العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#91
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
مرحبا بالميسم الكتابه نوعان ادبية تناقش الوجدان معرفية تناقش العقول الكتابة الادبية الاول الملهاة وهي كتابة امور تفرح القلب والوجدان وتخربنا عن تجربه سعيد الثانية المأساة وهي كتابة امور غير مفرحة وتجارب قاسية تقع علينا او على من نعرفهم ممن حولنا الثالثة الامل والمثل وهي كتابة ما نحب ونشتهي أن يكون الكتابه المعرفية ثلاثة انواع الاول تحليل ما وقع من المآسي الثاني تحليل ما وقع من الملاهي الثالث تحليل الواقع وتوقع المستقبل ويدخل فيه الواقع النفسي والاجتماعي والكوني .. وربما يمزج بين الكتابة الادبية والمعرفية الميسم معجب بهذا.
|
#92
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
السلام عليكم وأسعد الله صباحكم ومساءكم بكل خير ؛ أحيانًا نكون بحاجة للقراءة أكثر من حاجتنا للكتابة وحالتنا هذه أستطيع تشبيهها بحالتنا من ناحية حاجتنا للصمت أو الكلام . القراءه هي غذاء الروح والحاجه اليها تكون للفائده والتزود بالمعرفه وكسب لبنه اساسيه من مقومات الحياه الكتابة بشكل مستمر تفقدنا لحظات التأمل عند القراءة وقد نفقد بكثرة الكتابة ما يدعونا أساسًا للكتابة بمعنى أن المنبع سيجف لأننا نعزز القلم ونحفّز الفكر للكتابة حين نُكثر من القراءة ومتى جفّ المنبع حتمًا سنفلس ! اختلف معك في المنبع وجفافه القراءة مصدر غير اساسي للكتابة لكنها مرجع مهم لبناء لبنة قوية للكتابة فهي تثري الفكر بالمفردة وتفتح للعقل طاقة اوسع اما الكتابة فهي موهبة ليس الكل يتقنها وكذلك حالنا حين نلجأ للصمت حتى نتأمل شخصياتنا ولو تأملنا فإننا نجد الشخص الذي يكثر الصمت مختلف حين ينطق ومختلف في دقة ملاحظته ومختلف في إلتقاطه لكل شيء لذا فإن التوازن بين القرآءة والكتابة وبين الصمت والكلام >> مطلب نعم التوازن مطلب مهم في جميع الامور الحياتية وليس فقط للقراءة والكتابة او الصمت والكلام احيانا يكون هناك صامت لعدم قدرته على الرد او لضعفه وقلة فهمه لما يدور حوله وهناك صامت لعلمه بان كلامه سيحدث خلل وهناك صامت لرغبته الخفيه في حدوث تطور في هذا الموضوع الصمت انواع واشكال تعتمد على الصامت لكن الحقيقه ان الصامت عن الحق شيطان اخرس فالصمت احيانا يكون جريمه حتى في حق انفسنا ؛ وبما أن جهات التواصل الآن هي النوافذ الأساسية التي نقرأ بعضنا من خلالها بغض النظر عن صدق ما يُكتب من كذبه المهم أن ما يُكتب كله يدور حول محيطنا وما تتفق عليه مشاعرنا تأتي عليّ لحظات أختار أن أكون فيها قارئة بتأمل ومما لاحظته واتفق عليه الأغلبية إن لم يكن الكل أنّ هناك جناية بلا جانٍ ! هناك جناية ولكن من الجاني الحقيقه ان المجتمع وعاداته وتقاليده واعرافه لها دور كبير كجاني والتربية ودور الاسرة والمدرسة والشارع ايضا لها دور في الجاني والجناية ........ الكل اختار أن يكون دور الضحية حتى أصبح الكل ضحايا بلا مجرمين ! ومن قرأ لهم وبتأمل يجزم أنه لا وفاء لا إخلاص لا أمانة لا ضمير ! ليس هناك إلا صوت واحد "صوت الشاكي" اعتقد لو كان هناك مجال لتعبير بكل شفافيه عن راي او موقف او مشاعر لما كان هذا الصوت وحيدا واحدثك بصدق ان هناك من يصطنع هذه الادوار لتحقيق هدف ورغبة شخصيه. حتى خُيّل إليّ أنه بالإمكان أن يكون هناك جريمة وضحية من العدم ! وتبادر لذهني عدة أسئلة والإجابة تتطلب "إعتراف"! لماذا نعشق دور الضحية كـ كتابة ونكون ألد الأعداء لها في واقعنا ؟ لان واقعنا يرفض او يجرم او ينتقص صاحب هذا الاعتراف في ارض الواقع .......... هل الأصل فينا الميل لأن نكون ضحية ولكن الشر يهزم هذا الدور على أرض الواقع؟ الاصل فينا الاعتراف وابداء راي ولكن الخوف من ردة الفعل على ارض الواقع هي من يجعلنا نرفضها ونبحث عن بديل لها .......... هل نكتب ما نتمنى أن نكون ونمثل ما يُفرض علينا ؟ لحدا كبير نعم ......... هل الخوف من الإعتراف يجعلنا نخضع لدور الضحية ؟ بما ان هناك خوف وخضوع فنحن ضحيه فهي حقيقه وليست دور ................ فمن منا يستطيع أن يقولها بكل جرأة "أنا ظالم"!! انا ... حين اكون ظالم لنفسي وخاضع لمن حولي سواء اشخاص او عادات وتقليد واعراف مجتمع لست مومن بها ولا مقتنع ظالم لنفسي ولمن كان في دائرتي !!!! هذا ما يفترض بنا قوله .......... قرأت كثيرًا ولأقلام شتى ما بين مبدعة وركيكة فصحى وعامية اختلفوا في الأسلوب والطريقة واتفقوا في النتيجة! لان المجتمع واحد ! ..................... ما قرأت لمن كتب عن تجربة كـ إعتراف من جانٍ أنّ له ضحية ! لن الضحيه هي الجاني الاول حين سمحت لنفسها ان تكون ضحية .................. وأخيرًا وليس آخرًا لا تتحدث عن الخذلان بحزن وإنكسار فما الخذلان إلا نتيجة أنت سببها! الخطاء ليس عيبا والتعلم من الخطأ درس للمستقبل وخبره تنقلها لغيرك الخذلان هو ان تجعل ثقتك او طموحك او احلامك تتركز على شخص او طريقة او نمط او ظروف معينه تفقدها مع فقدان هذه الركيزة ......... لو: تأملنا كثيرًا حتمًا ستتغير الكثير من المفاهيم التي نكررها وكأننا لا نعي ولا ندرك فقط نردد ما يردده الآخرين نعم لو تاملنا كثير وفهمنا لتغير الكثير من حالنا فنحن نحب التقليد ونحب التكرار رغم ان لكل شخص قدرات ومتطلبات وظروف تختلف عن الاخر ...... تقبلي مروري بكل ود لطام عضو جديد وهذه اول مشاركه لي ... الميسم معجب بهذا.
|
#93
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
صدقتي يا عزيزتي في جميع ما ذكرتي هناك نماذج رأيتها على قوتها وشدت بأسها لكنها تعشق هذا الدور تحب أن توهم نفسها بإنها ضحية ولا تستطيع التحرر من ذلك وهذا نوع من أنواع الأمراض النفسية التي تصيب بعض الناس تجديها تقدم مئات الأعذار التي تشعرك بعجزها وضعفها قبل أن يحصل الموقف وبالفعل هذا يتنافى مع تعاليم ديننا الإسلامي (المؤمن القوي خيرا وأحب عند الله من المؤمن الضعيف) الميسم لن أخفيك والله على ما أقول شهيد بإني أصبحت أستطيع الفصل بين مشاكلي الخاصة وبين مشاكل أخرى أمر بها مع الوقت ولله الحمد أصبحت أستطيع ترتيب حتى الهموم في داخلي أشعر بإن المشاكل في داخلي تحتاج لإدارة أكثر من أن أهدر وقتي في التفكير بالأشخاص ومقاصدهم أصبحت أضع لحلها رؤوس أقلام 1- 2- 3- وأمضي في طريقي أركز على الهدف فقط ليس في عقلي متسع بإن أتحدث عن مشكلة شخصياً أتعرض لها أو حتى أفكر هل أنا مجني أو مجني عليه أحاول حلها ولا أنثني لها بل أمارس جميع نشاطاتي اليومية بأكملها بلا نقصان في الأخير : خالص شكري وتقديري لشخصك الميسم معجب بهذا.
|
#94
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
أهلًا بك الزنقب بالضبط .. ولأن الكتابة متنوعة نجد من نقرأ له بكل حالاتها الأدبية والمعرفية أو يقتصر على الأدبية ولكنها ما بين المأساة والملهاة يعني الكتابة تضفي لنا حرية لا نملكها في اي أمر مثلما نملكها في الكتابة وهذا ما يجعلني أتعجب ممن يحصرها في دور واحد وهو " الضعف " يبدو دائمًا كـ ضحية ! على الرغم من أن لها نتائج سلبية على الكاتب وعلى من يقرأ لهم باستمرار ليس أسوأ من مشاعر الحزن والكآبه والضعف والضحية على الروح ! أشكر لك حضورك وحياك الله .
|
#95
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
القراءة هي غذاء الروح والحاجة اليها تكون للفائدة والتزود بالمعرفة وكسب لبنة اساسية من مقومات الحياة
بالضبط ... غذاء للروح والفكر بالقراءة يتسع إدراكنا وتتضاعف نسبة فهمنا وقراءة بتأمل تضفي على الفائدة "المتعة" ؛ اختلف معك في المنبع وجفافه القراءة مصدر غير اساسي للكتابة لكنها مرجع مهم لبناء لبنة قوية للكتابة فهي تثري الفكر بالمفردة وتفتح للعقل طاقة اوسع اما الكتابة فهي موهبة ليس الكل يتقنها بالتأكيد .. وأنا لم أقصد أن كل قارئ يستطيع أن يكتب وبالتأكيد الكتابة موهبة ليس الكل يتقنها ولكن حتى الكاتب يحتاج أن يتوقف ليكتفي بالقراءة لأن القرآءة تعتبر محفّز للكتابة من جديد وبحماس أكثر وربما بمفردات أبلغ وبملاحظات أكثر الكتابة موهبة تستمر بالقراءة، لأن القرآءة تدعونا للتأمل وما بعد التأمل احساس يشجعنا أن نكتب لذلك الكتابة باستمرار بدون قراءة لا بد سيضطرنا للتوقف ! أحترم رأيك ولا أقول أن رأيي صح ولكن هذه زاويتي التي أنظر للكتابة والقراءة من خلالها ؛ نعم التوازن مطلب مهم في جميع الامور الحياتية وليس فقط للقراءة والكتابة او الصمت والكلام احيانا يكون هناك صامت لعدم قدرته على الرد او لضعفه وقلة فهمه لما يدور حوله وهناك صامت لعلمه بان كلامه سيحدث خلل وهناك صامت لرغبته الخفية في حدوث تطور في هذا الموضوع الصمت انواع واشكال تعتمد على الصامت لكن الحقيقه ان الصامت عن الحق شيطان اخرس فالصمت احيانا يكون جريمة حتى في حق انفسنا نعم مطلب في كل أمور حياتنا الوسطية هي شعارنا لمن تقيّد بهذا الشعار لا إفراط ولا تفريط ، لا تبسطها كل البسط ولا تجعلها مغلولة ونعم للصمت أنواع ولكن ما سلطت عليه الضوء هنا هو صمت التأمل الذي يقودنا للحكمة ولا يجعلنا ننطق إلا بعلم ودراية أعترف أن القليل يطبقه ولكنه نوع أجده أهم الأنواع لما له من فائدة ربما اختصرت كل أنواع الصمت الإيجابية. ؛ هناك جناية ولكن من الجاني الحقيقه ان المجتمع وعاداته وتقاليده واعرافه لها دور كبير كجاني والتربيه ودور الاسرة والمدرسة والشارع ايضا لها دور في الجاني والجناية نعم ... ولكن عند الإعتراف لا أحد يقول الحقيقة ولا يعترف بها الكل يرى أنه المجني عليه حتى تلاشى الجاني مع أن المجني عليه لا بد أن يكون من المشتركين في بناء ذلك المجتمع ومن المشاركين في تقديس عادات وتقاليد خلّفت مجني عليه ومع ذلك حين يكتب يمثل أنه الجاني وغيره الكثير الكثير يمارسون دور الجاني في الواقع وعلى الورق هم المجني عليهم فقط ! ؛ اعتقد لو كان هناك مجال لتعبير بكل شفافية عن راي او موقف او مشاعر لما كان هذا الصوت وحيدا واحدثك بصدق ان هناك من يصطنع هذه الادوار لتحقيق هدف ورغبة شخصية. ربما ... وربما يكون عشق لدور الضعف هناك من يتلذذ بتمثيل هذه الأدوار رغم أنها تحيط القارئ بهالة من السلبية فكيف بالكاتب ؟! هدف ورغبة من اي نوع ؟ قد تكون رغبة من نفسه ولنفسه شخصيته بُنيت على حب الضعف تمثيله والكتابة عنه وهذا ما يثير العجب صدقًا ! وهل كل من كتب عن دور الضحية يعني أنه مفتقد للوضوح والشفافية ! هناك أدوار أخرى لا تشترط الوضوح والشفافية لمَ لا تتبع أفضل من دور الضحية ! ؛ لان واقعنا يرفض او يجرم او ينتقص صاحب هذا الاعتراف في ارض الواقع إجابة منطقية مع أني من المؤيدين لما يفرضه الواقع الظهور بمظهر الضعيف والضحية ليس في صالحنا وكلما احتوينا ما يؤلمنا كلما أخمدناه داخلنا أكثر أحيانًا تمثيل الضعف والبوح به يؤجج المشاعر داخلنا أكثر ! ؛ الاصل فينا الاعتراف وابداء راي ولكن الخوف من ردة الفعل على ارض الواقع هي من يجعلنا نرفضها ونبحث عن بديل لها على حسب ردة الفعل أن كانت أثارها السلبية أقوى وأغلب إذن رفضها منتهي العقل وعين الصواب والبديل لا مشكلة أن يكون بديل ولكن المشكلة أن يظل على طول الخط هو البديل ! ؛ بما ان هناك خوف وخضوع فنحن ضحيه فهي حقيقه وليست دور وربما كانت دور إن كان خوفًا ناتج من ضعف ! الضعف مرض وليس كل خوف يستحق الخوف وإن كان فعلًا ضحية فهو ضحية نفسه ! ؛ انا ... حين اكون ظالم لنفسي وخاضع لمن حولي سواء اشخاص او عادات وتقليد واعراف مجتمع لست مومن بها ولا مقتنع ظالم لنفسي ولمن كان في دائرتي !!!! هذا ما يفترض بنا قوله أتدري ؟ من السهل أن نعترف بأننا ظلمة في حق أنفسنا على أنفسنا ولكن يصعب علينا الإعتراف حين نكون ظلمة في حق غيرنا ! هذا هو الإعتراف الذي يتطلب حقًا قوة ! ومن أجل ذلك قلت أن الأغلبية يحبون تمثيل دور الضحية لأن الإعتراف بأنهم جناة يتطلب الكثير من الجرأة من منا يستطيع قول أنا ظالم لحق فلان ؟! على فكرة قولنا أنا ظالم بحق نفسي برأيي فيها نصرة للنفس او انتصار ولكن بشكل آخر هذا رأيي ربما يكون صح أو خطأ الله أعلم . ؛ لكن الضحية هي الجاني الاول حين سمحت لنفسها ان تكون ضحية نعم ... ضحية نفسها ولكن هذا لا يمنع أن يكون لها في الخفاء ضحية من حق نفسها عليها أن تعترف بها ! أرأيت لا زلنا ندور في مصلحة الأنا ! ؛ الخطأ ليس عيبا والتعلم من الخطأ درس للمستقبل وخبره تنقلها لغيرك الخذلان هو ان تجعل ثقتك او طموحك او احلامك تتركز على شخص او طريقة او نمط او ظروف معينه تفقدها مع فقدان هذه الركيزة بالضبط .. ليس منا من لا يخطئ ! وأتفق معك في كل ما ذكرته وهذا يؤكد لنا أن الخذلان أنت من يتحكم به وما هو إلا نتيجة أنت سببها ! ؛ حياك الله أخ لطام وأهلًا بك بيننا ولـ موضوعي الشرف أن تكون أولى بداياتك هنا سعدت بالحوار معك وأشكرك جدًا على التواجد
|
#96
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
بكل صدق أني كنت أظن فيك ما قلتيه وأنك أهلًا له وخير من يمثله كنت ألمس هذه الشخصية من خلال أحرفك وحتى من خلال بعض المواقف التي تحدث وإن كانت بسيطة ومتواضعة ولكن من يتغلب على الشيء البسيط فتغلبه على الأكبر أولى تعجبني جوانب كثيرة في شخصيتك التي ظهرت لنا هنا والله ليست مجاملة بل معرفة سنوات تمكننا من أخذ بعض الإنطباع أحرفنا هنا ومهما حاولنا أن نخبئ بعضًا منا خلفها إلا وتأتي مواقف تكشفها وتسلط الضوء عليها من كل قلبي أهنيك وأتمنى لك التوفيق الروح الجميلة والفكر الراقي يستطيع صاحبها الوصول لهدفه مهما كان بعيدًا وطُرقه وعرة إلا ويصل أهلًا بك اللطيفة تحياتي وتقديري لك دمتِ بود
|
#97
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
ماما
الميسم نحتاج الخلاصة من خلال افكارك في الموضوع ومن بعد ذلك ا لردود\\ النتائج النهائية // ومدى تاثير الردود\\ هل تم الاستفادة منها ///// مجرد استطلاع شخصي وما هي الخلاصة اريدها على طبق من ذهب
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |