العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
" علمتني الحيـــــــاة "
بعض الأكاذيب تخلقها الأوهــــــام !
, , : : علمتني الحياة مقولة اعتدنا على ترديدها وتصديق مضمونها ليس من قلة ادراك بل من المعنى الحقيقي الذي تضمره داخلها ! فتبدي لنا غير ما تخفيه علمتني الحياة أنها لم تعلمني شيئًا حقيقة لست أدري هل نحن من ننتظر المواقف والأحداث أم هي التي تنتظرنا ؟! ربما يكون قلة الفهم هنا هو سبب فهمنا الخاطئ لمعنى " علمتني الحياة " العلم لا يأتي بعد فوات الأوان ؟ العلم لا يأتي كـ نتجية قبل الدرس ؟ وهكذا هي علوم الحياة ! نحن نمضي في مشوارنا لا نعلم ما القادم لنا وحين نعبر ما نعبر تستوقفنا الأحداث أيًا كانت نوعها، وقعها، نتائجها ! ثم تضع بصمتها وما أن نمضي مكملين المشوار إلا ويزول أثرها ! لنعيد الكرة ونعيش نفس التجربة وتقتلنا نفس اللحظة ! قد يقول قائل هذا للبليد فقط ! وأقول بل كلنا كذلك ! لنتفكّر قليلًا : لو أننا توقفنا أمام كل درس وأخذنا العظة والعبرة واعتقدنا أننا أفضل الطلبة ليس لذلك أي معنى سوى أننا توقفنا ! نعم توقفنا عن اتمام المشوار في الحياة واكتفينا بما تعلمنا >>> إن سلّمنا بأن هناك علم ! بما أننا نتشابه فيما نحمل داخلنا من نزعتي شر وخير فكل شيء حولنا سيتكرر لأن الشخصيات تتشابه على اختلاف نسبة كل منهما داخلنا فنمارس نفس الفعل ولكن مع شخص آخر رغم تشابه الأفعال ولكننا نعيدها ظنًا منا أنهم مختلفين ! أسأل نفسك : كم خطأ وقعت فيه رغم حذرك رغم اهتمامك رغم أنك قد تألمت من ماض أقسمت أن لا تقع مرة أخرى فيه ؟ ليس لذلك معنى إلا أن العلم الذي تقدمه لنا الحياة لا تمنحنا عليه الشهادات بل تكتفي بالنتيجة وكأنها تخبرنا أننا ما تعلمنا ! حتى الحياة التي تخصنا وحدنا عندما تكون النتائج التي نحصدها منا ولنا أمرها يعود لطبيعتنا وقتها هل نحن على ما يرام أم أن حالنا لايسر ! طبيعتنا كـ بشر متقلبين مرة بخير ومرة لانبشر بذلك وعلى حسب الحالة نتخذ قرار ننجو به أو آخر يُغرقنا ! وعلم الحياة كـ العادة لا يأتي إلا متأخرًا ! عند حصد النتيجة فنظن أن النجاح ما كان إلا من درس فاشل سابق ثم نعلنها عند الحديث عن انجازاتنا وإخفاقاتنا بـ " علمتني الحياة " ..! إذا كانت الحياة في حالها متقلبة وطبيعتنا كـ بشر لا نرسو على نفس الشاطيء والأيام تسير والأحداث تتشكل والبشر مختلفين ومتشابهين كيف نقول أن الحياة علمتنا ؟! هذه نظرتي لها أحددها من خلال زاويتي لذلك أعلم أن الآراء ستختلف عني أحب أن أقرأ كل الزوايا فالزيادة هنا ستنفعني أرحب بالجميع زوّار وأهل الدار . سليم. و جراح !! و ( تركي ) و وفآء و مُوااجع و بحرالهدوء و كلمااات و ... بنت الجنوب ... و نبض عُمان و صمت الشوق و ودق ،، و تااالين و عاازف الناي و سكري زياده و حسن خليل
|
#3
|
||||
|
||||
رد: " علمتني الحيـــــــاة "
نحن نؤثر ونتأثر والحياة مسرح
لوضع تجاربنا وقياس تجارب الآخرين نسجل مشاهدات التجارب ونتعلم منها وهكذا هو نمط الحياة لكي تتعلم لا بد أن تجرب ويتعلم من نتائج تجربتك الاجيال القادمة . . دائماً رائعة شكراً لجمال حرفك يا أختاه الميسم معجب بهذا.
|
#4
|
|||
|
|||
رد: " علمتني الحيـــــــاة "
عندما تتحول الايام الى سياط لاذعة تجرح الاحساس قبل الجسد .. تصبح الحياة انذاك أشد قسوة من الموت ..
فيرى الشخص ننفسه سابحا مع الامس .. تأخذه الذكرى فيحاول ان ينسى مرة أخرى فتغالبه الذكرى .. وكأن الحياة تسير .. فنسير معها كيفما شاءت ... ونستعذب حلاوتها فنغني لها ونذوق مرارتها فنتعلم منها .. ويبقى سؤال .. كيف لنا أن نفهم هذه الحياة ما لم نفهم أنفسنا ؟ ضغط احيانا *** الميسم معجب بهذا.
|
#5
|
||||
|
||||
رد: " علمتني الحيـــــــاة "
الحياة قصة ..
لسانها الاحداث التي تحصل لنا أو لغيرنا يوجد نوع من الناس لا يعتبر بما يحصل لغيره ومهما طال لسان الاحداث لا يعتبر .. في كل العلوم لا يأتي العلم كنتيجة قبل الدرس إلا في قصص الحياة الخارجة عن العلوم التخصصية فالعاقل يتعلم من نتائج الدروس التي تحصل للغير والتعلم من دروس الغير منهج قرآني أصيل فالقرآن أغلبه قصص حدثت للآخرين ، المقصود من سردها التعلم من النتيجة قبل الولوج في الدرس .. وعندما تضع الاحداث بصمتها في نفوسنا ثم نمضي في طريقنا ويزول أثر تلك البصمة لنعود مره اخرى لتكرار التجربة والخطأ فهذا ناتج عن التبلد وقلة الإدراك .. يقول إنشتاين .. الغباء هو أن تفعل نفس الشئ مرتين وتنتظر نتيجه مختلفة . فعندما يخدعنا الحدث لقلة وعينا في المرة الاولى ليس ذنبنا ولكن عندما يعيد خداعنا في المرة الثانية فالذنب ذنبنا . وتكرار الخطأ من نفس النوع لوثة عقلية وحدوث الخطأ مع إختلاف النوع طبيعة إنسانية . عموما .. النضج حالة يصل إليها الإنسان بعد تراكمات طويلة من الأحداث والمنظور الإنساني للأحداث ليس مجردا في الغالب فهو مرتبط بالحدث ، والعمر .. فالإنسان لا ينضج إلا في الاربعين من العمر فهذا العمر بعث به الأنبياء والرسل لإن النظر للإشياء دون ذلك العمر تشوبه الشهوة والطيش في الإربعين تخفت الشهوة ويتجلى العقل .
|
#6
|
||||
|
||||
رد: " علمتني الحيـــــــاة "
|
#7
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: " علمتني الحيـــــــاة "
مرحبا بندر صدقت ولكن ألا ترى أخي أننا نُحسن الفعل ما بين حرصنا أن لا نلدغ مع نفس الجحر وبين أن نتعظ من الغير في حالة سكوننا ؟ سننجح وبجدارة لو كان حالنا على وتيرة واحدة ! ولكن لا بد من لحظات يتغير فيها شيئًا ما داخلنا فيجعلنا نعيد نفس التصرفات وبعد وقوع الواقعة وحين نتفكّر كل ما نستطيع قوله حين نبحث عن التبرير >> كنا نظنهم مختلفين ! أو لم أكن في وضع يسمح لي أن أفرق بين الصح والخطأ ! إذن متى علمتني الحياة ؟! وحفظك الله تشرفت بتواجدك أخي بندر .
|
#8
|
||||
|
||||
رد: " علمتني الحيـــــــاة "
أهلًا يا باشا : ) أهلًا بالقائد بالضبط .. هذه هي الفكرة السائدة وهذا هو وصف الجميع للحياة حتى هذا هو ما يجب أن نعمل به جميعًا ولكن بعد تأملي لها وجدت أن التجارب تعيدها الأيام بعد زوال الأثر من السابق وتبخل الحياة بعرض علمها إلا حين ينتهي كل شيء ونتفاجأ بأننا ما تعلمنا ! ما فات كان عبارة عن تأثر لحظي ولأن كل شيء متغير وحاله لا يستقر بداية من الحياة ونهاية بالأيام نعيد نفس الأخطاء ونشعر بنفس الألم ! فكيف علمتني الحياة ..؟! الشكر موصول لك أيها القائد شرفتني وموضوعي بحضورك .
|
#9
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: " علمتني الحيـــــــاة "
مرحبا ضغط سؤال وجيه جدًا وسأجيبك بسؤال : متى نفهم أنفسنا ؟ أو هل نستطيع فهم أنفسنا ؟ برأيي ولا أفرضه أكبر وأهم سبب حال بيننا وبين فهم الحياة أو التعلّم منها هو أننا لم نفهم أنفسنا ! ولأن الفهم التام لأنفسنا يكاد يكون معجزة لن نتعلم من الحياة أبدًا ! ربما يكون في ذلك حكمة ! أحيانًا تظن أنك تفهم نفسك في أمر " ما " وما أن تتعرض لموقف إلا وتفشل لتجزم بأنك كنت تتوهم ! أحيانًا أقول لنكتفي بالمضي في الحياة دون أن نجتهد بالتوقعات ! شكرًا لحضورك ضغط .
|
#10
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: " علمتني الحيـــــــاة "
مرحبا تركي ما اكتفيت بقراءة ردك بل تأملته ووقفت عند قولك أن الخطأ الأول محسوب لنا والثاني علينا تبادر لذهني سؤال مباشرة بعد قراءة رأيك هل يعني ذلك أن الأخطاء ستكون قليلة جدًا على اعتبار أن الخطأ الأول يمنحنا مجالًا أوسع بأخذ الحذر حتى لا نقع في خطأ آخر ؟ لو كان الأمر كذلك برأيي لأصبحنا كلنا حكماء ولكن الحاصل ومع الأغلبية إن لم يكن الكل أنهم يتعرضون لنفس النتائج التي سبق وتعرضوا لها لأن الحياة بطبيعتها تكرر علينا يا تركي وليست تمنحنا علومًا نستفيد ونتعلم منها ! الأيام تدور والأحداث تتكرر والناس يتشابهون ونحن ما بين كل هذه الأمور نظن أن ما فات درس والقادم نتيجة ولو تأملنا الأحداث لوجدنا أن الجراح تعاود نزفها والفوضى تعم حياتنا من جديد ونعود حيث كنا من زمن بعيد ! أنا لا أرجئ ذلك كله لتبلدنا بل لطبيعة الحياة التي نظن أنها تعلمنا ! لا أحد ينكر أن ما فات عبارة عن تجارب ولكنها تطبق علينا نفس التجربة التي سيتعلم منها من يأتي بعدنا ووقوعه في نفس الخطأ بسبب اختلاف الظروف من حوله أو اعتقاده بأنها مختلفة لينتهي بها ومعها كـ درس يستفيد منه من يأتي بعده ! تركي لو كنا نقتصر على خطأ واحد هذا بالنسبة لمن ترى أنه غير بليد لما كانت غلطة الشاطر بـ عشرة !! تحديد العدد يوحي بأن الغلط سيتكرر لأن الحياة تعرض علينا العلم بعد التجربة ! أي بعد فوات الأوان ومن يضمنها بعد ذلك !! أو لنقل كما قال الأخ ضغط هل سنفهمها مالم نفهم أنفسنا ! ومن ذا الذي يفهم نفسه تمام الفهم ؟!! المواقف أمامي أثبتت أنه حتى من بلغ سن الرشد وتخطاه بكثييير تقول بأن الحياة ستظل تعلمهم بنفس الطريقة التي علمتهم عليها قد تكون النتائج أو الأخطاء تقع على من هم تحت ولايتهم فيتضررون ! فأين هي خبرة السنين ؟ وأين هي تجاربها ؟ وأين ما يثبت أنهم تعلموا الدرس جيدًا ؟ أشياء كثيرة حدثت وتحدث وكلما أعدت السؤال أجابتني الحياة بأنها لم تعلمني !! >>>> ربما هي لحظات كتبت فيها ما كتبت وأنا أعيش حالة عتب على الحياة أجمل ما في هذه اللحظات أني أتعمق في التأمل فيهون كل شيء بعدها ! أشكرك تركي على الحضور ورأيك القيّم .
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |