْ قَالَ اللَّهُمَّ اشْهَدْ" (متفق عليه).وقال صلى الله عليه وسلم:"كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ".وقال عليه الصلاة والسلام:"اتَّقُوا الظُّلْمَ فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" .وَنَظَرَ ابْنُ عُمَرَ يَوْمًا إِلَى الْكَعْبَةِ فَقَالَ مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ وَالْمُؤْمِنُ أَعْظَمُ حُرْمَةً عِنْدَ اللَّهِ مِنْكِ"(الترمذي). ومن عظمة هذا الدين أن حفظ لغير المسلمين حقوقهم أيضاً ،فقال سبحانه في حقّ الكافر الذي له ذمة - في حكم قتل الخطأ - : (وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ) [ النساء:92]،فإذا كان الكافر الذي له أمان وعهدٌ إذا قتل خطأ فيه الدية والكفارة، فكيف إذا قتل عمداً، فإن الجريمة تكون أعظم، والإثم يكون أكبر. وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:"مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ وَإِنَّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا "رواه البخاري.وفي الحديث وعيد شديد لمن قتل معاهداً،وأنه كبيرة من الكبائر المتوعد عليها بعدم دخول القاتل الجنة،عياذاً بالله، وفي سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم دروس وعبر،فإنه لما نجى عمرو بن أمية رضي الله عنه في قصة بئر معونة ورجع لقي في الطريق رجلين من بني كلاب، فقتلهما وهو يرى أنه قد أخذ ثأر أصحابه،وما شعر أن معهما عهداً من رسول الله، فما كان من النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن أمر بجمع ديتهما من المسلمين وحلفائهم من اليهود. إنها عظمة الإسلام لا غدر لمن كان له عهد مهما كانت الظروف والأحوال، ومهما بلغت النفوس الحناجر وضاقت بالكفار ومكرهم، فإن للإسلام آداباً وأحكاماً يجب أن يتربى عليها شباب الإسلام..فقد دفع النبي صلى الله عليه وسلم الدية للكافريْن رغم تألمه لأصحابه الذين قتلوا في بئر معونة، بل وتألمه قبلها بأيام على الصحابة الذين قتلوا في حادثة الرجيع أشدّ الألم ، بل ما وجد على أحد مثل ما وجد عليهم كما قال أنس.ومن شدة ما وجد صلى الله عليه وسلم ظل يقنت ويدعو ثلاثين صباحاً على رِعل، وذكوان، ولحيان، وعصية، ويقول:عصية عصت الله ورسوله. إنه درس عملي لشباب المسلمين في ضبط الأعصاب والتصرف بحكمة خاصة أثناء الفتن والشدائد،وأثناء الضعف وقلة الحيلة، ودرس في اللجوء إلى الله واستمرار الدعاء على الأعداء كل يوم ولشهر كامل. ثالثاً: ليحذر كل مسلم أن يُشوه صفحة الجهاد والمجاهدين في سبيل الله،فإن الجهاد فريضة عظيمة وهو ذروة سنام الإسلام له ضوابطه وأصوله،ولن يُدحر تسلط الكافرين وجبروتهم إلا برفع راية الجهاد في سبيل الله خالصة نقية، وللمجاهدين في أفغانستان والشيشان وغيرهما فضل كبير ودور عظيم في نصرة الإسلام والمسلمين يجب أن لا يُنسى،فقد بذلوا أرواحهم في سبيل الله، فإن أخطأ أو انحرف بعض المنتسبين إليهم، فلنتق الله أن نُعمم ذلك،أو أن نُلطخ صور الجهاد الناصعة.فشتان بين الجهاد والإرهاب، فالجهاد من أجل إعلاء كلمة الله،وبخلق وأدب المسلم المجاهد،كما قال أبو بكر في وصيته لقائد جيشه يزيد بن أبي سفيان :"إني موصيك بخصال،لا تغدر ولا تمثل،ولا تقتل هرماً، ولا امرأة ولا وليداً،ولا تعقرن شاةً ولا بعيراً إلا ما أكلتم ،ولا تُحرقن نخلاً،ولا تخربن عامراً، ولا تغلّ ولا تجبن"، الله أكبر سجل يا تاريخ، واكتبي يا أقلام، لتسمع الدنيا حق حقيقة الجهاد، فالمسلم عظيم بأخلاقه حتى وإن كان في ساحة الجهاد؛ أما الإرهاب فكلمة محصورة في تخويف الناس دون وجه حق بالقتل والخطف، والتخريب والنسف،والسلب والغصب، والزعزعة والترويع، والسعي في الأرض بالإفساد. فلنتق الله ولنحذر من خلط الأوراق ببعضها. وخلط الأوراق يؤكد نقطة رابعة، هي: الحذر ممن يصطاد بالماء العكر،ويستغل الفرص لهواه من اتهام الأبرياء، أو تعميم الأخطاء، أو رمي المناشط التربوية والمدارس القرآنية ومناهج التعليم ومنابر الدعوة كلها بالانحراف، فإن هذا مما يُسبب التطرف والغليان خاصة في نفوس الشباب الذين يقرأون ويسمعون الاتهامات الكاذبة تُوجه إليهم وإلى محاضنهم، ولا يملكون إلاّ الاحتقان والانفعال..،فلابدّ أن يعي هؤلاء أن مواجهة الغلو لا تكون بالتنفير من الدين وتشويه أهله،وإظهار أهل العلم والصلاح بصورة منفرة،فإن الشعوب مسلمة، وتحب دينها،وهي متمسكة به مدافعة عنه مهما أرجف المرجفون"ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه"، فلا بدّ إذاً من اتزان الكلمة والاعتدال فيها، فالطرح المنصف له أثر كبير في الأمن والاستقرار.وقد نبه وزير الداخلية على هذا فقال:"إنني أناشد الإعلاميين أن يبذلوا جهدهم في تقصي الحقائق وأن يتحملوا مسؤولياتهم بأن لا يعطوا الرأي العام الداخلي والخارجي إلا أشياء متأكدين منها..". خامساً: إن على الجميع وبالأخص العلماء والدعاة والمربين واجباً عظيماً في بيان الحق للشباب،ووصف الطريق الأسلم لهم ؟! وتوعية الناشئة وتبصيرهم بسلامة المنهج، والشباب بأمس الحاجة اليوم لمن يفتح قلبه لهم، ويجلس إليهم، ويسمع منهم، ويلين القول لهم، بدل أن تٌغلق الأبواب في وجوههم، وتعصف بهم الشبهات والضلالات، أو يتركون لفضائيات اللهو والمجون تَرسم طريقهم ؟! فإن أقصى الشمال وأقصى اليمين طرفان متطرفان،والغلو والتحرر كلاهما مذمومان، وشبابنا هم المستقبل فهيا قبل أن لا ينفع حينها الندم، فإنهم أمانة ستسألون عنها يوم القيامة ؟ومن لا يغلي دمه،ولا تلتهب نفسه، ولا تهتز مشاعره لخدمة دينه وأمته،وإنقاذ شباب عقيدته،ميت لا يحس بالأوجاع، ثمل الهمة، مُقعد العزيمة،بليد الذهن،مهما كانت شهادته،وعلت مرتبته،"وما يتذكر إلا من ينيب ". سادساً: يجب أن لا نتغافل عن أسباب رئيسة لمثل هذه التصرفات،حتى وإن كنا لا نوافق عليها،فإن مشاعر الإحباط واليأس عند الكثير من المسلمين وخاصة الشباب المليء بالفورة والغليان،والذي لا يرضى بالذل والهوان، وهو يرى كل يوم الإرهاب الأمريكي وتسلطه على العالم الإسلامي دون احترام لأنظمة عالمية،ولا قرارات دولية،بل انتقائية وتعسف مقيت،ويرى كل يوم الإرهاب الصهيوني وإذلاله وقتله للشعب الفلسطيني،دون أن يكون هناك ردود أفعال جادة من الحكومات والأنظمة العربية،ثم هو يسمع أيضاً السخرية بمعتقداته ومقدساته، وربما يقرأ لأقلام متطرفة تحاول تهميش الدين في حياته، كل هذه الأسباب وغيرها واقع يعيشه المسلم،ثم لا يدري كيف يعمل أو ينفس فهو بين عجز وقهر، وغيرة وكبت،وهكذا يتحول الغليان إلى غلو وتطرف،ومن ثم القفز فوق الواقع عند البعض فتجد أنهم يطالبون ويبحثون عن حلول عاجلة وسريعة، وربما غير ممكنة، وهذا كله استعجال في تغيير واقع الأمة،ولا شك أن الغيرة على واقع الأمة والانزعاج مما وصلت إليه من الذلة والمهانة شيء مطلوب،بل واجب على كل مسلم ومسلمة،لكن بسلامة منهج وصحة معتقد،فمتى عملتَ وبذلتَ الصواب الذي بوسعك أن تعمله، فقد أديت ما عليك، وليس شرطاً أن يكون التغيير على يديك، أو أن تراه بعينيك، ولا شك أن الغلو يحارب بنشر العلم الصحيح والفهم المستقيم، ويعالج بكلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم وفهم السلف الصالح.وبالصبر والحكمة،وبذل المستطاع وفنّ الاحتواء والحوار والتوجيه، وعلى هذا المسار يجب أن يكون توجه الكتاب والمفكرين ووسائل الإعلام والمربين..وإلا سنكون كمن يصب الغاز على النار. سابعاً: بلادنا تعيش مرحلة خطيرة ومنعطفا صعبا، فلا بد من تماسك صفنا، ووضع أيدينا بأيدي ولاة أمرنا من علماء وأمراء،ولا يظن البعض أن هذا يعني السكوت عن المنكرات، وترك قول كلمة الحق،بل إن هذا من أعظم معاني التماسك، فالنصيحة وبذلها خاصة للمسئول من أعظم أبواب الخير..وهي التي لا يُغل عليها قلب امرئ مسلم، وهو مسلك سلفنا الصالح للإصلاح والتعمير، لا التفجير والتدمير،ولا إيغار القلوب ولا الاستعداء..فهل يتربى على هذا المسلمون..وهل نربي عليه أبناءنا وشباب أمتنا، فأفضل أبواب الجهاد كلمة حق عند مسئول..وأخيراً: اتقوا الله إخوة الإيمان، واحذروا المعاصي، فإنها شؤم ولها آثار وعواقب،فإنه ما نزل بلاء إلا بذنب،ولا رُفع إلا بتوبة ، فتوبوا إلى الله توبة صادقة من جميع الذنوب، واعلموا يقيناً أنه ما دفعت شدائد الدنيا بمثل التوحيد ولذلك كان دعاء الكرب في التوحيد ،ودعوة ذي النون التي ما دعا بها مكروب إلا فرج الله كربه في التوحيد،فلا يُلقي في الكرب العظام إلا الشرك ووسائله،ولا ينجي منها إلا التوحيد،وهو سبب الأمن الأول ،كما قال تعالى: (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون) [الأنعام 82 ].وبختام هذه الكلمات يعلم الله أني لم أتفوه بها إلا ديانة وأمانة، في وقت كثرت فيه الأهواء، والأقاويل والآراء، والدخول في النيات والمقاصد،وسوء الظن وكثرة النجوى،وكلها أمراض خطيرة تعصف بالصف المسلم، (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنْ الْقَتْلِ) ،ولكن أوصي نفسي وإخواني بالاعتصام بالكتاب والسنة ففيهما نجاة وأي نجاة .نسأل الله لنا ولكم ولكل مسلم الثبات على التوحيد حتى الممات،كما نسأله جلّ وعلا أن يُديم أمن بلادنا وسائر بلاد المسلمين، وصلى الله وسلم على الأمين،والحمد لله رب العالمين . د. إبراهيم بن عبد الله الدويش
|
#2
|
||||
|
||||
لقد جاء هذا الدين العظيم من أجل مقاصد عظيمة يجب أن يتعلمها كلّ مسلمٍ ومسلمةٍ، هي حفظ الضرورات الخمس،والتي يُسميها العلماء مقاصد الشريعة:حفظ الدين، وحفظ النفس، وحفظ العقل، وحفظ العرض، وحفظ المال، وما فتئ العلماء العارفون يبنون الأحكام والمسائل على هذه المقاصد العظيمة،فلّما غاب العلم وتفشى الهوى والجهل وكثرت الشبهات، ظهرت الفتن والهرج والقتل، دون مراعاة لهذه المقاصد، ومن أجل ذلك فإنّ كلَّ عملٍ تخريبي يستهدف الآمنين مخالف لأحكام شريعة ربّ العالمين،والتي جاءت بعصمة دماء المسلمين والمعاهدين، فكيف إذا كان ذلك في بلدٍ مسلمٍ آمن،بل هو مهبط الوحي والرسالة والنور الذي يشع في جنبات الأرض كلها
؛ ؛ ؛ اتمنى ان يفهم كل انسان عاقل هذا موضوع متميز بارك الله فيك
|
#3
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله فيك اختى وجزاك الله خيرا واشكرك على تثبيت الموضوع اتمنى ان يتعض كل من استهواه الشيطان واعمى بصيرته فراى الباطل حقا و الحق باطلا واخذ يحرض على الفتن والقتل و التفجير والتكفير بحجه الجهاد في سبيل الله او الدعوة الى الله وليعلم اولائك ان هذة الاعمال الاجرامية محرمه بالكتاب و السنه فكيف يكون قتل المسلم او المكاتب او الذمي جهاداً في سبيل الله وكيف يكون قتل الابرياء في بلاد الحرمين جهاداً بل وكيف يكون رفع السلاح وشق عصا الطاعه من الاسلام بل هو فعل الخوارج الذين شقوا عصا الطاعه وفارقوا الجماعه رضوا ذلك او كرهوه اسأل الله تعالى ان يهدي ضال المسلمين وان يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كيد الكائدين وحقد الحاقدين
|
#4
|
||||
|
||||
شتان بين من يقتل المسلمين كما يفعل الاطفال المغرر بهم وبين المجاهدين الابطال في ارض الجهاد والدفاع عن المسلمين فالمجاهدين يقتلون الكفار وينصرون الدين باارواحهم ويخالفهم الخوارج الانذال بقتل المسلمين النجم2 حفظك الله ورعاك واعانك لفعل الخير اللهم امين
|
#5
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله فيك اختى وجزاك الله خيرا اخي الفاضل بندر حقيقه للاسف ان هؤلاء يعتقدون ان من ينكر عليهم هذة الاعمال انما هو منافق او متواطئ مع الكفره وهم قد نصبوا انفسهم دعاة للخير ومجاهدون في سبيل الله حتى العلماء لم يسلموا من شرهم وفكرهم فراحوا يقدحونهم ويصفونهم بأبشع الاوصاف ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم اسال الله تعالى ان ينصر من نصر الدين وان ينصر اخواننا المجاهدين في سبيله في كل مكان وان يعلى راية الحق وان يهلك الظالمين وان يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين والحمد لله رب العالمين
|
#6
|
|||
|
|||
سؤالين فقط لعلامة زمانه نجم 2
1- اذا تعارضت احدى الضرورات الأربعة ( النفس، العقل، العرض، المال ) مع (الدين )ما هي الضرورة الواجب تقديمها ؟ 2- ما المقصود بالآية الكريمة (الفتنة أشد من القتل ) ؟ أريد جوابا من قال الله قال الرسول لا أريد فلسفة وكلام فارغ
|
#7
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعتذر لاخوي الغالي واستاذي النجم الساطع في سماء منتدى قصيمي نت مشرف القسم الاسلامي النجم 2 بالاجابة عن اسئلة اخي خادم الاسلام الذي اسال الله ان ينفعني واياه واخواني في المنتدي بما يطرح
يقدم حفظ الدين من الضروريات على ما عداه عند المعارضة لأنه المقصود الأعظم قال تعالى:"وَمَاخَلَقْتُ ٱلْجِنَّ وَٱلإِنسَ إِلاَّلِيَعْبُدُونِ" فأصول العبادات راجعة إلى حفظ الدين من جانب الوجود كالإيمان والنطق بالشهادتين والصلاة والزكاة والصيام والحج والعادات راجعة إلى حفظ النسل والمال من جانب الوجود وإلى حفظ النفس والعقل أيضاً لكن بواسطة العادات والجنايات ويجمعها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
قال العلامة السعدي في تفسيره: ولما كان القتال عند المسجد الحرام، يتوهم أنه مفسدة في هذا البلد الحرام، أخبر تعالى أن المفسدة بالفتنة عنده بالشرك، والصد عن دينه، أشد من مفسدة القتل، فليس عليكم - أيها المسلمون - حرج في قتالهم. والفتنه هنا بمعنى الشرك قال الزمخشري: (( والفتنة أَشَدُّ مِنَ القتل )) أي المحنة والبلاء الذي ينزل بالإنسان يتعذب به أشدّ عليه من القتل . وقيل لبعض الحكماء : ما أشد من الموت؟ قال : الذي يتمنى فيه الموت ، جعل الإخراج من الوطن من الفتن والمحن التي يتمنى عندها الموت . ومنه قول القائل : لَقَتْلٌ بِحَدِّ السَّيْفِ أَهْوَنُ مَوْقِعا ... عَلَى النَّفْسِ مِنْ قَتْلٍ بِحَدِّ فِرَاقِ وقيل : ( الفتنة ) عذاب الآخرة (( وَذُوقُواْ فِتْنَتَكُمْ ))الذاريات. وقيل : الشرك أعظم من القتل في الحرم ، وذلك أنهم كانوا يستعظمون القتل في الحرم ويعيبون به المسلمين ، فقيل : والشرك الذي هم عليه أشدّ وأعظم مما يستعظمونه . ويجوز أن يراد : وفتنتهم إياكم بصدّكم عن المسجد الحرام أشدّ من قتلكم إياهم في الحرم أو من قتلهم إياكم إن قتلوكم فلا تبالوا بقتالهم .
|
#8
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم جزاك الله خير لست بعالم ولا شيخ ولا ازكي نفسي الله يهديك ويردك الى عقلك ورشدك الرد على سؤالك الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده...وبعد اصطلح العلماء على تقسيم المقاصد إلى ثلاث مراتب :- 1- الضروريات . 2- الحاجيات . 3- التحسينات . الضروريات : هي التي لا بد منها في قيام مصالح الدين والدنيا ، بحيث إذا فقدت لم تجر مصالح الدنيا على استقامة ، بل على فساد وتهارج وفوت حياة وفي الأخرى فوت النجاة والنعيم والرجوع بالخسران المبين . والضروريات هي ما اصطلح على تسميته بالضروريات الخمس وهي : حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال فحفظ الدين من باب العبادات ، وحفظ النفس والعقل من باب العاديات ، وحفظ النسل والمال من باب المعاملات . والحاجيات : هي المفتقر إليها من حيث التوسعة ورفع الضيق المؤدي في الغالب إلى الحرج والمشقة . وهي جارية في العبادات والعادات والمعاملات . ففي العبادات : كالرخص المخفضة في السفر والمرض . وفي العادات : كإباحة الصيد والتمتع بالطيبات مما هو حلال . وفي المعاملات : كالقرض والمساقاة والسلم وغيرها . أما التحسينات : فمعناها الأخذ بما يليق من محاسن العادات وتجنب الأحوال المدنسات التي تأنفها العقول الراجحات ، ويجمع ذلك قسم مكارم الأخلاق كإزالة النجاسة وستر العورة وأخذ الزينة . وفي ضوء هذا التقسيم لا يراعى حكم تحسيني إذا كان في مراعاته إخلال بما هو ضروري أو حاجي ، لأن الفرع لا يراعي إذا كان في مراعاته والمحافظة عليه تفريط في الأصل ولذلك أبيح شرعاً كشف العورة عند الاقتضاء لأجل تشخيص داء أو مداوة أو عملية جراحية ضرورية لأن ستر العورة من الأمور التحسينية أما العلاج فمن الضروريات لأن حياته النفس أو العقل أو النسل . وبعد هذا التأصيل لهذا الفقه لنا أن نسأل : هل سمع دعاة التفجير والتدمير من خوارج العصر بهذا الفقه فضلاً عن امتثاله؟ وهل وازنوا بين المصالح والمفاسد عند ما دمروا وقتلوا ؟! وأي مصلحة راجحة أو مرجوحة خرجوا بها من جراء أعمالهم ؟ إنني أقول جازماً وبدون تردد لو أن هؤلاء القوم على دراية بأصول هذا الفقه ما دمروا وأفسدوا وقتلوا ، فهل بشك عاقل بعد ذلك في ضرورة هذا الفقه في مناهج تعليمنا العالي وغيره . ومما يبنى على فقه المقاصد فقه آخر يسمى بـ : فقه الموازنات والأولويات : المراد بهذا الفقه : هو الفقه الذي يوازن بين المصالح بعضها وبعض مرجحاً الراجح على المرجوح ، ويقدم الأفضل على المفضول والأهم على المهم ، والواجب على المندوب ، والضروري على الحاجي ، والحاجي على التحسيني عند التعارض . وهو ذلك الفقه الذي يوازن بين المفاسد بعضها وبعض . وهو أيضاً الفقه الذي يوازن بين المصالح والمفاسد عند التعارض . يقول شيخ الإسلام ابن تيمه : ليس العاقل الذي يعلم الخير من الشر وإنما العاقل الذي يعلم خير الخيرين وشر الشرين .. إن اللبيب إذا بدى من جسمه .. مرضان مختلفان داوى الأخطر . والمراد بالتعارض بين المصلحتين تعذر تحققهما معاً .... والمراد بالتعارض بين المفسدتين تعذر دفع المفسدتين جميعاً . والمراد بالتعارض بين المصالح والمفاسد التلازم بينهما . ولدفع هذا التعارض يجب مراعاة القواعد التالية :- القاعدة الأولى : إذا تعارضت مصلحتان وتعذر الجمع بينهما وتحصيلهما جميعاً ، وجب تفويت المصلحة الصغرى لتحصيل المصلحة الكبرى . كمن أصاب يده مرض وقرر الأطباء بترها . وقد دل عليه من القرآن قول الله تعالى : {قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي ) وقول النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهما : (( لولا أن قومك حديثو عهد بالجاهلية لهدمت الكعبة وجعلت لها بابين)) ... الحديث( القاعدة الثانية :إذا تعارضت مفسدتان وتعذر درءهما جميعاً بل لا بد من الوقوع في إحداهما ، فحينئذ يجب ارتكاب المفسدة الصغرى في سبيل دفع المفسدة الكبرى مثل : تعارض مفسدة ذهاب المال مع مفسدة ذهاب الدين أو النفس ، ومثل خرق الخضر للسفينة حتى لا يأخذها الملك الظالم . الشيخ د.عبدالرحمن بن أحمد علوش سؤال ورد الى الشيخ سعيد ناصر الشثري س: أحسن الله إليكم. وهذا سؤال عن طريق الشبكة، يقول: هل الضرورات الخمس متفاوتة فيما بينها في قوة الضرورة أم لا؟ وجزاكم الله خيرا. ج: سبق أن الضرورات الخمس متفاوتة، فضرورة الدين أعلى من غيرها باتفاق، والضرورات الأربع الباقية، وقع الخلاف بين الفقهاء: فمنهم من يجعلها في مرتبة واحدة، ومنهم من يجعل مرتبة المال في مرتبة أقل، ومنهم من يجعل المال والعرض في مرتبة واحدة. وجمهور الأصوليين على أن مرتبة الدين مقدمة، ثم مرتبة النفس، ثم مرتبة العقل، ثم مرتبة النسل، ثم مرتبة المال. هذا جمهور الأصوليين، على هذا الترتيب، وفيه من الخلاف ما حكيته سابقا. نسأل الله -عز وجل- أن يوفقنا وإياكم إلى كل خير، لعلنا نقف على هذا. اما ان كنت تعتقد ان التصدي لاصحاب التكفير و التفجير والفكر الضال فية معارضه للدين !! فاعلم ان المحافظة على الأمن عبادة نتقرب بها إلى الله، كيف والضرورات الخمس كلها، تدل عليه وتقتضيه. في ظل الأمن تعمر المساجد وتقام الصلوات، وتحفظ الأعراض والأموال، وتأمن السبل، وينشر الخير، ويعم الرخاء، وتقام الحدود، وتنشر الدعوة، وتطبق شريعة الله، وإذا اختل الأمن كانت الفوضى، وحكم اللصوص وقطاع الطرق، قال حذيفة رضي الله عنه: "فابتلينا حتى جعل الرجل منا لايصلي إلا سراً" رواه مسلم ويقول سبحانه: { وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ } [الحج:40]. فلنكن كلنا جنوداً في حفظ الأمن، أمن العقول والقلوب، وأمن الأجساد والأعراض، ولتحقيق ذلك لابد أن نبدأ في تطبيق شرع الله في أنفسنا وفي بيوتنا ومجتمعنا. وإلاّ فلنحذر من ذلك المثل { وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ } [النحل:112]. والأمن كلي لايتجزأ، فمن أخذ ببعضه وترك بعضاً فعاقبته إلى خسار وبوار { وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَآءُ } [الحج:18]. جواب السؤال الثاني قال الله تعالى ( وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ) وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنْ الْقَتْل " قَالَ أَبُو مَالِك أَيْ مَا أَنْتُمْ مُقِيمُونَ عَلَيْهِ أَكْبَر مِنْ الْقَتْل . وَقَالَ : أَبُو الْعَالِيَة وَمُجَاهِد وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَعِكْرِمَة وَالْحَسَن وَقَتَادَة وَالضَّحَّاك وَالرَّبِيع بْن أَنَس فِي قَوْله " وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل" . يَقُول الشِّرْك أَشَدّ مِنْ الْقَتْل تفسير ابن كثير الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } يَعْنِي تَعَالَى ذِكْره بِقَوْلِهِ : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } وَالشِّرْك بِاَللَّهِ أَشَدّ مِنْ الْقَتْل . وَقَدْ بَيَّنْت فِيمَا مَضَى أَنَّ أَصْل الْفِتْنَة الِابْتِلَاء وَالِاخْتِبَار فَتَأْوِيل الْكَلَام : وَابْتِلَاء الْمُؤْمِن فِي دِينه حَتَّى يَرْجِع عَنْهُ فَيَصِير مُشْرِكًا بِاَللَّهِ مِنْ بَعْد إسْلَامه أَشَدّ عَلَيْهِ وَأَضَرّ مِنْ أَنْ يُقْتَل مُقِيمًا عَلَى دِينه مُتَمَسِّكًا عَلَيْهِ مُحِقًّا فِيهِ . كَمَا : 2536 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَمْرو , قَالَ : ثنا أَبُو عَاصِم , قَالَ : ثنا عِيسَى , عَنْ ابْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد فِي قَوْل اللَّه : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } قَالَ : ارْتِدَاد الْمُؤْمِن إلَى الْوَثَن أَشَدّ عَلَيْهِ مِنْ الْقَتْل . * حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى , قَالَ : ثنا أَبُو حُذَيْفَة , قَالَ : ثنا شِبْل , عَنْ ابْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد مِثْله . 2537 - حَدَّثَنَا بِشْر بْن مُعَاذ , قَالَ : حَدَّثَنَا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة قَوْله : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } يَقُول : الشِّرْك أَشَدّ مِنْ الْقَتْل . * حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن يَحْيَى , قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّزَّاق , قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَر , عَنْ قَتَادَة , مِثْله . 2538 - حُدِّثْت عَنْ عَمَّار بْن الْحَسَن , قَالَ : حَدَّثَنَا ابْن أَبِي جَعْفَر , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ الرَّبِيع : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } يَقُول : الشِّرْك أَشَدّ مِنْ الْقَتْل . 2539 - حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى , قَالَ : ثنا إسْحَاق , قَالَ : ثنا أَبُو زُهَيْر , عَنْ جُوَيْبِر , عَنْ الضَّحَّاك : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } قَالَ : الشِّرْك . 2540 - حَدَّثَنَا الْقَاسِم , قَالَ : ثنا الْحُسَيْن , قَالَ : ثني حَجَّاج , قَالَ : قَالَ ابْن جُرَيْجٍ : أَخْبَرَنِي عَبْد اللَّه بْن كَثِير , عَنْ مُجَاهِد فِي قَوْله : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } قَالَ : الْفِتْنَة : الشِّرْك . * حُدِّثْت عَنْ الْحُسَيْن بْن الْفَرَج , قَالَ : سَمِعْت الْفَضْل بْن خَالِد , قَالَ : ثنا عُبَيْد بْن سُلَيْمَان , عَنْ الضَّحَّاك : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } قَالَ : الشِّرْك أَشَدّ مِنْ الْقَتْل . 2541 - حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب , قَالَ : قَالَ ابْن زَيْد فِي قَوْله جَلّ ذِكْره : { وَالْفِتْنَة أَشَدّ مِنْ الْقَتْل } قَالَ : فِتْنَة الْكُفْر . تفسير الطبري اسأل الله تعالى ان يرزقنا التفقه في دينه كما اسأله تعالى ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه وان يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من شر الاشرار وكيد الفجار والله تعالى اعلم
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اشكرك يا اخي على الاطراء الذي لا استحقه بالفعل وجزاك الله خيرا وبارك الله فيك وجعل الله ما تقدمه في سجل اعمالك الصالحه جواب كافي ومختصر شافي
|
#10
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته أظن أني وصلت الى ما أريده فقد ارتأيت أن مقال "العلامة" نجم2 ينقصه بعض التوضيحات خفت فقط أن من يقرأ المقال أن يظن بأن حفظ النفس أولى من حفظ الدين .
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |