[moneeeb]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصفر عرقوب     بالإمكان التعايش وماليزيا وهي دولة مسلمة تعتبر رمزاً للتعايش السلمي بين الإسلام والمسيحية والهندوسية لكن بالإمكان أن يتبدل الوضع بسهولة إذا أراد كل طرف أن يفرض أجندته على الآخرين ومن الذي من الممكن أن يفعل هذا ، إنهم علماء الدين المتشددين وكذلك السياسيين ، أما لبنان فقد كانت الطوائف تعيش مع بعض في سلام حتى تدخل الدين والسياسة ومصالح عدة دول فيه فانقلبت الأوضاع ، لبنان كان واحة الديموقراطية العربية ومركزاً ومنبعاً للثقافة في ذلك الوقت لكن الديموقراطية والثقافة كانت تُخيف كثير من الأنظمة القريبة منه لذلك شاركوا أو تغاضوا عما يحدث فيه . .

اهلاً اخى أصفر..

*تاريخ ماليزيا ليس كما تظن...
فقد كانو دوله مستعمرة من قبل البرتغال و هولندا و بريطانيا و اليابان
و تم استقلالهم فى 1957
يعنى مالهم غير 53 سنة
و ابشرك العنف الطائفى لم يهدأ بين الملاويين و الصينيين الى فى اواخر 1981

بعد ان تم تقسيم الثروات بين الطوائف... يعنى انتظر اى نوع من الفقر هناك سوف تجد دماء للركب

و بما ان دول العربية تعتبر فقيرة....فالطائفية شيئ طبيعى فهى سنة البقاء...و كما تفضلت الشيوخ هم البارود و الشعلة...فهم من يستطيع توحيد الامة او العكس ....


*و حقيقة انا اجد لبنان غير مهضومة. .. و علمى انها دائماً فى حروب و لم اسمع فى حياتى انهم فى نوع من السلام ...

*اما السياسيين فلهمة دور..لكن دورهم محدود ينتهى بعد تنحيهم..اما الشيوخ كلامهم يبقى حتى بعد موتهم بسنيين...مثل الشيخ ابن باز و غيره..حتى هذا اليوم يتم الاستعانة بفتاوية

لذلك اجد ان الحاكم او السياسى او المثقف..لا خوف منه فكلامه و اوامره تنتهى معه..اما الشيوخ هم من يبقى كلامهم...اظن الفكرة وصلت

فى امان الله

مشاركة هذا الرد في Google Facebook Twitter Digg

أنت معجب بهذا.