العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
من المؤكد أن خسائرك كثيره وكبيرة مقارنة بالأرباح .
|
#12
|
||||
|
||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
هلا وغلا انا اشوف ان الخوف يولد مع الانسان وموجود في الجو والعلاقات الانسانيه مثله مثل بقية الاشياء الي يشعر بها الانسان ولاكن القاعده في الشجاعه او الخوف تكمن في الصغر فعندما تولد ويرزقك الله باب حكيم فهو يربيك على الشجاعه وانا اعتقد ان الحلم من التحلم كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم وايضا الشجاعه من التشجع والكرم وجميع الصفات الحميده وغير الحميده البدو يعيشون في الصحراء وانتم تعلمون ما هي الصحراء انها اوحش مكان في العالم اوحش حتى من الغابات ومن هنا يتعلمون الشجاعه اجبارا وليس اختيارا الشجاعه ليست تهور بل هي استخدام العقل مع العظلات في وقت واحد وبحكمه لان اي غلطه تعني نهايتك التهور هو الاقدام بدون تفكير ولاعقل ولقد مررت كثير واندبغت الي ان عضيت الارض وتعلمت ان اكون قوي وان لم استطع ان اواجه انسحب بادب لان طعم الدبغ شين .
|
#13
|
||||
|
||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
الخوف غريزة في الانسان
عندما يرى مايدعو لذلك الشعور يبدأ الجسم بافراز مادة للاستعداد لمواجهة الموقف لذا تختلف المواجهة من شخص لاخر فهناك من تكون طبيعة مواجهته للموقف اندفاعية فيقدم ولا يبالي وهناك من يكون لايقوى على المواجهة فيؤثر السلامة وهناك من يكون بين هذا وذاك فرباطة جأشه تكسبه التوازن في التعامل مع الموقف بلا اندفاع ولا هروب riiima معجب بهذا.
|
#14
|
||||
|
||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
تنمية الموارد البشرية: تقدم غامر لاتخاف " أنت تستطيع "
والنهاية خساير وفشل وديون وإيقاف خدمات ومفصول من الوظيفة الواقع : الحذر زين والحياة تحولت 100% للرأسمالية لذا مايرحم الا الله سوف أهديك هذا المقطع وأنا مؤمن فيه : https://youtu.be/P6kTwPwsN6k
|
#15
|
||||
|
||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
تمر علينا مواقف خاصه ( الفقد ) تجعل منّا داخلياً اكثر
اهتزاز وخوف احتمال خوف من الفقد مجدداً او خوف من الشعور بألم الفقد هذه المواقف تترك بصمة وتأخذ وقت حتى يستطيع الشخص التحرر منها او التعايش معها اذا تريد ان تكون أكثر تحكماً وثبات ضروري تتجاوز تتعلم تتحرك او حتى تغامر حتى لو كلفك الأمر بعض الخساير البسيطة اسم انه كسرت حاجز الوقوف الحذر اذا تعرف الأضرار مسبقاً وبتكلفك الكثير هنا يكون الحذر واجب الخوف ادرسي الإحتمالات لو حدثت اذا فيه مجال تتحملي مسؤلية النتائج غامري واقدمي اذا فيه تردد في تحمل النتائج الأفضل التوقف لأن الخوف يعتمد على قوتك الداخلية والحذر يعتمد على العوامل الخارجيه وقبلها جميعاً كما ذكر جراح ( الإستخارة ) riiima معجب بهذا.
|
#16
|
||||
|
||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
بين كل معنى ومعنى فارق ( شعرة ) هو ما يخلق الحيرة أحيانًا داخلنا
لن تجدي إجابات محددة لاختلاف شخصياتنا واختلافنا في القناعة بكل فعل البعض يرى الخوف شدة حرص والحذر تفريط والبعض سيرى الخوف الذي يُعيق عن اتخاذ قرار مهم وسوسة ! لا قاعدة ثابتة هنا نحن گ بشر جُبلنا على الخوف وقد يكون هو أبرز شعور لدينا لكن تختلف مستوياته داخلنا قد نجد شخص تكتمل لديه كل المؤهلات التي تجعله ناجح في كل المقاييس لكنه متوقف مفرّط في الفُرص والسبب ؟ يخاف بشدة ، يُكثر التفكير ، فيُطيل التوقف ! لكن الحذر يمضي أساسًا لم يكتسب هذه الصفة إلا من تجارب مضت لكن الخائف متوقف تمامًا ! إذا توقفت فاعلم أنّك شخصية خوافة وإذا مضيت بغض النظر عن النتيجة لأننا لا نعلم ما وراء الجدار لكن بالعمل بالأسباب والتوكل على الله قبل كل شيء سنتجاوز ماقدّرناه والأغلب أننا سننجح أو سنُصيب في الاختيار بمعنى أننا على أتم استعداد سواءً اصطدمنا بما حذرنا منه أو تجاوزناه على فكره لو تأملنا ما مضى من حياتنا وتجاربنا سنكتشف أن جُلَّ أفكارنا >>~ أوهام ! والفرق بين الجسارة والتهور معرفة أو تقدير العواقب أحيانًا النتائج أو إشارات الطريق الغامض تبدو واضحة بعض الشيء لابد من علامات وأحيانًا أحكام مُسبقة التهور يشمل العلم التام بالعواقب أو الجهل التام أما الجسارة فهي تُشبه عابر طريق لا يعرفه لكنه يحمل من الزاد ما يكفيه يُقدّر الخسائر قبل وقوعها ولديه الاستعداد التام لتقبُّل كيفية الوصول آفة النجاح >>~ كُثرة التفكير ! ولم يكن المستقبل مُغيّب عنا إلا لحكمه التوكل على الله حقّ التوكل واليقين التااام حين يملأ القلب سبحان الله يخلق الراحة وأيضًا الرضا والقناعة بالنتيجة أيًا كانت أنت رددي هذه الآية بيقين وإيمان تام قوله تعالى ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) تذكرت تغريدة لي كتبتها بعد تجربة مريت فيها ( إذا كنت تفكر في أمر يُقلقك >~ أي أمر إذا كانت أفكارك تأتي بكل ما يُخيفك دوّن تلك المخاوف واحتفظ بها ، وبمجرد ما تزول سحابة الأفكار عُد إليها واقرأها كلها ، ستجد أنّها كانت أوهام ، كل ما كنت تخشاه لم يكن أنت تُقدّر والله سبحانه مع أقداره يلطف بك ) ومن رحمة الله أنّ النتيجة كلها مهما كانت في صالحنا لأنّ النتيجة اختيار الله لنا والخيرة فيما اختاره الله والله غالبًا كثرة التفكير تُضاعف الخوف ثم تُشلّ خطواتنا ! ، ، هل مررتم في حياتكم بمرحلة التردد هذه...وكيف تجاوزتموها؟ بدون مبالغة ما مررت بها أبدًا أنا لا أتردد أبدًا ليس من ذكاء ولا حذر ولا عدم خوف لكني لا أُطيل الوقوف ولا أتحمّل كثرة التفكير لذلك أبت في الأمر أيًا كان والعواقب ليست دائمًا مُرضية أحيانًا صادمة لكن لديّ القدرة التامة على تحمُّلها ليس لصحتها في نظري ولكن لقناعتي أنه اختياري ثم اكتشف بعد ذلك انّ اختياري ناسبني جدًا وبالأحرى هو ليس اختياري هو تسيير الله سبحانه لي نصيحة : مهما كانت النتائج والعواقب إياكم ثم إياكم أن تندموا الندم على أمور الدنيا وليس الدين هو صوت الشيطان وحسب !
|
#17
|
||||
|
||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
اشكر جميع من رد على الموضوع و ممتنة لاخذكم من وقتكم والمشاركة باراءكم الجميلة
ساعقب على كلمات و الميسم...لمستن عين الجرح الاولى انه فعلا ....ما مررنا به من خسائر متتالية تجعلنا اكثر توجسا وحذرا بيصير الانسان يقول مع نفسه ...لما اخاطر...الركن جيد وكاف ...امن ولا احد ينتبه له ما لدي يكفيني...انتهى لكن داخله ايضا يتوق للمزيد ...للمخاطرة ...للاكتشاف ..للتطور المشكلة...وكلامي للميسم اني ايضا كنت متهورة...افعل قبل ان افكر فيما افعل...اقبل النتائج كيفما كانت ببساطة...لانه...اولا ..كان هناك من يصحح اخطائي...ولم يكن هناك من يتاثر بها غيري عكس الان...مسؤولة بشكل تام عن كل تصرفاتي لوحدي...وفوقها لا اتاثر انا فقط مثال بسيط ...اردت ان اسافر...قبل...امسك الطيارة لاخر العالم وارجع..حتى لو كان برصيدي فقط ثمن تلك الرحلة ههههه الان ...مستحيل...حسابات وحسابات لا تنتهي حجم مخاوف الانسان بحجم مسؤولياته وطبعا ...نؤمن تماما بالله وحسن تدبيره لنا وان ما لدينا الان وما نحاول ان نحميه لم يكن بالاصل لنا اذا دامت النعم فمن فضل الله ...اذا شحت فالحمد لله // تحاول تقنع نفسها 🤦♀️
|
#18
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
إن الخوف هو توقع الضرر المشكوك في وقوعه، ومن يتأكد من الضرر لا يكون خائفًا منه، والحذر هو توخي الضرر سواءً كان مظنونًا أو متيقنًا، والحذر يساعد في دفع الضرر، لكن الخوف لا يدفعه ولهذا يقال خذ حذرك ولا يقال خذ خوفك". وقد يخاف الشخص من ألم بتر عضو له، أو من أخذ حقنة معينة أو من تلقي ضربة ما، وهو متيقن من وقوع ذلك. كما أن كثيرا من الناس يخافون الموت وهم متأكدون من وقوعه. والحذر لا يدفع الضرر، فقد قالوا "لا ينجي حذر من قدر"، لكن الحذر يحمل الإنسان على الأخذ بأسباب دفع الضرر، سواءً نجحت هذه الأسباب أم لم تنجح. ثم إن الخوف قد يحمل على الحذر فيكون دافعا للضرر من هذا الوجه، أي من وجه تحوله من حالة نفسية ساذجة إلى عمل بما تقتضيه تلك الحالة النفسية من الأخذ بأسباب اتقاء المخوف. وهناك علاقة سببية بين الخوف والحذر كما ورد في قول الخليفة الراشد، عمر بن عبد العزيز: إن كنت تعلم أن الله يا عمر يرى ويسمع ما تأتي وما تذر وأنت في غفلة عن ذاك تركب ما عنه نهاك فأين الخوف والحذر وقد يخاف الإنسان شيئا فيحذره، شأنه شأن العاقل الحازم، وقد يخافه ولا يحذره شأنه شأن الجبان غير الحازم، وقد يحذره وهو غير خائف، شأنه شأن الشجاع في منازلة الأعداء أو الخصوم عندما يقبل غير خائف لكنه يأخذ حذره منهم. وحين نتأمل في مواطن الخوف في القرآن، نجد أن الخوف قد يكون حالة عابرة وقد يكون سجية أو صفة ملازمة، ولا يليق كونه صفة ملازمة إلا إذا كان الخوف من الله عز وجل فإنه تعالى يقول {وادعوه خوفًا وطمعًا}، ويقول {ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد} ويقول {قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما} ويقول لنبيه عليه الصلاة والسلام {قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم}. وقد يكون الخوف من أمر متوقع ومن أمر واقع جار، ومن أمر وقع وانتهى والمخوف حقيقة ما يتوقع من تبعاته. وقد اجتمعت أنواع الخوف تلك في قصة سيدنا موسى عليه السلام، فقد عبر عن الخوف من نتائج أمر وقع وانقضى {ففررت منكم لما خفتكم}، وأوجس خيفة من أمر واقع {قَالَ بَلْ أَلْقُوا۟ ۖ فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ، فَأَوْجَسَ فِى نَفْسِهِۦ خِيفَةًۭ مُّوسَىٰ}، وخاف من أمر متوقع لم يقع {إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى}، وكل هذه الصور محمولة على الخوف من الله لا من مخلوقاته. كذلك هناك آيات في القرآن الكريم تدل على أن الخوف والحذر غير متلازمين، حتى وإن كان الأصل في الخوف أن يكون سببًا في الحذر، كما في قوله تعالى على لسان يعقوب عليه السلام {وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم عنه غافلون}. وقد يخاف الشخص فلا يحتاط، وربّما يفعل ما يتناقض مع الخوف. أما الحاذر، فهو من يخاف فيحتاط لإتقاء الضرر وإن لم يخف منه. وقد اجتمع الخوف والحذر في آية من كتاب الله عز وجل، وذلك في قوله جل من قائل: {أُو۟لَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ ٱلْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُۥ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُۥٓ ۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًۭا}، ومن كلام العرب أن الحذر سلوك عملي، بينما الخوف حالة نفسية لا تقتضي في ذاتها عملا. ومع ذلك، فقد ورد في القرآن قوله تعالى عن المنافقين {يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم}، والمقصود هنا أنهم يتظاهرون بالحذر، لقوله جلّ جلاله { قُلِ ٱسْتَهْزِءُوٓا۟ إِنَّ ٱللَّهَ مُخْرِجٌۭ مَّا تَحْذَرُونَ}. وقال المتنبي: الرأيُ قبل شَجاعةِ الشُجعانِ هو أولٌ وهي المَحلُ الثاني فَإذَا هُمَا اجْتَمَعَا لِنَفْس مِرَّةٍ بَلَغَتْ مِنَ العَلْيَاءِ كُلَّ مَكَانِ وَلَرُبَّمَا طَعَنَ الفَتَى أَقْرَانَهُ بالرَّأْيِ قَبْلَ تَطَاعُن الأَقْرَانِ وتكون الشجاعة تهورًا إذا لم يؤخذ في الحسبان تدبر العقل والمنطق. مررت بالتردد في حياتي عدة مرات منها، عندما كنت أريد شراء قطعة أرض في الماضي وكانت بسعر رخيص، وقام أقاربي بنصحي بعدم شرائها حيث كان لوالدي قطع أراضي وقالوا لي لا داعي لشراء قطعة أرض لي. ولم يكتب نصيب لي بها مع أنني وكلت أبي لشرائها لأنني كنت مسافرًا. riiima معجب بهذا.
|
#19
|
||||
|
||||
رد: بين الحذر والخوف ...عقبة ونجاة
الامور نسبيه ولاتقاس بمقياس واحد
الحذر درجه من درجات الخوف .. والخوف امر طبيعي ومحمود احيانا .. الا ان وصل لمراحل تعيق الحياة في اي ناحيه .. ولكن بالمقابل ليست كل التجارب ناجحه ومن الغباء خوض بعض التجارب تحقيقا لشعارات ( التغلب على الخوف) / وعند الاسلاف دعوة للحذر بقولهم بعاميه موغله : لج ملاويج اللسان ولاتصيدك السنون وباللهجه االمثكفانيه : كن حذرا يابني فالخطر محدق بك من جميع الجهات riiima معجب بهذا.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |