العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ومازلت أرددها ماقصدته تفاسير الاحاديث وليست الاحاديث نفسها شكرا واس
|
#52
|
|||
|
|||
اهلا بك اخي لا عليك اخي من اينشتاين ولالـه هو كان مدخل وفي نفس الوقت حاجه في نفس يعقوب ركّز على الموضوع فقط وانا في انتظار ردك شكرا لك
|
#53
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
من ردودك الثلاث الاخيرة المختصرة يبدو انك تعبتي ما الومك يعطيك العافية
|
#54
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
اهلا كبرياء بإذن الله سأطلع عليه .. جزيتِ خيرا اخيتي بارك الله فيك
|
#55
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ههههههههههه ماعجبك الرد ! رديت عليك رد مطول وانقطع الاتصال والله ياواس لأ ماتعبت بالعكس مستمتعه .. المداخلات رائعه صراحه
|
#56
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أختي كان يجدر بك أن تتمي قراءة النصوص قبل أن تعودي للاستفسار
ونصوص الوحي (القرآن والسنة) لا تتعارض كما لا يخفاك ولا يمكن أخذ أحدها لوحده ويفسر القرآن القرآن وتفسره السنة، وتفسر السنة السنة أيضًا وهكذا. والمعصوم صلوات ربي وسلامه عليه لا ينطق عن الهوى ومن هنا نؤسس وعليه لا يمكننا أخذ نص لوحده ونقول هذا هو!! وبالتأكيد البشارة والفرح بآيات البشارة وأحاديثها عظيم في مقابل آيات الوعد والوعيد مثال: قال تعالى: "ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جنهم خالدًا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابًا عظيمًا" (النساء 93)
ثم ما معنى التحريم في:
وقد جاء في الصحيحين:
وتقولين في نصك:
لابد!!! اقرأي رسالة ابن تيمية جيدًا، وركزي في مسألة جزاء العمل "وباء السببية" والفرق بينها وبين المعاوضة.
|
#57
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
وقد جاء في الصحيحين: اقتباس: " إن الله تعالى يقول: وعزتي وجلالي لأخرجن من النار من قال لا إله إلا الله ". يااااااااااااااااااااه ياقفر هذا الحديث قد فتت قناعاتي وقفت امامه كثيرا وسأعود له ولهذه المداخله سأحتاج لها كثيرا اعلم ذلك
|
#58
|
||||
|
||||
بسم الله الرحمن الرحيم
رداً على الأخت لالـه..ورجاء ما عند الله..وبعد نظرتي المتواضعـة جداً لسير الموضوع وسير الردود.. ولكوني أعشق التفصيل..كونـه أحب للعقول..وأسهل على الأفهام..خرجت بالآتي:- سيكون ردي على 3 أقسام أراعي فيها الإختصار والوضوح بإذن الله: القسم الأول: تنقسم الفتنة إلى نوعيـن (فتنة شهوة) و (فتنة شبهة) والأخيرة هي ما نريد..ومنها نخاف ونستعيذ..لأنها تصل إلى القلب فيتشربها دون أن يشعر بها..وقائدها الأكبر الشيطان ولا أنسى إيراد حديثٍ في ذلك يخص موضوع التساؤلات..فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا، من خلق كذا، حتى يقول: من خلق ربك؟ فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته فالسؤال أيضاً ليس على كل إشكالٍ يُقبل: فهناك سؤال الجاهل الباحث عن الجواب.. وهناك سؤال المكرر المستفيض لما خلف الجواب.. هناك سؤال المجادل.. هناك سؤال المستكبر الذي لا يريد الإذعان للحق.. فمن أُلقيت في قلبه الشبهة..ضل وأضل..وأصر على باطله معتقداً بأنه الفجر الأبلج والحق البيّن المستنير.. فينافح ويدافع عنها..فيعيش غيبوبةً لا ينفع معها دليل..ولا يُخرجه من ظلمتها قنديل..فكل جوابٍ واضحٍ يملك له تأويل.. لذلك أناشد الجميع بلا إستثناء في هذا القسم من ردي أن يسألوا الله سلامة قلوبهم..فإن النبي صلى الله عليه وسلم..كان دائماً ما يردد (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك).. إذن فالبداية في هذه المسائل..توجهٌ صادقٌ إلى الله بأن يدلنا إلى الحق..ولا أفضل ولا أكمل من ركعتين..ودعوةٍ صادقةٍ في سجدة ليل لنيل ذلك الخير..وقل ربي زدني علما.. وبعد ذلك..لكم أن تتساؤلوا مريدين للحق باحثين عن الدليل مجردّي أنفسكم من الهوى والجدال والانتصار للحق وللرأي..والحديث يطووول القسم الثاني: أصول نحتاجها للفهم والوصول.. علم الأصول..يضع القواعد..ويعطينا الأدوات..التي من خلالها نفقه مراد الله ومراد رسوله..لذا فلنتزود من هذا العلم العظيم ببعض الأصول التي ستوضح الكثير من الغموض.. (حمل المطلق على المقيد..) (لا تعارض في الشرع بل التعارض في أفهامنا) وأيضاً.. نحتاج لبعض الأصول في عقيدة أهل السنة والجماعـة (أهل السنة والجماعة يعتقدون بأن الموحد لا يخلد في النار(للأدلة العامة)..ولكنه قد يدخل النار ويُعذّب فيها (للأدلة الخاصة) ) (التلازم والتضمن والاقتضاء) التلازم: هو أن يلزم من وجود شيء وجود الآخر..ومن نفيه نفي الآخر والتضمن..أن يريد شخصٌ بمعنى شامل أو واسع كل المعاني الداخلة دون ذكرها مثال للتضمن : من توضأ صحت صلاته أي صحت صلاته مع إتيانه بشروط الصلاة وأركانها كاملة.ولكن هذا يُفهم ضمنياً.. الرجاء والخوف..بها يسير المؤمن..فلا يقنط ولا يأمن..و إنما يرجو ما عند الله..ويخشى عقابه وسخطه القسم الثالث: بعد هذا البيان الموجز أخيتي الفاضلة..نعلم يقيناً أن شهادة أن لا إله إلا الله تقتضي الإيمان بشهادة أن محمد رسول الله..وتكذيب إحداها تكذيبٌ للآخر.. فالإسلام بناءٌ متكاملٌ واحد..خصوصاً في الإعتقاد..والمصير..والمآلات..فلا يحتمل معرفةً توصلنا لعلمٍ مؤكد لمآلنا..ولكننا نسير راجين خائفين.. لا شك أن الأحاديث المذكورة يقيدها ما تقيد بالشرطية والقيد..ويعطينا الحكم العام بعدم الخلود في النار صراحتها ودلالتها العامة ..إذ أنه متى ما أمكن الجمع بين الأدلة فهذا المطلوب..فإعمال الدليلين مقدم على إهمال أحدهما وهذه أيضاً قاعدة أصوليـة سهوت عن ذكرها.. ولذا يترتب علينا أن نعرف معنى توحيد العبادة والعمل..ولو كان الحق هكذا دونما عمل لما تمايز الخلق..ولسهل على الجميع السير على الحق..ولكن ارتبط التكليف بالمشقة والعمل..فمن آمن إبتداءً وجب عليه أن يصدق إيمانه بالعمل..إذ لا مناص من أن العبادة فقهٌ للتوحيد..وهي أساس الخلق كما ذكر سبحانه..وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون..ولتوضيح الفرق بين الإيمان بوجود إلهٍ واحد..وبين عدم الإشراك به في العبادة وإن كانت قربةً له..بجعل الوسائط من الأصنام والقبور والأشجار إدعاءً للقرب من الله..وقد كذبوا وخابوا.. قال تعالى : (وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون) ففي هذه الآية الكريمة أثبت لهم الإيمان وكذلك أثبت لهم الشرك..وفي تأمل هذه الآية إن شاء الله إيضاحٌ للتفصيل الغائب.. والتلازم بين نطقها والعمل بمقتضاها هو تحقيق التوحيد..و على قدر كمال هذا التوحيد في قلوبنا نبلغ الدرجات حتى أن من حقق التوحيد كاملاً..لا تمسه النار..فدائرة الشرك وسيعة إذا نظرنا لكونه أي إلتفاتة قلب..وهل من قدم الهوى على ما يحبه الله إلا مشرك ولكن بدرجة.. فليس شركه شركاً أكبر..فالشرك الأكبر كما في الآية ظلمٌ عظيم..(يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلمٌ عظيم) والظلم يتفاوت بين 3 ظلمٌ لا يغفر الله لصاحبه..وهو ظلم الإنسان ربه..بالشرك وظلمٌ للغير..وهذا يتعلق بالغير.. وظلمٌ للنفس..وهذا إن شاء سبحانه غفر وإن شاء عذب بقدر ما اكتسب المرأ من سوء.. ولا شك أخيتي الفاضلة أن الأحاديث الواردة لا تعارض بينها وبين العمل..و أنها من أعظم أدلة الرجاء..ولكن لابد لنا من ميزان بين الرجاء والخوف..إذ أننا لو أمِنا هلكنا.. وهذا لا يتوافق مع مزية توسطنا واعتدالنا في ديننا..بل إن الشرع يأبى والعقل ينهى على أن يكون الثقة بموعود الجنة أكبر من الخشية من النار..ولكن سددوا وقاربوا فالجنة والنار كما أخبر المصطفى أقرب لأحدنا من شراك نعله.. وأعتذر كثيراً لقلة استشهااادي..أو ضعف بياني ..لكونها مرتجلة..ولو أنني أرى الحديث المرتجل في الدين أمرٌ عظيم جسيم..وأسأل الله أن يغفر لي الزلة..وما كان من صواب فبفضل الله وما كان من خطأ فأستغفر الله.. ولعل في ثنايا الكلام إجابةٌ تُشفي..والله المستعان.. والحديث أطول..ويوجد من الردود ما هو أفضل وأكمل المخلص&مستغرق&
|
#59
|
|||
|
|||
الأحاديث صحيحة حسبما جاء في كتب أهل الحديث ، ولم أر أحد كما .. تزعمين .. أنه أخفاها بأي شكل كان ..!
فربما جهلكِ بها جعلكِ تظنين أن هناك من أخفاها ..! فـ الله عز وجل هو أرحم الراحمين هو رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما .. وهو أكرم الأكرمين .. فحتى إبليس .. عليه من الله ما يستحق .. إذا رأى رحمة الله الواسعة يوم القيامة يبدأ بالتطاول بعنقه .. لعل أن يراه الله عز وجل .. ويدخله رحمته .. وبعد أن يستقر أهل الجنّة بالجنة .. وأهل النار بالنار .. ويعرف كل مستقره ومقامه .. تخبرنا الأحاديث أن سبحانه وتعالى يطلب من كرمه وإحسانه ورحمته ، من أهل الجنّة إخراج من أهل النار من يعرفون في قلبه مثقال ذرة إيمان أو خير ..! وهناك في الأخير مجموعة يعرفون .. بـ عتقاء النار أو عتقاء الله .. وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ، ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا .. ورسول الله صلى الله عليه وسلم يخبرنا .. أن الجنة لا يدخلها أحد بعمله .. بل برحمة الله عز وجل .. وهذا دليل على وجوب العمل .. وليس الأماني .. وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون فالشيطان هو من يعد ويمني الأنفس .. وليس له عليها إلا الدعوة والوقع في فخ بعض الأحاديث وأخذها على شكلها الظاهر .. وهو سبحانه .. لا يغفر أن يشرك به ، ويغفر ما دون ذلك .. وما دون ذلك يدخل فيه حتى الكبائر .. فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أن الجنة برحمة الله سبحانه وتعالى .. فكيف لي وأنا أعلم يقيناً بأن الله مثلاً لا يحب كل خوان كفور .. و لا يحب المعتدين والمفسدين وكلها ذكرت بالقران الكريم بصيغة ( إن الله لا يحب ........... )..! وأقول بأني أشهد أن لا إله إلا الله .. وفي نفس الوقت أمارس الخيانة ( خيانة الدين مثلاً ) وأضمن دخولي الجنة بموجب هذه الشهادة ..؟ والله عز وجل يقول ..: (( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا ،،، يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا )) ثم قال سبحانه وتعالى إلا من تاب وآمن ... وربط التوبة والإيمان بالعمل الصالح .. إلا من تاب وأمن وعمل عملاً صالحاً ..! ويؤكد هذا طلب رسول الله صلى الله عليه وسلم .. لفاطمة رضي الله عنها بقوله .. إعملي فلن أغني عنكِ من الله شيئاً ..! والأهم من هذا وذاك .. الصلاة .. التي قال عنها صلى الله عليه وسلم .. ( العهد) أو وثيقة الإسلام العقد الذي يربطنا بالإسلام .. من تركها .. فقد أنقض ( العهد ) أي كفر .. فلا ينفع إيمان بعد الكفر ..! لكن هناك معلومة أود أن أوضحها لكِ .. فقد قال صلى الله عليه وسلم عن نقض عرى الإسلام وأن الحكم أولها والصلاة آخرها ، وهناك في هذه الأيام من يحاول تسويق مثل هذه الأحاديث للوصول لترك الصلاة التي هي عمود الدين وأول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة .. ويلبس الشيطان على الناس بأن ترك الصلاة ( بما أنك تشهد أن لا إله إلا الله ) لن يغير من الأمر شيئاً فأنت في النهاية في الجنة .. والدليل هذا الحديث .. وهذا هو التلبيس والحلم الكاذب الخادع .! والعصر ، إن الإنسان لفي خسر .. خسارة كبيرة في الدنيا والآخرة .. إلا الذين آمنوا .. هل فقط الإيمان وحده كافٍ .. لا .. وعملوا الصالحات .. وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر فمثل هذه الأحاديث تؤخذ بمفهومها ( الشامل ) وليس بطريقة إختزالها بنص واحد ، وهذه شبهة .. قديمة .. رد عليها علماء أهل السنّة في حينها ..! ----------------- دعيني أضرب لكِ مثال ..: أحاديث الولاة وكيفية التعامل معهم .. لأنه أمر شرعي يجب علينا جميعاً تعلمها , ويترتب عليه إما طاعة لله عز وجل .. أو الوقوف بصف الطواغيت فهناك ( من علماء السلاطين ) من يأخذ .. ولو أخذ مالك وجلد ظهرك وسجنك .. لتعبيد النّاس للملوك .. دون النظر لبقية الأحاديث .. أي بدون دراستها بمفهومها ( الشامل ) ..! والنوع الآخر ( الخوارج والغلاة ) .. يأخذ حديث .. فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن لا إيمان بعده .. ليبرر لنفسه الخروج على ولي الأمر بدون ضوابط وشروط ..! وهناك نوع ثالث ( لأهل الوسطية وهم أهل السنة ) .. يأخذ بأحاديث .. مثل .. إلا أن تروا كفراً بواحاً .. أو ما لم يحكم فيكم كتاب الله أو يقيموا دينه .. ليربط طاعة ولي الأمر بطاعة الله متى ما أطاع الله .. والخروج عليه أو تجريمه وتفسيقه والنأي عنه .. أيضاً طاعة لله في حالة معصيته لله أو نقضه ركن من أركان الإمامة المتفق على وجوبها ..! وكل طرف يتمسك بما لديه .. وهي كلها بالمناسبة .. أحاديث صحيحة فلماذا أتمسك بأحاديث .. هناك أحاديث تعارضها .. وتسول لي نفسي والشيطان بأن أتكل عليه .. وأدخل النار ولا أعلم كم سأبقى فيها .. لأني مؤمن بهذا الحديث ..؟ لماذا لا أعمل ما يرضي ربي ويقربني إلى حبه وطاعته حتى أكون قريباً من رحمة الله عز وجل .. أفضل من رهن آخرتي ويكون منتهى طموحي أن لا أخلد في النار لعلني أخرج يوماً ما ..؟!!! المهم .. الصلاة .. الصلاة ... الصلاة .. والولاء والبراء .. وما دونهم ترجى رحمة أرحم الراحمين .. والله أعلم وأحكم .. وأسأل الله عز وجل لي ولكِ ولجميع المسلمين .. أن يرينا الحق حقاً .. ويرزقنا إتباعه .. ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا إجتنابه .. وأن يحفظنا من الشيطان وحزبه وأهل وقته وأن يحسن لنا خاتمتنا ..!
|
#60
|
||||
|
||||
لاله
عارفة اول شي يخطر علبالي لما اقرا هيك كلام؟ او حتى اقرأ مثل هالاحاديث؟ "ايش المعاصي اللي نفسي اسويها"!!! وماسكة نفسي عنها من جد لما قرأت موضوعك.. كأنه بشكل غير مباشر.. حثني على العصيان ونفس الشي لما اقرأ بعض الاحاديث من هالنوع.. خصوصا اللي فيه لو لم تذنبو وتستغفرو لجاء الله بخلق يذنبون ويستغفرون يااااااااااااااااااربي من جد هذي الاحاديث مقطعتني.. مسببتلي "دايلما" فيه منطقة في دماغي عندها مشكلة في استيعاب هالاحاديث بالشكل الصحيح علطوووول افهم اننا مسموح لنا نذنب ونعصي.. بل هو المطلوب <<والله تخطر علبالي هالفكرة.. بجد ومرات الوم نفسي.. عندك شبه اذن انك تذنبي.. قو أهيد!! ياكثر الاحاديث اللي تقول انه العبد يذنب ويستغفر.. مش مشكلة كم مرة.. برضو ربنا حيغفر له.. ما عندك مشاكل .. قو اهيد! واقعد اوسوس .. وساوس من العيار الثقيل! بس اشوا اني مرات .. اعابط الفكرة هذي واقول في نفسي "ايش يضمن لك اذا تبتي ربنا يقبل توبتك؟" هالفكرة تخليني افرمل شوي كان ودي بجد اكتب موضوع عن هالاحاديث والافكار من زماااان وعن الفكرة اللي تسيطر علي بسببها كان نفسي اشوف غيري توسوس له نفسه كذا والا لأ من جد فيه احد يحس انه هذا اذن بارتكاب المعاصي << خصوصا ما دون الكبائر او فيه احد يشطح ويفكر انه فيها حث على ارتكاب المعاصي؟ والله شطحة.. ادري بس ماني قادرة افسرها بشكل ثاني وياليت لو احد عنده كلام لعالم يشرح هالحديث بشكل مغاير.. يدلني عليه وشكرا لاله مع انه الموضوع راااائع للنقاش لكن بالنسبة لي.. يعتبر باب شر << بسبب فكرتي طبعا
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |