|
|
| العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
|
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
13-02-16, 02:13 AM
|
||||
|
||||
وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
قال رجل لصاحبه الذي حضر مجلسا
دونه لعذر قد طرأ له: اذكرني احد بخير في ذلك المجلس؟ فاجابه ب.. لا ثم عاود سائلا إياه: اذكرت بشر؟ فاجابه مرة أخرى بالنفي. عندها قال: إذن أنا لست موجودا! (يعني لم يعد له وجود). . . خلاصة السطور: أن مناكفة الناس لك بالهمز واللمز وغيره ليس كله بالشر، بل قد يكون دليلا على أهمية ما تقوم به من امر استدعى كل ذلك. فكما قال الشاعر: كم في الأرض من خضر ويابس ولا يرمى إلا الذي فيه ثمر. . . فلا يجب على الإنسان أن يحزن لان له وجود وقيمة بين الناس. فالذي يعمل هو مجتهد قد يخطئ او يصيب، تلك سنة العاملين. وقد استدعتني بعض المواقف المشكورة لاسطر فيها قولا قد يلح علي ترديده في موقف مثله: يلومونني عشاق الملامة على أفعال تحث عليه المكارم وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم لكن من أين لهم العزائم الذئاب تكثر النهش وهي ضعيفة والاسد رغم قوتها كثيرا ما تسالم . . . فكن مسالما لكن باخلاق الأسد لا تلتفت لصغائر الامور التي قد تعيق مسيرتها نحو الهدف السامي الذي ليس شرطا أن يعلمه الجميع، دونهم اللبيب. راجيا اجرك والعفو من الله. ....... راجي
ودق ،، و الميسم و فيــــصـــل 22 و الملاك و كلمااات و نبض عُمان و نبض عُمان و نبض عُمان و نبض عُمان و موجه هادئه
|
|
#2
13-02-16, 11:14 AM
|
||||
|
||||
|
رد: وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
حياتنا تقف على صغائر الامور اليوم
للأسف وعليها يحدث الخصام والقطيعة ولو تجاوزناها لم يحدث أي شيء وأندثرت وتلاشت ولكننا للأسف نبقي كل سيء و نهمل كل جميل.
|
|
#4
13-02-16, 09:37 PM
|
||||
|
||||
|
رد: وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
الناس صنفين :
مابين محب يمدحك وبين كاره يذمك ! لن تخرج بنتيجة عملك وقد أتفق الكل على رأي واحد لابد من اختلاف الآراء أحدها يُبنى على صدق وشيء منها على نفاق وبعضها على حسد فيظهر خلاف ما يرى ! وفي كل الأحوال يكفينا احساس الوجود لنظل نعطي وبلا حدود عطاء ثماره نحن من يجنيها قبل غيرنا الآخرين ماهم إلا مصنفيّن لنا ! تحياتي لك .
|
|
#5
13-02-16, 10:21 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
ياهلا راجي  ليت الامور بتلك البساطه وليتنا خُلقنا بتلك الصفات الملائكية الواقع يقول اننا بشر نؤثر مثلما نتأثر ... والمنطق يقول انه بدلاً من تعليمنا معايشة الفايروس فالاولى محاربته والحد من إنتشاره !!! وعوضاً عن المحاولة (المستحيلة) لتحويل الناس لملائكة فإن الثقافة الاصوب الواجب تكريسها هو التحذير من خطورة النميمة و نشر الامر الرباني العظيم : (ولايغتب بعضكم بعضاً ايحب احدكم ان يأكل لحم اخيه ميتاً) وفي هذا دلالة على أثرها وتأثيرها الخطير والسلبي على علاقات الناس ... و الاصل الاقرب لطبيعتنا البشرية هو نشر ثقافة الصبر على اذى الناس وان من صبر على اذاهم خير ممن اعتزلهم ... كما قال عليه الصلاة والسلام : ((المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم)) ولأخي كل التقدير ...
|
|
#6
13-02-16, 11:11 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
أخي الكريم غريب الماضي
اوجزت فاجدت وفي الإيجاز القول البليغ. تشخيصك الدقيق هو سبب تخلف الأمة نسأل الله أن يبدل الحال إلى أفضل. بارك الله لنا فيك وفي قلمك
غريب الماضي معجب بهذا.
|
|
#7
13-02-16, 11:21 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
ويعافيك اختي الحضرمية إبنة الكرام
شكرا لك على جميل حضورك وسطورك
|
|
#8
13-02-16, 11:27 PM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
نعم
انها سنة العاملين أن يصيبوا ويخطئوا، أن يطالهم المدح أو الذم، المكافئة أو العقاب. خير الناس إذا ما احسنت قدروك، وإذا ما أسأت رحموك. وغيرهم يفعل خلاف ذلك طبقا لقول الحكيم الذي قال: شر الناس إذا ما احسنت لم يقدروك وإذا ما أسأت لم يرحموك. هذا إن جاز لنا ان نصنف المصنفين. المكاسب تجنيه أنفس جعلت رضا الله غايتها فكادت تدركه عند من لا يبخس أجر كل عامل. أما إرضاء الناس فتلك غاية لا تدرك، كما هو معلوم. ورغم علمنا بهذا وذاك إلا أن تربية النفس تجبرنا أن نسلك طريق من لا نشبههم فالتشبه بالمصلحين فلاح. شكرا لك أختي الميسم
|
|
#9
13-02-16, 11:42 PM
|
||||
|
||||
|
رد: وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
للانسان نوعين من الحياة 1 - حياة شخصة وجثته وهي مؤقته بحسب جسمه وجسم الانسان لا يستطيع أن يزيد على اكثر من مائه سنه لانه بعد الخمسين بيداء الانحدار وعلى حسب سرعة الانحدار تكون النهاية 2 - حياة ذكره ومحاسنة او مساوئه الان كما بيننا وبين العن عباد الله ابليس ربما ملايين السنين .. لكنه الى الان تلعنه كل اتباع الانبياء كم بيننا وبين قارون وهامان وفروعون وكلهم ذكروا في القران مايقارب من الثلاثة الالاف سنه اذا قلنا أن بين موسى وعيسى الف سنه وبيننا وبين عيسى الفي سنه اذن نحن الى الان نذكرهم في المساجد ويحفظ نصف سكان الارض من المسلمين والنصاري اسمائهم في يوم الناس هذا لانهم مذكورون في القران والتوراه والانجيل في الطرف المقابل كم بيننا وبين ابراهيم الذي يحبه الان ما يقارب من نصف سكان الارض اذا قلنا ان النصاري ربع سكان الارض والمسلمين خمس سكان الارض بل أن اليهود والنصاري زعموا انهم اتباع ابراهيم وأولي الناس به ( ماكان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين ) نزلت هذه الايه حين تنازع فيه اليهود والنصاري لكن السؤال لماذا ابراهيم محبوب من قبل اكثر اهل الارض الان لانه سأل ربه ( واجعل لي لسان صدق في الاخرين ) فالمسلمون اليوم يدعون له في كل صلاة ( اللهم صلى على محمد كما صليت على ابراهيم .. الخ ) واليهود والنصاري يفرحون بأنتسابهم اليه نعم وربي ( والذكر للانسان عمر ثاني ) الخلاصة يجب علينا أن نزرع لنا ذكر في نفوس الناس بالاعمال الصالحه والجليليه وسطور التاريخ قليله وشحيحه لا يدخلها الا احاد الناس .. فهل نكون منهم ؟؟ ( وربك يخلق ما يشاء ويختار )
|
|
#10
14-02-16, 12:05 AM
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
رد: وليتهم لاموني على قبيحة، لعذرتهم، بل لشكرتهم لكن.....
إن رنا الإنسان أن يبلغ مراتب الملائكة لبلغها رغم هفواته التي يتجاوزها الله لأن الله يعلم ما توسوس به للإنسان نفسه، وهذا مأخوذ في الحسبان في ميزان من ليس ظلام للعبيد. قد سجدت الملائكة من قبل لآدم لما كان نقيا من شوائب إبليس. أخي الكريم جراح طرحك مثري وإن حاد متفوقاً عن طرحى إلا اننا اتفقنا على تجاوز الهفوات الانسية وطمحنا إلى مكارم الأخلاق التي تجمع ولا تفرق معيننا الأزلي في ذلك كتاب الله. يجب أن نبني بالأحجار التي نرمى بها صرح التسامح ولنا في رسول الله القدوة الحسنة. وما أرسل إلينا إلا لنتاسى به وقد فاقت درجته الخلائق فكان قرآنا يمشي وأنه لعلى خلق عظيم. لك كل التقدير والاحترام اخي الكريم شكرا
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
| راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |
العرض العادي
