العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
وقفات مع آيات(الوققة الأولى)قوله تعالى:(تلك الرسل فضلنا بعضها على بعض)
محاضرة وقفات مع آيات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له أراد ما العباد فاعلوه ولو عصمهم لما خالفوه ولو شاء أن يطيعوه جميعاً لأطاعوه وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبده ورسوله بلغ عن الله رسالاته ونصح له في برياته، فجزاه الله بأفضل ما جزاء به نبياً عن أمته صلى الله وملائكته والصالحون من خلقه عليه كما وحد الله وعرف به ودعا إليه ، اللهم وعلى آله وأصحابه وعلى سائر من اقتفى آثره واتبع هديه بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد.. أيها المباركون فهذه وقفات مع آيات من كلام ربنا جل وعلا نتلمس فيها معارف القرآن وعظاته، نسأل الله أن يزيدنا بها إيماناً ويقينا، آيات من سورة البقرة وآل عمران والفرقان وياسين ونختم بآيات من سورة المزمل. أما الآية الأولى فإن الله جل وعلا يقول: ( تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَـكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ{253}) [سورة البقرة] والحديث عن هذه الآيات، أو هذه الآية الكريمة من سورة البقرة له وجوه عدة، أولها: أن يُعلم أن النبوة والرسالة ليست مما يطلب كسبا ولكنها فضلٌ محض يفيء الله به على من يشاء من عباده، فضل محض لا يطلب بدعاء ولا بإلحاح ولا بعمل صالح يقول ربنا جل وعلا: (اللّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ) [سورة الأنعام/124] وقد قيل: ولم تكن نبوة مكتسبة *** ولو رقى في الخير أعلى عقبه وإنما هي فضل محض من رب العالمين جل جلاله، فما من نبي آتاه الله مقاما النبوة وأكرمه الله بالرسالة طلب هذا من ربه أو رغِب إلى ربه بهذا الأمر والمقام الكريم، لكن الله جل وعلا خلق قلوب العباد وهو جل وعلا أعلم أيهم يصلُح بأن يكون نبياً رسولاً، قال ربنا هنا (تِلْكَ الرُّسُلُ) فجاء باللام وهي لام البعد حتى يقترن ذلك مع علو مكانتهم ورفيع درجاتهم عليهم السلام جميعاً بلا استثناء، قال ربنا (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) مجمل كلام أهل العلم ممكن أن يُقال عنه: أن مقام النبوة في أصله لا تفاضل فيه، لكنه بعد ذلك يفيء الله جل وعلا على بعض أنبياءه بما لم يفيئه على غيرهم، فآتى الله جل وعلا موسى مقام التكليم، وآتى إبراهيم الخلة ، وآتى نبينا صلى الله عليه وسلم الخلة والمقام المحمود وهكذا في غيرهم من الأنبياء كلاً بحسب ما أفاء الله جل وعلا عليه وهؤلاء الرسل يقول أهل العلم أنه لابد أن يكونوا رجالاً في ظاهر القرآن. وما كانت نبياً قط أنثى * * * ولا عبداً قبيحاً في الفعال وهؤلاء الرسل أمر الله جل وعلا في كتابه العظيم بإتباع هديهم بعد أن ذكرهم في الأنعام (في تلك حجتنا قال جل وعلا: (وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ) [سورة الأنعام/83] ثم ذكرهم ثمانية عشر نبياً ورسولاً ثم قال جل وعلا بعدها: [أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ َ] [سورة الأنعام/90] ولم يأت الاستثناء عن إتباع هديهم إلا في حالة واحدةً قال الله جل وعلا: [وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ] [سورة القلم/48] لكن قول الله جل وعلا (إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ) هذا قيد لأنه وصف لحالة يونس، فيونس يُتبع على كل حال إلا حالة كونه خارجاً مغاضباً من قومه هذه لا يقتدي فيها، أما غير ذلك فيقتدي به صلوات الله وسلامه عليه، قال الله جل وعلا هنا (ِتلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ)فمن هنا بعضيه أي ليس الجميع كلم الله ، وإذا أطلق مقام التكليم ينصرف إلى الكليم موسى عليه السلام وقد كلم الله جل وعلا موسى مرتين الأولى على غير ميعاد والأخرى بميعاد لكنهما جميعاً كان عند جبل الطور فالأولى عند منقلبه من أرض مدين إلى أرض مصر والثانية عندما وعده ربه بعد أن كان بنو إسرائيل في أرض التيه قال الله جل وعلا: (وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) [سورة البقرة/51] وقال الله جل وعلا (وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا) [سورة الأعراف/143]أي كان يعلم أن هناك وعداً وميعاداً آتاه الله جل وعلا إياه كلمه عنده رب العزة والجلال تبارك اسمه وجل ثناؤه ولا ريب أن مقام التكليم من أعظم المقامات ذلك أن الله عندما يتفضل على أحدٍ من خلقه، على عبدٍ من عباده فيكلمه جل وعلا من غير واسطة وهذا العبد يسمع كلام الله جل وعلا حقيقةً فلا ريب أن هذا العبد قد نال حظوةً عظيمة قال عنها العلماء: "معقلُ منيف ومنزلٌ شريف ومؤول كريم" ، وحتى لا يلتفت الناس إلى المجاز أو إلى أن الأمر كنايةً جاء مؤكداً والعرب إذا أكدت بالمفعول المطلق تخرج الأمر إلى حقيقته لا ريبة فيه. قال ربنا (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا) [سورة النساء/164]فقول الله جل وعلا (تَكْلِيمًا) ينفي أن يكون المراد من الآية المجاز وإنما الأصل على حقيقته كلم الله جل وعلا تكليما. والله جل وعلا في وحيه إلى أنبياءه يكون الوحي على مراتب أرفعها وأجلها مقام التكليم وهو أن يكلم الله عبده من غير واسطة، وأقلها درجة مقام الرؤيا، ومقام الرؤيا هو الذي لم يرفع ولهذا جاء في الحديث: (الرؤيا الصالحة جزءٌ من ستة وأربعين جزء من النبوة يراها العبد المؤمن أو تُرى له) فهذا من مقام الوحي لكنه جزئية كما أرشد نبينا صلوات الله وسلامه عليه (مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ) أي بعض الأنبياء (دَرَجَاتٍ) ثم قال الله: (وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ البَيِّنَاتِ) وعيسى ابن مريم أحدُ أولي العزم من الرسل عليهم السلام جميعاً، ومن أعظم البينات التي آتاه الله جل وعلا إياها أنه كان يحي الموتى بإذن الله ويبرئ الأكمه والأبرص بإذن الله قال ربنا: (وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ البَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ القُدُسِ) ظاهر القرآن على أنه جبريل لأنه إذا أطلق روح القدس في القرآن ينصرف إلى جبريل قال ربنا (وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ البَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ القُدُسِ) هذا كله في الحديث عن أنبياء الله صلوات الله وسلامه عليه، الحديث عنهم يطول لكن قلنا أن الدرس درس علمي سنتحدث إجمالاً، هؤلاء الأنبياء أطنبنا في أنهم لا يطلبون النبوة بدعاء، لكن مما يتعلق بهم أن الله جل وعلا يحفظهم قبل النبوة حتى لا تقوم الحجة عليهم بعد النبوة، والله جل وعلا يقول عن نبيه: (فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ) [سورة يونس/16]أي عرفتموني وخبرتموني قبل أن أنبأ، ولما سأل هرقل أبا سفيان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له أجربتم عليه كذباً؟ قال: لا، قال ما كان ليكذب ليترك الكذب على الناس ويكذب على الله، فجعل هذا الخبر والجواب من أبي سفيان دلالةً على صدق رسالة نبينا صلى الله عليه وسلم والله جل وعلا قال عن قوم ثمود أنهم قالوا لصالح (قَدْ كُنتَ فِينَا مَرْجُوّاً قَبْلَ هَـذَا) [سورة هود/62]فما كنت الأمم تشك أبداً في خُلق الأنبياء قبل أن ينبوا حتى لا تقوم الحجة على أنبياء الله ورسله، فحفظهم الله جل وعلا قبل النبوة وبعد النبوة ليُتم الله على الناس النعمة (رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ) [سورة النساء/165]مما يتعلق بحياة الأنبياء أن الله جل وعلا سلط الأرض على أجساد بني آدم سلط الأرض على أجساد بني آدم، (كل جسد بني آدم يبلى إلا عُجب الذنب) يقول عليه الصلاة والسلام، لكن أجساد الأنبياء حرم الله على الأرض أن تأكل أجسادهم [ قال الصحابةُ لنبينا: يا رسول الله كيف نصلي عليك وقد أرِّمت؟ أو كيف تبلغك صلاتنا وقد أرمت؟ قال: أن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء] وهذا مما خص الله جل وعلا به أنبياءه ورسله، إذا عدنا إلى مقام الفضل فالله جل وعلا الخلق خلقه والملك ملكه والأمر أمره يقدم من يشاء بفضله ويؤخر من يشاء بعدله، ولا يسأله مخلوق عن علة فعله ولا يعترض عليه ذو عقل بعقله، فهؤلاء الأنبياء كما اتفقوا في مقام النبوة فإن أولي العزم منهم أرفعهم درجة والله قال في خاتمة الاحقاف: (فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو العَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ) [سورة الأحقاف/35] فقول الله جل وعلا (فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو العَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ) فإن من هنا إما أن تكون بعضيه وإما تكون بيانية، قال بعض أهل العلم إنها بيانية فإن قلنا: أنها بيانية فلا حجة فيها، وإن قلنا أنها بعضية وهو قول الجمهور فالحجة فيها أنه ليس جميع أنبياء الله ورسوله ليسوا جميعاً من أولي العزم، فيبقى من هم أولوا العزم؟ هذه فيها خلاف لكن الأكثرين من أهل العلم على أن أولي العزم خمسة ذكرهم الله جل وعلا في سورتي الأحزاب والشورى قال: (وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا) [سورة الأحزاب/7]وقال في الشورى: (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) [سورة الشورى/13]فنجم عن هذا أن هؤلاء الخمسة هم أولوا العزم من الرسل يجمعهم قول الناظم: أولو العزم نوح والخليل الممجد * * * عيسى وموسى والحبيب محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين،مما يتعلق بالأنبياء أنهم يبعثون كما يبعث الناس يوم القيامة بعد أن قبضوا ويموتون كما يموت الناس [إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ] [سورة الزمر/30] (وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الخُلْدَ) [سورة الأنبياء/34] فيبعثون ويحشرون، لكن الناس إذا مروا على الصراط يكون الأنبياء عليهم السلام على جانبي الصراط دعائهم يومئذ: "اللهم سلم سلم" وكفى بهذا دليلاً وبرهاناً على أي هول ينتظر الناس إذا قاموا ليوم القيامة، وأشد منه دلالة وأعظم برهانا أن أنبياء الله ورسله من أولوا العزم ومعهم آدم عليه السلام إذا جاءهم الناس يطلبون منهم الشفاعة يوم القيامة يكون جواب كلُ نبي: نفسي نفسي ويدلهم على غيره إلا رسولنا صلى الله عليه وسلم فيقول أنا لها، فهذا ينبئك عن عظيم ما ينتظر الإنسان بعد وفاته، ولهذا نُقل عن سهل بن عبد الله التستري رحمه الله أنه قال: لا يتمنى الموت إلا رجل واحد من ثلاث، لا يتمنى الموت ويسعى إليه إلا رجل واحدٌ من ثلاث، رجلٌ لا يدري أهوال ما بعد الموت، ورجلٌ يريد أن يفر من قدر الله ، ورجلٌ أصابته ضائقة أصابته محنة يريد أن يفر من قدر الله، ورجل أشتاق إلى لقاء الله فجعلها في ظنه محصورة في هؤلاء، محصورة في هؤلاء الثلاث، قال الله جل وعلا: [ وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ البَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ القُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ البَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آَمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ] أنزل الله وحي السماء علماً فمنهم من قبله ومنهم من لم يقبله فنجم أن يكون هناك اختلاف وتصادم بين من قبل وحي الله ومن لم يقبل وحي الله وقد قال ربنا جل وعلا: (وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ) والذي ينبغي أن يُعلم أن الله جل وعلا منزه عن العبث وما خلق خلقه جل وعلا إلا لحكمة وهذا الذي يقع بين الناس من الاختلاف والاقتتال أراده الله بقدره بحكمة علمنا بعضها أو كلها أو جزءاً منها أو جهلناها كليةً لا يقدم في الأمر ولا يؤخر، لكننا على يقين أن رب العالمين منزه جل وعلا عن العبث وأنه تبارك وتعالى يحكم ما يشاء قال ربنا في خاتمة المؤمنون: [أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُون(115)فَتَعَالَى اللهُ المَلِكُ الحَقُّ ] [سورة المؤمنون/116]هذه الوقفة الأولى مع قول الله جل وعلا: (تِلْكَ الرُّسُلُ) . نسأل الله أن يجزي الشيخ صالح المغامسي كل خير وأن يوفقه لما يحب ويرضى دعواتي لكم برضى الرحمن
دُمتم بحفظ الله ورعايته
|
#2
|
|||
|
|||
بارك الله في جهودك ووفقك الى مايحبه ويرضاه واضاء قلبك بنوره ولاحرمك الاجر والمثوبه
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |