العاب اون لاين: العاب بلياردو | العاب سيارات | العاب دراجات | العاب طبخ | العاب تلبيس |العاب بنات |العاب توم وجيري | العاب قص الشعر |
للشكاوي والاستفسار واستعادة الرقم السري لعضوية قديمة مراسلة الإدارة مراسلتنا من هنا |
|
|
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
قصة للبنات فقط
من النرويج إلى أفريقيا ..!! بل كيف ترى المنكرات ظاهرة .. بصور فاجرة .. أو علاقات سافرة .. ومحرمات في اللباس والحجاب .. مؤذنة بقرب نزول العذاب .. ترى هذه المنكرات بين قريباتها .. وأخواتها وزميلاتها .. ثم لا تنشط للإنكار .. وقد قال e : من رأى منكم منكراً فليغيره .. فهل غيرت ما استطعت من منكرات ؟ ليت شعري .. كيف يكون حالك يوم القيامة .. إذا تعلقت بك الصديقة والزميلة .. والحبيبة والخليلة .. وبكين وانتحبن .. لم رأيتينا على المنكرات .. ومقارفة المحرمات .. ولم تنهي أو تنصحي .. أو تعظي وتذكري .. وانظري إلى تضحية الكافرات لدينهن .. يقول أحد الدعاة : كنت في رحلة دعوية إلى اللاجئين في أفريقيا .. كان الطريق وعراً موحشاً أصابنا فيه شدة وتعب.. ولا نرى أمامنا إلا أمواجاً من الرمال .. ولا نصل إلى قرية في الطريق .. إلا ويحذرنا من قُطَّاع الطرق .. ثم يسَّر الله الوصول إلى اللاجئين ليلاً .. فرحوا بمقدمي .. وأعدَّوا خيمة فيها فراش بال .. ألقيت بنفسي على الفراش من شدة التعب.. ثم رحت أتأمل رحلتي هذه. أتدري ما الذي خطر في نفسي؟! شعرت بشيء من الاعتزاز والفخر.. بل أحسست بالعجب والاستعلاء! فمن ذا الذي سبقني إلى هذا المكان؟! ومن ذا الذي يصنع ما صنعت؟! ومن ذا الذي يستطيع أن يتحمل هذه المتاعب؟! وما زال الشيطان ينفخ في قلبي حتى كدت أتيه كبراً وغروراً خرجنا في الصباح نتجول في أنحاء المنطقة.. حتى وصلنا إلى بئر يبعد عن منازل اللاجئين .. فرأيت مجموعة من النساء يحملن على رؤوسهن قدور الماء.. ولفت انتباهي امرأة بيضاء من بين هؤلاء النسوة.. كنت أظنها - بادي الرأي - واحدة من نساء اللاجئين مصابة بالبرص.. فسألت صاحبي عنها .. قال لي مرافقي: هذه منصرة .. نرويجية .. في الثلاثين من عمرها .. تقيم هنا منذ ستة أشهر .. تلبس لباسنا.. وتأكل طعامنا.. وترافقنا في أعمالنا.. وهي تجمع الفتيات كل ليلة .. تتحدث معهن .. وتعلمهن القراءة والكتابة.. ووأحياناً الرقص .. وكم من يتيم مسحت على رأسه! و مريض خففت من ألمه! فتأملي في حال هذه المرأة.. ما الذي دعاها إلى هذه القفار النائية وهي على ضلالها؟! وما الذي دفعها لتترك حضارة أوروبا ومروجها الخضراء؟! وما الذي قوَّى عزمها على البقاء مع هؤلاء العجزة المحاويج وهي في قمة شبابها؟! أفلا تتـصـاغرين نفسك .. هذه منصِّرة ضالّة .. تصبر وتكابد .. وهي على الباطل .. بل في أدغال أفريقيا .. تأتي المنصرة الشابة من أمريكا وبريطانيا وفرنسا .. تأتي لتعيش في كوخ من خشب .. أو بيت من طين .. وتأكل من أردئ الطعام كما يأكلون .. وتشرب من النهر كما يشربون .. ترعى الأطفال .. وتطبب النساء .. فإذا رأيتيها بعد عودتها إلى بلدها .. فإذا هي قد شحب لونها .. وخشن جلدها .. وضعف جسدها .. لكنها تنسى كل هذه المصاعب لخدمة دينها .. عجباً .. هذا ما تبذله تلك النصرانيات الكافرات .. ليعبد غير الله .. ( إن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ ) .. ويقول آخر .. فقلت لها : ما تريدين ..؟ قالت : افتح الباب .. قلت : أنا رجل مسلم .. وليس عندي أحد .. ولا يجوز أن تدخلي عليَّ .. فأصرت عليَّ .. فأبيت أن أفتح الباب .. فقالت : أنا من جماعة شهود يهوه الدينية .. افتح الباب .. وخذ هذه الكتب والنشرات .. قلت : لا أريد شيئاً .. فأخذت تترجى .. فوليت الباب ظهري .. ومضيت إلى غرفتي .. فما كان منها إلا أن وضعت فمها على ثقب في الباب .. ثم أخذت تتكلم عن دينها .. وتشرح مبادئ عقيدتها لمدة عشر دقائق .. فلما انتهت .. توجهت إلى الباب وسألتها : لم تتعبين نفسك هكذا .. فقالت : أنا أشعر الآن بالراحة .. لأني بذلت ما أستطيع في سبيل خدمة ديني .. ] إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ [ .. وأنت .. أفلا تساءلت يوماً .. كم فتاة تابت على يدك .. كم تنفقين لهداية الفتيات إلى ربك .. تقول بعض الصالحات لا أجرؤ على الدعوة .. ولا إنكار المنكرات .. عجباً !! كيف تجرؤ مغنية فاجرة .. أن تغني أمام عشرة آلاف يلتهمونها بأعينهم قبل آذانهم .. ولم تقل إني خائفة أخجل .. كيف تجرؤ راقصة داعرة .. أن تعرض جسدها أمام الآلاف .. ولا تفزع وتوجل .. وأنت إذا أردنا منك مناصحة أو دعوة .. خذلك الشيطان .. بل بعض الفتيات .. تزين لغيرها المنكرات .. فتتبادل معهن مجلات الفحشاء .. وأشرطة الغناء .. أو تدعوهن إلى مجالس منكر وبلاء .. وهذا من التعاون على الإثم والعدوان .. والدخول في حزب الشيطان .. ولتنقلبن هذه المحبة إلى عداوة وبغضاء .. قال الله : ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ) .. هذا حالهن في عرصات القيامة .. يلبسن لباس الخزي والندامة .. أما في النار .. فكما قال الله عن فريق من العصاة : } ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُم بَعْضًا وَمَأْوَاكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ { .. نعم يلعن بعضهن بعضاً .. تقول لصاحبتها التي طالما جالستها في الدنيا .. وضاحكتها وقبلتها .. تقول لها يوم القيامة : لعنك الله أنت التي أوقعتني في الغزل والفحشاء .. فتصيح بها الأخرى : بل لعنك الله أنت .. فأنت التي أعطيتني أشرطة الغناء فتجيبها : بل لعنك الله .. أنت التي زينتي ليَ التسكع والسفور .. فترد عليها : بل لعنك الله أنت .. أنت التي دللتني على طرق الفجور .. عجباً .. كيف غابت تلك الضحكات .. والهمسات واللمسات .. طالما طفتما في الأسواق .. وضاحكتما الرفاق .. واليوم يكفر بعضكن ببعض ويلعن بعضكن بعضاَ .. نعم .. لأنهن ما اجتمعن يوماً على نصيحة أو خير .. فهن يوم القيامة يجتمعن .. ولكن أين يجتمعن ؟ في نار لا يخبو سعيرها .. ولا يبرد لهيبها .. ولا يخفف حرها .. إلا أن يشاء الله (..منقول من كتاب انها ملكة للشيخ محمد بن عبد الرحمن العريفي )
|
#2
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكِ أختي فيالله. هذه رسالة من أخ لكِ في الله.. يرجو منك أن تسمعي هذه الكلماتوتقبليها، فوالله ما دفعني إلى كتابتها إلا خوفي عليكِ ورجاء رضا الله عنكِ. أختي في الله.. لقد سن الله عز وجل وشرع للأمة قوانينها التي تحكمهاوأنزلها في كتابه المبين, وفي إطاعتنا لهذه التشريعات فوز لنا, ونصر لأمتنا, ونوالرحمة الله ورضاه وغفرانه, فنحن لسنا سوى مخلوقات تعبد الله ولهذا خلقنا. قالتعالى:{وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّالِيَعْبُدُونِ} [سورة الذاريات: 56] و قد شرع لكِ الله سبحانه وتعالىمنهجاً تسيرين عليه في حياتك الدنيا كي تفوزي الفوز العظيم، و أمركِ بالحجاب و فرضهعليكِ أنتِ الفقيرة إلى رحمته ورضوانه. قال تعالى: {يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنيُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} [سورة الأحزاب: 71]. فكان فرض الحجاب بيناً في كتابه الكريم، فقال سبحانه: {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّوَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَاوَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّإِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْأَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِيإِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْأَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِأَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَايَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُواإِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [سورة النــور: 31]. و هو تشريع من رب العزة ذو الجلال والإكرام، القائلسبحانه: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَىاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنيَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا} [سورةالأحزاب: 36]. أختي في الله... سؤال أوجهه إليك و لا أنتظر سماع الجواب منك،و لكن أجيبي نفسك عليه: هلتستشعرين رضا الله عنك؟؟!! و لا تتسرعي في الإجابة أختي، فإننا ننال رضا الله بطاعةأوامره وتجنب نواهيه، فهل فعلتِ ما أمرك الله به في الآيات التي ذكرتُها سابقاً؟ أختي في الله أستحلفك أن تقفي مع نفسك وقفة تسأليها: ( يا نفسُ لِمَالتبرج؟؟؟؟؟!!!!) و أجيبي نفسك أختي.. لماذا؟؟ ماذاتبغين في هذه الحياة الفانية؟ تصوري نفسك يوم القيامة وأنتِ واقفة بين يدي الله عز وجل،ووضع الميزان، فكري أختاه هل سيوضع تبرجك في كفة حسناتك أم سيئاتك؟؟؟؟ لا سبيل آخرإما حسنات أو سيئات. أختي في الله.. حاسبي نفسك الآن و انظري ما هو الصحيحوما هو الخطأ، و تعرفي على الحق وضعيه نصب عينيكِ، و إني لأسأل الله أن لا تكوني منالذين قيل فيهم: {كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ(20) وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ} [ سورة القيامة: 20-21] و إني لأعوذبالرحمن أن تقعي تحت طائلة الحديث الشريف الذي يقول فيه رسول الله صلى الله عليهوسلم: «صنفان من أهل النار لم أرهما...، ونساء كاسيات عارياتمائلات مميلات رؤؤسهن كأسنمة البخت المائلة, لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها, وإنريحها ليوجد مسيرة كذا وكذا» [رواه مسلم] أختي في الله.. ألم يحنالوقت كي تمتثلي لأمر الله القائل عز وجل: {أَلَمْ يَأْنِلِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَالْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَعَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ} [سورة الحديد:16] وبقي أن أذكرك أختاه ببعض شروط الحجاب الشرعي .. فانظريأيها ينطبق على ما تلبسين منها: ـأن يكون ساترًا لجميعالبدن. ـغير محدد لمعالمه. ـفضفاضاسابغاً. ـولا يكون ثوب زينة أو شهرة. ـولا يكون ضيّقا ولا يشف ولا يبين ما تحته. ـولا يكون معطراً. {تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَوَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَفِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [سورة النساء: 13]. فاستحلفكبالله أن لا تكوني خنجر في يد أعداء الإسلام يطعنون به شباب الأمة، و تذكري: الحجاب قبل الحساب... الحجاب قبل الحساب... الحجاب قبل الحساب.
|
#3
|
|||
|
|||
اختاه اعلمي أن معركة الحجاب قديمه ,ومحاولة إسقاطه ليست وليدة يومنا هذا,وفي كل جولة مضت كان العدو يرجع خاسئا وهو حسير,والان وقد وصل الدور اليك, وامسكت اللواء بيدك ,فاحذري أن تكونالهزيمه بسببك, وان يكون انتصار العدو في عهدك فجاهدي لتظل رأية الحق خفاقة ولواء الحشمة والعفاف مرفوعا كما جاهدمن قبلك ......والعاقبة للمتقين
|
#4
|
|||
|
|||
لعمل للاسلام مسؤليةالجميع )أينما تقضي أجازتك بل أينما توجهت لاتنسى حمل المطويات النافعه والاشرطهالمفيده ولئن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم ( كن ممن يحمل همالاسلام ولاتكن ممن يحمل الاسلام همه
يظن بعضهم أن الدعوة إلى الله حكر من ظاهره الاستقامة ، فيحرم نفسه من أشرفوظائف الأنبياء ، وما قد يكون لهداية نفسه وغيره ، وقد يستطيع أن يصل إلى أشخاص لايصل إليهم غيره ، قيل للحسن : فلان لا يعظ يقول : أخاف أن أقول ما لأفعل ، فقال : وأينا يفعل ما يقول ! ود الشيطان لو ظفر بهذا فلم يؤمر بمعروف 0 إذا لم يعظفي الناس من هو مذنب ********** فمن يعظ العاصين بعد محمد 0 هناك كتيب اسمه (كيف اخدم الاسلام لعبد المللك القاسم )يباع في المكتبات الاسلاميه والتسجيلات أنتاج دار القاسم ، قيمته ريالين جميل جداانصحكم بقراءته ؛ افضل هديه كتاب العشر الاخير كتاب جامع مفيد جدا وقائمين عليهعلماء فضلاء متوفر باكثر من 19 لغه وقيمة الكتاب 2.5 ريال لغير اللغة العربيهوالنسخه العربيه قيمتها 1.25هللهوللأسف البعض منا يعيش سبعينسنة أو ستين سنة ويخرجمن الدنيا ولم يترك له أثر حسن فيهذه الحياة الدنيا تدرُ عليه حسنات بعد موته من بناء مسجد أو إخراج شريط نافع أووقف على فقراء أو أرامل أو يتامى أو تأليف كتاب نافع أو دلالة على خير أو غيرها منالأعمال الصالحة فأحرص أخي الحبيب على أن يبقى لك أثراً حسناً بعد موتك ، اللهماجعلنا من الذين لا تنقطع أعمالهم الصالحة بعد موتهم 0 لمعرفة المزيد عن كتاب العشرالاخير اضغط هناتفسير العشر الأحير
|
#5
|
|||
|
|||
|
#6
|
||||
|
||||
مشكور وجزاك الله ألف خير وجعلها الله في ميزان حسناتك
|
#7
|
|||
|
|||
لاحول ولاقوةالابالله من كنوز الجنه
|
#8
|
||||
|
||||
مشكوووووور
وجزيت خير
|
#9
|
||||
|
||||
الله يجزاك خير اخي
ويعطيك العافيه لك مني كل الشكر والتقدير..
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
راديو قصيمي نت | مطبخ قصيمي نت | قصص قصيمي نت | العاب قصيمي نت |