العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#61
|
|||
|
|||
الله أكبر .. الله أكبر / والعاقبة للمتّقيــن
|
#62
|
|||
|
|||
|
#63
|
|||
|
|||
|
#64
|
|||
|
|||
الله أكبر .. الله أكبر / من الطبيعي إتفاق دول الصليب وأذنابها .. على الإطاحة بمثل هذا الرئيس ! _________________
|
#65
|
|||
|
|||
الله كريم يبدل الجور ب انصاف
(ودمتم سالمين) |
#66
|
|||
|
|||
الله أكبر .. الله أكبر
|
#67
|
|||
|
|||
*عندما نُدرك عمق تلك الحقيقة وهي تُغلق الطريق في وجه كل عاجز عن تقديم الأمل لإعــادة أمجاد هذه الأمّة وقد أخذت تتهاوى مجتمعة وتؤكل فيها الأموال بالباطل .. وتعم فيها الفوضى والتنازلات عن المبادىء والقيم ؟ .. نكتشف حقيقة مهمة في صعوبة تحقيق النصر ؟! .. *إلا إذا كان لتراب الأرض معنى في نفوس الناس ؟ حتى القيم العربية فقدت مكانتها تحت ركام هذه القواعد الجديدة عند أبناء اليوم ولو كانوا من كبار السن ؟ .. فالعبرة في قبول هذه الملامح التي لم تعرفها بلادنا من قبل ؟ وصاحبتها تغيرات كثيرة حتى !! على لون الحياة .. *إلا الليل .. فقد آثر الجلوس معي وكأنه قد أخذ دور الرحمة المهداة من مسرح الملأ الأعلى .. ليحفظ للحياة طاقتها الروحية في قلوب الغرباء . وكأن الليل يأخذنا على مغالبة القدر وجراح الزمن وتلك الأماني البعيدة وكأنها واقعا سيكون في الصباح ؟ http://www.youtube.com/watch?feature...&v=wmhnKHd1U3I ____________________ .. مما راق لي : "هلاّ سألتِ الخيلَ يا ابنةَ مالِكٍ" كيفَ الصمودُ؟! وأينَ أينَ المقدِرَه؟ هذا الحصانُ يرى المَدافعَ حولَهُ متأهِّباتٍ.. والقذائفَ مُشهَرَه "لو كانَ يدري ما المحاورةُ اشتكى" ولَصاحَ في وجهِ القطيعِ وحذَّرَه يا ويحَ عبسٍ.. أسلَمُوا أعداءَهم مفتاحَ خيمتِهم، ومَدُّوا القنطرَه فأتى العدوُّ مُسلَّحاً بشقاقِهم ونفاقِهم، وأقام فيهم منبرَه ذاقوا وَبَالَ ركوعِهم وخُنوعِهم فالعيشُ مُرٌّ.. والهزائمُ مُنكَرَه هذِي يدُ الأوطانِ تجزي أهلَها مَن يقترفْ في حقّها شرّاً.. يَرَه ضاعت عُبَيلةُ.. والنياقُ... ودارُها لم يبقَ شيءٌ بَعدَها كي نخسرَه فدَعوا ضميرَ العُربِ يرقد ساكناً في قبرِهِ.. وادْعوا لهُ.. بالمغفرَه عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ.. وريشتي لم تُبقِ دمعاً أو دماً في المِحبرَه وعيونُ عبلةَ لا تزالُ دموعُها تترقَّبُ الجِسْرَ البعيدَ.. لِتَعبُرَه "
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |