آمنتُ مُؤخراً .. أنه لا يوجد ثمة أحد يريد مصلحتي بقدر من خلقني ’ وأنه من المُحال أن " يُؤذيني " ربي ’ فلمَ لا أطمئن و أفتح للقدر الباب و أرضىّ بَ كُل أقدآري ! ..
التوقيع