العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
بوح الجبل
سعيدة إن تمكنت مفرداتي من الإرتقاء لذائقتكم حضور أثرى متصفحي وأبهجه ولقراءتك أثر يرسم الجمال بين أبجدياتي لا عدمت حضورك الوارف بالدفء .. لا عدمت ذوقك صباحك رضا
|
#12
|
||||
|
||||
.
. كم هو سخي .. حضورك في ذاكرتي حتى لكأنك مقيم فيها بهي أنت .. كــ عيد يصر على الحضور لطفلة فقدت أمها ليمنحها عذراً لممارسة البكاء والأنين . .
|
#13
|
||||
|
||||
.
. إذا حدث ذات يوم .. ومرت بقربك فراشة طائشة دع بصرك يتبعها حتى تغيب فلربما كانت روحي أستفزها شوق فسكنتها لا تقلق .. أنا وخيالك كل يوم نعيش عيداً فريدا دمت لي ذكرى لا يدركها مغيب . . وأدركنا الصباح
|
#14
|
||||
|
||||
.
. يسكنك معي ألف شهريار .. ينتظر الصباح وتسكنني معك الوداعة .. حتى أمسي أليفة كــ هرة .. بدائية كـ وجه الطفولة .. مالم تستبيحني حمى غيرة .. أو عطر خيانة أتنسمه بين ثناياك فتظهر مخالب اللبوة بي .. و كيد الأنثى .. فأغدو موجعة .. كـ سيوف أظافري تلك التي كنت تعشقها . .
|
#15
|
||||
|
||||
قر اءات في حكايات الصامدين على أبواب الملحمه : كالمعتاد ... شيهانة قلم جذاب ونص فاخر حد الجنون ... مدخل لصورة مستمرة من الكتابة والتدوين .. والتخليد بقلم الكحل .. على العيون ..والاهداب .. ولكن اللون الحنين ... وجدان الأنثى ينبض بالوفاء ثم المشهد الأسطوري ... لسيد .. .. يلتف بالضوء بين عين إمراة وقلبها ... وجلاد هو اذ لم يرحم ذلك الضعف المنكسر بحثا عنه .. يقف شامخا بين الوصل والجفاء .. يشهد إنتحار العاشقه على أعتاب .. الحضور المليء .. بمشاهد الإنكسار ..وقد اكتسب صرامة محارب الساموراي .. وا‘جبني هنا الإسقاط التاريخي .. فإختيار الساموراي بخلفيتهم الجبارة .. جاء في محله لمحـــه : لو كان المشهد لمحارب عربي .. لانهار كل جبروته من اجل إمرأة .. .... .. .. هدوء يسبق الدمع .. ولكن .. ان ضعف المرأة هو قوتها ..يرتفع المشهد على تلك الساحه .. ومحارب الساموراي .. ونزف الأنثى .. وتعود الصورة .. لتأتي من فوق كتف المرأة ... التي سيبقى صمودها ..يرفرف .. كأعلام المنتصرين .. في وجه جحافل الفراق .. التي تدك حصون الصامدين .. والقلاع الصامدة .. وينتهي السرد الحزين .. جدا ... ..... ... ولكن يبقى الحنين على العين ككحل .. دامي .. وتبقى تلك العاشقه تعيد الزمن ... للصمود والحنين في حكايا الساموراي والأسطورة لقلاع الفرقى الغرقى بحنين يهز غصون الشوق كتبه ابولجين ذات صباح .. ماطر .. ببريدة ما |
#16
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
التميز والتفرد ... في إمراة .. تقف على أبواب مدينتك بين الضوء والعتمه .. تقف على الأسوار بشموخ .. الراحلين ترقبك من هناك .. وانت تنظر لها من اطراف نافذتك .. ومشهد المطر ..يبلل المشهد ليتراقص على صورة أنثى كسرت كل الحواجز .. وعلقت قلبك في الدهشة لوجود هكذا أنثى تعيد ترتيب الأبجديات والاولويات .. وصور الانثى التابع .. لتكون أنت .. تابعا لطيف إمرأة ملهمة تفتق في وجدانك .. خيالات الشعر والهيام .. إمراة قادرة على رسم بساتين الأمل .. وثمار الوصل المقدس .. تدنو من اطراف اصابع السحر .. هذه هي الأسطورة .. ايها العاشق انك كنت تقف امام العشق الذي لن يتكرر .. نعم انها الإمراة الأسطورة التي لم تولد بعد .. عفوا .. بعد ماذا .. لاتهرول نحو نافذتك لتطل منها .. فالمشهد كما كان .. ولكن لم تعد هناك إمراة تقف على الأسوار لقد رحلت .. الى الغياب .. وبقيت أنت تنتظر صباح لن يشرق أبدا .. وستظل نافذتك المسحورة .. بين الضوء والعتمه .. :::::::::::::::::::::: ياصباح الخير للكل اسف لكثره الرد ولكن مسألة شهقة الدهشه الاولى جابتني كلي كتبه ابولجين .. >>>خارج التغطية .. ماخلت فيها شيهانه عقل حيث ترقص على اطراف أصابعه تلك الغجرية التي طالما .. أضاعت طريق الوصول اليه .. أتبحثين عن وطن ايتها الغجرية .. اذن اشعلي جذوة الحنين .. والغربة وسأعدك أن اطفأ كل ضوء .. لتتراقص صورتك على أطراف أصابع الممدودة ..لتهديني الى غربتي ولنعبر طرق زفت الأحباب الى حيث قلاع الفرقى ... ولكنها للأسف لم تصمد كثيرا هذه المرة |
#17
|
|||
|
|||
قلمك أخلص لنا فأصبحنا له قارئين ..ولن ننساه أبداً حتى ولو بعد حين ..
شطحه إلى المفضله وحسن المصير .. أتعلمين بأني سأرسمها بريشة قلمي .. وألونها بفرشاة فكري .. ولكن لاتسأليني كيف .. دعيني وشأني .. لأستقبلها كي تتحرر منك .. وأكمل نسيجها بعيداً عنك .. إحترامي الشديد لقلمك الربيعي المذهل .. فعند سيلانه تخّضر الورقه وتزهر
|
#18
|
||||
|
||||
المحارب
أي صباح هذا الذي جاد بإطلالة حرفك علينا .. لا أعلم كم مرة قرأت ردك .. لكن الذي أعلمه أني كنت أتلون بالخجل .. فماذا أبقيت .. يا آخر المحاربين القدماء أتعلم .. لطالما سألوني لما كتاباتي نادرة .. وكنت أجيب بإن الكتابة بالنسبة لي هي لحظة تعري شعور وإنكشاف مستور .. وبفطرة الأنثى كنت أكره أن تكون مشاعري كتاب مفتوح لعابري السبيل .. ولكن تحت سطوة الحرف لايكون هنالك مفر من البوح إحيانا أما أن يُشرح نبضي بمبضع جراح محترف فهذا الذي لم يكن في الحسبان .. ولربما تراجعت عن الكتابة لو علمت مسبقاً تبقى إطلالتك مهيبة ويبقى لحرفك سحر خاص ممتنة لهذا الحضور الذي أضاء متصفحي دمت بخير
|
#19
|
||||
|
||||
سأمتهن بيع الورد يالروعة الحاوي والجِراب 00 سيداتي والسادة مُذ أطللت على هذه الفواحة 00 وأنا لاأريد مغادرة المكان أُخايل الكلمات كأحلام الأطفال ليس سراً ... هي اللوحات اللتي ترمي النظرات على الحاضرين سألهو وأعبث وأراهن على ترنيمة عشقي وخيالاتي بقي لي فتات من نصيب الحقيقة لاأريد طقوس الشتاء أريد أن افتح شباكي وأداعب أحلامك . .
|
#20
|
|||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||
هي لكِ ياجميلة الحضور والقلم واثقةً إنها بضربات ريشتكِ ستكون الأروع تعجز كلمات الشكر .. وأعجز أمام جودكِ هنا وأنا المتعلثمة بالأحرف بلا حول ولا ولا قوة وطن من رياحين لروحك النفيسة
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |