
13-11-12, 01:16 AM
|
|
كـثيـرآ مانُصادفه أنا وغـيري فلا نرآهُ إلا مبتسمً إبتسامة صادقة والإبتسامة الصادقة لا تُـرسم
* مٌـتعـاون في كـل شيء ومع كل أحد , فلا أكـادُ أطـلب منه شيء إلا ويعـلو وجه تـلك الإبتسامة مع كـلمات يٌـبدي فـيها أستعـداده للتعـاون إذا كان ذلك في أستطـاعـته
وكـأن الشاعــر يقـول :
تراه إذا ما جئته متهللاً ... كـأنك تعـطيه الذي أنت سائله
* عـندما أواجه مشكـله أتذكــره دائماً , ليس لأنه سبب المشكـلة ! بل لأنه أول حـلول المشكـلة بعـد الله سبحانه وتعـالى وذلك لأنه يملكُ صدراً رحـباً وفكـراً واعـياً
* لله در قـلبه المحب , فهو داعي لكـل خير وناهي عـن كـل شر بأسلـوب بسيط ورائع جـداً
* يمتـلك مؤسسة للموهوبين بكـلماته الــراقية المشجعـة ونقده الهادف البناء
* الكـل يسأل عـنه عـندما يغـيب , ليس لأنه يعـود وجودة مثـل غـيره , بل لأن شوقهم إلى لقائه كحــرصهم عـلى بقـائه
* لا أتخـيلة متكبــراً أبداً لأني لم أراه كذلك , فـلم أسمع يوماً يتكـلم عـن نفسة ولا عـن الخدمات التي يُـقـدمها ولا عـن جاذبية أبتسامته المشـرقة عـلى وجه المتفائل , بل حـديثه مُـنصب عـلى محبة الناس وشوقه لإدخال الســرور في نفـوسهم
* ولأنه ميز نفسه بإحترامه لذاته فـقـد أحبه الجميع وأصبح له مكـانة خاصة في نفـوسهم , فـدائماً ما تُـرفع الأيادي دعـوة له وتبذل الكـلمات وصفاً لإخلاقة
أنه أخ لأبي (( عـمي )) هـنيئاً لي بهـذا العـم
وهنيئـاً لمن سار عـلى طــريقة
|