العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
آثار الاستغفار العظيمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل تريد راحة البال. وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن ؟ عليك بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً} [هود: 3]. هل تريد قوة الجسم وصحة البدن والسلامة من العاهات والآفات والأمراض والاوصاب ؟ عليك بالاستغفار:{اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ} [هود: 52]. هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟ عليك بالاستغفار: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [لأنفال]. هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟ عليك بالاستغفار: {اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً} [نوح ـ12]. هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟ عليك بالاستغفار: {وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 58]. الاستغفار هو دواؤك الناجع وعلاجك الناجح من الذنوب والخطايا، لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستغفار دائماً وأبداً بقوله: (يا أيها الناس استغفروا الله وتوبوا إليه فإني استغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة). والله يرضى عن المستغفر الصادق لأنه يعترف بذنبه ويستقبل ربه فكأنه يقول: يارب أخطأت وأسأت وأذنبت وقصرت في حقك، وتعديت حقوقك، وظلمت نفسي وغلبني شيطاني، وقهرني هواي وغرتني نفسي الأمارة بالسوء، واعتمدت على سعة حلمك وكريم عفوك، وعظيم جودك وكبير رحمتك. فالأن جئت تائباً نادماً مستغفراً، فاصفح عني، وأعف عني، وسامحني، وأقل عثرتي، وأقل زلتي، وأمح خطيئتي، فليس لي رب غيرك، ولا إله سواك. يـارب إن عظمت ذنوبي كثرة ***** فلقد عـلمت بأن عفوك أعظم إن كـان لا يرجوك إلا مـحسن ***** فبمن يـلوذ ويستجير المجرم مــالي إليك وسيلــة إلا الرضا ***** وجميل عــفوك ثم أني مسلم ومن اللطائف كان بعض المعاصرين عقيماً لا يولد له وقد عجز الأطباء عن علاجه وبارت الأدوية فيه فسأل أحد العلماء فقال: عليكم بكثرة الاستغفار صباح مساء فإن الله قال عن المستغفرين {وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ}[نوح ]. فأكثر هذا الرجل من الاستغفار وداوم عليهن فرزقه الله الذرية الصالحة. فيا من مزقه القلق، وأضناه الهم، وعذبه الحزن، عليك بالاستغفار فإنه يقشع سحب الهموم ويزيل غيوم الغموم، وهو البلسم الشافي، والدواء الكافي.
|
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خير اخي الكريم
اسمح لي باضافة مقالة بعنوان : اتحاف الابصار بلطائف سيد الاستغفار قال الإمام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه: حدثنا أبو معمر، حدثنا عبدالوارث، حدثنا الحسين حدثنا عبدا لله بن بريدة، حدثني بشير بن كعب العدوي، قال: حدثني شداد بن أوس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( سيد الاستغفار أن يقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء لك بذنبي، اغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ) قال ( ومن قالها من النهار موقناً بها، فمات من يومه قبل أن يمسي، فهو من أهل الجنة، ومن قالها من الليل، موقنٌِ بها، فمات قبل أن يصبح، فهو من أهل الجنة ) هذا الدعاء العظيم كلما تأمّلت فيه..جاد عليك بكنوزه.. وإليكم بعضا من ذلكم:- 1-تضمن الدعاء جميع أصول ما يذكر المرء به ربه:- فقوله"لا إله إلا أنت"..كلمة التوحيد..وهي أعظم الذكر كما صح الحديث بذلك "خير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله" وقوله"أبوء لك بنعمتك علي"..معناه(الحمد لله)..وقد صح أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :أما إن ربك يحب الحمد.. وقوله"خلقتني"..إلماح يستثير في النفس أن تقول:سبحان الله..قال الله"وفي أنفسكم ألا تبصرون" وقوله"وأنا على عهدك ووعدك ""..من معاني (الله أكبر)..لأن حقيقة التكبير أن تجعل مراد الله مقدما على سائر المرادات والشهوات وتقييده لزوم العهد بالاستطاعة في قوله "ما استطعت"..يوميء إلى (لا حول ولا قوة إلا بالله).. والحوقلة" كنز من كنوز الجنة" أما قوله"اغفر لي"..فجلي أنه استغفار..بمثابة قول المستغفر(أستغفر الله) وما يندرج تحته وقوله "أعوذ بك من شر"..استعاذة من الشيطان والنفس الأمارة بالسوء..وكل ما يندرج تحت مسمى الشر قوله "أنت ربي"..اعتراف بتوحيد الربوبية..الذي يقتضي توحيد الألوهية فلهذا قال بعده"لا إله إلا أنت" -ثم هو متضمن للدعاء"اغفر لي"..مسبوقا بمقدمة مثالية تحاكي سيدة السور "الفاتحة"..فبعد أن أثنى على الله بما هو أهله..وجعل ذلك تقدمة له وشفعة عند الله قال:اغفر لي"..فحري أن يجاب ولا ريب إن دعا خالصا من قلبه.. وبيان ذلك:- في الفاتحة يقول العبد"الحمد لله رب العالمين".. فهذا حمد واعتراف بالربوبية المطلقة..وفي الحديث نظيره كما تقدم وإذا قال العبد ذلك قال الله"حمدني عبدي" ثم يقول"الرحمن الرحيم"..فيقول الله"أثنى علي عبدي" وعامة الحديث بألفاظه وسياقه متضمن لمعاني الرحمة.. ومنه قوله"وأنا عبدك" ثم يقول "مالك يوم الدين"..فيقول الله تعالى مجدني عبدي ولعبدي ما سأل..ونظيره قوله "خلقتني" لأن الخالق هو وحده الخليق أن يكون مالك يوم الدين..قال تعالى"ألا له الخلق والأمر" وكذلك قوله"لا إله إلا أنت".. وكذلك قوله"وأبوء بذنبي"..لأن الاعتراف بالذنب للملك..لايكون إلا عن إقرار بسيادته..فأنت تبوء له..لأن يوم الدين يوم الفصل..فتقر بذنبك خضوعا وخشوعا وتوبة وإنابة ثم يقول "إياك نعبد وإياك نستعين"..ويقابله..قوله في الحديث"وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت"..هذا جزء العبادة أما الاستعانة فنظيرها:أعوذ بك من شر ما صنعت"..لأن الاستعاذة التجاء إلى الله واستعانة به..وهنا-أي بعد "إياك نعبد وإياك نستعين" يقول الله تعالى"هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل" فيقول"اهدنا الصراط المستقيم"..ونظيره "فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت"..ولا شك أن من هداه الله صراطه المستقيم..فهو مغفور له..لكن طلب الهداية سبب..والمغفرة نتيجة.. وثمرة ولهذا كان الدعاء سيدا..كما كانت الفاتحة أعظم سورة في كتاب الله تعالى والدعاء السيّد..ينقسم إلى ثلاثة أقسام :- القسم الأول:اعتراف العبد بصفات الله الكمالية وإقراره بأن الله الخالق الرب وأنه إزاء هذه النعوت:- القسم الثاني:يظهر افتقاره إليه واعترافه بحق عبادته وأنه لا مندوحة له عن ذلك..لا عن تكليف قسري..ولكن بلهجة الحب والرغبة إليه وهذا يقتضي أن يقدم بين يدي ربه القسم الثالث:-الدعاء الخالص المسبوق بالإقرار بالذنب والالتجاء إلى الرب طمعا في الوقاية من شر ما صنعت النفس ثم خاتمة الدعاء..بالعود على بدء بالاعتراف أنه لا يغفر الذنوب إلى الله.. ويلاحظ أن الدعاء ابتدأ بذكر ربوبية الله ثم ألوهيته ثم ذكر الخلق ثم ذكر العبودية وهذا التتابع غاية في الترابط والجودة لأن الرب الحقيقي هو المستحق للألوهية من الخلق وما وجد الخلق إلا للعبادة وهذه العبادة بكل صورها تشق على النفوس فيلزم استجلاب العون لكن الطريق طويلة ومليئة بالمعوقات فناسب أن يستعيذ المرء من شر ما صنع ومرده وسوسة الشيطان وداعي النفس الأمارة بالسوء ولكن قد يقر الإنسان بذنبه أمام الآخر..دون أن يكون هذا الآخر متفضلا عليه وقد ينعم أحد على أحد..دون أن يرتكب الأول ما يستدعي اعتذاره واعترافه بخطأ في حقه فلايكون الافتقار كاملا إلا بكمال المنّة باجتماع الأمرين فلهذا قال:أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي" فإذا تم ذلك بذكر نعمة المنعم..كانت الاستعاذة حرية أن تطهر العبد..وتقيه من الذنوب لأنه محاط بالفضل من جهتين..جهة تقصيره بشر ما صنع..وجهة ثبوت نعمة المنعم لا مجرد غفران الذنب والمسامحة.. أما وقد حصل ذلك أصبح الطريق معبدا جدا أمامه ليقول اغفر لي..لأنه استكمل عرى الشكر واختتم الدعاء بإقرار إفراد الله تعالى بأنه الوحيد الذي يغفر الذنوب.. فالعباد مضطرون إليه وحاجتهم إلى عبادته وتقواه أشد من حاجتهم للطعام والشراب..بل الهواء.. وهذا الأسلوب من الجمع في الدعاء بين الأمرين: 1- الثناء على الله تعالىومنه الاعتراف بنعمته 2. إظهار الضعف -ومنه الاعتراف بالذنب.. كان كثيراً في دعاء الأنبياء عليهم السلام ومنه: دعوة ذي النون يونس عليه السلام: (( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )) ومنه: دعوة أيوب عليه السلام: (( رب إني مسنيَ الضُّر وأنت أرحم الراحمين )) ومنه: دعوة زكريا عليه السلام: (( كهيعص (1) ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2) إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا (3) قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا (4) وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (5) يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آَلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا (6) )) فقوله: ((وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا)) ثناء واعتراف بالنعمة: أنه لم أعهد منك -ربِّ- إلا الإجابة لمسألتي ولم تخيبني. فحَرِي بنا أن نتأدب بهذا الأدب الكريم حال دعائنا، وها هو يظهر بجلاء في هذا الدعاء الذي سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيد الاستغفار.
|
#3
|
|||
|
|||
جزاكم الله تعالى خيرا . .
. . تقبّل الله طاعتكم . .
|
#4
|
||||
|
||||
الله يعطيكم العافية على ماأضتم ويجعل ماكتبتم في موازين حسناتكم وهي حقيقة فكره جيدة لو أننا نمسك الردود باإضافات تعطي الموضوع متعه وفائدة أكثرأضيف معكم والله يجعل مانكتب ومانقرأ شاهداًلنا لاعلينا 1 - يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه ( يا بني، عوِّد لسانك: اللهم اغفر لي، فإن لله ساعات لا يرد فيها سائلاً ). 2 - قالت عائشة رضي الله عنها ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً ). 3 - قال قتادة: ( إن هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دوائكم فالاستغفار ). 4 - قال أبو المنهال: ( ما جاور عبد في قبره من جار أحب من الاستغفار ). 5 - قال الحسن: ( أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم، وفي طرقاتكم، وفي أسواقكم، وفي مجالسكم، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ). 6 - قال أعرابي: ( من أقام في أرضنا فليكثر من الاستغفار، فان مع الاستغفار القطار )، والقطار: السحاب العظيم القطر. ::صيغ الاستغفار:: 1 - سيد الاستغفار وهو أفضلها، وهو أن يقول العبد: ( اللهم أنت ربي لا إله الا أنت، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي، فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ). 2 - أستغفر الله. 3 - رب اغفر لي. 4 - ( اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ). 5 - ( رب اغفر لي وتب عليّ إنك أنت التواب الغفور، أو التواب الرحيم ). 6 - ( اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا الله، فاغفر لي مغفرةً من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ). 7 - ( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ). ::قصص في فوائد الإســتغفار:: ؛واقعيه؛ القصة الأولى حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى ، كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد ، ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة حارس المسجد حاول مع الإمام ولكن لا جدوى ، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي ، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه ، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد ، وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخ وقور تبدو عليه ملامح الكبر ، فرآه خباز فلما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت ، وذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز ، فأكرمه ونعّمه ، وذهب الخباز لتحضير عجينه لعمل الخبز ، المهم الإمام أحمد بن حنبل سمع الخباز يستغفر ويستغفر ، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال فتعجب الإمام أحمد بن حنبل ، فلما أصبح سأل الإمام أحمد الخباز عن إستغفاره في الليل ، فأجابه الخباز : أنه طوال ما يحضر عجينه ويعجن فهو يستغفر ، فسأله الإمام أحمد : وهل وجدت لإستغفارك ثمره ، والإمام أحمد سأل الخباز هذا السؤال وهو يعلم ثمرات الإستغفار ، يعلم فضل الإستغفار ، يعلم فوائد الإستغفار فقال الخباز : نعم ، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت ، إلا دعوة واحدة فقال الإمام أحمد : وما هي فقال الخباز : رؤية الإمام أحمد بن حنبل فقال الإمام أحمد : أنا أحمد بن حنبل ، والله إني جُررت إليك جراً القصه الثانية وهذه سمعتها اليوم ومن صاحبة القصة نفسها !! سمعت هذه القصة في إذاعة القرآن الكريم ( الكويت ) ،، وربما يكون الكثيرين قد سمعوها ، وسأحكيها لكم باختصار لتكون الأمل لمن لم يسمعها تقول السيدة وهي أيضاً أم يوسف : أنه تأخرت عنها الذرية لقرابة عشر أو خمس عشرة سنة ، وخلال هذه المدة ذهبت إلى العديد من الأطباء سواء كانوا داخل الكويت أو خارجها في أوربا وغيرها ، حتى مضى عليها هذه المدة ولم تُرزق بأولاد ! ،، وفي أحد الأيام ذهبت إلى أحد الدروس الدينية فسمعت الداعية تقول عن الإستغفار وفضله .. إلخ ،، تقول أم يوسف أنها منذ سمعت هذه المعلومة داومت على الإستغفار ولم يمض ستة أشهر إلا وهي حامل بإذن الله تعالى ،، وأنجبت يوسف وهو الآن في السادسة من العمر باإنتظار جديدك ياأخ مطلق وتقبل شكري وتقديري اللطيفة00
|
#5
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا ..
|
#6
|
||||
|
||||
جزاك الله خير
|
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خير وجعل الله
ماكتبت في موازين حسناتك
|
#8
|
|||
|
|||
جزاك الله خير
اللهم اعنا على الخير
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |