مقهى الحوار الفكري 2

[غُربة رووح]

‏[ عندما ترى ما تتمناه عند غيرك ]

قُل : ربي ادمها عليهم وارزقني كما رزقتهم
واطرد الحسد و الغيره عنك . . ��


تذكير ليس اﻻ

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[ضبية الجنوب]

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[دمع الامزان]

أنفاسُ الصباح .. وفنجان قهوة وقبلة على رأس أمي وأبي
كفيلة بإنعاش الروح !
صباحكم قرب من تحبون ..��

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[دمع الامزان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( تركي )     خواطر الخائفين ! كنت في مرحلة من مراحل عمري أقف على أسوار القبور وقوف الغابط لهذه ( الحياة ) الهادئة والمريحة صدقاً كنت أركز بصري على السياج النحيل ، السياج الفاصل بين الحياة والموت !! لا أدري من هو السعيد ، هل هم أم نحن ! وأنظر لهذا الفاصل وتباين الحال بين هولاء وهولاء . هنا حيث أقف فساد الناس والأحقاد والكراهية وسلوكيات غير ثابته للإنسان وهو يتقلب ولا يثبت على حال ! فتراه يوماً فاضلاً ويوم فاسقاً ! ويوماً مؤمناً ويوماً كافراً ! ويوماً منتصراً ويوماً مهزوماً ! ويوماً عزيزاً ويوماً ذليلاً ! ويوماً حراً ويوماً سجينا ً ! فتجد المؤمن لا يفرح بإيمانه خشيت فقدانه ! ، كانت حياتي لا تعرف العهر والدنس كنت بريئاً نقياً لم تتمرغ نفسي في أوحال الدنيا كنت أنظر للظفة الأخرى حيث الموت وأزيز الصمت والخوف والمجهول وعالم الماوراء القاتل بإسراره وصمته كنت يوماً أريد القفز إليهم ومخالطتهم والعيش معهم كان نقائي سر شجاعتي . فلم أعد ذاك النقي الشجاع . فلم أعد ذلك الصبي الذي يتلو القرآن ما بين القبر والمنبر ! وبت أقف الأن على تلك الأسوار خائفاً وجلاً لا أريدها ، لأني لست جاهزاً لها ولقوانينها . ما أقبح شكلها ، وما أقبح صمتها ! يُخيل للرائي من الوهلة الأولى أنُه الفناء المحض لا تسمع ضحكات السعداء ولا نياح التعساء والأشقياء .. وقد ذكرت حديث الواعظ الهالك حينما قال لا يغرنك سكونها فكم من مغموماً فيها ! وتذكرت حلم الخالق على غدرات الناس وعثراتهم حتى ظننت يوماً أن حلمه هو الرضا بعينه وصعقت حينما قرأت ما يصدم آمال العصاة والمغرورين {لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِى ٱلْبِلَادِ ؛ مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ ٱلْمِهَادُ } من مفكرتي .

أسلوبك جميل
ذكرني بكتابات الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[ضبية الجنوب]

شاهد اول ظهور لزوجة السيسى وابنائه وبناته اثناء ادائه اليمين الدستورية

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[نسائم نجد]

.


البعض يظن ان الصبر بدون احتساب

لا قيمة له !!




بشارة !


قال ابن عثيمين في [التعليق على صحيح مسلم ص 342]

" إن المصائب إذا قابلها الإنسان بالصبر دون احتساب الأجر
صارت كفارة لذنوبه

وإن صبر مع احتساب الأجر
صارت بالإضافة إلى تكفير الذنوب أجرا وثواب


ومعنى الاحتساب :

أن يعتقد في نفسه أن هذا الصبر سوف يثاب عليه
فيحسن الظن بالله عز وجل
فيعطيه الله ما ظنه به




.

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[( تركي )]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمع الامزان     أسلوبك جميل ذكرني بكتابات الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله

شكرا لك يا دمع ولذوقك .
وأنت أيضا لك إسلوب رائع وأنيق
جزاك الله خير الجزاء .

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[( تركي )]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشعبــي     في داخل القلب حبك نحت صورة .... وكل المشاعر بروزتها يا اريش العين الله ياوقتن معك مضى دوره ..._وعلى هالذكرى يا جعل ربي يعين بعدستي .... محاولة تصوير الإنعكاس على قطرة ماء.. آخرى

اهلا بك الشعبي ..
صور رائعة وغاية في الإحترافية ! .
كم سؤال لو سمحت .
خلفية الصورة هل هي ورقية ؟!
ونقطة الفوكس أو التركيز كيف
يتم ضبطها بشكل إحترافي ؟
كاميرتي نوع كانون d 650
اخر موديل تقريبا ..
وياليت يالغالي تشرح لنا الطريقة التي
أخرجت بها الصور .
من الخلفية والاعدادت وقطرة الماء
والزهرة التي داخل القطرة ؟!
وعندي مشكلة في تصوير الفيدو !
إذا صورت فيدو تظهر الصورة واضحة ورائعة
ونظام الكاميرا اتش دي
ولكن إذا نزلتها يوتيوب تظهر اقل
دقه ووضوح عن الكاميرا !
مع العلم إن الصيغ متطابقة .
ويوجد نظام في الكاميرا يناسب اليوتيوب
ومع ذلك لا تظهر بالشكل المطلوب .

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[الديمقتاتوري]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضبية الجنوب

ياااااااااااااااااااااااازينها

طبعا اقصد الطفله وليس الخمسميات

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.

[الميسم]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( تركي )     خواطر الخائفين ! كنت في مرحلة من مراحل عمري أقف على أسوار القبور وقوف الغابط لهذه ( الحياة ) الهادئة والمريحة صدقاً كنت أركز بصري على السياج النحيل ، السياج الفاصل بين الحياة والموت !! لا أدري من هو السعيد ، هل هم أم نحن ! وأنظر لهذا الفاصل وتباين الحال بين هولاء وهولاء . هنا حيث أقف فساد الناس والأحقاد والكراهية وسلوكيات غير ثابته للإنسان وهو يتقلب ولا يثبت على حال ! فتراه يوماً فاضلاً ويوم فاسقاً ! ويوماً مؤمناً ويوماً كافراً ! ويوماً منتصراً ويوماً مهزوماً ! ويوماً عزيزاً ويوماً ذليلاً ! ويوماً حراً ويوماً سجينا ً ! فتجد المؤمن لا يفرح بإيمانه خشيت فقدانه ! ، كانت حياتي لا تعرف العهر والدنس كنت بريئاً نقياً لم تتمرغ نفسي في أوحال الدنيا كنت أنظر للظفة الأخرى حيث الموت وأزيز الصمت والخوف والمجهول وعالم الماوراء القاتل بإسراره وصمته كنت يوماً أريد القفز إليهم ومخالطتهم والعيش معهم كان نقائي سر شجاعتي . فلم أعد ذاك النقي الشجاع . فلم أعد ذلك الصبي الذي يتلو القرآن ما بين القبر والمنبر ! وبت أقف الأن على تلك الأسوار خائفاً وجلاً لا أريدها ، لأني لست جاهزاً لها ولقوانينها . ما أقبح شكلها ، وما أقبح صمتها ! يُخيل للرائي من الوهلة الأولى أنُه الفناء المحض لا تسمع ضحكات السعداء ولا نياح التعساء والأشقياء .. وقد ذكرت حديث الواعظ الهالك حينما قال لا يغرنك سكونها فكم من مغموماً فيها ! وتذكرت حلم الخالق على غدرات الناس وعثراتهم حتى ظننت يوماً أن حلمه هو الرضا بعينه وصعقت حينما قرأت ما يصدم آمال العصاة والمغرورين {لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِى ٱلْبِلَادِ ؛ مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ ٱلْمِهَادُ } من مفكرتي .

خاطرة رائعة جدًا
عندما تبدو الحقيقه كاملة نتصنع الهروب

تسلسلك في الوصف مذهل
القرآءة لك لاتُمل

تحياتي

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.