العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
أمهات ينتظرن الفرج..
خرج أبناؤهن للجهاد في العراق و تركوا قلوبهن منفطرة أمهات ينتظرن الفرج.. البيوت مليئة بالأسرار، وهناك قلوب مليئة بالهموم والأحزان، هناك اسر أيامهم متشابهة وحتى سنواتهم يأسرهم الانتظار، انتظار رنين الهاتف الذي قد يحمل معه خبر الفرج أو صوت الغائب البعيد، البعيد عن العين ولكنه شاغل القلب والبال، وبعد غياب بسبب عمل متهور غير مدروس قام به مجموعة من الأبناء فقذفوا أنفسهم في الهاوية وجروا معهم قلوب وصحة أهاليهم وأولادهم ووالديهم، في هذا التحقيق التقينا مع عدد من الأمهات اللائي يقبع أبناؤهن في السجون العراقية ويعانين لوعة الفراق وثقل وحرقة الانتظار. معاناة مستمرة أم فيصل العنزي أمضى أبنها خمس سنوات في السجون العراقية، يبلغ الآن خمساً وعشرين سنة، طالب مستوى ثان جامعة قسم حاسب آلي، عندما كان في الثانوية العامة حصل على مجموع 98% بسبب التزامه بالدراسة والذي ظل سمة ملازمة له حتى في الجامعة. تقول أم فيصل التي ظهر الحزن والآسى في صوتها وهي تتحدث عن فيصل الذي ذهب للعراق دون علمهم وموافقتهم واعتقل هناك، وكان فيصل ملتزماً بدراسته ولم نلحظ عليه أي ميول غريبة أو أفكار مثيرة للشكوك، كان طبيعياً جداً حتى مظهره الخارجي عادي ليس مظهر الالتزام، كان ملتزم بأداء الصلاة والفروض وهذا أمر طبيعي، وبالنسبة لذهابه للعراق فكان ذلك عام 1424ه كنا موجودين في سوريا حيث نملك مزرعة هناك ثم رجعنا للسعودية وطلب والدنا من فيصل البقاء في المزرعة لمتابعة العمال وإنجاز بعض الأعمال، وكان بيننننا اتصال دائم، وفجأة أغلق هاتفه فسألنا جيراننا هناك فقالوا إنه ذهب للعراق، وانقطعت أخباره وبعد فترة عرفنا انه تم القبض عليه بتهمة تجاوز حدود وحكم عليه خمس سنوات وكانت تصلنا منه رسائل متباعدة عن طريق الهلال الأحمر يظهر فيها ندمه وأسفه على فعلته وما جرت علينا من كدر ومشاكل وحزن أصبح ملازمنا بدون انقطاع، وقد حاولت أن أعين له محامياً ويبدو أني تعرضت للخداع، ومنذ خمس سنوات لم أسمع صوته سوى قبل عيد الأضحى والآن انتهى الحكم الذي صدر بحقه وأناشد المسؤولين التدخل لإرجاع أبناءنا المسجونين هناك إلى وطنهم حتى لو صدرت بحقهم أحكام أخرى المهم أن يعودوا إلى أهاليهم وتطمئن قلوبنا عليهم،فحسب ما وصلنا أنهم مضربون عن الطعام منذ عدة أيام وأنهم يعانون من سوء المعاملة وأكد لي فيصل هذا الكلام أثناء اتصاله وهذا الوضع الذي نعرفه يزيد عذابنا عذاباً ولن يحل الوضع سوى مساعدة الدولة. الندم والحسرة سعد الحربي عندما ذهب للعراق كان عمره 19سنة وأمضى خمس سنوات، كان طالباص في كلية المعلمين، وليس له آراء أو أفكار غريبة أو مثيرة، تقول والدته قبل خمس سنوات وفي إحدى الإجازات قال لنا سعد أنه سيذهب مع زملائه لأخذ عمره وبعد ثلاثة أيام انقطعت أخباره، وبعد عدة أيام اتصل بنا شخص وأبلغنا أن سعد في العراق وكانت كلماته قليلة وموجزة ولم نسمع عنه شيئاً، وكنا ضائعين لا نعرف ماذا نعمل فنحن لا نعرف بذهابه ولا نرضى بما أقدم عليه ولكن ليس بيدنا حيلة، وبعد عدة أشهر اتصلت بنا وزارة الداخلية وأبلغتنا بأن سعد معتقل في العراق، وانقطعت أخباره مرة أخرى وبعد عدة أشهر وصلتنا منه رسالة عن طريق الهلال الأحمر يطلب فيها السماح والصفح وندمه على ما أقدم عليه ويطلب المساعدة والعون من الدولة، وآخر مكالمة كانت في عيد الفطر لمدة دقيقة ونصف. واكملت حديثها بمرارة وصعوبة قائلة (نحن كوالدين وأهل نعاني تعباً وشقاء لا يعلمه إلا الله، وننتظر الفرج منه سبحانه ثم نناشد المسؤولين بإرجاع أبناءنا إلى الوطن ومعاقبتهم هنا حتى لو سجنوا مدى الحياة ولكن تحت نظرنا فبعدهم وانقطاع أخبارهم حملانا الأمراض والعناء، ونحن نناشدهم أن يتدخلوا رأفة بقلوب الأمهات والآباء الذين أعيتهم الحيل ولم يبق أمامهم سوى باب الله ثم باب ولاة الأمر). ننتظر الفرج.. زيد التمياط يبلغ الآن 29سنة ذهب للعراق منذ خمس سنوات، كان طالاص في السنة الأخيرة قسم القانون، تذكر أم زيد وهو أكبر أبنائها بأن زيد كان في مدينة رفحاء لمتابعة أعمال والده هناك وبقيى هناك ما يقارب ثلاثة أسابيع بعدها أقفل جواله وقد اختفى ومعه ثلاثة من شباب العائلة،وبعد ثلاثة أيام وجدت عمته رسالة أمام منزلها وقد كتبها أبناؤنا يبلغونا بذهابهم للعراق. وتقول والدة زيد (عندما عرفنا بالأمر كأنه وقعت علينا صاعقة من السماء، فلماذا لم يخبرونا ؟ حتى لم يكن هناك تلميحات بهذا الأمر، ولم نعرف عنهم شيئاً إلا بعد عدة أشهر وصلتنا رسالة عن طريق الصليب الأحمر يطلب مني ووالده أن نسامحه على فعلته ومظهراً أسفه وندمه على هذه الغلطة، كما عرفنا أن أحد الشباب توفي بعد عشرين يوماً من دخولهم للعراق، وقد خاطبتنا جهات كثيرة مثل وزارة الداخلية وحقوق الإنسان). ثم بكت والدة زيد وأكملت حديثها بصعوبة (والد زيد منذ وقوع الحادثة وهو تتقاذفه العلل والأمراض، ونحن نناشد ولاة الأمر أن يتدخلوا ويعيدوا أبناءنا إلى أرض الوطن رحمة بنا فسجن أبنائنا في دول بعيدة ولا نعرف كيف يعيشون وكل ما يصلنا من أخبار مؤلمة ومحزنة من إضراب عن الطعام وسوء معاملة أفقدنا طعم الحياة وجعلنا حبيسين الأمراض والهموم ونحن ننتظر الفرج في كل ثانية). بعد أسبوع من مكالمة أم زيد توجه والد زيد للأردن بقصد اللقاء مع رجل للسعي في قضية زيد في السجون العراقية والمساعدة لإطلاق سراحه وفي هذا الوقت تعرض والد زيد لحادث سير خطير وتوفي على إثره وتقول والدة زيد بحزن وبكاء حاد، لقد توفي والد زيد وليس لديه سوى هاجس وأمنية رؤية ابنه ولتحقيق هذه الأمنية الأبوية التي كدرت حياته وأعلت صحته وفقد عمره. قلب الأم وهاجس الأب.. زاهر الشهري 31سنة أمضى في السجون العراقية خمس سنوات قبل ذهابه للعراق كان يتابع معاملة إرجاعه إلى عمله في القاعدة الجوية فقال لأهله ليبرر تغيبه عن المنزل بأنه لايملك ثمن سيارة الأجرة للذهب يومياً لمتابعة معاملته لذا سيسكن في مكان قريب من القاعدة، تقول والدته (بعد ذهابه بقصد السكن قريب من القاعدة حسب قوله انقطع اتصاله بنا تماماً وجواله مغلق وبعد مرور شهر ونصف اتصل بنا من العراق وابلغنا انه هناك فعتب عليه والده بشدة وأبلغه أنه غير راض عن تصرفه وأن جهاده بخدمة والديه إلا أنه قال أنا وصلت العراق ولم يعد بإمكاني العودة، وقد استغربنا ما فعل فلم يسبق أن ذكر الجهاد أو غيره أبداً، فهو ابن مطيع وحنون علي وعلى والده فهو من يقرأ لوالده القرآن والصحف ويذهب للأماكن التي يريدها ويمازحه ويلاطفه لذا أصاب الأب تعب أنهكه بعد فعلة زاهر، بعد (3-4) أشهر جاءتنا رسالة من زاهر من خلال وزارة الداخلية كتب نصفها بيده ليؤكد لنا أنها منه وأكمل احد زملائه النصف الآخر، حيث إنه يجد صعوبة في الكتابة)، وبعد فترة اتصل بنا وآخر اتصال كان قبل عيد الأضحى بأسبوع. وناشدت أم زاهر ولاة الأمر أن يتدخلوا لإرجاع هؤلاء الشباب ومن لم ينه مدة سجنه يكملها هنا، راجية من الله ثم من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله أن يعيدوا ابناءهن إلى الوطن وتتم محاسبتهم هنا فطول غياب الأبناء قد أنهك القلوب والأجساد. قلوبنا منفطرة.. أم جمال اليحيى الذي ذهب ابنها للعراق وعمره 19سنة وقضى حتى الآن أربع سنوات، طالب في المرحلة الثانوية، وكان لديه أمنيات كثيرة وكبيرة أن ينهي دراسته ويعمل في وظيفة جيدة ويتزوج، تقول والدته (أنا اعتبر جمال مثل الذهب الصافي فرغم وجود أبناء لي أكبر منه إلا أن جمال كان له وضع خاص في نفسي وكان لصيقاص بي جداً ويخاف علي لعلمه أن الفزع أو الخوف يؤثر على صحتي، عندما بدأت تراوده فكرة الذهاب للعراق قال لي بأني سأسافر إلى سوريا لعلاج أسناني فمنعته من السفر لحبي له وعدم قدرتي على مفارقته فقال لي ضاحكاً إنه يود أن يسافر ليرى الحياة ويجاهد وكانت كلمة الجهاد في منتصف الحديث دون تركيز عليها مما جعلني أخذ الكلمة بمرح وقلت له أنا أولى بك ولم تذكر هذه الكلمة مرة أخرى أبداً، وسافر فعلاً إلى سوريا وكلمني من هناك وقال لي حتى اطمئن أنا بخير ومرتاح فهو يعرف حجم خوفي عليه ثم انقطع حوالي ( 6- 7) شهور فذهبت للحرم المكي بعد أن أعيتني الحيل واعتمرت ودعوت الله بقلب منفطر أن يطمئني على ولدي وقبل أن ينتهي الأسبوع اتصلت بنا وزارة الداخلية وأحضرت لنا رسالة من جمال، وبعد 4شهور جاءنا اتصال من العراق يطمننا بأن جمال حي يرزق وأنه بخيرشقاءنا ونرجو أن يشملوهم بعطفهم وأبوتهم العطوفة. وعافيه ويرسل لكم السلام ويطلب الصفح والسماح عما أقدم عليه وأصبح هذا الشخص يتصل بي كل شهر ويبلغني بأخبار جمال وقبل أن يتم عام على غياب ابني سمعت صوته فأخذ أيضاً يطمئني وعاتبته بشدة على ما فعل واظهر أسفه وندمه وطلب مني أن أسعى في أمره وأن نناشد ولاة الأمر بالمطالبة بهم وإرجاعهم إلى الوطن، ثم أصبح يتصل بي كل خميس وأضحى هذا اليوم لايقدر عندي بثمن فعندما يقترب وقت الاتصال يجتمع كل أهل البيت عند الهاتف، وبعد فترة انقطع الاتصال بسبب نقلهم لسجن آخر وآخر مرة سمعت صوته قبل عيد الأضحى ورني أسال الله ثم المسؤولين التدخل لإرجاع أبنائنا إلى الوطن ونحن نعرف أنهم يسعون في هذا الأمر ولكنا أمهات قلوبنا معلقة بأبنائنا فنسألهم أن يرأفوا بنا وأن يتدخلوا لحل هذه المشكلة من أجلنا نحن، نحن الأمهات اللائي أتعبنا غياب أبنائنا كبروا بعيداً عن أعيننا فلو كانوا في سجون المملكة لهان الأمر طالما هم تحت أنظارنا أما في بلاد بعيدة ومضطربة فهذا مازاد
التعديل الأخير تم بواسطة مشاري التويجري879 ; 01-01-09 الساعة 02:56 PM. سبب آخر: كيفي |
#2
|
||||
|
||||
وعدوهم بـ70 من الحور العين ...
ولكن لم يخبروهم بطاعة ولي الامر .. بل بالتمرد لم يخبرهم ببر الوالدين ... فجمعوها تحت باب لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق ... تباً لهم من غاسلين للادمغة .. وأستغلال للدين بشكل قبيح قبح الله وجههم يوم القيامة ... أستغلوا حماس الشباب فيهم ووضعوهم فئران للتجارب ... وهم قابعين ببيوتهم بين أهليهم ... لايملكوا جراءة قولهم ...
|
#3
|
||||
|
||||
لاحول ولاقوة الا بالله
احزنني اللي توفي والده وهو يبحث عنه ... وين عقولهم..شخص يكذب على اهله يقول انا رايح عمره وبعدها يختفي..مايدري انه يؤذي والديه وفي العراق يبيعونه على الامريكان او القاعده مثل بيع الخروف... المشكله في اللي اوهمهم عليه لعنة الله...كيف ماحثهم على البر في والديهم والتطوع في الجمعيات الخيريه بدل الذهاب لبلد شرطته وحكومته تقول فكونا من شركم... |
#4
|
||||
|
||||
لا حول ولا قوة الابالله العلي العظيم ...
وماذا بعد غسل الادمغه ..!!!!!! غسلوا ادمغتهم حسبنا الله عليهم ..خلفوا وراء مصائبهم تلك امهات ثكلى يتجرعن الاسى والالم ولوعة فراق الابن ... اخذوهم كادوات للاستعمال ليس الا .....خططوا فنجحوا دمرهم الله ..... كثير منهم ندم ولكن بعد ماذا ...!!!!!!!! اللهم احمي شبابنا منهم وباعد بينهم وبين هؤلاء الكفره كما باعدت بين المشرق والمغرب.... شكرا لك .... الميســــــــــــــــــــــــم.....
|
#5
|
||||
|
||||
كان الأولى أن يأخذوا برأي والديهم
بغض النظر عن موافقتهم لولاة الأمر أم لا المهم أن يأخذوا أذن والديهم كحد أدنى من المأساة ولكن لعل في جهلهم عذراً لهم فاللهم فكـ أسر المأسورين منهم وتقبل شهدائهم اللهم آمين
|
#6
|
|||
|
|||
سبحان الله
و نتساءل بعد كلّ هذا لمَ يتأخر النصر !! يقول تعالى ((قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين )) و يقول بأبي هو و أمي صلى الله عليه وسلم (( إذا تبايعتم بالعينة ، وأخذتم بأذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم . )) شتان بين هؤلاء الأمهات و بين الأم ذات السبعين عاماً و قد شاهدتها يوم أمس على الشاشة تقول استشهد ابني و ترك لي بندقية سأجاهد بها حتى أستشهد .. و شتان بين هؤلاء الأمهات و بين أم عماره العضوة في أحد المنتديات و قد أرسلت ابنها ( أبي العيناء النجدي) للجهاد في العراق أرض الرباط و ظلت تتابع أخباره حتى وصل إليها نبأ استشهاده و عندما سألت عن جثمانه أخبروها أنه تناثر أشلاءً في سبيل الله فهللت و كبرت فرحاً.. و الله إنّ تلك المرأة ذات السبعين عاماً و أم عماره أشد حباً لأبنائهن من هؤلاء الأمهات , لأنّ الأم التي تحبّ ابنها حقاً تفضل مصلحته الأخروية على حبها له و كلّ أم تثبط ابنها عن الجهاد و ترضى له القعود مع القاعدين هي أم أنانية فضلّت نفسها على ابنها.. اللهم يسّر لكل شاب مخلص النية الجهاد بالمال و النفس و السلاح و لا تجعلنا من المثبطين ..
|
#7
|
||||
|
||||
بغض النظر عن موافقتهم لولاة الأمر أم لا
أختي قموره ....حياك الله ... الاحظ عليك يا أختي الجرأة في الفتوى...!!!!!!! هل افهم من كلامك تهميش دور ولي الامر .... وهل نهمش دور من ذكرهم الله سبحانه في كتابه وجاءت طاعتهم بعد طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ..... ارجو ان نتمهل في ما تخطه ايدينا لانها سوف تحاسبنا على كل حرف خطته .... وبالتاكيد انك تعلمين ما هو مصير من تجرا بالفتوى .... وشكرا لك ... الميســــــــــــــــم....
|
#8
|
||||
|
||||
وش سالفتكم ع الفتوى أنتي وخويك؟؟
هل أنا أفتيت بشيء أنا قلت بغض النظر إن كانوا سيرون موافقة ولاة الأمر أم لا ع الأقل يشاورون والديهم ( كحد أدنى من المأساة ) على والديهم ولم أقل أو أفتهم أنه من حقهم مخالفتهم ولاة الأمر ياسبحان الله (عنز وطاحت بعبس)
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
الله أكبر
هؤلاء هن اللبؤات أمهات الأشاوس كثر الله من أمثالهن
|
#10
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مافي الميسم شئ ولكن كل مافي الامر انك ماتعودتي الحوار مع ناس فاهمين يحاسبونك على كلامك حرف حرف متعوده على ناس يعطيك العافيه وموضوعك مميز |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |