ماوقت التدوين لكن لتبقى في الذاكرة
اليوم صباحًا آتى كائن صغير يفتح باب غرفتي
اخذته عندي فجاء يقبلني ( قبلتين ليست واحدة )
ولأول مرة كنت دائمًا اطلب منها احاول تعليمها كيف تعطي قبلة
وتفاجئت عندما قبلتني هكذا من تلقاء نفسها
ادخلت في قلبي شعور لطيف اعجز عن وصفه
الم استطع تخطي قبلتها 🥹🥹🫂🫂>> كياااته 🧒🏻!!
.
الآن ،
بعد السحور الأول قال لي تعالي غرفتي نسولف
اخبرته اريد ان اقرأ لا وقت لديّ
قال لن نطيل قليلاً ،،
فذهبت اليهم وأطلنا في الحديث ( سالفة وراها سالفة )
خرجت من غرفتهم وانا اقول ( شياطين الانس انتوا ماخليتوني اقرأ 🥹🤦🏻♀)
عسى الله يبارك لنا في ما تبقى من هذا الوقت
ويبلغنا بركات هذه الليلة ونورها ✨