العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
نعم .. طلاق الرئيس يهم الشركة
توجهت ذات مرة، ودون تفكير، بسؤال لرئيس تنفيذي لمؤسسة كبيرة إن كان راتبه أعلى مما يجب. فأجاب بلهجة جافة: ''خلال الشهور الـ 18 الماضية لم أحظ بأية عطلة وقضيت كامل العطل الأسبوعية في محاولة لإنقاذ هذه الشركة، وتحطم زواجي أثناء ذلك. لذا أنا لا أعتقد أن راتبي أعلى مما يجب''.
ولتجنب الشك، لم يكن الرئيس التنفيذي هو روبرت ميردوخ، الذي أقام دعوى طلاق من زوجته الثالثة، ويندي دينج، ولا حتى ستيفن هيستر، الرئيس التنفيذي لرويال بانك أوف سكوتلاند، الذي سيغادر منصبه قريباً، والذي تفكك زواجه الأول في عام 2010. لكن في كل مرة أقرأ فيها عن التنافر الزوجي بين طبقات التنفيذيين أسأل نفسي : هل الطلاق من اختصاص مجلس الإدارة؟ من منظور فني، من الواضح أنه كذلك. فأنت لست مضطراً لقراءة الرواية الخيالية التي كتبتها هيلاري مانتل عن الأولويات الزوجية المتقلبة لهنري الثامن، لمعرفة ما إذا كان لتفكك الزواج آثار سياسية عميقة، ولا سيما للسلالات التي تتسم بتعقيد آل تيودور، كسلالة ميردوخ. يمكن للطلاق في الشركات العائلية أن يعقد عملية انتقال السلطة إذا خسر الورثة الحظوة. وحتى عندما تكون قاعدة المساهمين أوسع، يمكن للطلاق أن يزعزع الاستقرار إذا اضطر رئيس الشركة إلى اقتسام قسم كبير من حصته الشخصية مع زوجة سابقة، أو بيع الأسهم لدفع تكاليف المحامين. وسعى أكاديميون إلى استكشاف ما إذا كان الطلاق المكلف يقلص من شهية المخاطرة لدى الرؤساء التنفيذيين، أو يقوض من فاعلية الحوافز المقدمة إليهم، على اعتبار أنهم سيتمتعون بقدر أقل من المكافآت التي يحصلون عليها ويحاولون التمسك بما بقي لهم. وفي حالة الشخصيات البارزة كميردوخ، التي تعرضت سمعتها هي أيضاً للخطر، لا يمكن له أن يفصل وجود شركته عن حياته الشخصية. ففي عام 2001 حين ظهرت تفاصيل العلاقة الغرامية بين جاك ويلتش ومحررة ''هارفارد بيزنس ريفيو''، التي أصبحت فيما بعد زوجة ويلتش الثالثة، أثارت اهتماما بالشؤون الجنسية للآخرين. وفي العام التالي، وفي مقدمة فوضوية لإجراء تسوية مع زوجة ويلتش الثانية، تم الكشف عن الامتيازات التي منحتها شركة جنرال إلكتريك لرئيسها التنفيذي السابق. وبالتالي كان هناك صدام بين العلاقات الزوجية، والعامة، ومع المساهمين. وكان هذا نقطة تحول ليس فقط بالنسبة لصورة ويلتش بوصفه بطلا للشركة لا يرقى إليه الشك، ولكن أيضا في قصة تعويضات التنفيذيين. ووفقاً لديدييه كوسان، من كلية إدارة الأعمال imd، ''ردة الفعل الفورية لأعضاء مجلس الإدارة تقول إن الطلاق ليس موضوعاً من مواضيع مجلس الإدارة''. وحساسيتهم المفرطة للموضوع هي أمر مفهوم، فمن الصعب مناقشة هذه المشاكل مع صديق أو أحد أفراد الأسرة. وحتى إذا كان السبب في هذا الانفصال هو علاقة في العمل تؤدي إلى إحراج الشركة (ذلك النوع الذي تسبب في رحيل هاري ستونسايفر من شركة بوينج عام 2005 بعد علاقة غرامية مع واحدة من كبار التنفيذيات)، لا يمكن لأعضاء مجلس الإدارة أن يفعلوا شيئاً يُذكر حيال المشكلة الأساسية دون الدخول في خلاف حاد حول مسؤوليته، وهو موضوع ينتمي إلى محاكم الطلاق، إن كان ينتمي إلى أي مكان أصلاً. وانهيار الزواج لا يقول شيئا عن اللياقة الأخلاقية للمسؤولين التنفيذيين، لكن لا بد أنه يؤثر في سلامتهم العقلية والجسدية. فالطلاق هو استنزاف وتشتت وإحباط. ورجال الأعمال الأثرياء يمكنهم إلقاء المال على المشكلة، لكن قلة فقط هي القادرة على عزل نفسها عن التأثير العاطفي. ومعظم أعضاء مجلس الإدارة يقبلون بإنقاذ الشركة والتضحية بالزواج. لكن ما وراء واجب الأمانة المالية، ينبغي تنمية الوعي بخصوص النطاق الأرحب لمواطن القلق التي تؤثر في أداء كبار المديرين. والمشكلة هي أن الرؤساء التنفيذيين غالباً ما يترددون في الاعتراف بالضعف. وربما قام ميردوخ والسير رود إدينجتون، كبير أعضاء مجلس الإدارة في نيوز كورب، بتفكيك الحياة الخاصة لميردوخ خلال بكائه أثناء جلسة في إحدى الأمسيات. واستناداً إلى ما أعرفه، في عام 2010 واسى السير فيليب هامبتون، رئيس مجلس إدارة رويا بانك أوف سكوتلاند، رئيسه التنفيذي الصلب كالصخرة ( رغم أن هيستر قال إن إدارة البنك لم تلعب أي دور في طلاقه). لكن ''ذلك يتطلب رئيساً ذكياً جداً من الناحية العاطفية حتى يحس بأن هناك خللاً ما ويعالج القضية على نحو استباقي''، على حد تعبير سيامون وونج، من كلية الحقوق في جامعة نورث ويسترن. وبالنظر إلى ما هو على المحك، فإن أعضاء مجلس الإدارة الذين يركزون على المجلس ويتجاهلون ما يحدث في غرفة النوم يقترفون خطأً كبيراً. فهم قد لا يكونون مستشارين للعلاقات، لكن بعضهم يدرك بالفعل خطر الإنهاك العاطفي على التنفيذيين. ويقيِّم آخرون بانتظام التوازن النفسي لفريق الإدارة وفريق مجلس الإدارة. بل إن سكرتيرة في إحدى الشركات تتابع المَراجع على الإنترنت للحياة الخاصة لأعضاء مجلس الإدارة في الشركة، بحثاً عن العلامات الأولى من المتاعب. والحقيقة هي أن العبء الزائد من العمل يمكن أن يستثير الطلاق، ويمكن للطلاق أن يعقِّد العبء الزائد. والحد من مخاطرالاثنين في آن معا جزء من وظيفة المجلس. أندرو هيل
|
#2
|
||||
|
||||
هذا موضوع ممكن الردود فيه تتشعب لعدة أمور ،، لكن بالنسبه لأنه الموضوع هنا بالقسم فأقول ان الحياة العاطفيه لا تنفصل عن الحياة العمليه ،، فكلا العنصرين مكمل للآخر ،، مثلاً : هناك أناس يفقدون تركيزهم بالعمل لمجرد وجود مشاكل في حياتهم العاطفيه ،، فتنتج المشاكل شكرا شرواكو
|
#3
|
||||
|
||||
كلامك صحيح
|
#4
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |