العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#311
|
||||
|
||||
صاحبة هذه الصورة أدمعت أعين الملايين
ويعلم الله انه قد ادمعت عيني ايضا لكن للأسف مصيرها في النهاية الى النار ..وتتصبب من ماء حميم ولن ينفعها جمالها... -_-
|
#312
|
||||
|
||||
إن الصنم الي كانت منتصبة..كانت على الأقل توفر الأمن والأامان لشعوبها..وهي تذكرني بالفزاعات التي تُنصب في الحقول لحماية المحاصيل الزراعية من الطيور... عندما هُدمت الصنم..أصبح الناس أحرارا ..طلقاء..لكن ليست بالتأكيد تلك الحرية التي خاضوا من أجلها ثورتهم العارمة...كان إنتصارا على الخوف..لكنه كان كمينا محكما..أغرقهم في ويلات من التطاحن الطائفي ..والعقائدي... أنا لاأؤمن بنظرية المؤامرة..غير أني متأكد أن الشعوب العربية لم تكن جاهزة كفاية لتطالب بحريتها...وأعتقد لو أن مثل هذه الثورات اندلعت قبل ثلاثة عقود من الآن ..لنحجت بشكل مذهل..وجنيا ثمارها التي نضجت..وأينعتْ.. وكان بالأحرى أيضا أن تُشنّ ثورة على الجهل..والعمل على بناء الإنسان ..وهذا كفيل بأن يجعل النظم الشمولية تتهاوى ..وتندثر..من تلقاء نفسها...فالديكتاتوريات إذا دقت أوتادها..ورست ..فإنها ستصنع لامحالة شعبا..خائفا..خانعا..خاضعا... إن القضاء على النظم الديكتاتورية أمر هيّن..فهو مثل إسقاط فزاعات الحقول..ولذلك فلايمكن إعتبار سقوط هذه الأنظمة ..بأنها إنتصارات باهرة... والمتباهون بهدم الصنم ..هم في الواقع لم ينالو حريتهم..فمازالوا مقيدين من الداخل...فضلا على انهم فتحوا الأبواب على مصراعيها..للكبت الطائفي..والعقائدي..والإيديولوجي ..بأن ينفجر كالبركان الهائج,,,
|
#313
|
||||
|
||||
هناك معلومة أريد ان تعرفها قبل أن أدهب قدما في كتابة النص وهي :-
أن الذكاء..والقدرة على اكتساب المهارات الكبيرة..وتحقيق المكاسب العظيمة في الحياة ..هي اشياء في متناول كل شخص توصل الى معرفة أسرار أعماقه.. في أعماقك تكمن ثروة كبيرة..وثمينة..وهائلة ..فلماذا لاتقوم بمحاولة إكتشافها ؟! نحن فضوليون لمعرفة أسرار الحياة للعالم الخارجي..ومعرفة الامور التي يلفها الغموض! فلماذا لانغير وجهتنا ..ونسبر أغوار ذواتنا ..فربما يتيح لنا ذلك |معرفة أسرار الحياة| دون كدّ..أو عناء؟!..بل ومعرفة صحيحة لايشوبها الغموض..! بحيث يتيح لنا ذلك احراز مكاسب عظيمة في الحياة.. إليك هذه القاعدة: كلما سبرت أغوار أعماقك أكثر..كلما أتاح لك ذلك ..إكتشاف قدرات كنت تجهلها في نفسك...وتأكد أن قدراتك لاحدود لها..لأن غياهب أعماقك لاقرار لها.. عندما تشتغل بقدراتك الظاهرة المحدودة..فانك ستسعى فقط من أجل البقاء على قيد الحياة..وأنت في هذه الحالة ستكون من الذين يشتكون من ضغوطات الحياة..وأخشى أن تكون من المتشائمين الذين يتمنون أن يخرجوا من الدنيا بأقل الخسائر... إن الحياة هو العالم الخارجي الذي تراه..وهو بذلك عالم مرئي...أما أعماقك..وبالرغم من أنها عالم غير مرئي..فإنها مع ذلك تعتبر جوهر الحياة..ولُبّها..ذلك أن عالمك الداخلي هو أنت..وبدونه فأنت جسد بلا روح.. إذا كان اتصالك بالعالم الداخلي فعالا..فهذا يتيح للإنسان أن يظهر في سلوكك..وتصرفاتك ..ليس لأننا جبّلنا على ذلك فحسب ..ولكن نحن انسانيون..وهذا مايجب أن نكون عليه..لأننا في الواقع نتوفر على جزء معين من الصفات الانسانية ..وكل بمقدار ... إن الأخلاق المثالية ..جزء من عملية سبر أغوار أعماقك..ومعرفة الإنسان في داخلك..أما الجزء المكمل من العملية..فهو السعي لمعرفة سوبرمان الموجود في داخلك..والذي يستطيع أن يقوم بأعمال خارقة ..تفوق الوصف.. قم بهذه الرحلة الى غياهب أعماقك..فلن تخسر شيئا,,,
|
#314
|
||||
|
||||
إدارة الوقت 1
(1)
إدارة الوقت أقصد بها هنا ..إستغلال الوقت استغلالا جيدا..لأن كثير من الناس يهدرون أوقاتهم....واحيانا يستنزفون وقتهم لاشعوريا..وهم يعتقدون بأنهم يستفيدون من كل ثانية تمر... والسؤال : هل نستفيد من هذا الوقت.؟ قبل ان تجيب عن هذا السؤال لابد ان تخبرني: هل لك هدف في الحياة؟؟ سيكون جوابك بنعم..وهذا أكيد..لان كل شخص ..لابد ,ان يكون له هدف يريد تحقيقه..بغض النظر اذا كان يريد تحقيقه قريبا..أو على المدى البعيد..إذا كان من الاهداف التي تتطلب الكثير من الوقت..والكثير من الجهد...مع اني اجزم ان يجب أن تكون لدينا انجازات يومية...والتي تعيننا على رسم خطواتنا...حتى لانستفيق يوما على حقيقة أن سلم النجاح الذي نتسلقه يستند الى جدار متهالك..وآيل للسقوط... والسؤال مازال مطروحا:هل تستفيد من الوقت؟ لنطرحه بصيغة اخرى: عندما تضع رأسك على الوسادة لتنام...وتبدأ بجرد كل النشاطات التي قمت بها طوال اليوم...ماذا تقول لنفسك ساعتها؟ إذا كنت مدمنا على الانترنت..فأنك حتما قد اهدرت الكثير من الوقت وأنت تتصفحه..وربما ستقول ..وكأنك تؤنب نفسك: ماكان عليّ أن أفعل ذلك...كان عليّ فقط ان أتصفحه لوقت قصير..وأخصص باقي الوقت لنشاطات أخرى ترجع بالنفع العميم... وتأكد ان الوقت الذي تخصصه لنشاطات ترجع عليك بالنفع العميم..هو الذي تحقق به انجازتك اليومية..ويقربك الى ماتبغي وتنشده..في حين فإن الوقت الذي تهدره مثلا في امور سخيفة ..مثل الجلوس في المقهى بدون فائدة...أو التسكع مع رفقاء السوء...هي نوع من النشاطات التي تبعدك عن أهدافك... والسؤال: متى تشعر أنك حققت انجازا ..أو نجاحا لحظيّا إذا جاز القول؟ إذا كانت فكرة النجاح بعيدة عن ذهنك..يجب اولا ان تغير افكارك ...فبعض الناس ينظرون الى المستقبل والمجهول..وكانهما وجهين لعملة واحدة..هو القدر المحتوم....والمستقبل هو بالنسبة لهم مسألة تخضع لما ستفرزه الظروف الاقتصادية والاجتماعية في الغد...حتى لو كانت الظروف الحالية مواتيه للتحرك بخطى واثقة وحثيثة لبناء مستقبل جيد...إنها افكار رسخت في أذهانهم...وتلعب دورها في جعل اداء شخصيتهم سيئا للغاية...قد لاتطفوا مثل هذه الافكار وغيرها الى السطح ليتلقفها عقلهم الظاهر..لكنها ربما تأتي مترجمة لنوع من الممارسات السلوكية السلبية...واهدار الوقت في نشاطات سخيفة هو نوع من الممارسات السلوكية الخاطئة... لكي تتخلص من الافكار التي تتسبب في اهدار وقتك..وتقف للحيلولة دون أن تحقق انجازات....يجب ان تنظر بجديّة الى نشاطاتك اليومية...فتتخلى عن كل نشاط يسلب منك الوقت..ويبعدك عن اهدافك....وتعويضه بنشاط يجعلك تشعر بأن الوقت له قيمة..وأهمية كبيرة في الحياة... إن افكارك ساعتها ستتغير من تلقاء من نفسها...تأكد من ذلك...وستصبح قريبا من شخصيتك أكثر من اي وقت مضى.... ان استغلال أوقاتنا في اشياء تفيدنا..هو بحد ذاته انجازا...
|
#315
|
||||
|
||||
قصة قصيرة
(1) سمع دوي انفجار هائل كان على مايبدو قريب جدا ..فالغرفة التي ينام فيها اهتزت حتى خيل اليه ان البيت سينهار ..ونهض من فراشه مذعورا...وهرول الى الخارج ..سمع دوي انفجار ثاني..كان هذه المرة قويا ومروعا..ومصحوبا بوميض هائل...وكان خلالها قد ابتعد عن المنزل بخطوات.. لقد أنهار المنزل في رمشة عين ..كما انهارت بعض المنازل المتاخمه له...فهناك جسم غريب سقط من الجو ..فانفجر ..مخلفا دمارا هائلا... لم يستوعب ماحصل ..فكل شي حدث بسرعة البرق...كان الدمار ظاهرا للعيان بالرغم من الظلام الدامس...فكثير من المباني سوت بالارض وكأن زلزالا مدمرا زار المكان...كانت اصوات الانفجارت لازالت تتوالى ...وكان المكان اشبه بفوضى حيث الاهالي يهرولون في كل اتجاه وصوب كما لو أصابهم مس... كان يجزم ان كثير من الناس قد سقطت عليهم البيوت وهم نيام...وقد مات معظمهم..ولازال البعض الآخر يصارع الموت تحت الانقاض...وهؤلاء الأشخاص الذين يحاولون باستماتة ازالة الطوب والاحجار وإزاحة قطع الخرسانه..لانقاد من يستطيعون الوصول اليه...هم من المحظوظين مثله...والذين نجوا من هذه المجزرة الرهيبة... قطع تفكيره نادل المقهى الذي انحنى يمسح الطاولة دون ان يتفوه بكلمة... ـ أحضر لي إبريق شاي من فضلك. أومأ النادل برأسه ..وغادر وهو لايلوي على شيء . ليس هذا سوى جزء من القصة التي ينوي كتاباتها...وتساءل: هل سيبدأها بهذا المشهد..؟!! قال لنفسه..إذا بدأتها بهذا المشهد فان القاريء ستختلط عليه الأمور ...ولأول وهلة سيتراءى له أنه أمام مشهد سبق وأن رآه..فهو يتكرر بطريقه ملفته ..هو مشهد مألوف إن صح التعبير .. ثم اني أتساءل هل حسن يسكن وحده في ذلك المنزل...أقصد ذلك الشخص الذي نهض من فراشه مدعورا وهرول إلى الخارج؟؟! ..ربما..والاّ فلماذا لم يكثرت بمنزله الذي تهاوى؟! يجب أن أسأله...نعم ساسأله لأنه إحدى ابطال قصتي...وهوعالق في المشهد الذي نسجته في خيالي...وينتظر مني أن أحرره... هل تسكن وحدك في البيت؟ إذا أجاب عن سؤالي سأفلته... أنا اسكن مع والدي ..وأربعة من الاخوة ...وتسكن معنا جدتي أيضا.. هم في المشهد إذن تحت الانقاض...منهم من توفي..ومنهم من يصارع الموت...وربما كانوا نيام ولم يتنبهوا لتلك الغارة المفاجئة.. كان عليك ياحسن ان توقظ عائلتك...ولاتخرج من المنزل الا بعد ان تتأكد أنهم خرجوا منه جمعيا!ماذا أسمي فعلتك.. هل لي بوصف مطابق لك حتى احررك؟! لم يرد هذه المره...وكأنه يريد ان يوحي اليّ أن المشهد من صنعي...وكان عليّ أن لااعجل بالانفجار التالي..وأعطيه فسحة لكي يوقظ عائلته...ويذهب بهم الى بر الأمان.. حتى لو فعلت ذلك فان حسن...سوف يتركهم نيام..وينجو بجلده وحده.. أقبل النادل يحمل صينيه عليها إبريق شاي وكاس مزخرف صغير وكأس ماء...وضعها على الطاولة بهدوء مبالغ فيه...ثم استقام وهو ينظر اليه نظرة شاردة...ودس يده في جيب قميصه الأبيض..وأخرجها ممسكة بورقة مطوية بعناية قدمها اليه وهو يبتسم ببرودة..وقال بصوت مبحوح وخافت: ـ هذه الورقة لك سأله متعجبا: ـ لي أنا ! رد عليّه موضحاا: ـ إنها من شخص إسمه حسن يدعي أنه يعرفك...أشار بيده اليك وهو يقول لي أعطيه لذلك الرجل ...وعندما ترددت في اخدها منه..حطها في جيبي وذهب لحال سبيله.. أصابه الذهول..كانت يداه ترتعشان ..وهو يفتح تلك الورقه...وتراءى له انها تفوح منها رائحة الدم... IsM
|
#316
|
||||
|
||||
قصة قصيرة
(2) فتح الورقة ..وجدها فارغة...كان لايزال مصابا بالدهول ...فاصابته نوع من الدهشة أيضا لكون هذا الشخص قد كلف نفسه عناء المجيء الى هذا المكان لكي يعطيه هذه الورقة البيضاء الفارغة..نادى على النادل وطلب منه ان يعطيه بعض مواصفات هذا الشخص ..فرد عليه قائلا : إنه متوسط القامة ابيض الوجه ملتحي..ويضع نظارة طبية في عينيه...واخد يصفه له بالتدقيق..فيما هو سرح بخياله ليتلقف هذه الشخصية من رواية كان قد كتبها مند سنتين.. تلك الشخصية اسمها عمر...وهو رجل متدين..طيب القلب غيور على دينه وعرضه ..كان مطلوب لدى الامن بتهمة الانتماء لتنظيم جهادي...حارب في افغانستان...وانضم فيما بعد لجماعة مقاتلة في سوريا...أصيب بجروح بالغة في احدى المعارك ..ونقل على اثرها الى مستشفى ميداني...وبعدها نٌقل الى احدى المنازل هو ورفقائه الجرحى..لكن بعد مرور يومين استشهد بعد قصف ذلك المنزل... لما وصف له النادل ذلك الشخص الذي يزعم ان اسمه حسن..أحس ببدنه يقشعر...لان ذلك الوصف ينطبق على عمر .. لكن لماذا أعطاه عمر هذه الورقة البيضاء الفارغة...ويدعي أنه حسن الذي هو إحدى شخصيات الرواية التي لم يبدأ كتابتها بعد؟؟!! قبل ان ييبدأ كتابةرواية..على ضفاف نهر الدم..كان ينوي ان يجعل من شخصية عمر شخصية ماجنة..زير نساء..منحل أخلاقيا..سكير ..عربيد..وفي كل الاحوال تكون مثل هذه الشخصيات متطرفة...لانه قلما نجد نظيرها...وتساءل ساعتها:هل يمكن ان يتحول الانسان من شخص متطرف الى شخص متطرف؟؟ لم يترك هذا السؤال يؤرقه...فرسم لشخصية عمر مسارا ..ووضعه في أسرة لاتعرف من الدين الا العبادات...فما لله لله..ومالقيصر لقيصر..كان يرى نفسه غريبا بين اسرته..وكانت اخته الصغرى تردد دوما مقولة الدين في القلب ..لتبرير تبرجها..وطريقة لباسها...أما الاب فقد كان مدمنا على القمار...وكان في شجار دائم مع اخيه الاكبر لكون هذا الاخير كان يدعي انه يحمي اخته من همجيته..لانه سبق واوسعها ضربا بسبب لباسها الغير المحتشم...حتى الام كانت تخيل له أنها تقف في صف ابنتها.. مد يده الى الابريق ..امسكه بقبضة يده..وسكب الشاي في الكأس ..تناوله ورشف منه رشفة كبيرة... قال لنفسه وكأنه يخاطب عمر... لو جعلت منك شخصية ماجنة ..لكنت محبوبا في اسرتك غير منبوذ؟ولما قتلت وانت طريح الفراش مثخن بالجراح.. وامك صدقت القول عندما قالت انتم سواسية عندها كاسنان المشط...ربما هي الوحيدة التي لم تنبذك...لكن كان هناك حاجز بينك وبينها لانك كنت منفلتا من عادات اسرتك ..وطباعها...وثقافاتها ايضا..عندما هاجرت..لم تتوقف دموعها...ولما عرفت انك تجاهد في افغانستان...زادت احزانها عليك...وكانت تصرخ وتقول:ابني ضاع...المجرمون القتلة قاموا بغسيل مخه... وقبل أن ابدأ كتابة الرواية...تساءلت مع نفسي: كيف اجعل منك سلفيا مجاهدا؟ وماذا تريدني أن أفعل بهذه الورقة الفارغة ..إذا لم يوجد فيها مااقرأه...؟ هل تريديني أن اكتب فيها شيئا؟ الرواية انهيت كتابتها...وجف القلم الذي كنت اكتب به,,, (للقصة بقيه) IsM .
|
#317
|
||||
|
||||
داعش تسعى لبناء قصور من رمال فوق الرمال،،،لابناء صالح ولاأساس صالح...
|
#318
|
||||
|
||||
داعش وهْم رابضٌ في السحاب ,,ويمطر دما....
|
#319
|
||||
|
||||
بعد كٌل خلافٍ بينَنـا .. يَزدَادُ تعلقِي بك..
كأننا خَيط كُلمـا أزداد تشابكـاً زاد متانًة . . ! #أعجبتني
|
#320
|
||||
|
||||
(مقتطفات) من الاصدار الاخير لتنظيم داعش (الإرهابي) : صليل الصوارم 4
من تابع الاصدار كاملا سيلاحظ ان هادا الفيلم صور بطريقة احترافية وكأنه فيلم هوليودي,,, تنبيه :الفيديو يحتوي على مشاهد قتل ..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |