العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
بإختصار في عالمنا الافتراضي الحرص على كسب الاخرين ولو على حساب خسارة نفسك فمنهم من يكون له اكثر من حساب حساب بنت، حساب ولد، حساب محترم، حساب قليل ادب، حساب ديني، حساب ليبرالي .. وهلم جر وفي كل حساب يحرص على جمع اكثر صداقات ومعارف لان الهدف من دخول هذا العالم سد الفراغ الذي يعيشه وربما اشباع رغباته ، تتعدد الاسباب ويبقى تائهالى ان يريد الله به خير فمن اجرم في حق نفسه واهله وزوجته وابنائه ومجتمعه واصبح مرفوض في حقيقته استعار الاسم واجتهد لرسم الصورة التي عجز عن تحقيقها في واقعه لانه يعلم ان هذا هو الطريق الصحيح الذي يكسب نفسه ابتداءً ومن ثم من حوله ولكنه عجز لسبب او لآخر عن ان يكون هذا الفرد المثالي الذي يعطي ويضحي ويعين ويدخل السرور في قلوب من حوله .. المثالية وتقمص دورها شيئاً جميل ولو كان مجرد تمثيل فمن عجز ان يكون بار بوالديه او بار بزوجته وابنائه وووالخ لسنا بحاجة لنقل هذه الصورة الممقوتة لهذا العالم الافتراضي لعله وهو يعيش الدور ويرى محبة وتأييد العالم له يصلح حاله ويكون سبيل تطبيقه في الواقع .. حفظك الله اختي الميسم. دائماً مميزة.
|
#12
|
|||
|
|||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
يفضل الكثير عدم المخاطرة والبقاء في الجانب الآمن ومنطقة الراحه الخاصه بهم
لذا تجدهم يلعبون دور الضحية حتى لا يقومون بشيء يشكل تهديد لهم، لكنهم لا يعلمون بأن هذا هو التهديد الاكثر لحياتهم. تجد من صفاتهم الدخول بسهولة في المجادلات، ويعتبر كل جدال عبارة عن حرب يجب الفوز بها، لذا تجده تحت قصف شبه دائم من قبل الآخرين. الميسم معجب بهذا.
|
#14
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
|
#15
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
حياك الله متى عدت وجزاك الله خيرًا على التذكير
|
#16
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
اللهم صلّ وسلّم عليه كل هديه خير وبركة لنا أسأل الله أن يوفقنا إلى العمل به. أتفق معكِ في كل ما ذكرت ولكن ليس دائمًا نحن بحاجة لمساحة من الحرية حتى نقول رأينا بكل صراحة وراء أسم مستعار هناك وجهات نظر نقولها هنا وفي واقعنا لا مشكلة ما خلفها هل هو الأسم الصريح أم المستعار لأن هناك اعترافات بيننا وبين أنفسنا نحن الأهم من غيرنا ومن مصلحتنا أن نصارح أنفسنا بها لأنه لو تفكرنا لا يعقل أن نكون نحن الضحية على طول الخط وغيرنا الجاني ! أحيانًا أقول نحن نخشى التغيير فنسلك ما يسلكه الآخرين ! بالنسبة للناصح حتى وإن لم يكن يطبق ما يقوله على نفسه أقلها أننا سنستفيد منه وإن كان هناك خاسر فهو الوحيد الخاسر نحن علينا أن نأخذ ما ينفعنا وبالنسبة للمثالي تكشفه المواقف لأن من يدّعي ليس كمن كان الطبع أصل متأصل فيه ! بالتأكيد ريما لا أحد مجبور هنا على اي شيء لكن هناك آراء تتطلب الوقوف عندها طالما أنها طُرحت وعلى الملأ وطالما هناك رأي مختلف لا بد من توضيحه فنحن مجبورين ولسنا ملائكة نحن هنا لسنا بمعزل عن مشاعرنا ولو اتبعنا ما تقولين هنا إذن نحن سنلغي ما يعتمد عليه الحوار لسنا الآت ننسخ ونلصق لا بد أن يكون للفعل أمامنا ردة فعل غير خاضعة لقانون ثابت ورحابة الصدر يحددها طرف للآخر وأعني بذلك عندما يكون الحوار خال من الاستفزاز هنا لا مشكلة في أن نتقبل الحوار برحابة صدر. ردود أفعالنا المسؤول عنها الفعل الصادر ناحيتنا بغض النظر عن الإعتراف هل نحن ضحية أم جناة المهم أنها تدور في إطار الفعل "الطبيعي" شكرً لتواجدك ... وحيّاك ريما riiima معجب بهذا.
|
#17
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
تعجبني نظرتك للأمور ومدى تقبّل وجهات النظر الأخرى على اختلافها كلمة حق أنت يا بنت الجنوب من خلال انطباعي عنك من لحظة عرفتك فيها هنا صريحة في طرح رأيك لا تجاملين حقانية درجة أولى وهذا كله يثبت أنك فاهمة نفسك ومتفاهمة معها فعلًا أهنيك لأنه من الصعب جدًا الإعتراف على النفس وهذا ما يجعل الأغلبية يرون انهم ضحية وعلى طول الخط ! وهناك من يعترف لكن داخله يجد صعوبة في أنه يطبقها فعليًا وهناك من يفرّغ هنا ما يعجز عن فعله في واقعه! مثل المرأة اللي نصحتيها وكنت معها صريحة لو فكرت جيدًا فرأيك في مصلحتها أكثر لكن إلا ويظهر حب النفس ويكون الأطغى! أن نعترف مرة وننكر مرة هنا الأمر طبيعي لأننا بشر ولسنا ملائكة، ولكن أن نرفض الإعتراف دائمًا هذا هروب بعينه. لديّ قناعة أن أساس التغيير الإعتراف لابد من لحظات تكون حازمة مع أنفسنا حتى نغير ما يلزم تغييره وأحيانًا الآخرين حين يظلون على نفس الرتم من ناحية ما يبدر منهم يلفتون انتباهنا لهم ومن ثم ننتبه لأنفسنا. هذا حال المتأمل فقط أما من يمر كل شيء أمامه مرور كرام فلن ينتبه ولن يتغير مدى الحياة! بالنسبة للعضو احترمتيه من احترامه لنفسه نحن حين نحسن فمصلحة أنفسنا أبدى من الآخرين يمكن نحس بصعوبة التطبيق لكن مع الوقت والتعوّد راح نشوفها أسهل شي عمر من قدم اعتذار يرى في لحن قول الآخرين أو نظراتهم احتقار وبالرغم من ذلك نتأخر أحيانًا في تقديمه لاعتقادنا أن ذلك نصرة لأنفسنا! شكرًا بنت الجنوب لتواجدك ... حيّاك ربي ... بنت الجنوب ... و الجفول& معجبون بهذا.
|
#18
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
الإختباء عن أنفسنا قبل أن يكون عن الآخرين! أنا أتعجب ممن يعمل اعتبار للجميع ما عدا نفسه! الناس وإن قرأت لك وتفاعلت وكل ما تكتبه لهم تزييف في النهاية ستنسى كل شيء، وسنبقى مع أنفسنا، ولا أظن أن هناك من سينسى نفسه! لا أظن أن كل شي ينتهي بضغطة زر ... لا بد أن يكون لكل شيء تأثير لكل تصرف بصمة! أتفق معك كلمات أننا عاطفيين ونتفاعل مع الضحية أكثر ولكن حين يتكرر الدور هذا الأمر يثيرنا ضده! لا يعقل أن الكل يخطئون في حقك ولا يعقل أنك ضحية على طول الخط! جميل يا كلمات أن نكون منصفين مع أنفسنا حين تحتاج أن نعترف عليها أو ننتصر لها. شكرًا لتواجدك ... حيّاك الله كلمات.
|
#19
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
احترم وجهة نظرك لكني أختلف معها ليه نخلي اسم مستعار يغير من حقيقتنا؟! هل هذا يعني اعتراف منا وصريح أننا في الواقع نضطر أن نكون مثاليين ونتصرف عكس ما نحن مقتنعين فيه، فقط لأننا واضحين جدًا؟ طيب متى نكون احنا بدون تزييف؟ قد أقول أن الاسم المستعار يعطينا حرية في قول بعض ما لا نريد قوله في الواقع، يعني جزء وربما بسيط من حقيقتنا يختبئ خلف الاسم المستعار. لكن الحقيقة كاملة تختبئ أنا ضد هذا الشي، وربما أن الشخص نفسه تظهر حقيقته حتى مع اسمه الصريح، وربما كان مزيّف حتى مع الاسم المستعار! كلمااات و ... بنت الجنوب ... معجبون بهذا.
|
#20
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
بالضبط ... نحن أردنا أن نكون ضحايا والإجابة على هذا التساؤل متشعبة >> لمَ أردنا أن نكون ضحايا؟! هل هو التهرب من الحقيقة أو أنه الدور الذي نريده هنا ونرفضه في الواقع أو أنه التمني بأننا ضحايا وفي الواقع نمارس الإجرام! لا أحب أن نحرص على إظهار أننا ضعفاء ضحايا أتعجب ممن يشحذ اهتمام وعطف الآخرين! لا أدري أين المتعة في ذلك، برأيي أن يُنظر لي مرة أني ظالمة ومرة مظلومة ومرة عادلة، ولا أن أتخذ الدور الوحيد وكأن الكل يخطئ وأنا وحدي أصيب! فعلًا غريب، القراءة غذاء الفكر، بدونها لا يمكن لنا أن نتأمل ولا أن نتطور، ولا أن نميز الخطأ من الصحيح. للتأمل متعة يكفي أنها تنقلنا من ضفة إلى ضفة. وخلال هذه الرحلة نرى مالم نره من قبل ونفهم ما غاب عنا. التأمل نعمة لمن أدرك حقيقته. اكتملت روعتها حين نالت اعجابك سرني ذلك جدًا شكرًا لتواجدك ... وحيّاك الله.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |