07-12-23, 04:37 PM
|
|
على سبيل التمني مغفره وتوبه ثم الجنه
|
|
|
|
رد: حُلم مُبعـثر. ()
الله يعلمُ ما كنت تتمنّى في حياتك ،
ويعلمُ كم أحزنك ما لم تتوقّعه من أمورٍ حصلت لك ،
ويعلمُ كم يُؤلِمُك ما أصابك ،
ويعلمُ كل ما تُريدهُ وقد تأخّر عنك،
ويعلمُ كل ما أهمّك وقد طال فيه انتظارك؛ يعلمُ كل شيءٍ
، وقدَّر عليك كل شيءٍ بحكمةٍ بالغة؛
فلا تحزن ، كله خير ، وعليك بالدعاء
|