العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#41
|
||||
|
||||
*15*
الساعه 1ونص ووريف من أمس مافتحت الباب ولا حتى ردت عليهم والبنات متناوبين عليها مره لمياء ومره شيماء ومره لميس اللي مارضت ترجع البيت ايلين تتطمن على وريف دق جوال لمياء واللي كانت جالسه بالصاله المقابله قسم وريف هي لميس ناظرت لميس بالشاشه شافت المتصل عبدالرحمن ردت عليه وصوتها كان تعبان: الووو عبدالرحمن ماعرفها استغرب الصوت: مين انتي؟ لميس: هذا انا لميس بس شوي تعبانه عبدالرحمن: انتي تتعبين؟؟؟؟ التعب يخاف منك اصلا لميس عصبت: عبدالرحمن ترى مو فاضيه لسخافتك يكفي هالبنت من امس ماندري هي حيه ولا ميته عبدالرحمن: ورا ما تكسرون الباب؟ لميس: ماعندنا أحد يقدر يكسره عبدالرحمن: البسي عباتك وانا اللحين أبطلع أكسره لميس: طيب باي قفلت لميس وراحت لغرفة لمياء الي مالها نص ساعه نايمه حطت جوالها عندها ولبست عباتها وراحت عند الباب تنتظر عبدالرحمن عبدالرحمن شاف شكل لميس يالله تمشي من الهلاك عبدالرحمن: هههههههههههههههههه والله ياشكلك نكته من النكت لميس: اكسر الباب وتوكل على الله أقسم بالله مصدعه لي يومين ما نمت عبدالرحمن : زين زين روحي جيب لي الساطور لميس طلعت عيونها : ساطور؟؟؟؟ ليش؟ عبدالرحمن: ابكشخ فيه ... اجل وش ابي به ابي اكسر به الباب لميس: ياسخافتك ياخي نزلت لميس والدرب قدامها اسود من الصداع دخلت المطبخ وأخذت الساطور كان ثقيل عليها وطلعت لعبدالرحمن اللي كان يعافر الباب أخذ الساطور منها وكسر الباب عبدالرحمن: يالله ادخلي لها طمنيني انا هنا دخلت لميس وهي مستغربه اهتمام عبدالرحمن بوريف شافت وريف نايمه عالسرير وحاضنه ثوب امها قربت منها وشافتها تتنفس وميته من الحر .. دورت لميس ريموت التكييف ولقته بالتسريحه شغلت لها التكييف وطلعت وهي تبكي عبدالرحمن فز من مكانه: لميس وش فيك؟؟؟ لميس تأكدت من اللي ببالها ... عبدالرحمن أكيد بيخطب وريف .. ولا عمره إهتم بوحده من البنات زي كذا.. لميس زاد بكاها عبدالرحمن كان شكله جدي : لميس انطقي وش فيك؟؟ لميس: مافيني شي بس وريف نايمه وشكلها تعبان.. عورني قلبي عليها إرتاح عبدالرحمن : أحلى من متى هالمشاعر الرقيقه ههههههههههههههااااي عموما انا بروح مع الشباب كشته اذا بغيتو شي كلموني لميس عصبت منه ماردت عليه راحت على غرفة لمياء شافت لمياء على نومها بالسرير قعدت لميس عالكنبه حضنت نفسها .. عمرها ماحست نفسها ضعيفه كذا.. ياسبحان الله اخر شخص اتوقع انه يهمني ... صرت أحبه بدون شعور .. سمحت لدموعها تطلع .. يمكن انها ترتاح من شعور القهر اللي فيها ماتهنت بدموعها أذن العصر دخلت تغسل وجهها حاولت قد ماتقدر انها تخفي ملامح البكا في وجهها .. طلعت تصحي لمياء للصلاه لمياء: همممممم لميس: لمو يالله قومي صلي كسرنا الباب على وريف لمياء تخرعت: هاا .. ليش وش فيها؟؟؟ لميس: مافيها شي .. بس نتطمن عليها شفتها نايمه لمياء: يووووه مصدعه لميس: انا اللي بيتفجر راسي من الصداع قومي يالله نصلي ونروح لوريف قامت لمياء وصلو البنات وطلعو لوريف دخلو غرفتها اللي كانت مفتوحه شوي دخلت لمياء وبعدها لميس اللي كان قلبها معورها على شكل وريف جلست لميس جنب وريف عالسرير وحطت يدها على شعر وريف تلعب فيه اما لمياء واقفه تناظر بوريف لميس: وريف .. قلبو قومي صلي ... ورييييييف وريف قامت ودموعها بعينها : وين أمي؟؟؟ لميس: قومي صلي ومثل ماوعدك عمي خالد امك كلها يومين وتجي وريف غطت وجهها بيديها تبكي بهدوء: امي يالميس أمي لمياء: ندري والله ندري بس انتي هدي نفسك وان شاء الله بتشوفينها وريف: ما ابي شي من هالدنيا .. مستعده ارجع لهم شغاله عندهم بس ابشوف أمي.. حتى زياد الكلب طردني من البيت لميس ناظرت بلمياء لمياء: هذا مايستاهل يكون أخو .. وريف: لميس وش فيك؟؟؟؟ لميس: وش فيني؟؟ وريف: شكلك تعبان؟؟ لمياء: لميس مارضت تنام لها يومين ما نامت تبي تتطمن عليك وريف دمعت: ياقلبييييييييي عساي ما افقدكم يارب.. مدري ليش كل ماحبيت شي راح مني لميس انكسر قلبها على حالة وريف: لا تفاولين على نفسك وريف : تراني صادقه..اول شي زوجي بعدين أبوي واللحين امي لميس طيرت مخها كلمة زوجي لمياء: انتي متزوجه؟؟؟؟ وريف ابتسمت بقهر : كنت متزوجه اللحين مطلقه لميس: متى؟؟؟ وريف: قبل اربع سنين لمياء بإندفاع: اييييه عشان كذا كتاباتك كلها عن اربع سنين بالمنتدى وريف: اااه ليتني ماعرفت النت لميس حست وريف ارتاحت لهم وقالت لهم عن سر حياتها اللي مارضت تقوله لهم من قبل.. لميس: وروفه .. بقولك سالفه لمياء فهمت لميس : لاااااااا وريف: وش صاير؟؟؟؟امي فيها شي؟؟ لميس: لالا تطمني والله مافيها شي .. لازم نصارحها يالمياء .. وريف وحده منا وفينا لمياء: بس لا تزعلين مننا وريف: اش صاير تكلمو لميس: اوعديني ماتزعلين وريف: اااه ماعاد فيه شي يزعلني بعد خسارة امي لميس: انا بالصدفه قريت محادثتك مع عبدالعزيز وريف انصفق وجهها : وين؟؟ لميس: باللاب توب .. انا عندي حفظ محادثات تلقائي وريف مسكت راسها لميس: وامممم وانا قررت أأدبه لأني حسيتك ماانتي طايقته وهو لازق فيك وريف : تأدبينه؟؟ شلون؟ لميس بإبتسامه : ضفته عندي وريف: وشهووووووووووووووووووووووو لميس: والله ياوريف انا كنت ناويه أهزئه ..بس اصلا من عرف اني بنت كان بيحذفني ايلين قلت له اسمك هجد وريف: ليش سويتي كذا؟ لميس: لك حق تزعلين بس سامحيني وريف: ووش صار بعدين لميس: اممم حسيت الرجال صادق وريف: هذا اكبر كذاب لميس: هو قال لي كل شي وريف خافت : كل شي؟؟؟؟؟ لميس: بس فيه اشياء أسأله عنها مايرد علي يقول مالي حق اجاوبك ارتاحت وريف : طيب؟ لميس: يعني اقتنعت بصدقه وصكيته بلوك اول ماخلص كلامه وريف: لا تصدقونه هذا اكبر نصاب وكذاب لميس: طيب اش رايك تقرين اللي يكتبه عنك.. هو مايدري انك عندنا وريف: بس غباء الحركه لمياء: وعلى فكره ترى مايدري الا انا وانتي ولميس حتى شيومه ماتدري وريف: الله يخليكم لا احد يدري لميس: انهبلتي انتي؟؟؟؟ مستحيل احد يدري وريف: مدري عنك أخاف تروحين لعمي مثل ذيك المره لميس: وريف لا تزعلين علي.. بس عشان مصلحتك وريف: أي مصلحه هذي اللي تخليني أفقد أمي لميس:................ وريف حست أنها نكدت على لميس: بس ولا يهمك عادي والله مازعلت عليك لمياء: يالله بنات نروح نفتح ايميل لميس لميس: يالله قامو البنات خلو وريف تصلي وتحلقهم على غرفة لمياء اول مادخلت وريف لمياء: قفلي الباب وراك وريف قفلت الباب وبدت تحس بقلبها شي لعبدالعزيز .. لو ما كان يحبها كان أقل شي تكلم مع لميس وهو مايدري انها بنت عمها.. فتحت لميس ايميلها بس ماشافته اون لاين .. لمياء: خساره وريف: غريبه دايم مسنتر على الماسنجر خصوصا بعد ماخلص امتحاناته لمياء: ماشاء الله تعرفين عنه كل شي هههههههههههه وريف انحرجت: ههههههه.. طيب طيب ابفتح ايميلي يمكن ألاقي فجر .. فاقدتها لي فتره فتحت وريف الايميل وشافت ايميل من عبدالعزيز .. اول شي انحرجت تفتحه قدامهم بس صارت كل الاوراق مكشوفه سمت بالله وفتحت الايميل وقرو اللي فيه ((سلام عليكم وريف الظاهر ربي مو كاتب لي الفرحه انا ماراح ادخل النت ابد.. انتي طيبه وتستاهلين كل خير الله يرزقك باللي يستاهلك.. تأكدي اني ماحبيت ولا راح أحب الا وريف اتمنى تسامحيني عاللي صار مني اخوكـ/عبدالعزيز)) وريف مو ناقصه شي يزيد عليها نزلت دموعها اللي عارفه طريقها زين: ماقلت لكم كل شي احبه يضيع مني....آآآآآآآآآآآآه لمياء حضنت وريف تهديها لميس حبت تغير الجو : بنات اليوم صارت معجزه وريف ماردت لمياء: وش صار؟ لميس: عبدالرحمن يتكلم بجديه خخخخخخ لمياء: غريبه لميس قلبها عورها : يسأل عن وريف وريف ابتسمت : الله يسلمه ويسلمكم.. بنات ابي اتصل على فجر واحشتني مره لمياء مدت لها الجوال: خوذي كلميها وانا ولميس بنطلع ننتظرك تحت عالقهوه وريف ابتسمت : طيب دقت على فجر اللي ناظرت بالرقم الغريب ماردت اول شي.. رجع يرن.. عبدالعزيز اللي كان يفرجهم على صور بريطانيا : مين اللي يدق فجر: ما ادري رقم غريب عبدالعزيز: تبيني أرد عليه؟؟ فجر : لالا يمكن من صاحباتي اششششش ابرد ردت فجر وهي ساكته وتكلمت وريف: الووووو فجر : مين؟؟ وريف: انا وريف فجر تغيّر صوتها : هلا وريف: شلونك ؟؟ شخبارك؟؟ فجر: بخير وريف: فجر اش فيك تعبانه؟؟؟ فجر خنقتها العبره: انا؟؟ وش أهمك فيه؟؟؟ وريف انصدمت : وش هالحكي؟ قامت فجر من عند اهلها وريف: فجر اش فيك؟؟؟ فجر بكت : ماا ادري من اللي وش فيه .. ماتلاحظين نفسك انتي؟؟ وين وريف اللي كانت كل يوم تكلمني؟؟؟ وين وريف اللي ماترتاح الا لما تكلمني ..من يوم عرفتي بنات عمك نسيتيني.. من يوم اعتذرتي عن الكورس انقطعتي عني.. تتذكرين اخر مره شفتك فيها؟؟؟ بالمستشفى وريف مصدومه من الكلام.. هي مو ناقصه أي شي يزيد عليها قفلت الجوال بهدوء .. حتى الدمع مل منها لبست جلالها اللي اعطتها اياه لمياء ونزلت لهم مكسورة الخاطر فجر عصبت من حركة وريف .. ليش ماترد علي؟؟ ليش تقفل بوجههي؟؟؟ رجعت وهي زعلانه عبدالعزيز لاحظ اخته متضايقه عبدالعزيز: فجوره فجر: نعم عبدالعزيز تأكد من الرد انها زعلانه من شي: تعالي معي لغرفتي نرتب الاغراض فجر مالها خلق بس عشان خاطر أخوها قامت دخلت وراه الغرفه قام عبدالعزيز وقفل الباب : وش فيك؟ فجر ارتبكت : امم وش فيني يعني؟ عبدالعزيز : مين اللي كان عالجوال؟ فجر دمعتها نزلت : صديقة عمري عبدالعزيز : وش فيها؟؟ فجر: تخيل ياعزوز كانت توأم روحي .. كل ساعتين تتصل علي واتصل عليها ..وبالفتره الأخيره تغيرت علي.. ماتتصل .. ولما أتصل عليها ماترد علي.. عبدالعزيز : وانتي وش دورك؟؟؟ اذا صديقة عمرها وما عذرتيها فجر: تخيل قبل شوي اول ماعاتبتها قلت لها وينك قفلت بوجهي.. قلت يالله ماعليه هي غاليه ولازم اتحمل رجعت ادق عليها ماترد علي عبدالعزيز : امممم يمكن عندها ظروف فجر: لو عندها ظروف كان قالت لي عبدالعزيز: يمكن ماتقدر تقولك فجر: مستحيل... اقولك صديقة عمر يعني أي شي يضايقها تقول لي.. عبدالعزيز: اممم هي غلطت بس تحمليها عشان العشره اللي بينكم اتركيها فتره تراجع نفسها فجر: لي اللحين كم شهر تاركتها تراجع نفسها .. انا اللي اتصل .. انا اللي أسأل .. انا الي ازورها وهي ولا همها بهاللحظه رن جوال فجر مسج عبدالعزيز: شوفي يمكن هي مرسله لك فجر: لحظه فتحت فجر المسج كان من نفس الرقم الغريب وريف تقولها عاللي صار لها كله فجر طلعت عيونها ودموعها صارت سيول عبدالعزيز خاف: فجر وش فيك؟؟ فجر مارد على اخوها حضنته وقامت تبكي من قلب.. عبدالعزيز يهز فجر : وش السالفه فجر: ظلمتها ظلمتها عبدالعزيز : ليش؟؟ فجر: البنت عندها ظروف صعبه صعبه صعبه وانا صديقة عمرها ماوقفت جنبها ... اكره نفسسسسسسسسسي عبدالعزيز يهديها : لا تكرهين نفسك ولا شي بالعكس هي اللحين بتعرف اش كثر تحبينها وتحرصين على انها تواصلك وهذا من غلاتها واذا ودك تزورينها اوديك لها فجر: والله؟؟؟؟ عبدالعزيز: ايه والله فجر بتردد : بس انت تعبان عبدالعزيز : وش قالولك جاي على حصان من بريطانيا متى بتروحين بس؟ فجر: اللحين عبدالعزيز توهق ماتوقع انها بتروح اللحين : اممم طيب يالله البسي عباتك اتصلت فجر على جوال وريف ماترد .. رجعت اتصلت على الرقم الغريب اللي اتصلت لها وريف منه ردت لمياء: نعم؟؟ فجر: اممم سلام عليكم ممكن وريف لمياء: آآ طيب ((اعطته وريف)) وريف بتردد : هلا فجر: وريف عادي لو اجيك اللحين وريف استانست من قلببببب : بتجين؟؟؟؟؟ فجر: اذا مايسبب لك احراج وريف: لا بالعكس عمي بيفرح لي فجر: زين اذا قربنا من منطقتكم اتصل لك تدلين لنا البيت وريف: اصلا البيت سهل ما يضيع فجر: زين زين باي عبدالعزيز كان بالسياره ينتظر نزلت له فجر تركض مع الباب عبدالعزيز : لاعاد تعودينها تخليني متنقع بالشمس فجر: اسفه عبدالعزيز: تعرفين بيتها؟؟ فجر: لا اذا قربنا اتصل عليها تدلنا حرك عبدالعزيز البنات لبسو وكشخو بعد نص ساعه دخل عبدالعزيز بسيارته للحديقه منبهر من شكل الحديقه وقفت سيارته عند باب البيت نزلت فجر ودخلت داخل شافت وريف واقفه عند الباب داخل حضنتها من قلبها فجر وهي للحين حاضنه وريف: سامحيني وريف: اوووص ماصار شي فكو بعض وهم مبتسمين وسلمت فجر عالبنات وطلعو لغرفة لمياء وريف كانت تبكي وهي تتكلم عن موقفها مع أمها لميس: وريف عندي فكره وريف: وش هي؟ لميس: الللحين زياد بالمعسكر صح عشان النهائي؟؟ وريف ضاق صدرها من طاريه : ايه صح لميس: وش رايك نروح نجيب امك؟؟ لمياء: بس خوف وريف: صححح والله فكره لميس: لا خوف ولا هم يحزنون من مين بنخاف يعني من شادن ولا من العجوز امها وريف: وخالي بعد مو موجود هو شهر هنا وشهر برا لميس: انا اللي بوقف لهم ماعليكم بس تروحون معي؟؟ وريف: اكيد ابروح بشوف أمي حتى جوال ماعندها لمياء : بس أخواني وعيال اعمامي كلهم رايحين لميس: وين رايحين؟؟ لمياء: رايحين كشته مابيرجعون الا بعد يومين وريف مسكت راسها لميس: اوكي نروح مع راجو لمياء: راجو مو هنا ودا صبا لرغد ومابترجع الا لميس: اووووه ميب حاله ذي فجر تدخلت : طيب عندي حل وريف: وشهو؟؟؟ فجر: تروحون معي؟؟ لمياء: لا عيب وريف: احراااج فجر: لا عيب ولا احراج أبقول لأخوي اننا رايحين نجيب امك لانها راحت زياره ومافيه أحد يجيبها لميس: مايزعل؟؟ فجر: لا طيوب مايقول شي لميس تحمست : يالله البسن عباياتكم وريف: بس.. لميس: لاتبسبسين .. تبين تشوفين أمك؟؟ وريف بإندفاع : أكيد لميس: اجل قومي لمياء: بس اذا خلصت المباراه وش بيسوي زياد لميس عصبت : وانتي ماهمك الا زياد لمياء انصدمت من الكلمه ماردت وخصوصا هالجمله انقالت قدام فجر الغريبه وريف حست بتوتر الموقف: يالله البسو العبايات فجر طلعت من الغرفه اتصلت على عبدالعزيز عبدالعزيز اللي ميت من التعب يبي يرجع ينام: هاه خلصتي؟؟ فجر: عزوز سامحني بس البنت امها راحت تزور وحده وماعندها أحد يجيبها عبدالعزيز بخيبة امل : يعني؟؟؟ فجر: يعني ممكن نوديها نكسب فيها أجر عبدالعزيز عصب : ياربييييييييييييه انا سواق ابوكم انا .. يالله اللحين اجي اخذكم انزلو لي ولا تتأخرون فجر: طيب لا تعصب قفلت فجر دخلت للبنات للغرفه عشان ينزلون كلهم تحت لمياء اتصلت على ابوها تستأذن انهم يروحون بس ماجابت له سيره على اللي ناويين يسوونه طلعو البنات من الباب .. وريف: فجر من ذا؟؟ فجر: ماقلت لك عزوز رجع وريف: الحمد لله على سلامته فجر: الله يسلمك يارب ركبت فجر قدام جنب أخوها اللي يحاول قد مايقدر يبين طبيعي عشان خاطر فجر ركبت وريف ولميا ولميس ورا وحرك عبدالعزيز السياره قربو من الحي وكانت فجر تدل أخوها.. وريف كانت دموعها أربع أربع كل ماتقترب من هالبيت كل مايزيد الضغط على قلبها كأن أحد جالس يخنقها ماحست بنفسها إلا فاتحه القزاز عبدالعزيز: المكيف مايبرد؟؟؟ وريف ماردت كانت تبي تشم هوا .. بس صوت تنفسها العالي وكانت تشهق بالتنفس فجر عرفت ان وريف تبكي بصوت مخنوق.. لميس اللي صداعها بيذبحها ضغطت على يد وريف وريف همست للميس: اوعديني لميس: اوعدك بس بإيش؟؟ وريف: ماتتخلين عني لميس عرفت ان وريف قاعده تستمد قوتها منها : اوعدك .. اوعدك وزادت من ضغط يدها على وريف وقف عبدالعزيز بعد ما وصل البيت ناظرت لمياء دورت سيارة زياد مالقتها : مي موجوده السياره لميس: يالله انزلي وريف: لااا انزلي معي لمياء: كلنا بننزل .. انزلي يالله كحت وريف كان صوتها مبحوح وهذا نتيجه من كتمها لصوت بكاها طول ماهي بالسياره نزلو وريف ولميس ولمياء عبدالعزيز مو فاهم شي بس ما في حاله يفكر من النوم فجر بودها تنزل مع وريف بس عيب هي وش دخلها وريف تسندت على لميس لميس تدور احد تتسند عليه بس تحملت عشان ماتحس وريف انها تعبانه لمياء كانت خايفه بس دام لميس معهم متطمنه شوي دقت الجرس انفتح الباب بعد ماقالت لميس: لا تناظرون احد ولا تردون على احد سيده على خالتي دخلو الثلاث شبه يركضون كانو متغطين طلعو مع الدرج واللي فتحت الباب تركض وراهم وريف رغم تعبها كانت اول وحده تركض لمياء الثانيه .. لميس التعبانه كانت الثالثه فجأه حست بالي تمسكها من طرحتها لميس لفت وجهها شافت شادن شهقت .. كان شكلها يخرع مو مرتب تحت عينها سواد.. شعرها مبعثر على وجهها وريف ولمياء دخلو داخل وريف طاحت على رجل امها تبوسها لمياء: وريف مو وقتك قووومي يالله شالوها وحطوها عالكرسي شادن بعد ما استوعبت اللي يصير راحت تركض للتلفون لميس عرفت انها بتتصل على زياد وطارت على الغرفه لميس: بنات بسرعه زياد جاي وريف لطمت خدها: ياويلي ياويلي لميس : مايقدر يسوي شي دفو الكرسي ونزلو مع الممر المخصص لأم وريف جنب الدرج طلعو ند باب الشارع زياد كان طالع برا مع اصحابه اول ما اتصلت له شادن ترك صاحبه بالكوفي وركب السياره وحرك عالبيت عبدالعزيز يوم شاف اللي معاهم مقعده نزل وفتح شنطة السياره والبنات شالو ام وريف وحطوها بالسياره وعبدالعزيز أخذ الكرسي وحطه بالشنطه وريف: فجر قولي لأخوك يمشي بسرعه زياد جاي فجر شهقت ونزلت: عزوز بسررررررررررعه ركب عبدالعزيز ورجع على بيت ابو عبدالرحمن ناظر بالمرايه عشان يشوف الطريق وراه وبالصدفه طاحت عينه عالبنات ورا كانت وحده حاضنه العجوز اللي كانت بالكرسي وشكلها تبكي ووحده ماسكه راسها والثانيه تناظر بالشارع وصلهم البيت ونزل لهم الكرسي المتحرك وريف ولميس ساعدو ام وريف انها تجلس عالكرسي ولميس تمددت جنبها لمياء شهقت : هيييييييي وش فيها؟؟؟ وريف حطت يدها على راسها ونزلت لمستوى لميس تناظر بها .. بس لاحياة لمن تنادي لمياء: وريف دخلي أمك داخل وانا بشوف اش فيها عبدالعزيز دق قلبه للإسم.. ابتسم بيأس وريف: طيب دفت وريف امها بالكرسي دخلتها داخل ولمياء تحاول تصحي لميس .. عبدالعزيز تفشل من وقفته ودخل السياره وفجر ولمياء شالو لميس بصعوبه .. اول ما وصلو الباب سمعو صوت سياره تفحط ناظرت لمياء .. توقعها صح هذا زيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اد لميس مغمى عليها ... ووريف داخل ماتقدر تطلع ------------ ترقبوا الجزءالسادس عشر
|
#42
|
||||
|
||||
روااااااية رائعة للغالية ,,,
تحمل من معاني الام والحزن بقدر ماتحمل من الروعه والجمال يعطيك العافية بإنتظاااار البقية
|
#43
|
||||
|
||||
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك واكملي في اسرع وقت الله يوفقك
|
#44
|
||||
|
||||
تسلمو على المتابعة
يا جماعة قلت لكم من البداية القصــــة منقووووووووول
|
#45
|
||||
|
||||
*16*
بكت من الخوف.. الحيره.. البيت مافيه رجال وانا اللي بوقف بوجهه.. حتى شيماء ماتعرف بالسالفه لمياء: فجر طلبتك مانبي فضايح روحي قبل اخوك يعرف بالسالفه فجر: طيب طيب خلت فجر لميس عند الباب متمدده مثل ماهي وراحت ركض لعبدالعزيز ركبت: حرك بسرعه عبدالعزيز: وش فيه؟؟ فجر: بسرعه بسرعه مو فاهم شي حرك بسرعه وطلعو من البيت وقف زياد وعيونه شرار لمياء مو قادره توقف صكت باب البيت عشان مايقدر يدخل زياد لميس مازالت متمدده عالأرض نزلت و زياد من القهر مو عارف من اللي قدامه زياد: وين عمتي؟؟؟؟ لمياء حاولت قد ماتقدر تكون قويه وقالت بهدوء: داخل زياد: كفو المشاكل وجيبو عمتي لمياء: عمتك تبي بنتها زياد: بنتها هي اللي راحت وخلتها لمياء ارتاحت انه زياد يتناقش معها يعني هادي لمياء: انت عارف ليش هي راحت زياد بصرخه فجرت اذنها : لمياء جيبي عمتي لا يصير شي تندمون عليه لمياء ارتعدت: وش بتسوي يعني؟؟ بتدخل داخل؟؟؟؟ ادخل محد بيردك وخصوصا ان البيت مافيه ولا رجال حتى السواق .. بتدخل على خمس حريم بالبيت ادخل يا رجال .. يا كبير .. يا عاقل .. زياد عرف انها تتريق عليه بهالكلام: شوفي يا بنت الناس جيبي عمتي ما ابي اغلط عليك لمياء خنقتها العبره تحسفت على حبها له وتكلمت بلا شعور: تصدق انا كنت أحسبك احسن رجال بهدنيا .. كنت اشوف فيك الانسان المثالي .. كلامك كان بالنسبه لي حكم مع انك ماكنت تطلع بالتلفزيون كثير .. عرفت انك اخو وريف .. سمعت كلامك عن قريب .. ماكذبت تخيلاتي لشخصيتك .. شفتك رجال ونعم الرجال معاملتك لوريف وحبك لها وحنيتك عليها هي الرجوله بالنسبه لي وبلحظه حطمت كل هذا بتصرف اقدر اعتبره غبي .. اهنت اختك وطردتها وهي اللي مالها غيرك.. حتى لو غلطت انت الكبير .. وانت العاقل اللي المفروض تعذرها .. بس طردتها قدام اهل ابوها الي كل ماجلست عندهم كانت تقول زياد فعل لي وزياد سوا لي زياد جاب لي وزياد وداني.. كنت بالنسبه لها عزوه وسند.. وش اصعب شي بالدنيا على البنت من انها تخسر عزوتها كل هذا لمياء كانت تقوله وهي مغمضه عيونها .. دموعها من تحت الغطا ما وقفت .. ما كان همها ردة فعل زياد.. او حتى اذا كان يسمعها او لا .. كل اللي همها بلحظتها تطلع الكبت اللي كان داخلها.. كانت ساكته بعد ماريحت قلبها شوي فتحت عيونها لأنها ماعاد سمعت حس زياد بس انصدمت شافته قدامها واقف .. ملامحه ماتوحي لها بأي ردة فعل .. نظراته ماتدل على أي تعبير اقترب زياد ولمياء خافت.. بيضربني؟؟؟؟لا اكيد بيكسر عظامي مافيه احد بالبيت ... رجعت لمياء على ورا لين خبطت على الباب .. زياد فتح فمه بيتكلم بـ شي بس صوت الخبطه خلته يصك فمه ويركب سيارته بهدوء ويطلع لمياء راحت جهة لميس اللي على وجهها طايحه لمياء استوعبت اللي هي فيه.. لميس غايبه عن الوعي .. صرخت : لمييييييييييييييييييييييييييييس لميس ماردت عليها دقت لمياء على عبدالرحمن عبدالرحمن: ياشين اللي مايرتاح لمياء تبكي وتتنفس بسرعه : لمــ لميس لميس عبدالرحمن فز من مكانه: وش فيها؟؟؟؟ لمياء تبكي: ماتـ ماتـ تبي تقول ماترد علي بس قاطعها عبدالرحمن: ماااااااااااااتــــــــــــــــت؟؟؟؟؟؟؟؟ قفل بوجه لمياء ورمى جواله وطلع هاشم أخذ جوال عبدالرحمن وناظر بالمكالمه الاخيره كانت لـ لمياء اتصل عليها لمياء ردت : الحقنا بسرعه هاشم: وش السالفه؟؟؟ لمياء: لميس ما ترد هاشم: ماترد؟؟؟؟ اوكي اللحين جايكم انا قفل هاشم وسألوه الشباب وش فيه قال لهم يتطمنون بس ماخبرهم بالسالفه طلع هاشم وبظرف ساعه ونص وصل البيت دق الباب وإفتحت له الشغاله دخل وكانت ام وريف ووريف ولمياء قاعدين ولميس على حالها سلم هاشم وشال لميس اللي كانو البنات ملبسينها العبايه وطلع ولحقته لمياء: تكفى طمنا عليها هاشم: ان شاء الله رجعت لمياء للصاله وهي تبكي.. ياربي من بيعوضني لا راحت لميس.. يارب مالي غيرك يارب وريف: لمياء تطمني لمياء مسحت دموعها .. طول عمر لميس تقول لي خليك قويه.. لمياء: الله يطمنا عليها .. ترى زياد كان هنا وريف شهقت: هيييييي من جد؟ لمياء: حاول ياخذ خالتي ماقدر وراح ام وريف: اااه .. وريف: الا يمه شلون شادن معك؟؟؟ ام وريف: شادن الله يعينها على نفسها.. البنت تغيرت مره .. وريف : اهم شي معك شلون؟؟؟ ام وريف: اهم شي اني معك يابنتي وريف ضمت امها ... ولمياء أخذت جوالها تتطمن على لميس ورد عليها هاشم لمياء: هاه شلونها؟؟؟ هاشم: بخير بس هي مرهقه؟؟؟ لمياء: اممم يعني مو مره بس لها يومين مانامت هاشم: اوووف منكم احد يقعد يومين ماينام؟؟؟؟ لمياء: المهم شلونها هاشم: اعطوها مغذي نص ساعه ونرجع لمياء: الحمــــــــــــــــد لله.. زين انتبه لها تكفى هاشم : طيب قفلت لمياء وناظرت بوريف وامها وشيماء اللي توها نازله من الدرج: الحمد لله يقول بس ارهاق وريف : الحمد لله شيماء شهقت : هيييييييييي خالتي هلا بهالنور فجأه لمياء قامت تضحك بجنون وريف: شفيك لمياء؟؟؟ لمياء: اتذكر شكل لميس اللي ماتحب تنام عالارض كانت منسدحه عالأرض وخليناها نص ساعه وريف: هههههههههههههههههههههههههههههههههههه شيماء: شسالفه؟؟؟؟ ’, ’, عبدالعزيز اول ما وصل البيت طلع ينام وفجر ارسلت مسج لوريف تطمنها اذا خلصت المشكله ’, ’, بعد ساعتين كانت لميس بالسياره هاشم: هاه وش ودك بعد؟؟ لميس تضحك بتعب: هههههههه ماتقصر انا اقول ياحظ زوجتك هاشم: وانا اقول الله يعين زوجك لميس: ليش ان شاء الله؟؟؟ هاشم: كسرتي ظهري طويله ماشاء الله استحت لميس: اقول ودني بيت عمي خالد هاشم: ليش؟؟؟ لميس: هناك ارتاح أكثر هاشم: هههههههههه لو تشوفين لمياء وهي توصيني عليك لميس: ياااااااااابعد اهلي يالمو .. عسى ماكانت تبكي؟؟ هاشم: يعني مو مره وصلت لميس واستقبلوها بالاحضان لمياء: كل هذا مغذيه؟؟؟؟ لميس: هههههههههه اخذني هاشم لمطعم وريف: اخس يالجحده البنات: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه دخلت عليهم صبا : هاااااي لمياء: اهلين ست صبا كان نمتي عند رغد صبا رغم صغر سنها بس انها منعزله عن خواتها حياتها كلها رغد ناظرت في لمياء وناظرت بلميس وهزت راسها بأسف وقالت: متى بتكبرون بس الصاله كلها ماتو ضحك على حركتها .. تحب تسوي نفسها كبيره الكل نام الظهر اليوم الثاني كانو الشباب راجعين من كشتتهم للرياض عبدالعزيز توه صاحي قام ياخذ له دش يصحصحه فجر: سلمان فديتك ممكن أأخر موضوعك شوي؟؟ سلمان: عسى ماشر؟؟ فجر: البنت عندها ظروف صعبه سلمان: الله يفرج عليها فجر : احم احم بدينا من اللحين ضحك سلمان دخل عليهم عبدالعزيز ووقف قدام المكيف اللي بدا يلعب بخصلات شعره الطويله فجر شهقت : هيييييي شتسوي انت؟؟؟ عبدالعزيز: ابيه ينشف بسرعه فجر: مهبول انت؟؟ تبي يصير لك شي ؟؟ عبدالعزيز ضحك وقامت فجر دخلته غرفتها وشغلت له الإستشوار عبدالعزيز: آآآآآي حاااار وش ذا ياربيه شلون تتحملون؟ فجر: هههههه من بغى الزين عبدالعزيز : خلاص خلاص ما ابيه ينشف صلختي راسي فجر حبته على راسه : اسفه بس خفت عليك من هوا المكيف عبدالعزيز ابتسم لها : تتذكرين يوم امي كانت تحط لنا الحنا فجر: ههههههههههههههههههه عشان كذا شعرك اللحين بني عبدالعزيز : ايه مالعبت فيه بالصبغات فجر رفعت حاجبها : اش قصدك عبدالعزيز : تصدقين ببريطانيا كل ماناظرت بالمرايه ورفعت حاجبي اتذكرك فجر: ههههههه وانا نفس الشي وصلو الشباب على بيت خالد المقر الرسمي لهم كالعاده راحو على طول لغرفة عبدالرحمن بس لقوها مقفوله فهد: اخس يالنذل قافلها عننا الشباب : هههههههههههههههههههههههههههههههه راحو المجلس واتصلو على هاشم هاشم: هلا والله فهد: قول للشين اللي جنبك يرسل مفتاح غرفته مايتوب من المقالب هاشم طلعت عيونه: يعني عبدالرحمن مو معكم؟ فهد: لا ليش مو معك؟ هاشم: على بالي عندكم فهد: من يوم طلعتو ذاك اليوم ما شفته هاشم: وانا طلعت وراه ولا شفته .. وجواله معي.. وين بيكون؟؟ فهد: انت وينك؟؟؟ هاشم: في بيتنا فهد: يالله اللحين بنجيك ندوره الشباب اختبصو طلعو يدورونه .. يمكن صار له شي ولا شي لا سمح الله هاشم اتصل على لميس لميس: هلا باللي انقذني هاشم: مو وقتك ترى اعطيني لمياء لميس خافت : اش صاير؟ هاشم: عطيني اياها لميس: والله ماهي عندي هاشم: طيب هي يوم اتصلت على عبدالرحمن وش قالت؟؟ لميس: ليش؟ هاشم: الولد له ثلاث ايام ما شفناه كان فهد طالع من البيت وهو يكلم واحد من اصحابه: تكفى دوره بالمستشفيات الي تعرفها مانـ فجأه خبط بواحد ناظر شاف عبدالرحمن قدامه فهد قفل السماعه : عبدالرحمن وينك يا اخي عبدالرحمن وهو يبكي : وشلونهم اللحين؟؟؟ لمياء وشلونها؟؟ اكيد متأثره .. فهد مو فاهم شي بس عبدالرحمن شكله تعبان فهد بحنان الاخ: عبدالرحمن ياخوي وش فيك؟ عبدالرحمن حضن فهد يبي يرتاح فهد: طمني عليك ياعبدالرحمن عبدالرحمن تنهد: وين دفنتوها؟؟؟ فهد: من هي؟ عبدالرحمن بإستغراب: لميس فهد ضرب عبدالرحمن مع كتفه: لا ياقليل الحيا تفاول على بنت عمك عبدالرحمن من فرحته .. جاته نوبة ضحك هستيريه وقعد عالارض لانه اذا ضحك مايقدر يستحمل فهد فهم انها تمثليه ومقلب من عبدالرحمن عصب: انت وجهك وجه احد يخاف عليك؟؟ صدق ماتستحي لميس كانت ترجف مثل الطير وتبكي .. وريف بهمس: لمياء كل ذا عشان عبدالرحمن؟؟ لمياء: ايه مع ان عبدالرحمن دايم يغيب لأسابيع ما ادري اش فيها الله يهداها وريف: من جد غريبه لمياء: حتى يوم صار له الحادث العام بغت تموت علينا وريف: يمكن تحبه لمياء: لا ماتـــ يوووووه شلون مافكرت بهذا دق جوال لمياء : عبدالرحمن ياللي ماتستحي وينك انت؟؟؟؟؟؟ لميس التفت لها ونطت عند حضنها أخذت الجوال منها عبدالرحمن: لمياء تكفين طمنيني شلونها لميس؟؟؟ بغيت أموت يوم قلتي لي ماتت .. قولي لي هي بخير؟؟؟ لميس انقلب لونها للأحمر وحطت السماعه على أذن لمياء ورجعت مكانها وهي تبتسم لمياء بإستغراب من حركة لميس: عبدالرحمن بعدين أكلمك وقفلت لمياء: خير انسه لميس لميس وجهها للحين أحممممممر من الكلام اللي سمعته من عبدالرحمن.. ماكانت عارفه اهتمام عبدالرحمن بيفرحها لهالدرجه دق جوالها ناظرت بالاسم الجني يتصل بك كانت مسميه عبدالرحمن الجني من كثر ما يتمنذل فيها بالمقالب أخذت الجوال وطلعت برا تاخذ نفس ياربيه شلون أكلمه وانا مرتبكه كذا يوم قدرت تسيطر على اضطراب انفاسها فصل الخط تذكرت كلام عبدالرحمن وابتسمت ودخلت للبنات لمياءبهمس: انا احس شي غريب صاير وريف: هههههههههههههههه الشي الغريب شكله قديم لميس : خير يابنات اعمامي العزيزات وش سالفتكم تتساسرون؟؟ دق جوال لمياء طلع عبدالرحمن لمياء: هلا والله عبدالرحمن: ياحماره يوم تقولين لي لميس ماتت ليش؟؟ والله ما انساها لك لمياء: هههههههههههههههههههههه انا اقولك السالفه عبدالرحمن: تفضلي لمياء: ههههههههه انا من كثر ماني خايفه انخفض ظغطي .. وابي اقولك ماترد صرت اكرر ماتـ ماتـ لأن التنفس عندي صعب عبدالرحمن: ياسلااااااااااااام وهالتنفس على حسابي صار .. ثلاث ايام ماذقت النوم لمياء: الا من جد ليش اختفيت انت؟ عبدالرحمن: افففف الله لايعيدها من ايام .. قلت ابختفي ايلين تنتهي ايام العزاء لمياء: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه عبدالرحمن: تضحكين انتي ووجهك اللي كأنه قلم ناشف لمياء: الله لايبلاني يارب بس اكتشفت انك غبي حتى جوالك موب معك عبدالرحمن: وطلعت غبي بعد ما كأنك صرتي تمونين؟؟ لمياء: خخخخخ عبدالرحمن: الا لميس وش فيها؟ لمياء: يقولون ارهاق وسوء تغذيه عبدالرحمن: نعم نعم نعم نعم.. ارهاق؟؟؟ وسوء تغذيه ... بأفريقيا حنا؟؟؟ لمياء: مدري عنها عبدالرحمن: اللحين ابرقد ايلين الليل وصحوني بنتعشى بمطعم اليوم .. واذا رجعت هالخبله ترقد ايلين بكره لمياء: طيب يافندم قفلت لمياء ووقفت على حيلها لمياء: يابنوتات ياحلوات البنات: نعم؟ لمياء: اليوم عبدالرحمن عازمنا على العشاء وريف: اعذروووووني شيماء: لييييييييييييييييييش وريف: ما اقدر أخلي امي بلحالها لميس : اجل ما ابي اروح حتى انا لمياء: لا ياشيخه هالعشاء بسبة سوء تغذيتك وتبين تقعدين لميس ابتسمت بداخلها بس مابينت للبنات وريف: لميسوه كولي عني وعنك لميس: لا توصيييييييييين ’, ’, ’, زياد كان جاي لبيت خالد وهو ناويها شر ..ياقاتل يامقتول استغرب من لمياء اللي كانت كل ماشافته هجدت .. هي الواقفه قدامه هالمره كان مقهور لدرجة الجنون.. كان بيدخل البيت يطلع عمته بالقوه بس كلمة لمياء: مافيه رجال بالبيت خلته ينتبه لنفسه شوي وكلام لمياء اللي طلع منها كان مثل السكاكين تستقر بصدره ماتوقع في يوم يكونون الناس ماخذين عنه هالصوره وخصوصا لمياء اللي كانت دوم ساكته ولفتت انتباه بثقلها كلامها وعاه.. ترددت بإذنه كلمة ((أصعب ماعلى البنت بهالدنيا إنها تفقد عزوتها وسندها)) انا عزوة وريف... وريف اللي قبل لا اكون اخوها كانت هي اللي تهتم فيني وقت مرضي.. وريف اللي جروح العالم تجمعت فيها بسبة امي وابوي واختي ولا بينت لي.. وش ذنبها انها هربت من مكان ماعمرها حست بقيمتها كإنسانه فيه.. وش الغلط اللي سوته عشان احرمها من أمها ..آخر من بقالها بهالدنيا خلصت لمياء كلامها اللي باين عليها كانت تقوله بلا شعور ركب سيارته وطلع من البيت جواله ماوقف اتصالات من شادن وامه بيعرفون وش زيّن؟؟ هو مارد على أحد .. قرر انها تكون فتره يصالح فيها نفسه اليوم يوم المباراه نهائي.. وزياد من أهم اللاعبين اللي يعتمد عليهم الفريق ------------------ ترقبوا جزء السابع عشر
|
#46
|
||||
|
||||
*17* الساعه 10 ونص لمياء: هاه وريف ماتبين تغيرين قرارك؟ وريف: لا يا امي روحي استانسي وانا مستانسه مع أمي لمياء: وش تبين نجيب لك واحنا راجعين؟ وريف: اممممم ابي سلامتكم لمياء: وغيرو؟ وريف: ههههههههه على ذوقكم طلعو لميس ولمياء وشيماء وصبا وركبو مع عبدالرحمن لمياء: هاااااي عبدالرحمن: ساعه على ماتجهزون؟ لميس اللي توها راكبه : سلام عليكم عبدالرحمن: وعليكم السلام .. سلامتك لميس لميس: الله يسلمك يارب صبا: ممكن تمر على بيت رغد ناخذها عبدالرحمن مسك راسه: الظاهر انتي ورغد كنتو توأم سيامي وفصلكم الدكتور عبدالله الربيعه صبا: مابتمرها؟؟ عبدالرحمن: لا للأفس الدشيش صبا: ما ابروح وبعدين اسمها للاسف الشديد مو للافس الدشيش عبدالرحمن: مابتروحين توكلي عالبيت ثانيا كلامي وعاجبني نزلت صبا ورجعت البيت لمياء:حرام عليك عبدالرحمن: شكلي بحط في غرفتها كاميرا بدون ماتدري لميس شهقت : هييييييييي لا يبه ماتدري اننا ندخلها احيان شيماء: حرك ياخي تراي عفنت بهالسياره عبدالرحمن : ههههههههههه طيب حرك سيارته لمياء: عبدالرحمن وش هالخلا ذا؟ عبدالرحمن: قبل اوديكم المطعم أبوريكم بيت هنا بهالخلا مسكون البنات: يمااااااااااااااااااااااااه عبدالرحمن: لا تخافون حنا بسيارتنا مابيصير لنا شي لمياء اللي كانت قدام مسكت يده تبوسها : تكفى بنرجع شيماء نطت على راسه تبوسه: الله يخليك اخاف عبدالرحمن: نو نو نو لميس: واللي يرحم امك .. والله يخليك واللي يحفظ لك غاليك بنرجع عبدالرحمن: افاا تخافون وانا معكم لميس اكثر وحده تخاف من الجنون طلعت جوالها وشغلت اية الكرسي وهي ترتجف من الخوف لمياء: هذي اقوى وحده فينا صار لها كذا تكفى بنرجع عبدالرحمن: ايام سوري لميس تبكي : الله لايعيده من مطعم شيماء: تبي البنت يصير لها شي؟؟ عبدالرحمن: لا ان شاء الله مو صاير بهاللحظه ماحسو الا ولميس صرخت ودفنت راسها بصدر شيماء عبدالرحمن لمح السياره اللي تلاحقهم عبدالرحمن: افاا وش هالسياره لمياء ناظرت وراهم شافت سياره ونيت أحمر وفيها اثنين وصندوق السياره مليان رجال متلثمين ويرقصون لمياء لطمت خدها : ياويلي شيماء: تكفى ادعس بسرعه عبدالرحمن باين عليه الارتباك: هذولا بسم الله .. لو نطير بطياره بيلحقونا لميس ذبحت نفسها من الصياح: الله لا يسامحك ياعبدالرحمن عبدالرحمن عصب: وش ذنبي انا .. كل ذا عشاني ابمشيكم فجأه السياره قامت تهزهز لميس : وش صاااااااااااااار عبدالرحمن: شكلنا تعطلنا لمياء: لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا وقفت سيارة عبدالرحمن بهالخلا والوانيت الاحمر اقترب منهم .. وصار يدور حول سيارتهم مشغلين دوسري ويرقصون شيماء: بسم الله عليهم رقص لمياء: عبدالرحمن .. قالت بسم الله ولا اختفو يمكن انهم انس مو جان عبدالرحمن وده يضحك بس مو وقته عبدالرحمن: انا ابنزل لهم توه بيفتح الباب الا ويحس باللي يمسكه مع كتفه لميس: طلبتك تكفى لا تنزل الله يخليك عبدالرحمن: بس ابشوف وش يبون لميس: لاااااا نقعد بالسياره جميع ولا ننزل جميع الله يخليك ابوس يدك عبدالرحمن بقلبه((لا مو هذي لميس اللي اعرفها)) عبدالرحمن: لميس طلبتك اتركيني انزل بس بشوف وش يبون لمياء خايفه : خلاص ننزل جميع عبدالرحمن: طيب انزلو فتح عبدالرحمن باب السياره والوانيت مازال يدور حولهم لمياء فتحت بابها تبي تنزل كانت راكبه قدام لميس ما نزلت من عند بابها نطت بالمرتبه الاولى ونزلت مع باب عبدالرحمن.. شيماء سوت مثلها.. لمياء قفلت بابها وسوت مثلهم صارت لميس متعلقه بظهر عبدالرحمن وشيماء جنبها ولمياء وراهم ماسكتهم وخايفه تقدم عبدالرحمن خطوه .. شدته لميس وقالت بهمس وهي تبكي: الله يخليك لا تروح عني عبدالرحمن استحى من قرب لميس كذا مسك يدها عشان يخليها تفك ظهره لميس كل مالها تتعلق أكثر فيه والسياره صارت تحوم بس اقرب من قبل شوي عبدالرحمن التفت على جهة لميس عشان تتركه بس البنت ماعندها نيه ابد كل مالها تتمسك فيه أكثر اقترب الوانيت وواحد من اللي يرقصون بالصندوق لمس عبدالرحمن شكله كان ناوي يسحبه عبدالرحمن صرخ بعالي الصوت : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه شهقو البنات فجأه عبدالرحمن قام يرقص على انغام الاغنيه لميس حطت يدينها على وجهها وصارت تصارخ بـ لااا لااا لااا لااا لااا الوانيت وقفت وراح لهم عبدالرحمن وهو يرقص لمياء وشيماء صارو ماسكين لميس اللي تصارخ بلا وعي فجأه لمياء شافت شي لفت انتباهها ..واحد من اللي يرقصون متين ولابس نظاره اطاراتها بيضا.. هالنظاره مو غريبه عليها عدت الي عالصندوق كانو خمس شباب.. واللي داخل السياره اثنين.. الجنون متمثلين على اشكال عيال عمي مالها الا حل واحد .. صارت تاخذ من الارض حجر وترمي عليهم واحد منهم صرخ آآآه وجع.. ياربيييييييييييييييه هذا صوت مالك فجأه ضحكو بصوت واحد.. عبدالرحمن قعد عالارض من الضحك لميس شالت يدينها عن وجهها بالتدريج شيماء تناظر فيهم وكأنها بدت تفهم وش السالفه لمياء:لـــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــش؟ ؟ عبدالرحمن وهو للحين يضحك: مبروووووك أكلتو المقلب وهذا هو العشاء اليوم لميس اللي استوعبت وش صاير .. وتذكرت كلامها لعبد الرحمن.. يعني مشى عليهم المقلب ميه ميه عصبت ووصلت حدها قامت من مكانها وركبت بالسياره وسط ضحك الشباب لمياء: حسبي الله عليكم روعتونا شيماء: اقسم بالله ما انتو رجال ركبو البنات بالسياره ركب عبدالرحمن وهو ميت من الضحك على البنات وحرك وحركو الشباب وراه راحو لأول مطعم قابلهم وقف عبدالرحمن.. ووقفو الشباب نزل الكل لمياء: لميس انزلي يالله لميس: قولي له ان مارجعني البيت اللحين والله ارجع بتاكسي شيماء: ياشينك لميس خوذيها بروح رياضيه.. اهم شي هم يدفعون لميس: انا اللي بدفعه الثمن غالي لمياء: لا تخربين علينا العشاء يالله لميس : ماني مخربه على احد ابروح بتاكسي لمياء: لالالالا خلاص خربي حلالك ولا التاكسي نزلت لمياء .. عبدالرحمن مع الشباب يضحكون على اشكال البنات فهد: اما لميس كان فلم مصري هههههههههه هذا اللي ماتخاف من احد... عبدالرحمن تذكر قربها منه وابتسم.... لمياء بدون نفس: انت عبدالرحمن مات من الضحك على عصبيتها : هههههههههههههههه لمياء: بترجع لميس البيت ولا بتروح بتاكسي عامر : ليش ماتبي؟ لمياء: خربت علينا عامر: طيب اقعدي انتي وشيماء وهاشم يودي لميس عبدالرحمن : لحظه انا اتفاهم معها راح عبدالرحمن وركب بالسياره وشيماء ودها تقوم تخنقه لميس كانت تبكي بس بصمت يعني محد عرف انها تبكي عبدالرحمن: شيمه قلبو انزلي شيماء: لاااااااااا ما ابي عبدالرحمن: انزلي ولا المقلب الجاي فيك بلحالك شيماء رضخت : طيب نزلت ولميس مو طايقه عبدالرحمن عبدالرحمن عدل مرايته وصار يناظر فيها عبدالرحمن بهدوء: ليش مغطيه عيونك؟؟ تبكين لميس:.............. عبدالرحمن: انا اسف لميس استغربت هالصوت من عبدالرحمن لميس: ليش سويتو كذا والله حرام عبدالرحمن: والله مالهم ذنب انها فكرتي انا لميس: ليش؟ عبدالرحمن: عشانك.. عشان تغيرين جو من التعب لميس ناظرت فيه من تحت الغطا.. هذا صاحي ولا مجنون لميس: تبي تغير جونا تقوم تودينا بيوت مسكونه عبدالرحمن: خخخ بس ماتخيلتك ضعيفه لهدرجه لميس تذكرت اللي صار بينهم وتفشلت عبدالرحمن: واللحين ممكن تنزلين نتعشا؟؟ لميس افتحت باب السياره بدون ماترد عليه ونزل عبدالرحمن وراها هاشم استغرب ان احد قدر يغير عناد لميس:أخس أخس أخس عبدالرحمن : ههههههههههههههههههههههه مايفل الحديد الا الحديد ياولد عامر : هههههههههههههههه أنا اشهد جلسو البنات على طاوله والشباب على طاوله وبينهم وبين طاولة البنات حاجز لميس: لمو بسرعه جيبي الكاتشب فهد اللي سمع أصواتهم العاليه وتفشل: هييييييه بشويش ماشفتو خير ؟؟ لميس: انت اخر من يتكلم يالجني الشباب: ههههههههههههههههههههههههههههه لميس: لمياء ترى بكفخك اللحين هاتي لكاتشب لمياء: اصبري ما حطيت كثير عبدالرحمن: الظاهر تحطين بشنطتك مو بالساندويش لميس نفدت صبرها أخذت الكاتشب من يدين لمياء اللي مسكت فيه بقوه وكانت النتيجه ان الكاتشب كله بخ على وجه شيماء اللي صارت تصارخ شيماء: الله لايبارك فيكم من بنات .. حشى جايين من مجاعه حسبي الله عليكم لميس: وااااااه هههههههههههههههه شكلك تحفه هاشم: وطو أصواتكم لا أحرمكم العشاء لمياء: بلاكم ماتدرون غطت شيماء وجهها بالطرحه .. وتفاجئت حتى الطرحه مليانه كاتشب شيماء: واااه ياكبدي ريحة الكاتشب وييييع الله يكرم النعمه لميس: هههههههههههههه يالله عالمغاسل راحو البنات ينظفون وجه شيماء وبهالوقت دخلو شلة شباب للمطعم معصبين باين من اصواتهم العاليه الاول: هذا زياد يبي له من يكسره بالمباراه الجايه عشان يعرف يلعب زين الثاني: شفت وشلون انفرد بالمرمى وضيعها .. ضيع الله عمره لميس: لمووو تسمعين لمياء: ايه لميس: شكل زياد جايب العيد لمياء:أحسن الله لايوفقه ولا في مباراه شيماء: غسلو الكاتشب عن وجهي بعدين ادعو على خلق الله رجع زياد البيت وهو قافله معه شلون انهزمو .. كنت محتاج الفوز عشان ارفع معنوياتي .. الله يستر بكره اش بيقولون عني الصحافه.. ثلاث انفرادات وضيعتها دخل البيت شاف شادن بالصاله زياد: سلام شادن: زياد.. زياد: شوفي يا شادن والله والله والله مو ناقص غثا اذا عندك كلام أجليه لبعدين تصبحين على خير طلع وخلاها شادن صارت تحس بالوحده اكثر من قبل .. بعد ماعاشت حياتها كم شهر مع وريف على أروع ما يكون ..عاشتها مثل أي بنت .. صداقات .. زيارات .. حب.. لبس .. كشخه.. فجأه يروح منها كل هذا.. حتى سلمان .. ماعاد اطيقه.. ليش ياربي.. كل ذا عشان وريف تهاوشت مع أمي؟؟ ماعاد أحد يبي يسمعني.. انا ماغلطت بشي... وريف غلطت على أمي.. حتى زياد يكرهني.. وابوي اللي مانشوفه الا بعد كم شهر اكرهك ياوريف .. اكرهك.. أكرهك طلعت لغرفة وريف ودخلت فيها شافت الدولاب فتحته لقت لوريف صوره وهي تبتسم ونظرتها لأبوها اللي كان حاك يده على راس بنته ويبتسم للكاميرا أخذت الصوره لفتها .. شافت من وراها مكتوب بخط اسود يبه وأنا من بعدك أبو التناهيت مامر طعم للحزن ما نهمته يبه.. يبه كلمه وأنا كل ما أوحيت كلمة يبه صديت والوقت لمته يبه يبه كلمه وانا كم تمنيت اهدم بها وابني بها اللي هدمته يبه وأنا لا ضقت رحت وتهجيت ركون بيت ضم حلم حلمته يومك تعلمني الا من تحاكيت درس الحياه اللي كبرت وفهمته هناك كانت دلتك لا تقهويت وهناك كان يساق طيب حشمته وهناك ..إيه اذكرني هناك خليت طفل ملا بالدمع درب رسمته وهناك جاني علمك انك توفيت وهناك خاويت الشقا وإحتزمته ((للشاعر الرائع فهد المساعد)) كن نفسها تقطع الصوره وتحرقها.. بس شي بداخلها خلاها تردها.. فتحت الدولاب الثاني .. فااااضي مافيه ولا شي ماعدا عطر وريف .. قفلته بقوه وفتحت الدولاب الثالث شافت هدايا وتحف واوراق كان فيه علبه صغيره مليانه اوراق مكتوب فيها كلام أخذت ورقه وقرت فيها ((امي.. هل علمت مقدار سعادتي حين ألمح ابتسامة الرضا عني)) رمتها شادن عالارض واخذت الثانيه ((فجر .. ربما لم اخبرك يوما بأنك اوكسجيني الذي اتنفسه)) قطعت الورقه حتى خلتها فتافيت ونثرتها بالغرفه اخذت الورقه الثالثه ((جاسم .. اكره الحب بداخلي لك)) هذا طليقها .. صرخت شادن بعالي صوتها وصارت تكسر بالهدايا والتحف الموجوده حتى غلبها النوم ونامت عالارض ’, ’, وريف: هههههههههههههههههههههههههه صدق مغامرات طيب ليش لميس ماجات معكم لمياء: تبين وتين تذبحها؟؟هي اصلا زعلانه لأن محد جابها مع لميس شيماء: الا مادريتي وش صار بـ زياد وريف شهقت: وش فيه؟؟ لمياء: شيمه ترى مالك داعي وريف: وش فيه؟ لمياء وهي تتوعد شيماء بنظراتها : مافيه شي بس شكله جايب العيد بمباراته اليوم وريف: اهاا شيماء: الا وين ماماتك؟؟؟ وريف تضحك ماماتي نامت .. وانا الحين بطلع لها لمياء: هههههه ترى عبدالرحمن ناوي يعوضك بعشاء ثاني وريف: اعووووووذ بالله الكل: هههههههههههههههههههه طلعت وريف لغرفتها وقبل تنام فتحت ايميلها .. شيكت عالايميلات.. مافيه ولا ايميل منه دخلت المنتدى ... نفس الشي.... الظاهر الرجال عند وعده ترك المنتدى والماسنجر عشان لا يشوف اسمي او يشوفني فتحت موضوع جديد بالخواطر بعنوان >>الفقد<< ((شعور الفقد يحاصرني حيثما كنت قرأتها ذات مره في مجله شعبيه.. وعلقت بذهني جيتك من الفقد دربٍ يبتدي مني من كثر فقدي أحس إني ولا واحد لقد سطر مشاعري من نظم ذلك البيت.. لشعور الفقد تواجد مخيف على مساحات مشاعرنا.. الفقد يولد مخاوفه قبل ان يأتي هو.. نخاف أن نفقد من نحب.. وحينما نفقدهم تنهار كل القوى المقاومه لذلك الحب لتكشف لهم رغم ابتعادهم مقدار حبهم مافائدة ذلك الحب .. ان لم يروي ظمأ صاحبه.. ما فائدة ذلك الشعور حينما لا يظهر الا ((بالوقت الضايع)) مافائدة تلك الأحاسيس حينما تتفجر بعد الفراق.. مافائدة وجودي .. بلا حبك مافائدة كتاباتي إن لم تحرر حبي من قيود خجلي مافائدة قلبي ان لم ينبض أحبكـ أحبكـ أحبكـ ما فائدة كلمة أحبك.. ان لم تجد..((وانا ايضا)) أظنك رددتها بيوم ما لشاعر مشهور.. كان الأمل في شوفتك يوم فرقاك الله يجيب موادعك لجل أشوفك أتيت لاشهد على إفتتاح جانب مشرق من حياتي.. وفوجئت بأنشودة النهايه..... لم أنعم بلقياك.. ولم أنعم بوداعك.. فـ في الحالتين الخساره لقلبي... وها أنا اعود ادراجي والخيبة تملاني.. أعود بقافلتي التي لم تتوقع مجيئها.. خواطر مكسوره)) وقفلت المنتدى .. النت.. الاب توب ... نور الغرفه وناااااااااااااااامت صحى زياد اليوم الثاني وهو كاره نفسه تروش بسرعه ولبس ثوبه وطلع.. كل شي صاير يخنقه .. البيت .. النادي.. الشوارع .. كل شي طلع من البيت تفاجأ من اللي شافه.. هذي سيارتي... الا والله سيارتي يااااااااااااربي من سوا يها كذا؟؟؟ حسبي الله عليكم السياره قزازها مكسر.. الكفرات منسمه.. المسجل مسروق.. المراتب عليها بيض.. شاف ورقه مرفوعه عالباب أخذها وقرا ((اذا عرفت انك تلعب لنادي كبير.. وعرفت تلعب زين.. ذيك الساعه انا اللي بعوضك عن خراب سيارتك تحياتـــ!ـي.. مشجع متعصب)) زياد صفق جبهته..الله ياخذ النادي واليوم اللي عرفت فيه النادي وقف له تاكسي وراح وريف صحت بدري اليوم فتحت باب غرفتها ناظرت بغرفة أمها اللي كانت بسابع نومه أخذت شبشبها بيدها وطلعت تتسحب من المكان عشان لا تصحى أمها طلعت من الجناح بكبره لبست شبشبها ونزلت للمطبخ ناظرت بالمطبخ الكبير .. من جد بيت عز فكرت اش تسوي لأمها فطور آخر شي قررت سوت لها بيضتين مقليه وصبت بكوبين عصير تفاح وحطتهم بصينيه وطلعت لغرفة أمها وريف: يمه .. يمه فديتك قومي الفطور ام وريف صحت بسرعه: تسلم يدينك يابنتي عبدالعزيز اليوم اول يوم في دوامه بالمستشفى كـ جراح قامت فجر بدري عشان تبخره وتسلم عليه قبل يطلع عبدالعزيز: يابعدي يافجوره .. فجر تمزح: لا يابوي وش بتفيدني فيه يابعدي؟؟ نبي اليوم طلعه محترمه بمناسبة دوامك عبدالعزيز: انا من يوم شفت بخورك وانا قايل انك مصلحجيه فجر: ههههههههههههههههههههههههههههههه عبدالعزيز:الا وش أخبار صديقتك وريف؟؟ فجر: هييييه يالاخو لا تتعدى على حقوق غيرك .. ياويلك من سلمان لو درى عبدالعزيز: أي حقوق واي سلمان.. وسلمان وش دخله بالبنت.. اصلا انا ما سألت الا عشان اسمها وريف فجر: ليه عاجبك الاسم؟؟ عبدالعزيز: احبه موووت فجر رفعت حاجبها الايسر بإستغراب طلع عبدالعزيز وخلاها بلحالها زياد وين مايروح كان يسمع كلام واتهامات انه سبب الهزيمه.. هذا غير المشجع اللي شافه عند الاشاره ونزل بيضربه صح لعبي ذاك اليوم ما كان تمام بس يقدّرون شوي ان عندي ظروف.. ليه مايعذروني عبدالرحمن كلمه امه وابوه بالموضوع امه مااستغربت نية عبدالرحمن بزواجه من لميس لانها كانت تشوف بعينه من زمان اهتمام بلميس غير عن الباقين اما ابوه ضحك من قلبه عبدالرحمن: يبه اش فيك؟؟ مانت موافق؟؟؟ ابو عبدالرحمن: بس ياولدي ما اتخيل بيوم انكم تجتمعون في بيت واحد عبدالرحمن: ههههههههه اجل يبه خير البر عاجله .. نروح اليوم والبنت تعرفني وماله داعي الرسميات نخطب اليوم ونملك ابو عبدالرحمن طارت عيونه: ماشاء الله قدك مخطط وخالص عبدالرحمن ابتسم بقهر: يعني وشلون؟\ ابو عبدالرحمن: نروح يوم الاربعاء الجاي ونخطب عبدالرحمن: لالالالالا يبه وش الاربعاء.. اليوم الخميس والخطبه الزينه تصير الخميس دايم ام عبدالرحمن: ههههههههههههههههه لا تعارض الولد يا خالد خله يستانس ابو عبدالرحمن: اجل توكلنا على الله اتصلي على ام هاشم اليوم نروح نزورهم عبدالرحمن قام من عندهم وهو مو مصدق .. انا اتزوج لميس ههههههههههههه احس اشكالنا ماتليق طلع عبدالرحمن على سوق الذهب كان يختار الدبل .. كلها ساعتين ان شاء الله ونكون عندهم .. والله لا أنشب لعمي لين أشوفها نظره شرعيه.. ايه زوجتي وانا ابمشي على السنه لازم اشوفها شوفه شرعيه صاحب المحل: لو سمحت انت بتشتري ولا تتفرج؟؟ عبدالرحمن: هاا.. اكيد ابشتري .. يعني خطبتي اليوم اكيد ابشتري صاحب المحل: عالبركه ان شاء الله عبدالرحمن مايدري عن ذوق لميس.. يخاف يجيب لها شي مايعجبها آخر شي اتصل على لمياء لمياء: خييييييييييير عبدالرحمن بهمس عشان لايسمع الرجال: عسى ياكلك الطير .. لمياء: خلصني وش تبي عبدالرحمن: اصلا انا الغلطان اللي اقول عندي اخت ابستشيرها بس مالت على هالوجه اللي كأنه صحن مكسور قفل بوجهها واتصل على لميس لميس ناظرت بالرقم.. ياربي شفيه هذا صاير يدق علي كثير لميس: هلا عبدالرحمن بلا شعور: فديت الذرابه ماهو الجنيه اللي بغت تاكلني قبل شوي لميس عرفت انه يقصد لمياء.. ضحكت في نفسها لميس: وش تبي اللحين عبدالرحمن: بغيت أسألك الدبل وش احسن شي؟؟ لميس: الدبل!!!! عبدالرحمن: لا الرشرش.. انا لولا ان خويي يعز علي كان ما تكلفت واتصلت عليك لميس: شسالفه؟ عبدالرحمن: خويي خطبته الاسبوع الجاي ويبي يشتري دبله ولاهو عارف يشتري ذهب ابيض ولا اصفر لميس: هو الذهب الابيض احلى وأكشخ بس اذا كان مقتدر قول له الالماس أحلى وأروع عبدالرحمن: الالمــــــا!!!!س؟؟ لميس: اذا كان مقتدر اما اذا كان على قد حاله قول له ذهب ابيض عبدالرحمن: من ناحية مقتدر .. مقتدر ونص بس وش ازين نوع من الالماس؟؟ لميس: الالماس الحر عبدالرحمن: زين زين لميس: قولي شكرا اني علمتك عبدالرحمن: لا والله تذليني انتي ووجهك تبطين يالزرافه<<عشانها طويله قفلت بوجهه لميس وهو قعد يضحك عليها وصلو ابو عبدالرحمن الساعه 8 ونص نزلو من السيارات .. نزلت لمياء من سيارة عبدالرحمن ونزلت معهم شغالتهم تساعد امها تركب الكرسي جلسوها ودخلو مع المر اللي مليان ورد قبل يدخلون البيت وريف اللي كانت تدف امها: لمو بيتهم ماشاء الله يجنن لمياء: هذا ذوق لميس وعمي ماجد.. ام وريف: وريف يابنتي . خلي الشغاله تدفني وانتي ارتاحي وريف: افااا.. عساني ما اعيش ان ماخدمتك يمه دخلو وكانت لميس بانتظارهم ووتين للحين ماجهزت ميان كانت واقفه جنب لميس بس طافيه اليوم بعد ماسلمو البنات على بعض وريف: ميان علامك اليوم؟؟ ميان: مقهوره.. زعلانه.. مكسورة الخاطر لمياء: تكفين يالحساسه وش فيك.؟؟ شيماء: تلاقين الروج انكسر البنات: هههههههههههههههههههههه لميس: هههههه لالا اليوم ليان راحت جده عشان تسوي العمليه وابوي مارضى ميان تروح وريف شهقت : عمليه؟؟ وتين توها نازله : هلا هلا هلا بالخونه اللي يحبون لميس ولا يحبوني بعد ماسلمت عليهم لمياء: يعني سوت اللي براسها ليانوه وسوت العمليه ميان معصبه: لا بكره تسويها.. يارب ماتصير العمليه وريف صرخت: شسالفه ياعرب؟؟؟؟؟؟؟ شيماء : انا اقولك شسالفه انتي قد شفتي خشم ليان؟؟ وريف: ايه وش فيه شيماء: خشمها فيه بروز شوي يعني العظم طالع صح ولا لا وريف: اممم ما انتبهت .. المهم؟؟ شيماء: المهم ان ليان تبي تكون كامله والكامل وجه الله تبي تنحت خشمها وتشيل هالعظم وريف شهقت: هييييييييه ماتنلامين خايفه على اختك ياميان لميس:ههههههههههههه لالا ميان مو خايفه عليها الا مقهوره تبي تروح تسوي عمليه وريف: يؤيؤيؤ طيب خشمك حلو ليش تنحتينه بعد انهبلتي انتي؟ ميان: لا ما ابي اسوي العمليه لخشم بسويها لشفايفي وريف: وعععععععععع ليش يالخبله ؟؟؟ احمدي ربك شفايفك نحيفه هذا من علامات الجمال والنعومه ميان: الجمال انك تمشين عالموضه لازم اسلكنها وريف: ياربي لا تبلاني ياربي لا تبلاني البنات: هههههههههههههههههههههههههههههههههه عبدالرحمن طلع من جيبه كيس مخملي صغير ويأشر فيه لهاشم هاشم يأشر بعيونه يعني وش فيك؟؟ عبدالرحمن سوا له حركه يعني اصبر ورجع الكيس المخملي بجيبه عبدالرحمن يهمس لابوه: يبه ماصارت انطقو تكلمو ابو عبدالرحمن: والله ياخيي ياماجد اليوم جايكم وكلي عشم انكم ماتردونا عبدالرحمن ابتسم ابتسامه واسعه ابو هاشم: ماعاش من يردك يالغاي وش الموضوع عبدالرحمن: ياعمي الموضوع انـ يقاطعه ابوه: مهبول انت؟؟ اصبر خلني اتحكى عبدالرحمن بنفاذ صبر: طيب بس خلصني ابو هاشم: ههههههههه شسالفه ابو عبدالرحمن: حنا جايينك اليوم نخطب بنتي لميس لولدي عبدالرحمن هاشم طلعت عيونه : مو مصدق ابو هاشم لزم الصمت الشباب بالمجلس ماتو من الضحك مايتخيلون لميس وعبدالرحمن ابو عبدالرحمن استغرب من سكوت اخوه عبدالرحمن : وش فيك ياعمي مارديت؟؟ ابو هاشم: والله انك غالي من غلاة ابوك .. وانتو عارفين ان ما اغلى من لميس الا عبد الرحمن بس...((وسكت ابو هاشم)) عبدالرحمن مسك مخباته يضغط على كيس الدبل.. ابو عبدالرحمن: بس ايش؟؟؟ تكلم يا ماجد ابو هاشم: البنت أصغر خواتها .. وعيب ازوج الصغيره والكبار للحين ماجاهن نصيبهن عبدالرحمن :يعني وش نفهم؟ ابو هاشم: يعني ننتظر لين الله يرزق خواتها وهي لك ان شاء الله قام عبدالرحمن بدون مايرد على اللي ينادونه ركب سيارته وحركها طلع هاشم بيلحقه بس عبدالرحمن أسرع من هاشم رجع هاشم وهو زعلان من موقف ابوه ابو عبدالرحمن: هاه ياهاشم لحقته هاشم: لاياعمي مالحقته ابو هاشم: الله يهديه ماله داعي هالزعل هاشم: وشلون ماله داعي يبه وانت هذا تفكيرك طلع هاشم من المجلس ولحقوه الشباب ابو عبدالرحمن: انا استأذن ياماجد ابو هاشم: لا تزعل مني بس ادور مصلحة بناتي انا ابو عبدالرحمن اللي خايف على ولده ومقهور من اخوه طلع بدون مايرد ولا بكلمه ابو هاشم كان بالمجلس بلحاله عند الحريم خطبت ام عبدالرحمن لميس اللي صاير وجهها عشر طعش لون لمياء رفعت حواجبها كنايه عن التعجب : حركاااااااااااااات وريف: حرام لا تحرجينها ام هاشم فرحانه لبنتها : هاه يالميس وش رايك لميس اول مره تستحي كذا : اللي تشوفونه يمه وطلعت لغرفتها بسرعه لحقوها شيماء وووتين ولمياء ووريف وميان لمياء: هههههههههههههه شكلك يجنن وريف: الله يسعدكم ويهنيكم ميان: بدون زعل اول مره اشوف وجهك احمر لميس: خخخخ حتى انا اول مره استحي حسيت اني انثى البنات:هههههههههههههههههههههههههههههههههههه هاشم طلع مع الشباب يدورون عبدالرحمن اللي مايرد على اتصالاتهم ولايدرون هم وينه.. ماعدا عامر جلس عشان يودي اهله البيت عامر اتصل على لمياء لمياء: قللللللللللوووش سلم لي عالمعرس عامر بقهر : أي عرس واي زفت.. اطلعو بس قبل احرق البيت باللي فيه لمياء طلعت عيونها.. عامر نادرا مايعصب.. هالكلام قوي مره.. اش صار عامر: بتطلعين ولا اروح واخليكم لمياء: اللحين نطلع --------------- ترقبوا جزء الثامن عشر
|
#47
|
||||
|
||||
يعطيك العافية حتى لو كانت منقووووله انا بتابعها الى النهاية
يسلمو على النقل الرائع دمت بحفظ الله ورعايته ... ريانة
|
#48
|
||||
|
||||
يعطيك العافية حتى لو كانت منقووووله انا بتابعها الى النهاية
يسلمو على النقل الرائع دمت بحفظ الله ورعايته ...
|
#49
|
|||
|
|||
يعطيك ربي الف عافية
تكفين نزلي اكثر من جزء ماحب اقرا متقطع واجد جزاك الله الف خير القصة رااااائعة
|
#50
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
تسلمي على المتابعة
الله يحفظ الجميع
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |