العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
السلام عليكم
وأسعد الله صباحكم ومساءكم بكل خير ؛ أحيانًا نكون بحاجة للقراءة أكثر من حاجتنا للكتابة، وحالتنا هذه أستطيع تشبيهها بحالتنا من ناحية حاجتنا للصمت أو الكلام. الكتابة بشكل مستمر تفقدنا لحظات التأمل عند القراءة، وقد نفقد بكثرة الكتابة ما يدعونا أساسًا للكتابة، بمعنى أن المنبع سيجف لأننا نعزز القلم ونحفّز الفكر للكتابة حين نُكثر من القراءة ومتى جفّ المنبع حتمًا سنفلس! وكذلك حالنا حين نلجأ للصمت حتى نتأمل شخصياتنا، ولو تأملنا فإننا نجد الشخص الذي يكثر الصمت مختلف حين ينطق ومختلف في دقة ملاحظته ومختلف في إلتقاطه لكل شيء. لذا فإن التوازن بين القراءة والكتابة وبين الصمت والكلام >> مطلب ؛ وبما أن جهات التواصل الآن هي النوافذ الأساسية التي نقرأ بعضنا من خلالها، بغض النظر عن صدق ما يُكتب من كذبه، المهم أن ما يُكتب كله يدور حول محيطنا وما تتفق عليه مشاعرنا. تأتي عليّ لحظات أختار أن أكون فيها قارئة بتأمل. ومما لاحظته واتفق عليه الأغلبية إن لم يكن الكل أنّ هناك جناية بلا جانٍ! الكل اختار أن يكون دور الضحية حتى أصبح الكل ضحايا بلا مجرمين! ومن قرأ لهم وبتأمل يجزم أنه لا وفاء، لا إخلاص لا أمانة لا ضمير! ليس هناك إلا صوت واحد "صوت الشاكي" حتى خُيّل إليّ أنه بالإمكان أن يكون هناك جريمة وضحية من العدم ! وتبادر لذهني عدة أسئلة والإجابة تتطلب "إعتراف"! لماذا نعشق دور الضحية كـ كتابة ونكون ألد الأعداء لها في واقعنا؟ هل الأصل فينا الميل لأن نكون ضحية ولكن الشر يهزم هذا الدور على أرض الواقع؟ هل نكتب ما نتمنى أن نكون ونمثل ما يُفرض علينا؟ هل الخوف من الإعتراف يجعلنا نخضع لدور الضحية؟ فمن منا يستطيع أن يقولها بكل جرأة "أنا ظالم"!! قرأت كثيرًا ولأقلام شتى ما بين مبدعة وركيكة فصحى وعامية، اختلفوا في الأسلوب والطريقة واتفقوا في النتيجة! ما قرأت لمن كتب عن تجربة كـ إعتراف من جانٍ أنّ له ضحية! وأخيرًا وليس آخرًا، لا تتحدث عن الخذلان بحزن وإنكسار فما الخذلان إلا نتيجة أنت سببها! لو: تأملنا كثيرًا حتمًا ستتغير الكثير من المفاهيم التي نكررها وكأننا لا نعي ولا ندرك، فقط نردد ما يردده الآخرون! تحياتي لكم جميعًا. آمل عدم التدقيق فقد كتبته بسرعة وبدون تدقيق.
عبادي نت و دانه السبيعي و بندر الايداء و ضغط و وفآء و عذبة الإحساس و الجفول& و جراح !! و موجه هادئه و الزنقب و المحــــارب ** و ( تركي ) و حسن خليل
|
#3
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
رسول الله صل الله عليه وسلم كان يدعو الي قلة الكلام و الانصات ...ان لا نتحدث الا بخير او نصمت
هذه حقيقة لا خلاف فيها ما يحدث في وسائل التواصل او المنتديات من ادعاء فهو طبيعي ...فكيف سنكون حقيقتنا و نحن باسماء مستعارة و الا لكشف الكل هويته ليس حب خداع دائما و انما للحصول على مساحة حرية اوسع لا يوفرها كشف النفس وايضا الحرص على السمعة خاصة بالنسبة للنساء و غيرها الكثير من الاسباب الخارجة عن اطار الاسباب المشبوهة الضحية و ان يحب المرء نفسه بهذا الموقع و كثرة الشكوى نراها كثيرا لكنها ليست حالة منتشرة بقدر انتشار الناصحين بنصيحة لا يطبقونها على انفسهم او المثاليون ليريح الانسان نفسه و يعرف كيف يتعامل داخل هذه المنتديات او وسائل التواصل الاجتماعية ان يكون واعيا لشيئين الا يصدق كل ما يقال ..و يحاول تقبل كل ما يقال برحابة صدر حتى لو كان خطا او اساءة او رايا مخالفا فلا احد منا مجبور على العيش مع الاخر ... ولا احد منا مجبور على الانصات للآخر.. و لا احد منا مسؤول عن هداية الآخر و اصلاحه، تكفينا ضغطة زر. ... بنت الجنوب ... و الميسم معجبون بهذا.
|
#4
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
.......
|
#5
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
..
من باب الإنصاف وعذر الآخرين أقول.. إحنا بشر، مو ملائكة نصيب ونخطي بحق بعضنا البعض، ما أحد منا معصوم . فيه ناس إعترافنا بظلمنا لهم أو خطأنا عليهم يخليهم يحترمونا أكثر. وناس لا تعتبرك مجرمة وإنتي أقريتي بنفسك. .. عن نفسي أنا فاهمة نفسي زين وعارفة ما بداخلي. مره كنت أسولف مع قريبتي وأبي أحل مشكله لها مع آخرين وكنت أحب أبين لها إنها غلطت << بيني وبينها هـ الكلام تفاجئت بها عطتني ردة فعل سيئة بحقي، وأخذت تقول إنتي فيك وفيك وفيك وكأنها تبي تنتصر لنفسها قلت إيه أنا مو ملاك قد تريني كذلك ويمكن أكون أخس بعد<< بضحكه طبعاً لكن خلينا في حل مشكلتك الحين. قلت لها تبيني أنافقك أم أصدق معك هههههههههههه هي ما تبي أحد يغلطها وفاهمتها بس الغلط راكبها ولا فيه مجال للمجاملة. ولا زعلت منها برغم إتهاماتها لي مو صدق بس عذرتها وتفهمت نفسيتها .. أوقات أنا بقع في هـ الشيء ما أبي أحد يغلطني مع إعترافي داخلياً بغلطي .. ب المنتدى هنا فيه عضو لاحظته برغم نظرته السلبيه لي لكن من باب الإنصاف.. إذا أخطا يتراجع عن خطأه ويعتذر وهـ الشيء خلاني أحترمه. .. الميسم معجب بهذا.
|
#6
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
التصنع والمثاليهة ودور الضحية وغيرها من الادوار في الاغلب هي ستار يختبئ
خلفها اكثر المعرفات المستعارة ومن اسمها ( مستعارة ) تستعير شخصيات وحالات نفسية مؤقته تنتهي بضغطة زر واسهل الادوار للوصول لقلوب الناس من غير سابق معرفة ان تكون ضحية وبما إننا تغلبنا العاطفه تلفتنا مثل هذه الادوار وسهل تمثيلها والتعاطف معها وتقديم النصح مؤخراً اكتشفت اني ظالمة ،، ظلمت نفسي وما زلت اخاف ان انتصر لها. الميسم معجب بهذا.
|
#7
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
إضافة
.. أنا بشوف الإنسان يكون على حقيقته أكثر خلف اسم مستعار بعكس لو كان يكتب باسمه الصريح راح يكون حريص ومثالي أكثر. ..
|
#8
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
نحن أردنا أن نكون هكذا ( ضحايا ) و بالوقت نفسه ( مجرمون )
في حق أنفسنا وفي حق أمتنا ومجتمعنا، لا تتطور أمه إلا بالقراءة والبحث عن الجديد والتمرد على الروتين وإكتشاف أفكار خلاّقه لم تطرق. ولكننا اليوم عائمون في ماء راكدة لا تتحرك أبدا ً في كل يوم الروتين يتكرر والأفكار تتكرر وهذا هو الإجرام بأعلى مستوياته، ونحن لسنا ضحايا بل نحن أقنعنا أنفسنا بأننا ضحايا وأبينا التمرد وتكيفنا مع ما يفرض علينا ماذا نقرأ وماذا يجب أن نقوم بالرد عليه. هذه رائعة: لا تتحدث عن الخذلان بحزن وإنكسار، فما الخذلان إلا نتيجة أنت سببها! الميسم معجب بهذا.
|
#9
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
النموذجية في الردود ربما بسبب الخوف من رأي الآخرين... وحتى لا يتهم بالجرأة ..خاصة إذا كان رأيك مخالف للآخرين "يا ويلك" تلقى الهجوم... الميسم معجب بهذا.
|
#10
|
||||
|
||||
رد: جناية بلا جانٍ ... دعوة لتأملنا ...!
لا اعلم اذا كانت مقولة الصمت حكمة صائبة في كثير من الأحيان!
لأنه قد يكون ضعف وجبن في احيان اخرى! عندنا قروب زملاء العمل يصير فيه دردشات وقفشات وطقطقه منيتا ومنيتا وفيه واحد عاقبني في حياتي يذب وينطل كلام على غير سنع حاولت اتحاشاه احتراماً لعمره بس ما نفع فيه. ويوم نزلت لمستواه زعل. هذا وش نقول عنه مجني والا جاني ؟؟؟!!! ومضة: يا ترى من فينا الجاني: احبها وادري انها سّماً في جسمي دبّا 🌶 الميسم معجب بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |