العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
رد: ما القلب؟
كل ما يزرع في الجسد كان حيا او جمادا يتعرض للرفض من قبل مناعة الجسم ويتم محاربته الاطباء يعطون للمريض مثبطات للمناعة للحؤول دون حدوث ذلك لكن طبعا تفشل عمليات كثيرة ويتم رفض العضو فيفسد نجي للجانب الغير مرئي بالموضوع اشياء لم يثبتها العلم للان ولازالت فقط افتراضات ...الا و هي هل للجسد ذاكرة؟ جميع الاعضاء ..هل لها ذاكرة خاصة بصاحبها القلب بالذات ..ما الذي يتغير في الانسان بعد الزراعة او هل يبقى كما هو؟ ياليت لو كان في مقاطع عن شهادات من خضعوا لمثل هذه العمليات وما احسوا به بعدها
|
#12
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ما القلب؟
العفو ..ايني تايم 😌 كلامك هذا...هل هو رايك الشخصي او سبق وشفت او سمعت شهادات اناس خضعوا للزرع؟ اذا فيه.. ليتك تورينا له داع بالنسبة لمن يحتضر او يعيش حياة شبه ميت مربوط باجهزة تنبض بدل قلبه المعطوب هؤلاء سيتشبثون باية فرصة للحياة بشكل طبيعي..ونعذرهم الموت مو سهل
|
#13
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ما القلب؟
هههههههه انت تووحفة 🤭🤭 سكري حالي معجب بهذا.
|
#14
|
||||
|
||||
رد: ما القلب؟
سبق وشفت مقطع وثائقي عن مشاعر من زرعوا القلب اغلبهم اتفق على نقطه (تغير مشاعره نحو الاشياء والاماكن والاكل وغيره) / معلومه لا اعلم عن صحتها وردت في كتاب في كتابها “change of heart“تشرح صاحبته عن تجربتها الحياتية والصفات الجديدة المكتسبة بعد خوضها عمليةً لزراعة قلب ورئتين من متبرع توفي بعمر ال 18 إثر حادث دراجة مروع, تقول سيلفيا كانت في ال 47 عندما أخبرها الأطباء أنها تحتضر إثر مضاعفات مرضها بارتفاع الضغط الرئوي الذي أرهق قلبها ورئتيها وأنها بحاجة ماسة إلى قلب ورئتين جديدتين, وفعلاً حصلت على هذه الأعضاء في عملية جراحية فريدة من نوعها. بعد حصولها على معداتها الحيوية الجديدة تصف سيلفيا المؤمنة بشكل كبير بالقوى الخارقة عشقها الغير معهود بمشروب البيرة الكحولي وقطع الدجاج المقلية وكانت المفاجأة عند تواصلها مع عائلة المتبرع “لاميراند” بأنه كان يعشق البيرة وقطع الدجاج المقلية ، إذ عزى العلم ما مرت به سيلفيا لنظرية الذاكرة الخلوية cellular memory إذ تنص هذه النظرية على:
“الذكريات والخصائص الشخصية ليست مخزنة فقط في خلايا الدماغ بل أيضاً في خلايا الأعضاء”. بناءاً على تلك النظرية فإن الصفات الشخصية والتجارب والذكريات الشخصية تنتقل عند انتقال هذه الأعضاء “ذات الذاكرة” للمتبرع!! riiima معجب بهذا.
|
#15
|
||||
|
||||
رد: ما القلب؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكري حالي انا جاتني ايقونه في توكلنا تقول هل تريد التبرع بأعضائك جيت ابي اطلع منها وضغطت بالغلط موافق .. مدري ويش اسوي .قلب خذيته حاول ترده .. قبولك امر غير جيد ( خاصه انك لاتريد ذلك اصلا ) ليس الأمر مزحه وانما يمتد الى الحكم الشرعي ومخالفتك لاراء بعض العلماء ( وامور اخرى ) سكري حالي معجب بهذا.
|
#16
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ما القلب؟
سبحان الله مشاركة جميلة👌
|
#17
|
||||
|
||||
رد: ما القلب؟
🥺
- تابعت افلام كثيرة بس مدري عن مدى صحتها انهم يحبون نفس الشخص مثلا او يحس بالمكان اذا جاه لان الشخص المتبرع كان يجي هالمكان بس عاد بالواقع مدري
|
#18
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ما القلب؟
هذا الواقع اخت ريما فتره من حياتي اشتغلت في مستشفى مركز ابحاث وكات قسم عناية القلب المركزه يوجد به حالات زراعة القلب حسب معلوماتي ان هذا النوع من العمليات مثله مثل زراعة اي عضو والي اعرفه انه شبه مستحيل ان يعيش المريض بعيد عن العنايه المركزه اوالمستشفى ونسبة وقاته عليه هذا النوع من العمليات يعتبر دعايه لتمكن مستشفى معين من انجاح العمليه وان يعيش المريض بعد العمليه يعتبر تحدي كبير جدا مثله مثل فصل التوائم ويعتبر تميز (للدوله والرئ العام ) بقوة وتطور الطب بهذه الدوله فقليل من الدول استطاعت ان تنجح هذا النوع ملـ عمليات . وقد تمكنت المملكه من انجاح اكثر من 6 عمليات
|
#19
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
رد: ما القلب؟
رفض الجسم للأعضاء المزروعة يختلف من جسد لجسد ..
ومن مناعة لمناعة ,, فالبعض يعيش على مثبطات للمناعة لتجنب مشكلة رفض الجسد للعضو المزروع . وبعض الأجساد لا تحتاج مثبطات و يعيش بدونها . قريب لي تم زراعة قرنية لأحدى عينيه ولم يعطى مثبطات للمناعة والى الان ولله الحمد و اموره طيبة . و يرى كما يرى الانسان الطبيعي ولم تتغير نظرته للأشياء بما ان القرنية لشخص اخر ! لا اعتقد ان الصفات و الاطباع تنتقل مع الأعضاء لأنها فطرية مكتسبه و روحية و الله اعلم .. *,
|
#20
|
||||
|
||||
رد: ما القلب؟
يسرني أن أورد لكم هذه القصة حول هذا الموضوع: أصبح يحب القهوة والكشري مثل صاحبة القلب المتبرع به.. شاب أردني تتغير مشاعره بعد زراعة قلب في جسده. محمد خليفة (31 عاما) شاب أردني تمت زراعة قلب في جسده، وبعدها لاحظ تغيرات غريبة؛ إذ أصبح يفضل القهوة السادة ويحب الكشري، وتبين أن المرحومة صاحبة القلب كانت تحب الشيء نفسه. وتبدلت على محمد خليفة المشاعر والرغبات لتصبح مزيجا من العواطف، بعد أن عاش داخل جسده قلبان مختلفان. قصة محمد ليست من الخيال، ولكن لا تدعمها الحقائق العلمية بشكل واضح، وإن كانت هناك دراسات حول الموضوع. وتشير دراسة نشرت في مجلة "ميديكال هايبوثيسيس" (Medical Hypotheses) عام 2020 لميتشل بي ليستر إلى أن هناك تغييرات في الشخصية بعد زراعة القلب قد تحدث، والتي تم الإبلاغ عنها منذ عقود، مثل: • التغيرات في التفضيلات. • التغيرات في المشاعر والمزاج. • ذكريات من حياة المتبرع. وقالت الدراسة إنه يُفترض أن اكتساب خصائص شخصية المتبرع من قبل المزروع له القلب يحدث عن طريق نقل الذاكرة الخلوية، وتشمل أنواعا من الذاكرة الخلوية والذاكرة اللاجينية، وذاكرة الحمض النووي، وذاكرة الحمض النووي الريبي، وذاكرة البروتين. كما توجد احتمالات أخرى مثل نقل الذاكرة عبر الذاكرة العصبية داخل القلب والذاكرة النشطة. أداء عضلة القلب لديه لا يزيد على 10%. بدأت القصة عام 2013 عندما كان خليفة يعمل موظفا بإحدى الشركات في المملكة، وتعرض لحالة اختناق وغيبوبة استمرت 10 ساعات، فأظهر التشخيص الطبي أنه يُعاني من انسداد في الشريان التاجي وتجمع سوائل على الرئة؛ جراء ضعف عضلة القلب. وإثر ذلك، أمضى الشاب الأردني عدة أيام تحت العلاج في مستشفى الأمير حمزة بالعاصمة عمان (حكومي)، ثم نُقل إلى مركز القلب في المدينة الطبية (مستشفى عسكري)، ومكث هناك 24 يوما. بعد ذلك خرج خليفة من المستشفى، وكان أداء عضلة القلب لديه لا يزيد على 10%، وسط محاذير طبية تدعو إلى الابتعاد عن الجهد والضغوط والأطعمة المالحة، والالتزام بـ6 أقراص دوائية صباحا ومساء. يصمت قليلا، وهو يتحدث إلى مراسل الأناضول، الذي زاره في بيته في أحد ضواحي العاصمة عمان، ثم يعاود الكلام كأنه لا يريد أن ينسى أي تفصيل من تجربة حياتية مريرة مرت عليه، وعيون والده (موفق خليفة) ترقبانه بكل عناية وحنان. ويوضح محمد أنه واجه تحديا كبيرا عام 2014، عندما أراد أن يثبت أنه إنسان طبيعي رغم مرضه، إذ كان يصر على مرافقة أصدقائه في رحلات المسير إلى المناطق الجبلية والأثرية. وأدى ذلك إلى تدهور صحته، فعاد إلى المستشفى، وخرج منها بالتحذيرات الطبية السابقة ذاتها، وفي مقدمتها عدم الإجهاد والتعب. "تعقدت نفسيتي وزادت اضطراباتي، وكنت من شدة اليأس أُكثر من التدخين؛ لفقد الأمل في أنني سأحصل على علاج"، بهذه الكلمات المعتصرة بالألم يضيف خليفة. وتابع "نتيجة لذلك، حاول أهلي إخراجي من حالتي النفسية، فالتحقت بدورة تدريسية للتصميم المطبعي والإنتاج التلفزيوني، وبدأت بعدها العمل". وأشار إلى أن "الضغط النفسي أدى إلى ارتفاع نسبة السوائل على الرئة، ودخلت في حالة طارئة، وتوقع الأطباء أنني لن أعيش كثيرا، وقالوا إنني بحاجة إلى زراعة قلب". اشتدت الأزمة على محمد، وفي مطلع سبتمبر/أيلول 2018، قرر أن يغادر بيت ذويه للإقامة عند أحد أصدقائه، ولكنه عاد بعد 5 أيام. محمد ظل في المستشفى 4 أشهر تحت المراقبة من دول ملامسة أحد خوفا من التقاط أي فيروسات. صلاة ومناجاة وفور عودته، توضأ صاحب القصة، وصلى ليخلو إلى ربه ويناجيه "لجأت إلى ربي، وبكيت كثيرا وأنا ساجد، ودعوته من شدة ألمي أن يأخذني له أو أن يعالجني، ثم قرأت سورة الملك، وذهبت إلى غرفتي". وتابع محمد "بعد ذلك بنصف ساعة كانت المعجزة؛ إذ ورد اتصال لأبي من طبيبي المعالج والمشرف على حالتي الدكتور رازي أبو عنزة، ليقول إنه توفر متبرع بالقلب وهو جاهز". ويضيف "رغم رفض أمي فإنني ذهبت فورا، وكانت معنوياتي عالية جدا، وأمسكت بأيدي أبي وأمي، وأضحكتهم كثيرا، وأنا أدرك أنهما يبكيان من الداخل". ويستدرك "وصل القلب إلى المستشفى عبر موكب؛ سيارة أمام الإسعاف وأخرى من خلفه؛ وذلك لتأمين وصوله بالسرعة الممكنة؛ لأن القلب يتوقف عن النبض بعد 12 ساعة". ويلفت إلى أن "العملية الجراحية استمرت ساعتين ونصف الساعة، وشارك فيها عدد كبير من الأطباء". ويردف "عندما خرجت من العملية، أول ما طلبته هو رؤية أمي وكوب ماء، وبكيت كثيرا عندما شربت؛ لأنني شعرت بأن الماء يدخل جسمي كاملا، بعدما كنت أشربه قبل العملية بصعوبة". ويستطرد "بقيت في المستشفى 4 أشهر تحت المراقبة، من دون ملامسة أحد؛ خوفا من التقاط أي فيروسات، لأن مناعتي كانت منخفضة، ومكثت المدة ذاتها في البيت بالإجراءات عينها". ويقول متأثرا "عرفت المتبرع بعد العملية، وهي معلمة لغة إنجليزية توفيت عن عمر 38 سنة، نتيجة مرض دماغي، ولها شقيقة توأم". وبأسلوب مشوّق وسرد كرواية مصوّرة، يُشير إلى وجود تفاصيل مهمة في قصته، قائلا "لم أكن أشرب القهوة وبعد العملية صرت أشربها، وطلبت من أبي أن يحضر لي الكشري". لم يهتم محمد بتلك التغيرات، لكنه كان مهتما بالتعرف إلى ذوي المتبرعة، مؤكدا أنه شعر بارتياح غير مسبوق فور الوصول إلى مكان سكنهم. ويقول "عندما دخلت والتقيت والدتها شعرت بلهفة الأم، ولم تكن شقيقتها التوأم وصلت ولم تكن تعلم بوجودنا، ولكنها قالت إنها شعرت بوجود شخص قريب منها في البيت". الكشري والقهوة السادة وعندما تحدثوا عن ابنتهم المتبرعة، ذكروا أنها كانت تحب الكشري والقهوة السادة، وهنا راح محمد يفكر بالتحولات التي حدثت له بعد عملية زرع القلب. وعقب تلك الزيارة، تحول خليفة إلى فرد من عائلة المتبرعة، فهو يعيش بقلب ابنتهم رغم اختلاف الجسد، مشددا على أن ما كان يشعر به ويمر به من مواقف لم يكن مثبتا علميا، في إشارة إلى اشتراكه مع مشاعر الفتاة المرحومة وما كان في قلبها. ويستشهد الشاب الأردني ببعض ما مر به من دليل على ذلك، مشيرا إلى أنه عانى ذات يوم من حالة ضيق نفسي كبير، فاتصل بشقيقة المتبرعة التوأم، لتؤكد أنها تعاني من ضغط نفسي جراء مشكلة في عملها. ويلفت محمد إلى تكرار الموقف معه، ولكن بطريقة عكسية؛ إذ اتصلت به التوأم لتسأله عن أسباب الضيق الذي كان يمر به، ليتفاجأ من السؤال، لأنه كان يعاني من ذلك بالفعل. واحتراما لأهلها ولموقفهم باحتساب الأجر والثواب عند الله؛ لتبرعهم بقلب ابنتهم ومساعدة الشاب على الحياة، لم يكن محمد يتطرق لاسمها بشكل قاطع. وفي موقف غريب مر به، يقول محمد إنه خرج ذات يوم مع زوج شقيقته الذي يعمل مديرا للأنشطة لتنظيم برنامج معين في إحدى المدارس، ولكنه أشار إلى أنه دخل في نوبة بكاء شديدة، وانهيار عام في جسده من دون سبب، ليتبين لاحقًا أن المدرسة التي دخلها هي مدرسة المتبرعة نفسها.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |