العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
(( رفقاً بالكلباني..!! ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... (( رفقاً بالكلباني..!! )) في الأيام القليلة الماضية كانت ارتدادات فتوى الشيخ عادل الكلباني بإباحة الغناء تعصف بالمشهد الثقافي في السعودية لتحول المياه الراكدة إلى فيضانات عارمة من الهجوم والشخصنة ومحاولات الإسقاط!، ولم أشاهد إلا القليل من الردود التي كانت تحمل المنطق والهدوء والحب والإشفاق والنصح للشيخ، ولعلي أعترف بأني لا أنصب نفسي محامياً لا عن الغناء ولا عن إباحته، ولا حتى عن الشيخ الكلباني ـ وفقه الله ـ ، ولا أرى في المسألة من الناحية الفكرية أية مادة دسمة للنقاش، فضلاً عن مهاجمة الشيخ والنيل منه، غير أن المؤسف أن تحظى مثل هذه الفتوى بكل هذا الوميض فيما تتخافت الأضواء أمام القضايا الأكثر أهمية وإلحاحاً!، وأن يتم تجاهل الجوانب المتألقة في مسيرة الشيخ ومحاولة شطبها لمجرد فتوى في مسألة ثانوية سواء كان الخلاف فيها سائغاً أم لم يكن..! ولو أن كل هذه الإساءات صدرت من عامة الناس لكانوا أولى بالعذر من خاصتهم، ولو أن المسألة تمس صميم العقيدة أو تقدح في أصل الدين لوافقناهم!، ولو أن المشهد ناصع ما خضبه سوى هذه الفتوى لشددنا على أيديهم، ولو سلمنا جدلاً بأن ثمة مؤامرة تقف خلف هذه الفتوى لكان الأجدر تجاهلها لا الانخراط فيها وتسويقها وإنجاحها!، ولو أن الشيخ مثابر على شواذ المسائل، معروف بالتلبيس، موسوم بالتلاعب بدين الله، لكنا في أول الصف، غير أن الرجل إنما أفنى عمره في كتاب الله يقلب صفحاته، ويحفظ آياته، ويجود كلماته، ويسبر أغواره، ويخوض غماره، ويستنير بهداه، ويقوم به الليل، ويؤم به الناس، ويشنف به آذانهم، ويستنهض الإيمان في قلوبهم، فكيف لنا أن نشطب كل هذا التألق ونستبدله بليل عبوس قمطريراً..؟ وعجباً لمن زعموا أن القضية لا تتعلق بالغناء بالقدر الذي تتعلق فيه بالجرأة على الفتوى، وقد كانوا يشيدون بالرجل حتى أحالوه بطلاً لا يشق له غبار، عندما أفتى بكفر الشيعة!، فكيف كان عندئذ مفت مقدام، وكيف بات اليوم مفتئت على الفتيا..؟، ولماذا كنا ولازلنا نشاهد الكثير ممن ولغوا في الفتيا وأوغلوا في انتهاكها حتى أباحوا الكبائر والموبقات وحرموا من المباحات ما الله به عليم، ثم نمضي وكأن شيئاً لم يكن!، وهل الأمر يتعلق بطابع ما يتمايز فيه تحريم الغناء حتى يصبح خصوصية وأصلاً؟، أم أنه يتعلق بالشخص لا بالمبدأ؟، فعندما يبيح الغناء عالم رمز تتهاوى أمام رمزيته كل الأقلام وتتساقط أمام علمه كل الأعلام!، وعندما يبيحه من لا رمزية له تتضافر على إسقاطه والنيل منه عامة الناس وخاصتهم؟، أم أن خلف هذا شعور بالتمرد والانقلاب..؟ ولا زال يبهرني الوعي والعمق الذي أَضاء به الشيخ الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي كل هذه المساحات الضيقة عندما سأله سائل عن الأمر فقال (عندي جواب واختيار فقهي لكل هذه القضايا: إرضاع الكبير والغناء وقيادة المرأة للسيارة وإمامة المرأة للنساء...الخ تلك القضايا التي في طرحها إشغال عن القضايا الكبرى،ولذلك لا أخوض في ذلك لأن ما يقوم به الليبراليون والكتاب المتأمركون والمتصهينون أكبر بكثير من هذه المسائل، وأود التنبيه إلى عدم الانجرار للفرقعات الإعلامية المتعلقة بمسائل فقهية من هذا القبيل، لأن بعض أولئك يستغلها للإشغال بمعارك جانبية، ولإظهار المنتسبين للتدين في صورة هزلية مضحكة، باختصار لا تداوي الجسم والرأس مقطوع) كان هذا كلام الشيخ الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي، وقد كان في قمة الوعي والإدراك، وأَضيف بأن من جملة القضايا التي تتناهشنا ذات اليمين وذات الشمال هي سطوة الأعداء علينا واغتصابهم لأراضينا، وما يفرزه الاحتلال من قتل وتشريد وتجويع واغتصاب ونهب للثروات، وضياع في الثقافة والهوية، ونكوص في القيم والمبادئ، ومن جملة قضايانا التي تغتالنا فقر يهدر الكرامة، وبطالة تعزز الجريمة، وعنوسة تذبح المستقبل، وفراغ يغري بالمخدرات، وجهل يودي بالمجتمعات!، وغيرها من القضايا المصيرية التي تنوء بها الجبال الصم!، فأين كل هذا مما أشغلنا به أنفسنا..؟ إن الشيخ الكلباني ليس بآبق تولى يوم الزحف!، ولا ملبساً متلاعباً بالدين، وليس الأمر بمصيبة تضرب فيها أطناب الهند والسند، أو تقرع لها طبول الكر والفر، أو تشرأب لها أعناق الخاصة والعامة، بل إن من الخطوب ما ألم بأمتنا وأحاق بمجتمعنا وآل إلى فتن تقشعر منها الأبدان، وتشيب لهولها الولدان..!، إن المسلمين اليوم يا مشايخنا الكرام في أمس الحاجة لأن تتسنموا الدفاع عن قضاياهم، وتوجهوهم، وتواجهوا المحتل المغتصب، وتراعوا ما آل له حالهم من ضياع وتشرذم، وتتصدروا صفوفهم، وتصدروا الحماس في قلوبهم، وتزرعوا الأمل في الأمة التي أعياها الإحباط، وتقودوا المعركة لتكون كلمة الله هي العليا، وتقودوها لتعززوا الهوية الإسلامية، وترسخوا القيم والمبادئ، وتنازعوا التغريب والتصهين، وتقودوها لتحاربوا الفقر وتفضحوا الفساد وتعروا الجريمة وتواجهوا البطالة، وأن لا تشغلوهم في معارك جانبية تغيب وعيهم وتهدر طاقاتهم، وأن لا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين..! طيب الله أوقاتكم.. |
#2
|
||||
|
||||
والله مادري ايش اقول
لكن اذا هذا كلامك ياشيخ مدثر راح نمشي عليه بأذن الله وننصح اللي حولنا بالابتعاد عن الضحك عليه وسبه واعوذ بالله صاروا بعض الشيوخ مصادر للنكت والسخرية من قبل بعض الاشخاص المفروض نلتمس له له عذر او نكتب له نصيحة مو هجوم مباشر والعياذ بالله يمكن يهديه الله ويتوب ويغفر الله له
|
#3
|
|||
|
|||
السلام عليكم
وأهلا بأخي مدثر.. سؤال حتي أتوسع معك في النقاش ..طبعاً نقاش أخوي ... ما حكم الغناء ؟ من أقوال القدماء والحديثين؟ والسلام عليكم..
|
#4
|
||||
|
||||
أما آن لحكومتنا الرشديدة أن تسنْ نظاماً للفتوى وتقننه ... ! بمعنى ضبط الجهة التي تصدر الفتوى بحيث من يخالف ويفتي وهو غير مجازاً من تلك الهيئة أو الجهة يتم ردعه على الفور. كما لا يفوتني الإشارة إلى إعلامنا السعودي الذي ظهرت عليه بوادر الصِبغة الخبيثة . ثم من المستفيد من طرح تلك الفتاوي الغريبة ؟ ويكفي ما تحدثه من تغيير نظرة العوام للعلماء وزعزعة الثقة فيهم .
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |