العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#231
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
|
#232
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
صدقت وفقك الله ياصديقي Rajee معجب بهذا.
|
#233
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
كالعاده مبدع .... وإضافات جدا رائعة إستفدت منها . Rajee معجب بهذا.
|
#234
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
اللهم آمين وإياكم استاذي الكريم كل عام وانتم بخير تقبل الله طاعتكم غريب الماضي معجب بهذا.
|
#235
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
ولا يفارق النبل والشجاعة عادة
منابر يتواجد فيه قلمك شكرا لك استاذي الفاضل طاب مسعاك وتقبل الله طاعتك كل عام وانت بخير
|
#237
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
النظرة الاستراتيجية ا➖〰️➖〰️➖ا بُعد النظر ▪ يقول السيد "آسلي توجي" الباحث النرويجي وعضو في لجنه جائزه نوبل في مقاله الذي نشر في أكثر من موقع : أن الطائرات التركية المسيرة من نوع "بيرقدار تي بي 2" أثبتت في ساحات المعارك أنها الأفضل والأرخص ثمنا وتشغيلاََ مقارنة بطائرات إف 35ٓٓ الأمريكية، اذ أنه بسعر طائره واحده من "إف 35" ، يمكن شراء 26 طائره تركية مسيره من نوع تي بي 2، وأن تشغيل الطائرة الأمريكية المذكورة آنفا يكلف أكثر من 25 الف دولار خلال ساعة واحدة فقط، فضلا عن تكاليف الصيانه الاعتيادية وتكاليف تدريب الطيارين المرتفع ، مما يجبر بعض الدول المالكة لها أن تُحجم عن استخدامها في مهام أقل أهمية. اما إن تم إسقاطها فإن هذا يعتبر خسارة كبيرة. ويمكن أن يتم ذلك بإستعمال صاروخ يساوي سعره جزء بسيط من سعرها الكلي. فضلا عن ان مشاكلها التي لا تنتهي متعددة. انتهى كلامه. "شطحات" ▪ كنت قد بدأت بكتابة هذا المقال وتركيزي كله كان منصبا على الحيل التجاريه القديمة والحديثة، لكنني وجدت القلم قد شطح ليبحر ناحية أخرى لتتلاطمنه أمواج هذا الذي نحن بصدد الحديث عنه. ورغم أن الباحث "اسلي توجي" يبدوا أنه يركز على الجانب العسكري لكن الجانب الاقتصادي ابى أيضا إلا أن يطغى على مجمل حديثه في المقال الذي يحث فيه حكومته الغنيه بالاستثمار في الطائرات المسيره الرخيصة الثمن وعالية الكفاءة والأداء بدلا من الطائرات المكلفه بشكل مبالغ فيه. التدبير ▪ وفي هذا تنبيه وتنويه غير مباشر أيضا للدول والمنظمات المجتمعية والانسانيه وغيرها على التركيز دوماً في البدائل المثلى عند اختيار المنتَج والعمل بل التعود على التدبير لخفض الإنفاق لأنه نصف الكسب كما يقال ، وعدم الانبهار بما يعلنه المُصَنِع أو المنتِج للسلعة مستغلاً جهل معظم الناس بتقنية المنتج الذي يحاط بعض الجوانب منه بغموض أو بهالة من التضخيم ما تلبث أن تنقشع أو تتكشف حقيقته على أرض "المعركة" الحقيقية وليس أثناء المناورات والتدريبات السريعة. قاعدة؟ كلما كان المنتَج معقداً ويحوي تكنولوجيا عالية كلما كان سهل العطب ويمكن اختراقه، ومكلف اصلاحه، مثل بعض السيارات الكهربائية المرتفعة الثمن مثلا. لكن لا ننسى أيضا أن لكل قاعدة استثناء كما يقال. دور الأفكار المميزة ▪ المنتجات والأساليب المبتكرة كان لها دور كبير في تغيير أمور كثيره في حياة الإنسان وحياة بعض الأنعام، لا سيما في حسم المعارك والحروب الكبيرة كمعركة "ناجورنو كاراباخ" حديثاً، والحرب بين اليابان وامريكا أثناء الحرب العالمية الثانية. فالأولى حُسمت بطائرات مسيرة فعالة استثمرت فيها تركيا وهي نتاج عقل أحد أبنائها، والثانية استثمرت فيها أمريكا في معادلة "اينيشتاين" الرياضية الخاصة بصنع القنبلة الذرية. ولا ننسى تطبيق "فكرة" أو اقتراح سلمان الفارسي في شأن حفر الخندق حول المدينة والذي كان له دور كبير في حمايتها وردع المهاجمين عليها وتقهقرهم. وأيضا فكرة محمد الفاتح الذي أجرى السفن على اليبس أثناء معارك فتح القسطنطينية. وكثير غيرها من الأمثلة التي يضيق المجال لذكرها. مقارنات ▫ لم تحتاج تركيا لطائرات "إف 35" المتطورة لمساندة الحكومة الآذرية. وما كان بمقدور أذربيجان استخدامها لو توفرت لديها عن طريق تركيا فرضا، وهذا لأسباب عديدة منها ارتفاع سعرها وتكاليف تشغيلها وأيضا بسبب القوانين التي تقيد مثل هذه الوسائل الحربية عند شرائها من الطرف الأول للحئول دون بيعها أو اعطائها لطرف ثالث دون موافقه البائع الأول. عكس ذلك حدث مع طائرات "بيرقدار" التركية التي تم نقلها مع كل ما تحتاجه من قواعد تحكم وإدارة وفنيين وملحقات الرصد والتشويش الالكتروني وبتكاليف معقولة ودون قيود أو شفرات سرية مخفية عن المستخدم . قصور ▪ اما دولة تونس رغم انفتاحها نحو الحرية بعد ثورة "بوعزيزي" وتحقيقها بعض القفزات في مجال الديمقراطية والتكنولوجيا أو البحوث العلمية إلا أنها لم تمأسس مؤسسات قادرة على وضع الاستراتيجيات البعيدة النظر. وهذا إن دل فإنما يدل على أنها لم تملك بعد قرارها كليا. ▫ فبدلا من الاستثمار في مشروع الطائرات المسيرة الذي كان قد أنشأه المهندس التونسي "محمد الزواري" على أرضها، اختارت وزارة الدفاع التونسية ووزارة الصناعة فيها تركه لمصيره دون حماية أو الاستثمار والاستفادة منه. أما تركيا فقد فعلت عكس تونس حينما تبنت انتاج وتطوير تلك المسيرات التي ذكرناها آنفا ، فوفرت على نفسها بتلك المبادرة الوطنية المليارات من الدولارات كانت ستنفقها لشراء طائرات من هنا او هناك خانعة لكل الشروط المجحفة التي يفرضها المصنع ودولته. أن صناعة ما تحتاجه من مسيرات جعلها تُظهر بوضوح تمتعها باستقلالية قرارها في هذا الشأن وغيره، زيادة على ذلك العائد المادي والمعنوي الذي يعود عليها اليوم من تسويق تلك المسيرات لدول كثيرة تريد امتلاكها كبريطانيا على سبيل المثال لا الحصر... هل تعلمَت الدرس؟ ▪ اليوم نرى تونس تتوسل وتتفاوض من أجل الحصول على طائرات اف "18 هورنيت" القديمة من الكويت بعد ان استغنت عنها الكويت عزمت على كل اخراجها من الخدمة. ▪️ من قبل كانت تونس تريد شراء "إف 16" من الولايات المتحده لكن الاخيره رفضت تمويل تلك الصفقه وتم إحالة تونس لإجراء صفقة أخرى مع دولة الكويت. وقائع استدلالية ▫ المعلوم وكما يقول الدكتور "مهاتير" محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق أن هذه الطائرات (اف 16) صرفنا النظر عن شرائها لما اكتشفنا أننا لن نستطيع التحكم فيها كليا عند الحاجة إليها في المهمات العسكريه الجادة، فصانعها يملك المفتاح الرئيس "الماستركي" لفتحها وإغلاقها متى ما شاء وأينما كانت متواجدة ، أنها اي هذه الطائرات الامريكيه إن اشتريناها سيقتصر دورها على المناورات الدورية فقط، أو كما قال في تلك المقابلة التلفزيونية بما معناه. (2) ▫ يعني كأن الدول المشترية لها تدفع المليارات لاستخدامها في الاستعراض فقط، ولا تملك خبرات كافية لتطويع خصائصها التكنولوجية الهامة ويتم الاستعانة دوما بخبراء من الدولة المصنعة لتفعيل بعض كفاءتها المتقدمة عند الحاجة لاستخدامها ! من المعروف بديهيا أنني عندما اشتري جهاز كمبيوتر مثلا فإنني سوف اركز على ما احتاجه لاستخدامه ولن ادفع على جهاز يتمتع بإمكانيات عالية وانا لن استخدم أو لا أعرف كيف استخدمها أو لا احتاجها اصلا وبعد حين ينزل سعرها لأنه جاء ما هو أكثر تطورا منه ذو حدين ▪ فضلا عن مثل هذه النوعية من التكنولوجيا المستوردة هي سلاح ذو حدين وأقرب مثل لذلك الهاتف الجوال، فمستخدمه لا يعرف عنه إلا اشياء بسيطه، لذلك يسهل على الصانع ان يتحكم فيه ويتجسس عبره على مستخدمه وعلى من حوله لاغراض أمنيه أو تجاريه ودون أن يحسسه بذلك أو يستأذنه كما تفعل بعض شركات التكنولوجيا العملاقة. هامش: ▪ موضوع دور الأفكار المميزة في حياتنا متشعب وطويل يشد الإنسان إلى الإبحار فيه قراءة وربما كتابة فيه أيضا. ولمن اراد المزيد منه، نحيله إلى سلسلة مقالات بعنوان "دور الاختراعات في حياتنا" الذي كان له انتشارا واسعا في الشبكة العنكبوتية ولعدة سنوات وقد يعاد نشره مرة أخرى إن شاء الله، نظرا لاختفاء عشرات من المواقع الإلكترونية التي كانت تتبنى إعادة نشره منذ 2007. _____________________ ▪ المراجع والمصادر: (1) موقع dn.no (2) قناة الجزيرة .......... راجي 📚 مقالات ومآلات 📚 أسد من ورق معجب بهذا.
|
#238
|
||||
|
||||
رد: مقالات ومآلات....
عودا حميدا أخي راجي .
بالنسبه لتونس فهي جزء من منظومة تم خداعها وإجبارها على شراء طائرات بالمليارات وهذه الطائرات المقاتله تحت سيطرة اليهود والغرب بشكل عام . فقط العرب يشترونها لللإستعراض العسكري فقط . لن ينصلح حال الأمة إلا بعد أن تتخلص من الهيمنه والوصاية الغربيه الأمريكيه الماسونيه الكبرى . Rajee معجب بهذا.
|
#239
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: مقالات ومآلات....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
استاذي الكريم شكرا لك دوما تقبل الله طاعتكم كل عام وانت بخير بالنسبة لتونس بالفعل لا تحتاج إلى هذا النوع من التسليح الثقيل إذا ما أخذنا في الإعتبار مواردها الاقتصادية وعلاقاتها بجيرانها فضلا عن أنها كما هو الحال مع غيرها، لن تستطيع استخدامها لا في الرد ولا في ردع من استباحوا أراضيها وقصفوا بالطيران بعض المقرات فيها لاغتيال بعض الشخصيات. فلما كل هذا التكلف والتسول على أعتاب من يريدون إخراج تلك الطائرات من الخدمة؟! والنقطة الأخرى أن من لا يصنع أو يؤَمن احتياجاتاته الأساسية لا يمكن أن يملك قراره أو يرد اعتباره. وان من يُقَلم أظافر أو مخالب صقوره يعني أنه يتنازل بإرادته عن هيبته ويطيل أمد خيبته.
|
#240
|
|||
|
|||
رد: مقالات ومآلات....
غريب الماضي معجب بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 16 ( الأعضاء 0 والزوار 16) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |