العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#81
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
ياحليل المهابيل الي يضحكون من دون سبب
|
#82
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
هههههه حلووووه رساله تراك من ضمن المطلوبين امنيا بالسبعه الي حسبهم ولد منصور خخخخ
|
#83
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
عليك فيه ههههخخخخ
المسكين من غيضه ما عاد يعرف ايش يسوي وده العالم تلتفت لمه ويقلد ناس بس مو عارف كيف خخخخخ
|
#84
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
امعاد وانا اخوك متى سويتي عملية التحويل الى جنس الرجال الوكاد من حق بن منصور الشك ومن حقتس التطنيش او اثبات العكس اما الاستهزاء والسخرية فماهي زينتن ابدن والا لا اخوي الفراعنه هئع هئع هئع هئع وسلامتن تسلمني لحالي وبس وماعلي من احد
|
#85
|
|||
|
|||
بالسمن البرى ل رساله ويا عينى
أما بعد: قال كليلةُ: واعلم ـ يا دِمنةُ ـ أنَّ من قلةِ عقلِ المرءِ وسوءِ تدبيرِهِ أن يُطاولَ ما لا يقدرُ على مطاولتِهِ، وأن يُغالبَ ما لا يقدرُ على مغالبتِهِ، فيكون مثلُهُ في ذلك كمثلِ النملة الحمقاء. قال دمنةُ: وما مثلُ النملةِ الحمقاءِ؟ قال كليلةُ: زعموا أنَّ نملةً ساءَها أن تكونَ صغيرةَ الحجمِ ضئيلةَ الجرمِ، تُفزعها وبني جنسها أقدامُ الدوابّ، وتشرّدها وأخواتِها خطواتُ فيلٍ كان بالجوارِ، فآلت على نفسها أن لا تدع حيلةً ولا وسيلةً تصنعُ بها الهيبةَ لأمّةِ النِّمالِ إلا فعلتْها. ففكرت وقدرت، وقدّمت وأخّرتْ، فهداها مريضُ تفكيرِها إلى أنّ العلةَ في اجتراء المخلوقاتِ عليهنّ أنهنّ يتفرّقن ويتبعثرن إذا ما خطت فوقهن أقدام الفيل الثقيل، وظنت ـ وبعض الظنّ إثم ـ أنّها لو اجتمعت مع بنات جنسِها فوقفن في وجه الفيل ثم شتمنه بأعلى أصواتهنّ وصمدنَ إزاءه لتضعضع الفيل وتزعزع، وكفّ قدمه وتكعكع، ثم سلك سبيلاً غير سبيله، وترك لأمّة النمالِ حريّتها الكاملةَ في التعبيرِ والتصرف. فما زالت تلك الحمقاءُ حتى تألّفت حولها طائفةً من النمالِ ذهبن مذهبَها، وسلّمن لها القيادَ، فلما قدمَ الفيلُ اصطفّتِ النمال كما تصطفّ الجيوشُ، فما تركن قالةَ سوءٍ ولا عبارةَ شتمٍ ولا بيتَ هجاءٍ إلا صرخنَ به ملء حناجرهنّ، فما هو إلا أن أهوى عليهنّ الفيلُ بقدمِهِ فمحقهنّ من الحياةِ، فلم يسمع شتمَهنّ غيرُهنّ، ولا درى بهجائهنّ سواهنّ، ومضى الفيلُ لطريقِهِ لم يشعر بما كان.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |