العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
جذور علاقة الاكراد بالكيان الصهيوني .. وحلمهم بتأسيس دولتهم المنشودة
الأكراد والكيان الصهيوني... علاقة متينة بدأت علاقة الأكراد بالصهاينة منذ عام 1943 أى قبل قيام الكيان الصهيوني، وتعمقت بعد قيامه وقام الكيان الصهيوني بمساعدة الأكراد فى معاركهم مع الأنظمة العراقية منذ أيام الملكية وما بعدها، وقد أمدتهم أكثر من مرة بالسلاح والأغذية والمعونات الصحية والأموال، وزار ممثلون للموساد المواقع الكردية فى شمال العراق فى فترة الستينيات، وكانت الاتصالات بينهما تتم عبر طهران فى ظل حكم الشاه وعبر العواصم الأوروبية وخاصة فى باريس ولندن. وزار زعيم الأكراد الراحل مصطفى البرزانى الكيان الصهيوني مرتين، والتقى هناك بالقيادات السياسية والمخابراتية الصهيونية فى فترة الستينيات. مندوب يهودي في بغداد قبل إنشاء الكيان الصهيوني كان للوكالة اليهودية مندوب في بغداد تحت غطاء العمل الصحفي واسمه روفين شيلوا، وقد زار جبال كردستان وطور صلاته مع بعض الأكراد في العراق عام 1931، وخلال عقد الستينات درب خبراء عسكريون صهاينة المقاتلين الأكراد التابعين للحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مصطفى البرزاني ونائبه افرايم وهو يهودي بهدف الحد من التهديد العسكري العراقي المحتمل للدولة الصهيونية، ولمساعدة يهود العراق على الفرار إلى الكيان الصهيوني، وقد أطلق على عملية التدريب هذه اسم خارفاد( السجادة) وفي منتصف الستينات التقى نائب وزير الحرب الصهيوني شيمون بيريز سراً علي بدرخان ـ وهو قائد كردي محلي تعاون مع الصهاينة خلال الأربعينات والخمسينات ـ كما أن وزيراً صهيونياً وهو راية لوفا الياف تغلغل عبر جبال كردستان العراق عام 1966 ليقدم رشوة للأكراد عبارة عن مستشفى ميداني، وفي نفس العام ساعد ضباط صهاينة قوات مصطفى البرزاني في تحقيق انتصاره على الجيش العراقي عند جبل هندارين، وفي أغسطس لعب أكراد العراق دوراً كبيراً في ترتيب هروب طيار عسكري عراقي إلى الكيان الصهيوني بطائرته الميغ وهو( منير روفا). وأثناء حرب الأيام الستة بين العرب والكيان الصهيوني عام 1967 تزايدت المساعدات الصهيونية للأكراد في العراق، وكان قناة الاتصال بين الطرفين يعقوب نمرودي الملحق العسكري الصهيوني في طهران حينذاك، وفي بعض الأحيان ارتدى الخبراء الصهاينة الزي العسكري الإيراني (الملابس العسكرية الإيرانية). وفي سبتمبر من العام نفسه زار مصطفى البرزاني الكيان الصهيوني وقدم خنجراً كردياً كهدية لموشي دايان وزير الحرب حينذاك وطالب مصطفى البرزاني خلال الزيارة بمدافع مورتار استخدمها لاحقاً في الهجوم الذي شنته قواته ضد معامل تكرير النفط في كركوك في مارس عام 1969 وهو هجوم ساهم الصهاينة في التخطيط له، وقد كتب جاك اندرسون ـ وهو محرر صحفي أميركي ـ أن ممثلاً سرياً للكيان الصهيوني كان يتغلغل عبر الجبال في شمال العراق شهرياً خلال هذه الفترة لتسليم مصطفى برزاني مبلغ 50 ألف دولار من الكيان الصهيوني. وخلال الستينات قدم الكيان الصهيوني عبر إيران أسلحة متقدمة لأكراد العراق خاصة الأسلحة المضادة للدبابات والطائرات مصحوبة بمدربين عسكريين صهاينة، وكذلك تلقي مقاتلون أكراد تدريباً عسكرياً في الكيان الصهيوني، وقد زار قادة من الحزب الديمقراطي الكردستاني الكيان الصهيوني، كما زار ضباط صهاينة كبار شمالي العراق، وساعدوا الموساد بجمع معلومات عن الحكومة العراقية وقواتها المسلحة وكذلك كانت هناك مساعدات طبية. وقد حث الصهاينة أكراد العراق على القيام بهجوم عسكري واسع النطاق يتزامن مع حرب اكتوبر إلا أن هنري كيسنجر كيسنجر نصح الأكراد حينذاك بعدم شن هذا الهجوم وحذرهم من التعرض لهزيمة ثقيلة إذا شنوا هذا الهجوم. شهادات تاريخية قال أحد المحللين السياسين ـ وهو نكديمون فى كتاب له ـ إن البرزانى رأى ضرورة الاتصال بالكيان الصهيوني بشكل مباشر منذ عام 1963 لتساعده فى تحقيق حلم الأكراد فى بناء حكم ذاتى بعد أن فشل مع الحكومات العراقية، ولتحقيق ذلك استعان بالصهاينة . وأكد أيضا الباحث الأميركى أدوموند جاريب فى كتابه "القضية الكردية فى العراق" أن السافاك ـ جهاز المخابرات الإيراني ـ والموساد شكلا جهاز مخابرات كردي ذكي للغاية لجمع معلومات عن الحكومة العراقية والأوضاع العراقية والقوات المسلحة ولم يكن يخفى المعلومات التى يحصل عليها عن الجهازين الصهيوني والإيرانى. أضاف " جاريب" : " فى عام 1972 كان الأكراد ينقلون معلومات شاملة حول الجيش العراقى الى كل من المخابرات الإيرانية و"الاسرائيلية"، عثر على وثائق تؤكد علاقة الأكراد بالسفارة "الاسرائيلية" فى باريس"، واجتمع بعضهم مع رئيس الموساد آنذاك مائير عميت بعد ذلك. وقد اعترف مناحم بيجين وهو رئيس للحكومة الصهيونية فى 29 سبتمبر عام 1981 أن الكيان الصهيوني ساعد الأكراد بالأسلحة والمال وبعد موت مصطفى البرزاني تولى مهمة العمالة مع اسرائيل مسعود البرزاني فهو عميل من الدرجة الاولى وفي زمن النظام المقبور وخاصة في تسعينيات القرن الماضي وبعد هجوم جيش النظام السابق عى اربيل تم العثور على مكاتب لاسرائيل اشبه بسفارات كانت مهمتها التجسس على العراق وبعد سقوط النظام المقبور انكشفت عمالت الاكراد مع اسرائيل واصبحت واضحة للعيان ونلاحظ هذا من خلال دعم امريكا و اسرائيلي للاكراد في الانفصال عن العراق بحجة الفدرالية لتحقيق حلم برزاني وطالباني بتكوين دولتهم المنشودة من شمال العراق بما فيه كركوك وجنوب تركيا وشمال شرق سوريا وشمال غرب ايران والتي تعرف بأسم دولة كردستان لكن هيهات لهم ذلك حلمهم كحلم اسيادهم الاسرائيليين في تكوين دولتهم من النيل الى الفرات فهو مجرد حلم لن يكون حقيقة ابدا منقول http://gulf-sh.com/vb/showthread.php?t=3619
|
#2
|
|||
|
|||
|
#3
|
||||
|
||||
كوسوفــي اصابعــك مو متساويهــ
وانتـي تتهـم امه كامله عشأن برزانـي وغيرهـ لاتنســي اخوي صـــــــــــلاح الديــن كوردي وبعدين حكومــه مصر تتعامل مع اسرائيـل هل قلنــ الشعب المصري مع اسرائيل اتقي الله لاكـراد مسلمين فيهم الصالح والطالح
|
#4
|
|||
|
|||
معلومات جديدة ومهمه
نشكركم
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |