العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#121
|
||||
|
||||
اللذي تكالب على التنسيق مع اسرائيل منافق كذاب نحن بريئون منه مهما كان منصبه ومركزه فما لك تحاول إتهامنا بتهم باطلة دفاعاً عن أخوانك الرافضة؟؟ عدائنا لأسرائيل وأمريكا ليس معناه أن نسكت عن حقوق أخواننا في أصقاع الارض بل نتكلم عن جميع الاعداء مهما تغيرت ملتهم وما لك طأطأت رأسك عن جرائم الصفويين بحق أخواننا المسلمين بدعوى محاربة الصهيونيه وهم يد من أيديها؟؟ وأخذتك الحمية عليهم عندما تكلمنا عن جرائمهم ومخالفاتهم العقدية؟ اسرائيل تقتل المسلمين وامريكا تقتل وايران والشيعة يقتلون فكلهم أعداء وأهل السُنة منهم من جاهد بنفسه ومنهم من جاهد بماله ومنهم من دعى لهم ومنهم لم يملك سوى نصرتهم بالكتابة فماذا فعلت أنت لنصرة أخوانك المسلمين اللذين يُقتلون ويُشردون ويُغتصبون؟؟ أم أن مشائخكم أولياء الله -كما يزعمون- يقصفون تل ابيب ببصاقهم وتفلاتهم وانت تُكبرون
|
#122
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ليس هناك أدنى شك بأن الإيرانيين تحالفوا مع الأمريكيين، بشكل غير مباشر ومباشر أحياناً، في غزوهم للعراق، وذلك من خلال أزلامهم وعملائهم فيما يسمى بـ«المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق» وغيره من الأحزاب العراقية التي صنعتها وربتها المخابرات الإيرانية كحزب الدعوة وغيره، وأطلقتها لتقتل العراقيين على الهوية من خلال «فيالق الغدر» و«فرق الموت» و«جيش المهدي الصدري الفاشي»، على حد وصف بعض العراقيين.
وصحيح أيضاً أن الغزو الأمريكي لبلاد الرافدين لم يكن له ليتم من دون المباركة الإيرانية، كما اعترف نائب الرئيس الإيراني السابق محمد علي أبطحي، لكن يجب أن نعترف أيضاً بأن إيران لم تسمح لجندي أمريكي واحد بالعبور إلى العراق عبر أراضيها، فيما وضع العديد من الدول العربية بره وبحره وجوه تحت تصرف القوات الأمريكية، وربما الإسرائيلية، كي تعيد العراق إلى العصر الحجري، كما توعد وزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رامسفيلد وأوفى بوعيده. ناهيك عن أن مناورات «النجم الساطع» الأمريكية كانت قد جرت في صحراء عربية بمشاركة أكثر من خمسين ألف جندي أمريكي وعربي للتدرب على القتال في الأراضي العراقية والخليجية حتى قبل الغزو العراقي للكويت بوقت طويل، وذلك لأن القوات الأمريكية ليست معتادة على القتال في الصحاري والفيافي. أي أن مخطط التآمر الصهيو- أمريكي- عربي على العراق كان يُطبخ على نار هادئة قبل مغامرات صدام حسين في الكويت. أيهما أخطر في هذه الحالة على الأمة العربية، التحالف «الإيراني-الأمريكي» أم «العربي- الأمريكي»؟ وحتى لو تحالفت إيران مع إسرائيل والأمريكان ضد العراق، فقد يكون ذلك مبرراً إلى حد ما، على اعتبار أن الإيرانيين خاضوا حرباً ضروساً ضد العراق لمدة ثماني سنوات حصدت أرواح مئات الألوف من مواطنيهم وكلفتهم المليارات. أما العرب الذين تحالفوا مع أمريكا وإسرائيل ضد العراق وغيره ليس هناك ما يبرر لهم جريمتهم النكراء، خاصة أن النظام العراقي السابق خاض مع «إيران» نيابة عنهم حرباً مدمرة استنزفته مادياً وبشرياً دفاعاً عن البوابة الشرقية للوطن العربي، وذوداً عن العديد من البلدان العربية التي خشيت من وصول الخميني إلى السلطة عام 1979 وإمكانية تصدير ثورته إليهم. ومما يزيد في سخرية المراقبين أن العرب الذين يحذرون الآن من خطورة إيران على المنطقة هم الذين مكــّنوها من رقبة العراق كي تصول وتجول فيه وتستبيحه على هواها، لا بل تبتلعه ليصبح عملياً جزءاً من بلاد فارس، تماماً كما توعد الخميني ذات مرة أمام الرئيس العراقي الحالي جلال الطالباني.
|
#123
|
||||
|
||||
اللهم دمر الرافضة الشيعة والصوفيين
اللهم دمرهم اللهم دمرهم اللهم دمر الشيعة الرافضة والصوفيين اللهم دمر الرافضة الشيعة والصوفيين اللهم دمرهم اللهم دمرهم اللهم دمر الشيعة الرافضة والصوفيين اللهم دمر الرافضة الشيعة والصوفيين اللهم دمرهم اللهم دمرهم اللهم دمر الشيعة الرافضة والصوفيين
|
#124
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
وش هالكلام كيف سولت لك نفسك أن تقول ان افعال ايران وازلامها في العراق له مبررات كل هذا محبة في الرافضة ونظامهم الفاجر لا تنسى تدور على مبررات لبوش والصليبيين في ضرب الاسلام واهله واكيد بعد عندك مبررات لليهود في احتلال القدس وفلسطين العرب فيهم خونة ومنافقين وفيهم شرفاء ....وش فيك تحب تعمم او انت ما تفتخر انك عربي؟ هذا الرافضي محبوبك نجاد الرافضي يستعد لمسح اسرائيل من الخارطه اضغط وشووف
|
#125
|
||||
|
||||
[quote=عبدالحليم;1799446]وش هالكلام
كيف سولت لك نفسك أن تقول ان افعال ايران وازلامها في العراق له مبررات كل هذا محبة في الرافضة ونظامهم الفاجر لا تنسى تدور على مبررات لبوش والصليبيين في ضرب الاسلام واهله واكيد بعد عندك مبررات لليهود في احتلال القدس وفلسطين العرب فيهم خونة ومنافقين وفيهم شرفاء ....وش فيك تحب تعمم او انت ما تفتخر انك عربي؟ لم يعد يخفى على أحد أن الإيرانين هم أكبر الرابحين من الغزو الأمريكي للعراق بشهادة وزير الخارجية السعودي والإعلام الذي يدور في فلكه. فقد اعترفت راغدة درغام مراسلة صحيفة الحياة في نيويورك في مقال هام لها بأن إيران غدت "أهم وأقوى من الدول العربية كلها معاً" وبأن "الأشهر المقبلة ستتوج إيران المنتصر والمستفيد الأكبر من الحرب الاميركية في العراق ليس من ناحية نفوذها في داخل العراق وحسب وإنما لجهة احتفاظها بالقدرات النووية ... هذه الأشهر ستثبت أيضاً أن القرارات الكبرى للمنطقة خرجت كلياً من الأيدي العربية، بعضها بسبب أخطاء فادحة ارتكبها القادة العرب... وبعضها لأن لغة الفاعلين الكبار في منطقة الشرق الأوسط لا تشمل اللغة العربية بل باتت محصورة في إيران وإسرائيل وتركيا... فالورقة العراقية اليوم هي بين أهم الأوراق الايرانية بعدما بات في العراق حكم موالٍ لطهران وبعدما بات لإيران وجود على الأرض العراقية، وبحماية اميركية - بريطانية." وتعترف درغام أيضاً بأن " وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل صارح كبار النخبة الأميركية في لقائه مع "مجلس العلاقات الخارجية" في نيويورك عندما قال لهم: إن الايرانيين موجودون الآن في العراق بشكل واسع... وإن الأماكن التي يتم تأمينها من قبل الأميركيين والبريطانيين يدخل إليها الايرانيون ويقدمون الأموال والسلاح للميليشيات". وقال لهم أيضاً: "لقد دخلنا حرباً معاً لنمنع الايرانيين من دخول العراق، وها أنتم تسمحون لهم بدخول العراق من دون حرب.... إيران أصبحت فاعلة دائمة فيما أميركا مؤثرة عابرة في العراق... أكان ذلك بقرار أميركي متعمد، أو كان نتيجة أخطاء أميركية، أصبح العراق الآن رأسمالاً رئيسياً لإيران، استراتيجياً، ونفطياً، ونووياً، وزعامة إقليمية. لقد أصبحت إيران لاًعباً نووياً وباتت واقعاً لا مجال للآخرين سوى الاستعداد للاعتراف به لاحقاً". أما "العرب الذين خاضوا الحروب عبر العراق ومعه وفيه، بذريعة أو بأخرى، يجدون أنفسهم اليوم في اشتكاء وشكوى وعتب وتذمر في صفحة أخرى من سيرة الذهول والخوف والخيانة". اعتقد أن مقال السيدة درغام يعتبر بلا أدنى شك إدانة صارخة للنظام السعودي قبل غيره إن لم نقل اعترافاً سعودياً متأخراً بخسارة المعركة مع إيران استراتيجياً وسياسياً وجيو سياسياً وزعامة. واعتقد أنه بدلاً من لوم الأمريكيين والبريطانيين على تسليم بلاد الرافدين للإيرانيين كان يجب على السعوديين أن يلوموا أنفسهم على سوء تقديرهم للموقف وعدم استشرافهم للمستقبل. فمن أبجديات الوضع العراقي أن الشيعة يشكلون السواد الأعظم من السكان وأنه في اللحظة التي يسقط فيها النظام الذي كان يضبط الطوائف كافة بالحديد والنار تحت مظلة الدولة العراقية الواحدة فإن الشيعة المواليين لإيران روحياً سيتحركون على الفور للسيطرة على زمام الأمور، هذا إذا لم يستثيروا شهية الطوائف الشيعية في البلدان العربية الأخرى كي تحذو حذوهم. وقد ساعد شيعة العراق في ذلك أن السنة تصدوا للغزو الأمريكي وراحوا يقاومونه بضراوة مما جعل الشيعة يبدون في نظر المحتل كحلفاء. زد على ذلك أن التسعة عشر انتحارياً المزعومين الذين فجروا البرجين في أمريكا فيما بات يعرف بأحداث الحادي عشر من سبتمبر معظمهم من السعوديين السنة وليس بينهم شيعي واحد محسوب على إيران. طبعاً لا يمكن اعتبار ذلك السبب الرئيس في تفضيل الأمريكان للشيعة على السنة في العراق أو الاصطفاف إلى جانب إيران على حساب السعودية ، لكنه اعتبار يجب أن يبقى في الصورة ونحن ننظر لما يحدث في بلاد الرافدين. من الواضح أن السعوديين غاب عن بالهم أن سقوط نظام صدام سيقود إلى تعاظم الدور الإيراني في العراق ومن ثم الخليج. ولا أدري لماذ نسي السعودييون وغيرهم من الخليجيين أنهم مولوا صدام بالغالي والرخيص أثناء حربه مع إيران فقط لكبح جماح الثورة الإيرانية الزاحفة صوبهم وبأن نظاماً كنظام صدام على علاته الرهيبة ورعونته المقيتة يبقى حاجزاً صلباً أمام التدخل الإيراني في المنطقة على الأقل بسبب حقده الأيديولوجي وكرهه التاريخي للفرس. ويرى آخرون أنه كان شراً لا بد منه لحماية البوابة الشرقية التي سقطت تماماً الآن وسيجلب سقوطها الويلات للعرب الذين ساهموا في إسقاطها. لقد غاب عن مخيلة السعوديين أبسط الحقائق السياسية فسخروا كل إمكانياتهم العسكرية واللوجستية والإعلامية لدعم الغزو الأمريكي للعراق دون أن يدروا أنهم سيصلون إلى هذا الوضع الكارثي. لقد كسب الإيرانيون اللعبة. كيف لا وهم الذين اخترعوا الشطرنج تلك اللعبة التي ترتكز على قيام أحد اللاعبين بمحاصرة فيلي وحصاني وقلعتي وبيادق ووزير وملك الخصم ومن ثم يقول له:"كش مات". ولو اقتصر الدعم السعودي الهائل للأمريكيين في احتلالهم للعراق على التسهيلات العسكرية واللوجستية السرية لهان الأمر، لكنهم راحوا يسخرون امبراطورياتهم الإعلامية الرهيبة للترويج لما يسمى ب"العراقيين الجدد" ونشر خطابهم الطائفي المعادي للعروبة والإسلام تحديداً وخاصة الإسلام في شقه السني. ولا داعي للتذكير بأن الكثير من مواقع الانترنت العراقية الكافرة بكل ما هو عربي وإسلامي تحصل على بعض التمويل والدعم والترويج السعودي بحجة أنها معادية للنظام العراقي "البائد"، لكن بعضها بدأ ينقلب ضد السعوديين الآن بعد تصريحات سعود الفيصل وراح يكيل للنظام السعودي أسوء أنواع الشتائم والإهانات عاضاً اليد التي مـُدت له في السابق. والأنكى من ذلك أن أحد مواقع الانترنت السعودية الشهيرة قد تخصص بفتح صفحاته وتسخير كل إمكانياته للكتاب الطائفيين العراقيين الذين تدثروا بثوب "الليبرالية الجديدة" وراحوا يستخدمون خطاب الشتم والسباب واللغة الغوبلزية المفضوحة للنيل من العرب والمسلمين والتشهير بهم بطريقة فاشية قبيحة. وكذلك فعلت بعض الصحف السعودية الصفراء والخضراء التي هللت للغزو الأمريكي للعراق أكثر مما فعل كنعان مكية المعارض العراقي الذي كان يعتبر أصوات الصواريخ والقنابل الأمريكية فوق بغداد أجمل بكثير من سيمفونيات بيتهوفن. وحدث ولا حرج عن القنوات الممولة سعودياً التي تبنت الاحتلال الأمريكي للعراق وكأنه أشبه بغزوتي "أُحد" و "بدر". لا شك أنه من حق وزير الخارجية السعودي أن يبكي ويذرف أنهاراً من الدموع على ما حل بالعراق أو بالأحرى على ما حل بالمنطقة. لكن هل ينفع الندم على اللبن المسكوب؟ ألم يقل المثل العربي القديم: "الصيف ضيعت اللبن"؟ عن صحيفة الشرق القطرية
|
#126
|
||||
|
||||
[quote=الرزين;1792464]اللهم دمر الرافضة الشيعة والصوفيين
اللهم دمرهم اللهم دمرهم اللهم دمر الشيعة الرافضة والصوفيين اللهم دمر الرافضة الشيعة والصوفيين اللهم دمرهم اللهم دمرهم اللهم دمر الشيعة الرافضة والصوفيين اللهم دمر الرافضة الشيعة والصوفيين اللهم دمرهم اللهم دمرهم اللهم دمر الشيعة الرافضة والصوفيين[/quote اللهم دمر اعداء الامه الاسلاميه من اليهود والامريكان والمنافقين اللهم وزلزل الارض من تحت اقدامهم اللهم امين امين.....................
|
#127
|
|||
|
|||
|
#128
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
تشكر اخي على المرو ر........................
ماطلعت الصوره التي وضعتها................
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |