العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#61
|
||||
|
||||
بصراحه العنوان يضيق الصدر .. وفكونا من تزيين الحرام للشباب بالطرق الملفوفه .
الهرم اسمح لي اسوء موضوع قراته لك.واذا ودك نحذفه ماعندي مانع . الله يهديك .
|
#62
|
||||
|
||||
مقطع يحاكي واقع موضوعك
فهناك برميل<<الموضوع وهناك هرم و اعضاء حنشل دعابه دعابه
|
#63
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
أضحك الله سنك يا شايب بصراحة يعجبني الأكل الهندي بشكل عام و الباكستاني تحديدًا مع إني كل ما آكله أندم لأنه حار جدًا و بهاراته كثيرة و أبقى بعد أكله كم يوم ما أحس بطعم الأكل العربي اللي بدون توابل
|
#64
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
من اجل ذلك يحزنناأشدالحزن حال المسلم ونريدله ان يطلب الاشرف والازكي( وحشى الله ان نزكي نفوسنا)...فهل نلام على ذلك؟....وعليه فإننانذكرالمسلم بان الحياء أمارة صادقة على طبيعة الإنسان! فهو يكشف عن قيمة إيمانه ومقدار أدبه. وعندما ترى الرجل يتحرج من فعل ما لا ينبغى ?أو ترى حُمرة الخجل تصبغ وجهه إذابدر منه مالايليق ? فاعلم أنه حى الضمير? نقى المعدن ?زكى العنصر ? وإذا رأيت الشخص صفيقا بليد الشعور ?لايبالى مايأخذ أو يترك ? فهوامرؤ لا خير فيه ?وليس له من الحياء وازع يعصمه عن اقتراف الآثام وارتكاب الدنايا. .وقد وصى الإسلام أبناءه بالحياء ? وجعل هذا الخلق السامى أبرز ما يتميز به الإسلام من فضائل.قال رسول الله صلىالله عليه وسلم :“ إن لكل دين خلقا ? وخلق الإسلام الحياء”.كانت الصرامة ملحوظة فى تعاليم اليهودية على عهد موسى عليه السلام ? وكانت السماحةملحوظة فى تعاليم المسيحية على عهد عيسى عليه السلام.. وقد تميز الإسلام بالحياء ? والأديان كلها تأمر بالفضائل جملة ? وتحاسب عليها جملة.وقد أراد النبى الكريم أن يجعل من حساسية المسلم بما فى الفضيلة من خير ? وبما فى الرذيلةمن شر أساسا يدفعه إلى الاستمساك بالأولى ? والاشمئزاز من الأخرى. حياء من ترك الخير ومن فعل الشر ? بغض النظر عن الثواب والعقاب ? كما قال ابن القيم: هب البعث لم تأتنا رسله-- وجاحمة النار لم تضرم أليس من الواجب المستحق-- حياء العباد من المنعم ؟؟ وكان النبى صلى الله عليه وسلم أرق الناس طبعا ? وأنبلهم سيرة ? وأعمقهم شعورا بالواجب ?ونفورا من الحرام.عن أبى سعيد الخدرى: “ كان رسول الله أشد حياء من العذراء فى خدرها ? وكان إذا رأى شيئايكرهه عرفناه فى وجهه. “إن الإيمان صلة كريمة بين العباد وربهم ? ومن حق هذه الصلة ? بل أثرها الأول تزكية النفوس ? وتقويم الأخلاق ? وتهذيب الأعمال. ولن يتم ذلك إلاإذا تأسست فى النفس عاطفة حية ? تترفع بها أبدا عن الخطايا ? وتستشعر الغضاضة من سفاسف الأمور. أما الإلمام بالمحاقر دون تورع ? والوقوع فى الصغائر دون اكتراث ? فذلك دلالة فقدان النفس لحيائها ? ثم فقدانها لإيمانها : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “ الحياء والإيمان قرناء جميعا ? فإذا رفع أحدهما رفع الآخر”. وعلة ذلك أن المرءحينما يفقد حياءه يتدرج من سيئ إلى أسوأ ? ويهبط من رذيلة إلى أرذل ? ولا يزال يهوى حتى ينحدرإلى الدرك الأسفل. وقد روى عن رسول الله حديث يكشف عن مراحل هذا السقوط ? الذى يبتدئ بضياع الحياء وينتهى بشر العواقب : “ إن الله عزوجل إذا أراد أن يُهلك عبدا نزع منه الحياء ? فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا مقيتا ممقتا ? فإذالم تلقه إلا مقيتا ممقتا نزعت منه الأمانة ? فإذا نزعت منه الأمانة لم تلقه إلا خائنا مخونا ? فإذا لم تلقه إلا خائنا مخونا ? نزعت منه الرحمة ? فإذا نزعت منه الرحمة لم تلقه إلا رجيما مُلعنا ? فإذا لم تلقه إلا رجيما مُلعنا نزعت منه ربقة الإسلام “ . وهذاترتيب دقيق فى وصفه لأمراض النفوس وتتبعه لأطوارها ? وكيف تُسلم كل مرحلة خبيثة إلى أخرى أشد نكرا ?فإن الرجل إذا مزق الحجاب عن وجهه ? ولم يتهيب على عمله حسابا ? ولم يخش فى سلوكه لومة لائم ? مد يد الأذى للناس ? وطغى على كل من يقع فى سلطانه ? ومثل هذا الشخص الشرس لن يجد قلبا يعطف عليه ? بل إنه يغرس الضغائن فى القلوب وينميها ويوم يبلغ امرؤ هذا الحضيض فقد أفلت من قيود الدين وانخلع من ربقة الإسلام . وللحياء مواضع يستحب فيها ? فالحياء فى الكلام يتطلب من المسلم أن يطهر فمه من الفحش ? وأن ينزه لسانه عن العيب ?وأن يخجل من ذكر العورات ? فإن من سوء الأدب أن تفلت الألفاظ البذيئة من المرء غير عابئ بمواقعها وآثارها . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “ الحياء من الإيمان والإيمان من الجنة.والبذاء من الجفاء والجفاء فى النار”وقال: “ إن الله يبغض البليغ من الرجال ? الذى يتخلل بلسانه كما تتخلل البقرة“ . وسر هذا البغض أن أخبار هؤلاءلا تخلو من التزيد ? وأحوالهم لا تخلص من الرياء ? واستئثارهم بالمجالس متنفس لعلل خلقية كان الحياء علاجها الشافى لو أنهم استمسكوا به ولذلك جاء فى بعض الآثار أن العى أفضل من هذاالإفصاح ? وهو عى اللسان لا عى القلب ومن الحياء أن يخجل الإنسان من أن يُؤثر عنه سوء ? وأن يحرص على بقاء سمعته نقية من الشوائب ? بعيدة عن الإشاعات السيئة ولذلك أمر رسول الله من لوثته قاذورات المعاصى أن يتوارى عن الأعين . وعندما رآه بعض أصحابه مع زوجته فى ناحية من المسجد استوقفهم ليُنبئهم بأنه ليس مع امرأة غريبة عنه . والفارق واضح بين من يطلب بعمله السمعة ? ومن يذود عن سمعته ظنون العباد. واتقاء المسلم للناس لا يعنى النفاق بإبطان القبيح وإظهار الحسن. كلا ? بل المراد عدم الجهر بالقبائح والاستحياء من مقارفتها علانية . فإن الرجل الذى يخجل من الظهور برذيلة لا تزال فيه بقية من خير ? والرجل الذى يطلب الظهور بالفضيلة لا تزال فيه بقية من شر.. على أن الإنسان ينبغى أن يخجل من نفسه كما يخجل من الناس ? فإذا كره أن يروه على نقيصة فليكره أن يرى نفسه على مثلها ? إلا إذا حسب نفسه أحقر من أن يُستحى منها. وقد قيل: من عمل فى السر عملا يستحى منه فى العلانية فليس لنفسه عنده قدر. ومن ثم كان لزاما على المسلم أن يبتعد عن الدنايا ? ما ظهر منها وما بطن ? سواء خلا بنفسه أو برز إلى الناس . وفى الأثر: “ ما أحببت أن تسمعه أذناك فأته ? وما كرهت أن تسمعه أذناك فاجتنبه”. إن الحياء ملاك الخير ? وهو عنصر النبل في كل عمل يشوبه ? قال رسول الله “ما كان الفحش فى شيء ألا شانه ? وما كان الحياء فى شيء إلا زانه “ . فلو تجسم الحياء لكان رمز الصلاح والإصلاح :عن عائشة أن رسول الله قال لها: “ لو كان الحياء رجلا لكان رجلا صالحا ? ولو كان الفحش رجلالكان رجلا سوءا..... وفى الحديث كذلك: “ اللهم لا يدركنى زمان لا يتبع فيه العليم ? ولا يستحيا فيه الحليم “ . وعن عبد الله بن يسر: لقد سمعت حديثا منذ زمان: “ إذا كنت فى قوم فتصفحت وجوههم فلم تر فيهم رجلايهاب فى الله عز وجل ? فاعلم أن الأمر قد رق !! “ . وليس الحياء جبنا ? فإن الرجل الخجول قديفضل أن يريق دمه على أن يريق ماء وجهه ? وتلك هى الشجاعة فى أعلى صورها . قد يكون فى الحياء شيء من التخوف ? بيد أنه تخوف الرجل الفاضل على مكارمه ومحامده أن تذهب ببهائهاالأوضاع المحرجةوالحياء فى أسمى منازله وأكرمها يكون من الله عز وجل ?فنحن نطعم من خيره ونتنفس فى جوه وندرج على أرضه ? ونستظل بسمائه. والإنسان بإزاء النعمةالصغيرة من مثله يخزى أن يقدم إلى صاحبها إساءة ? فكيف لا يوجل الناس من الإساءة إلى ربهم ?الذى تغمرهم آلاؤه من المهد إلى اللحد ? والى ما بعد ذلك من خلود طويل ؟ إن حق الله على عباده عظيم ? ولو قدروه حق قدره لسارعوا إلى الخيرات يفعلونها من تلقاء أنفسهم ? ولباعدوا عن السيئات خجلا من مقابلة الخير المحض ? بالجهود والخسة . عن ابن مسعود:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “ استحيوا من الله حق الحياء ? قلنا:إنانستحيى من الله يا رسول الله والحمدلله قال:ليس ذلك . . الاستحياء من الله حق الحياء: أن تحفظ الرأس وما وعى ? والبطن وماحوى ? وتذكر الموت والبلى.. ومن أراد ترك زينة الحياة الدنيا ? وآثر الآخرة على الأولى ? فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء “ . وهذه العظة ? ويقال إنها لابن مسعود ? تستوعب كثيرا من آداب الإسلام ومناهج الفضيلة ? فإن على المسلم تنزيه لسانه أن يخوض فى باطل ? وبصره أن يرمُق عورة أو ينظر شهوة ? وأذنه أن تسترق سرا أو تستكشف خبئا. وعليه أن يفطم بطنه عن الحرام ? ويقنعه بالطيِّب الميسور. ثم عليه أن يصرف أوقاته فى مرضاة الله ? وإيثار ما لديه من ثواب ?فلا تستخفه نزوات العيش ومتعة الخادعة . فإن فعل ذلك عن شعور بأن الله يرقبه ? ونفور من اقتراف تفريط فى جنب الله فقد استحيا من الله حق الحياء.....والله من وراءالقصد....
|
#65
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
نعم....أو يمكنناالقول..وكماقال احدهم( ثورة تجاوزت كل الحدود).......... يعيش العالم اليوم ثورة جنسية طاغية ، تجاوزت كل الحدود والقيود ، مما جعل القضية تطرح على أنها أبرز إحدي القضايا وأشدها أثراً وخطراً على الكيان البشري برمته يقول جورج بالوشي هورفت فى كتابه : ( الثورة الجنسية ) : والآن ، وبعد أن كادت أذهاننا تكف عن الخوف من الخطر الذري ، ووجود ( عنصر السترونسيوم 90 المشع ) فى عظامنا وعظام أطفالنا ، لايفتقر العالم إلى عناصر بشرية تقلق للأهمية المتزايدة التى يكتسبها الجنس فى حياتنا اليومية وتشعر بالخطر إذ تري موجة العري وغارات الجنس لاتنقطع ينشغل هؤلاء الناس انشغالاً جاداً بالقوة الهائلة التى يمكن أن تصل إليها الحاجة الجنسية إذا لم يحدها الخوف من الجحيم ، أو الأمراض السارية ، والحمل وفى رأيهم أن أطناناً من القنابل الجنسية تتفجر كل يوم ، ويترتب عليها آثار تدعو إلى القلق ، قد لايجعل أطفالنا وحوشاً أخلاقية فحسب بل قد تشوه مجتمعات بأسره وكتب جيمس رستون James Restone فى مجلة New York Times : إن خطر الطاقة الجنسية قد يكون فى نهاية الأمر أكبر من خطر الطاقة الذرية ويلفت المؤرخ Arnold Toynbee النظر إلى أن سيطرة الجنس يمكن أن تؤدي إلى تدهور الحضارات وهذا ما أكده الإسلام من قبل ، حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : وما تشيع الفاحشة فى قوم قط إلا عمهم الله بالبلاء تشهد أمريكا وأوربا وغيرهما من بلاد العالم منذ سنوات قريبة جنوناً جنسياً محموماً ، سواء في عالم الأزياء والتجميل أو في عالم الكتب والأفلام ، أو في عالم الواقع على كل صعيد حتي غداً الجنس الشغل الشاغل لمعظم أفراد المجموعة البشرية ، بل أضحت ممارسته والإغراق فيه الحياة وقمة الأمنيات لدي كثير من الناس الجنس والعلاقات الجنسية فى ضوء الشريعة الإسلامية فلم يعد الجنس تلك العلاقة الحسية القائمة بين زوجين أثنين ، أو حتي بين شخصين لا يربطهما عقد شرعي أو قانوني ، بل أضحي عالماً واسعاً بكل ما فيه من فنون ووسائل ومثيرات ؟؟؟ غداً الجنس كالطعام مختلفة ألوانه متعددة توابله ومقبلاته ، لايخضع لذوق أو مزاج أو قاعدة ، فضلا عن تحرر من كل عرف أو قيد يستحيل اليوم السير فى أي مدينة كبيرة دون التعرض ( للقصف الجنسي ) الحقيقي ؛ إعلانات من كل حجم ، وأغلفة مصورة أفلام سينمائية صور معروضة فى مداخل علب الليل ، والآف من الفتيات والنساء يرتدين ثياباً كان يمكن ان توصف بقلة الحشمة منذ أمد قريب ؟ إن اللواط والسحاق والممارسات الجماعية للجنس والزواج التجريبي أو الحب السابق للزواج وإن نوادي الشذوذ ونوادي العراة وعلب الليل ، وإن المجلات الماجنة والأفلام الجنسية والصور الخليعة إلخ ، كل هذه وغيرها باتت السمة المميزة للمجتمعات البشرية فى شتي أنحاء الأرض لاشك أن هذه الثورة الجنسية المحمومة التى بدأت طلائعها منذ سنوات كانت حصاد أوضاع وقيم عقائدية وفكرية وأخلاقية معينة ولم تكن هذه الظاهرة وليدة الصدفة أبداً وإنما إشباعاته العضوية الغريزية دون أن يتمكن من تحقيق هذه الإشبعات فى نيسان April 1964 أثيرت ضجة كبري عندما وجه ( 140 ) من الأطباء المرموقين السويديين مذكرة إلى الملك والبرلمان السويدي يطلبون فيها اتخاذ اجراءات عاجلة للحد من الفوضي الجنسية التى تهدد حقاً حيوية الأمة وصحتها وطالب الأطباء أن تسن قوانين صارمة ضد الإنحلال الجنسي وفي أيار Mai من العام نفسه قامت أكثر من ( 2000 ) إمرأة إنجليزية بحملة لتنظيف موجات الإذاعة وشاشات التلفزيون من الوحل الذي يلطخها من خلال ما تشيعة من الجنس الرخيص وفي سنه 1962 صرح الرئيس جون كينيدي بأن مستقبل أمريكا فى خطر ، لأن شبابها مائع منحل غارق فى الشهوات لايقدر المسؤولية الملقاه على عاتقة وإن من بين كل سبعة شبان يتقدمون للتجنيد يوجه سته غير صالحين لأن الشهوات التى غرقوا فيها أفسدت لياقتهم الطبية والنفسية الجنس والعلاقات الجنسية في ضوء الشريعة الإسلامية : إن تصحيح الواقع الاجتماعي والأخلاقي لايتحقق بمجرد استهجان القبيح واستنكاره وإنما بتقويم المجتمع وبنائه فى كافة مرافقة وشؤونه وفق نظام أخلاقي متناسق الأخلاق والجنس : للأخلاق فى نظر الماديين مفاهيم غريبة لاتتفق مع ما تعارف عليه الناس ومع ما جاءت به الأديان بل حتي مع الحس والذوق الفطريين تعتبر المذاهب المادية جمعاء الجنس عملية ( بيولوجية ) بحته لا علاقة لها بالأخلاق ، كما تعتبر أن السياسة هي سياسة بحته كذلك ولا علاقة لها بالأخلاق يقول دوركهايم : إن الأخلاقيين يتخذون واجبات المرء نحو نفسه أساساً للأخلاق وكذا الأمر فيما يتعلق بالدين ، فإن الناس يرون أنه وليد الخواطر التى تثيرها القوي الطبيعية الكبري أو بعض الشخصيات الفذة ( يعني الرسل ) لدي الإنسان ، ولكن ليس من الممكن تطبيق هذه الطريقة على هذه الظواهر الاجتماعية اللهم إلا إذا أردنا تشوية الطبيعة [ قواعد المنهج في علم الاجتماع ] ويقول فرويد : إن الإنسان لايحقق ذاته بغير الاشباع الجنسي وكل قيد من دين أو أخلاق أو مجتمع أو تقاليد هو قيد باطل أو مدمر لطاقة الإنسان وهو كبت غير مشروع وجاء فى بروتوكولات حكماء صهيون : protocoles des sages de sion يجب أن نعمل لتنهار الأخلاق فى كل مكان فتسهل سيطرتن إن فرويد منا وسيظل يعرض العلاقات الجنسية فى ضوء الشمس لكي لا يبقي في نظر الشباب شيء مقدس ، ويصبح همة الأكبر هو إرواء غرائزة الجنسية وعندئذ تنهار أخلاقه وجاء فيها أيضاً : لقد رتبنا نجاح دارون وماركس ونيتشة بالترويج لآرائهم ، وإن الأثر الهدام للأخلاق الذى تنشئة علومهم فى الفكر اليهودي واضح لنا بكل تأكيد تقوم الفلسفة الأخلاقية فى الإسلام على أساس توفيق تصريف الغرائز ، كل الغرائز وتنظيم العلائق والتصرفات كل العلائق والتصرفات البشرية وفق تصور الإسلام العقيدي ووفق النظام المنبثق عن هذا التصور إنه الإطار الذى يعمل على تقنين جميع شؤون الحياة الإجتماعية منها والإقتصادية والسياسية ، الفردية منها والجماعية وفق أسس أخلاقية ليكون التعامل بها ، وليكون الأثر الناتج عنها أخلاقي الجنس والعلاقات الجنسية فى ضوء الشريعة الإسلامية : والإسلام حين يضع للغريزة ضوابط أخلاقية معينة فإنما يفعل ذلك فى ضوء تقديره لطبيعة الكائن البشري ولطبيعة احتياجاته العضوية والنفسية ، ولطبيعة متطلباته الروحية والبدنية ، تماماً كما يفعل بالنسبة لغرائزه الأخري النظرية الجنسية فى الإسلام : ينظر الإسلام إلى الإنسان نظرة شاملة ، ينظر إليه جسماً وعقلاً وروحاً ، وذلك من خلال تكوينه الفطري، ثم هو ينظم حياته ويعالجه على أساس هذه النظرة فالإسلام لم ينظر إلى الإنسان نظرة مادية لاتتعدي هيكله الجسدي ومتطلباته الغريزية شأن المذاهب المادية في حين لم يحرمه حقوقه البدنية وحاجاته العضوية لم يكن الإسلام إيبيقورياً Epicurien فى إطلاق الغرائز والشهوات من غير تنظيم ولا تكييف ، ولم يكن كذلك رواقياً Stoicien فى فرض المثاليات وإعدام المتطلبات الحسية في الإنسان (*) والإسلام بناء على تصوره لطبيعة الإنسان ولاحتياجاته الفطرية ولضرورة تحقق التوازن فى إشباعاته النفسية والحسية يعتبر الغريزة الجنسية إحدي الطاقات الفطرية فى تركيب الإنسان التى يجب أن يتم تصريفها والانتفاع بها فى إطار الدور المحدد لها شأنها فى ذلك شأن سائر الغرائز الأخري ولاشك أن استخراج هذه الطاقة من جسم الإنسان أمر ضروري جداً ، وبالعكس فإن اختزانها فيه مضر جداً وغير طبيعي ولكن بشرط الانتفاع بها وتحقيق مقاصدها الإنسانية وحين يعترف الإسلام بوجود الطاقة الجنسية فى الكائن البشري ، فإنه يحدد لهذا الكائن الطريق السليم لتصريف هذه الطاقة وهو طريق الزواج الذى يعتبر الطريق الأوحد المؤدي إلى الإشباع الجنسي للفرد من غير إضرار بالمجتمع ويتصور الإسلام وجود علاقة بين الرجل والمرأة على أنها الشيء الطبيعي الذى ينبغي أن يكون فهو يقر بأن الله قد جعل فى قلب كل منهما هوي للآخر وميلاً إليه ولكنه يذكرهما بأنهما يلتقيان لهدف هو حفظ النوع وتلك حقيقة لانحسبها موضع جدال فمن المسلم به لدي العلم أن للوظيفة الجنسية هدفاً معلوماً ، وليست هي هدفاً بذاته فيقول القرآن الكريم : نساؤكم حرث لكم [ سورة البقرة الآية 223 ] فيحدد بذلك هدف العلاقة بين الجنسين بتلك الصور الموحية وربما خطر فى فكر سائل أن يقول : إن هدف الحياة من هذه الشهوة يتحقق سواء تيقظ إليه الفرد او كان غارقاً فى الشهوة العمياء فما الفرق إذن بين هذا وذاك ولكن الحقيقة أن هناك فارقاً هائلاً بين النظرتين فى واقع الشعور فحين يؤمن الإنسان بأن للعمل الغريزي هدفاً أسمي منه وليس هو هدفاً فى ذاته ، يخفف سلطان الشهوة الطاغية فى شعوره ، فلا يتخذ تلك الصورة الجامحة التى تعذب الحس أكثر مما تتيح له المتعة والارتياح وليس معني ذلك أنه يقلل من لذتها الجسدية ، ولكنه على التحقيق يمنع الإسراف الذى لايقف عند الحد المأمون ففي حدود الأسرة وفى نطاق الزوجية يتيح الإسلام للطاقة الجنسية مجالها الطبيعي المعقول ، ولكنه لايتيح لها المجال فى الشارع خلسة أو علانية ، وهو يري ببصيرته كيف تنحل الأمم وتسقط حين تترك أفرادها يتهاون فى الرذيلة دون أن تأخذ بحجزهم وتمنعهم من الإنحدار ويقول الدكتور فريدريك كاهن Frederic kahn إن الزواج هو الطريق الصحيح لتصريف الطاقة الجنسية وهو الحل الأوحد الجذري للمشكلة الجنسية ويقول فى كتابه ( حياتنا الجنسية ) : كان البشر فىالماضي يتزوجون فى سن مبكرة ، وكان ذلك حلا صحيحاً للمشكلة الجنسية أما اليوم فقد أخذ سن الزواج يتأخر ، كما أن هناك أشخاصاً لا يتوانون عن تبديل خواتم الخطبة مراراً عديدة فالحكومات الجديرة ، لأنها تكتشف بذلك أعظم حل لمشكلة الجنس فى عصرنا هذ والإسلام حينما يعتبر الزواج الطريق الفطري الذى يحقق للطاقة الجنسية هدفها الإنساني ، فضلاً عن تحقيقه اللذة الآتية منها ، فإنه يتوجه بقوة للحض على الزواج وتسهيلة وتيسير أسبابه وإلى أن تتهيأ للشباب فرص الزواج وأسبابه ، فإن الإسلام يدعو إلى الاستعفاف ، وهو علاج مقبول وطبيعي فى مجتمع لايترك الإنسان فريسة للقصف الغريزي المدمر ، كما هو مشاهد اليوم فى المجتمعات البشرية كافة يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ، فإنه أغض للبصر ، وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء [ رواه البخاري ] ويقول عليه الصلاة والسلام : إذا تزوج العبد فقد استكمل نصف دينه ، فليتق الله فى النصف الباقي [ رواه البيهقي ] الجنس والعلاقات الجنسية في ضوء الشريعة الإسلامية : ويقول صلى الله عليه وسلم : ثلاث حق على الله عونهم : المجاهد فى سبيل الله ، والمكاتب الذى يريد الآداء ، والناكح الذى يريد العفاف [ رواه الترمذي ] وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : من كان موسراً لأن ينكح ثم لم ينكح فليس مني [ رواه الطبراني ] الموقف الإسلامي من العلاقات الجنسية يعطي الإسلام توجيهات عملية مفيدة فى جميع شؤن الحياة بما في ذلك العلاقات الجنسية البشرية (*) فالزواج هو القناة الوحيدة التى يسمح فيها بالعلاقة الجنسية بين الجنسين والعلاقات الجنسية محرمة تماما خارج إطار عقد الزوجية وتستوجب عقوبة دنيوية وعقوبة أخروية ويشدد الإسلام على الوقاية من الجرائم الإجتماعية وكذلك الأمر بالنسبة للظروف والعوامل التى تساعد على انتشار هذه الجرائم ، وتنص الشريعة الإسلامية على عقوبات شديدة ضد جرائم الجنس كالزنا واللواط والاغتصاب التي ينظر إليها مخالفة للشرائع المتعلقة بالمجتمع والعائلة يقول الله تعالي : الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائه جلدة ولا تاخذكم بهما رأفة فى دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ، وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين [ سورة النور : 2 ] ويقول تعالي : ولاتقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلاً [ سورة الإسراء : 32 ] ويشدد قانون العقوبات الإسلامي على استقرار وأمن العائلة والحياة الاجتماعية على حساب الحرية الفردية غير المحدودة ويعتمد فى ذلك على التوجيهات والحكمة الإلهية التى تعتبر أحسن طريق لإيجاد المجتمع والآمن والسليم ومن أهم معالم الإسلام التى أسسها النبي صلي الله عليه وسلم أنه جعل الطهارة نصف الإيمان ولا غرابة أن يستوجب القرآن الكريم الغسل بعد الحيض والنفاس والاحتلام والجماع بين الزوجين ينظر الاسلام الى العلاقة الجنسية بين الزوجين على أنها لاتهدف الى التناسل فقط ،بل هي استمتاع فيزيائي وإشباع غريزي والاسلام وصف الزوجين وشبه كلاً منهما بأنه لباس للآخر يقول الله تعالي : أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم ، هن لباس لكم وانتم لباس لهن [ سورة البقرة : 187 ] ترتيبات الزواج في الإسلام : يقول الله تعالي : يا أيها الناس أتقوا ربكم الذى خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيراً ونساء واتقوا الله الذى تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً [ سورة النساء : 1 ] ويقول الله تعالي : حرمت عليكم امهاتكم وبناتكم واخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الاخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللائي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفوراً رحيماً [ سورة النساء : 23 ] الزواج فى الإسلام هو الحجر الأساس فى بناء العائلة وهو بالتالي أساس استقرار المجتمع والزواج نفسه هو عقد شرعي قانوني بين المرأة والرجل يتعاهدان فيه على الحياة المشتركة وفقاً للشريعة التى يؤمنون بها وعليهم أن يتذكروا دائما واجبهم نحو الله تعالي وواجبات وحقوق كل منهما تجاه الآخر ينظر غير المسلمين إلى الطريقة التى يختار فيها المسلم زوجته على أنها طريقة عتيقة وبما أن الإسلام يؤكد على العفة والحياء فمن الطبيعي أن لاتكون هناك أية ضرورة للاختلاط الاجتماعي بين الجنسين ، وخاصة كما فى الصورة التى يراها غير المسلمين على أنها طبيعية وليس هناك أية صورة من ضرب المواعيد واللقاءات الخاصة المعتادة عند غير المسلمين قبل عقد الزواج وإن السلوك الجنسي وجميع الأفعال الجنسية ومقدماتها ليست مشروعة إلا تحت مظلة الزواج الشرعي وعلي هذا لايجوز أن تجري أية اختبارات جنسية قبل الزواج والاخلاص والعفه من الجواهر الأساسية فى الحياة الزوجية لكل من الرجل والمرأة الحق الكامل فى التعبير الحر عن الرغبة والرضا بالزواج من الطرف الآخر، وكل زواج بالقهر والضغط على أحد الطرفين دون أقتناع أو الرضا هو أمر مخالف لجميع تعاليم الإسلام)....والله من وراءالقصد..........
|
#66
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
وشهالمزح الرقيق هههههههههههههههههههه
|
#67
|
||||
|
||||
ارجوكم افهموا االموضوع وانظرو له من زاوية مُتعقلة من قال بالتعميم هنا هداك الله
|
#68
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
لله درك على هذا الفهم الراقي تركت جميع اهداف القصة وتاقت نفسك الى اللهو والمجون ولم ترى غيرها اتمنى منك إالقاء المواعظ هنا وسأكون اول الحاظرين ثم لتوجة الى الشام لإلقائها هناك هذا الرد على حسب فهمك
|
#69
|
|||
|
|||
لعنت سلسفيل الشيوخ الدعاة ، موالزانية اللي ردتك للصواب ، هم اصحابك ضحكوا عليك ، لكن : تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، رب ضارة نافعة . انتظر ان تعتذر للدعاة يا هذا حتى يكتمل صلاحك
|
#70
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الغالي واضح جدآ ان الجهاز عندك يقلب الحروف او انك تقراء من تحت او استعجلت بحكم ثقافتك الكبيرة وقراءت الموضوع من اليسار لليمين بحكم تعليمك الانجليزي تواضع وارجع اقراء الموضوع قراءة عربية واعية لتفهمة او استعن بمعلم لفك رموز كتاباتي انصك لا تدخل موضوع اكبر منك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |