العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
استدعاء “اللاعب الدولي” لاستكمال تحقيقات “استراحة الخرج”
الخميس, 26 مارس 2009
المدينة - الرياض استدعى التحقيق مرة أخرى اللاعب الدولي المتورط في القضية الاخلاقية، التي وقعت في احدى الاستراحات بالخرج فجر أول من أمس في منطقة الخرج .. وكان أخلي سراح اللاعب بكفالةٍ حضوريةٍ، وفقًا للانظمة الرسمية المتبعة في مثل هذه الاحداث. وكشفت المعلومات أن ملف القضية أحيل لهيئة التحقيق والادعاء العام تمهيدًا لاستكمال الاجراءات واحالتها للجهة ذات الاختصاص. يذكر أن القضية أخذت ابعادًا اعلاميةً غير عاديةٍ، وتتبعها الشارع الرياضي السعودي باهتمامٍ كبيرٍ ، وتردد مساء أمس الأول أن اللاعب ((القضية)) سيظهر في احدى القنوات الفضائية، لكشف الحقائق أمام الرأي العام وتوضيح موقفه للجميع، إلا أن شيئًا من ذلك لم يتم، فلم يظهر فضائيًا أو حتى عبر أي وسيلةٍ اعلاميةٍ أخرى. وذكرت مصادر قانونية لـ ((المدينة)) أنه في حالة صدور أي حكمٍ شرعيٍ بحق اللاعب يتم النظر في طبيعة الحكم وماهيته، ومن ثم تنفيذ العقوبات التبعية المرتبطة بالحكم المنطوق. المصدر صحيفة المدينه واتمنى ان المشرف الهلالي لا يحذف هذا الخبر المنقول من الصحيفه لانه قام بحذف الموضوع الاول
|
#3
|
||||
|
||||
جمهور ياسر يطالبون بخروجه من السجن ( فيديو )
|
#4
|
||||
|
||||
هلا وغلا
تكسي تراك كتبت لين تعبت عن الموضوع ولي الامر قفل الموضوع ونت لازلت تنقل وتكتب ترى الامر سمج شوي سامحني مغليككككككككككك
|
#5
|
||||
|
||||
الله يكون بعونه هالياسر
مشكور اخوي تاكسي
|
#6
|
|||
|
|||
انت مثل المرآه اللي بس تمشي وتتكلم
ياخي خاف الله وحمد ربك هذا ابتلاء راجع ضميرك (هذا أذا كان عندك ضمير أصلا)
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
فكر قصة هاروت وماروت فإنه حدثني أبي عن الحسن بن محبوب عن علي بن رئاب عن محمد بن قيس عن أبي جعفر (عليه السلام) قال سأله عطاء ونحن بمكة عن هاروت وماروت فقال أبو جعفر إن الملائكة كانوا ينزلون من السماء إلى الأرض في كل يوم وليلة يحفظون أوساط أهل الأرض من ولد آدم والجن ويكتبون أعمالهم ويعرجون بها إلى السماء قال فضج أهل السماء من معاصي أهل الأرض فتآمروا فيما بينهم مما يسمعون ويرون من افترائهم الكذب على الله تبارك وتعالى وجرأتهم عليه ونزهوا الله مما يقول فيه خلقه ويصفون فقال طائفة من الملائكة »يا ربنا ما تغضب مما يعمل خلقك في أرضك ومما يصفون فيك الكذب ويقولون الزور ويرتكبون المعاصي وقد نهيتهم عنها ثم أنت تحلم عنهم وهم في قبضتك وقدرتك وخلال عافيتك« قال أبو جعفر )(عليه السلام)( فأحب الله أن يرى الملائكة القدرة ونافذ أمره في جميع خلقه ويعرف الملائكة ما من به عليهم ومما عدله عنهم من صنع خلقه وما طبعهم عليه من الطاعة وعصمهم من الذنوب، قال فأوحى الله إلى الملائكة أن انتخبوا منكم ملكين حتى أهبطهما إلى الأرض ثم أجعل فيهما من طبائع المطعم والمشرب والشهوة والحرص والأمل مثل ما جعلته في ولد آدم ثم اختبرهما في الطاعة لي، فندبوا إلى ذلك هاروت وماروت وكانا من أشد الملائكة قولا في العيب لولد آدم واستيثار غضب الله عليهم، قال فأوحى الله إليهما أن اهبطا إلى الأرض فقد جعلت فيكما من طبائع الطعام والشراب والشهوة والحرص والأمل مثل ما جعلته في ولد آدم، قال ثم أوحى الله إليهما انظرا أن لا تشركا بي شيئا ولا تقتلا النفس التي حرم الله ولا تزنيا ولا تشربا الخمر قال ثم كشط عن السماوات السبع ليريهما قدرته ثم أهبطهما إلى الأرض في صورة البشر ولباسهم فهبطا ناحية بابل فوقع لهما بناء مشرق فأقبلا نحوه فإذا بحضرته امرأة جميلة حسناء متزينة عطرة مقبلة مسفرة نحوهما، قال فلما نظرا إليها وناطقاها وتأملاها وقعت في قلوبهما موقعا شديدا لموقع الشهوة التي جعلت فيهما فرجعا إليها رجوع فتنة وخذلان وراوداها عن نفسهما فقالت لهما إن لي دينا أدين به وليس أقدر في ديني على أن أجيبكما إلى ما تريدان إلا أن تدخلا في ديني الذي أدين به فقالا لها وما دينك، قالت لي إله من عبده وسجد له كان لي السبيل إلى أن أجيبه إلى كل ما سألني، فقالا لها وما إلهك قالت إلهي هذا الصنم قال فنظر أحدهما إلى صاحبه فقال هاتان خصلتان مما نهانا عنهما الشرك والزنا لأنا إن سجدنا لهذا الصنم وعبدناه أشركنا بالله وإنما نشرك بالله لنصل إلى الزنا وهو ذا نحن نطلب الزنا وليس نخطأ إلا بالشرك فائتمرا بينهما فغلبتهما الشهوة التي جعلت فيهما، فقالا لها فإنا نجيبك ما سألت فقالت فدونكما فاشربا هذا الخمر فإنه قربان لكما عنده به تصلان إلى ما تريدان، فائتمرا بينهما فقالا هذه ثلاث خصال مما نهانا ربنا عنها الشرك والزنا وشرب الخمر وإنما ندخل في شرب الخمر والشرك حتى نصل إلى الزنا فائتمرا بينهما، فقالا ما أعظم البلية بك قد أجبناك إلى ما سألت، قالت فدونكما فاشربا من هذا الخمر واعبدا هذا الصنم واسجدا له، فشربا الخمر وعبدا الصنم ثم راوداها من نفسها فلما تهيأت لهما وتهيئا لها دخل عليهما سائل يسأل، فلما رآهما ورأياه ذعرا منه فقال لهما إنكما لامرءان ذعران فدخلتما بهذه المرأة العطرة الحسناء، إنكما لرجلا سوء وخرج عنهما فقالت لهما لا وإلهي لا تصلان الآن إلي وقد اطلع هذا الرجل على حالكما وعرف مكانكما ويخرج الآن ويخبر بخبركما ولكن بادرا إلى هذا الرجل فاقتلاه قبل أن يفضحكما ويفضحني ثم دونكما فاقضيا حاجتكما وأنتما مطمئنان آمنان، قال فقاما إلى الرجل فأدركاه فقتلاه ثم رجعا إليها فلم يرياها وبدت لهما سوآتهما ونزع عنهما رياشهما وأسقط في أيديهما، قال فأوحى الله إليهما إنما أهبطتكما إلى الأرض مع خلقي ساعة من النهار فعصيتماني بأربع من معاصي كلها قد نهيتكما عنها فلم تراقباني فلم تستحيا مني وقد كنتما أشد من نقم على أهل الأرض للمعاصي وأستجز أسفي وغضبي عليهم، ولما جعلت فيكما من طبع خلقي وعصمني إياكما من المعاصي فكيف رأيتما موضع خذلاني فيكما، اختارا عذاب الدنيا أو عذاب الآخرة، فقال أحدهما لصاحبه نتمتع من شهواتها في الدنيا إذ صرنا إليها إلى أن نصير إلى عذاب الآخرة، فقال الآخر إن عذاب الدنيا له مدة وانقطاع وعذاب الآخرة قائم لا انقضاء له فلسنا نختار عذاب الآخرة الدائم الشديد على عذاب الدنيا المنقطع الفاني قال فاختارا عذاب الدنيا وكانا يعلمان الناس السحر في أرض بابل ثم لما علما الناس السحر رفعا من الأرض إلى الهواء فهما معذبان منكسان معلقان في الهواء إلى يوم القيامة.
|
#8
|
||||
|
||||
قصة هاروت وماروت فإنه حدثني أبي عن الحسن بن محبوب عن علي بن رئاب عن محمد بن قيس عن أبي جعفر (عليه السلام) قال سأله عطاء ونحن بمكة عن هاروت وماروت فقال أبو جعفر إن الملائكة كانوا ينزلون من السماء إلى الأرض في كل يوم وليلة يحفظون أوساط أهل الأرض من ولد آدم والجن ويكتبون أعمالهم ويعرجون بها إلى السماء قال فضج أهل السماء من معاصي أهل الأرض فتآمروا فيما بينهم مما يسمعون ويرون من افترائهم الكذب على الله تبارك وتعالى وجرأتهم عليه ونزهوا الله مما يقول فيه خلقه ويصفون فقال طائفة من الملائكة »يا ربنا ما تغضب مما يعمل خلقك في أرضك ومما يصفون فيك الكذب ويقولون الزور ويرتكبون المعاصي وقد نهيتهم عنها ثم أنت تحلم عنهم وهم في قبضتك وقدرتك وخلال عافيتك« قال أبو جعفر )(عليه السلام)( فأحب الله أن يرى الملائكة القدرة ونافذ أمره في جميع خلقه ويعرف الملائكة ما من به عليهم ومما عدله عنهم من صنع خلقه وما طبعهم عليه من الطاعة وعصمهم من الذنوب، قال فأوحى الله إلى الملائكة أن انتخبوا منكم ملكين حتى أهبطهما إلى الأرض ثم أجعل فيهما من طبائع المطعم والمشرب والشهوة والحرص والأمل مثل ما جعلته في ولد آدم ثم اختبرهما في الطاعة لي، فندبوا إلى ذلك هاروت وماروت وكانا من أشد الملائكة قولا في العيب لولد آدم واستيثار غضب الله عليهم، قال فأوحى الله إليهما أن اهبطا إلى الأرض فقد جعلت فيكما من طبائع الطعام والشراب والشهوة والحرص والأمل مثل ما جعلته في ولد آدم، قال ثم أوحى الله إليهما انظرا أن لا تشركا بي شيئا ولا تقتلا النفس التي حرم الله ولا تزنيا ولا تشربا الخمر قال ثم كشط عن السماوات السبع ليريهما قدرته ثم أهبطهما إلى الأرض في صورة البشر ولباسهم فهبطا ناحية بابل فوقع لهما بناء مشرق فأقبلا نحوه فإذا بحضرته امرأة جميلة حسناء متزينة عطرة مقبلة مسفرة نحوهما، قال فلما نظرا إليها وناطقاها وتأملاها وقعت في قلوبهما موقعا شديدا لموقع الشهوة التي جعلت فيهما فرجعا إليها رجوع فتنة وخذلان وراوداها عن نفسهما فقالت لهما إن لي دينا أدين به وليس أقدر في ديني على أن أجيبكما إلى ما تريدان إلا أن تدخلا في ديني الذي أدين به فقالا لها وما دينك، قالت لي إله من عبده وسجد له كان لي السبيل إلى أن أجيبه إلى كل ما سألني، فقالا لها وما إلهك قالت إلهي هذا الصنم قال فنظر أحدهما إلى صاحبه فقال هاتان خصلتان مما نهانا عنهما الشرك والزنا لأنا إن سجدنا لهذا الصنم وعبدناه أشركنا بالله وإنما نشرك بالله لنصل إلى الزنا وهو ذا نحن نطلب الزنا وليس نخطأ إلا بالشرك فائتمرا بينهما فغلبتهما الشهوة التي جعلت فيهما، فقالا لها فإنا نجيبك ما سألت فقالت فدونكما فاشربا هذا الخمر فإنه قربان لكما عنده به تصلان إلى ما تريدان، فائتمرا بينهما فقالا هذه ثلاث خصال مما نهانا ربنا عنها الشرك والزنا وشرب الخمر وإنما ندخل في شرب الخمر والشرك حتى نصل إلى الزنا فائتمرا بينهما، فقالا ما أعظم البلية بك قد أجبناك إلى ما سألت، قالت فدونكما فاشربا من هذا الخمر واعبدا هذا الصنم واسجدا له، فشربا الخمر وعبدا الصنم ثم راوداها من نفسها فلما تهيأت لهما وتهيئا لها دخل عليهما سائل يسأل، فلما رآهما ورأياه ذعرا منه فقال لهما إنكما لامرءان ذعران فدخلتما بهذه المرأة العطرة الحسناء، إنكما لرجلا سوء وخرج عنهما فقالت لهما لا وإلهي لا تصلان الآن إلي وقد اطلع هذا الرجل على حالكما وعرف مكانكما ويخرج الآن ويخبر بخبركما ولكن بادرا إلى هذا الرجل فاقتلاه قبل أن يفضحكما ويفضحني ثم دونكما فاقضيا حاجتكما وأنتما مطمئنان آمنان، قال فقاما إلى الرجل فأدركاه فقتلاه ثم رجعا إليها فلم يرياها وبدت لهما سوآتهما ونزع عنهما رياشهما وأسقط في أيديهما، قال فأوحى الله إليهما إنما أهبطتكما إلى الأرض مع خلقي ساعة من النهار فعصيتماني بأربع من معاصي كلها قد نهيتكما عنها فلم تراقباني فلم تستحيا مني وقد كنتما أشد من نقم على أهل الأرض للمعاصي وأستجز أسفي وغضبي عليهم، ولما جعلت فيكما من طبع خلقي وعصمني إياكما من المعاصي فكيف رأيتما موضع خذلاني فيكما، اختارا عذاب الدنيا أو عذاب الآخرة، فقال أحدهما لصاحبه نتمتع من شهواتها في الدنيا إذ صرنا إليها إلى أن نصير إلى عذاب الآخرة، فقال الآخر إن عذاب الدنيا له مدة وانقطاع وعذاب الآخرة قائم لا انقضاء له فلسنا نختار عذاب الآخرة الدائم الشديد على عذاب الدنيا المنقطع الفاني قال فاختارا عذاب الدنيا وكانا يعلمان الناس السحر في أرض بابل ثم لما علما الناس السحر رفعا من الأرض إلى الهواء فهما معذبان منكسان معلقان في الهواء إلى يوم القيامة.
|
#9
|
|||
|
|||
اللي يسمعك وانت تتكلم يقول انت اللي مسكته بالاستراحه
لا تتشمت بالناس عشان ماتلقاها بخواتك (من تتبع عورة مسلم تتبع الله عورته)
|
#10
|
||||
|
||||
{ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين}
{ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين}
لو تدبرنا بالايات نجد كل ما يذكر هو الحاصل بحياتنا والهلاليين يمكرون ويشهرون ويقذفون ويتهمون ويبثو الاشاعات ويحاربون الحق ولكن ما نشاهده هذه الايام رد على مكرهم وشاهدنا ردودهم الستر والاحاديث والايات وينكم ايها الماكرون عندما يكون الطرف نور رغم انها اشاعه ؟؟ وينكم عندما القضيه زوجة حسام غالي رغم انها اشاعه لم تثبت؟؟ وينكم وانتم تقذفون على منصور البلوي رغم ان كلامكم غير صحيح ؟؟ الدين على الميول ؟؟ اعملو بحث على مشاركاتهم تجدون كلامهم فاسق طبعا غالبيتهم اتحدث عن غالبيتهم الماكرون تشهرون وتقذفون الى درجة ان اتهمتو الحارثي ومشعل المطيري بقضية قناص الاستراحات وتستعملون الدين الحنيف قناع لكم عندما نشاهد لاعب هلالي وغيره تشهرون فيه راجعو انفسكم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |