وإن سألوني عن لطف الله :
دائماً في الأوقات التي يراودني شعور غامض
إحساس لا أستطيع ترجمته ،
كلمات لايمكنني افصاحها لأحد
تصلني رسالة من مجهول : الرجاء ارسال موقع المنزل
هناك هدية لكِ
لا أنكر أنني في تلك اللحظة ينشغل بالي بمن المرسل ؟
ولكن دائماً عمق الشعور لايكون إلا لله
لأنه دائماً دائماً يرسلُ لي أشخاص يسعدونني وفي الأوقات المناسبة
ماكانوا يعلمون بحالتي أو بما أمر به إلا هو سبحانه 🥺❤
فلكَ الحمدُ ياربي وخالقي على لطفك الخفيّ
.
هالمرة تعبت وانا افكر مُرسل الهدية ماكاتب اسمه !
ارسلت للمندوب من مين الهدية
يقول لي مدري والله
طيب اسأل صاحب المحل؟
يقول يقولون الشخص ماكاتب اسمه وقال مانقول لأحد
عادي مصيرك بتعرفين بعد كم يوم ….
.
بس من الفضول ماقدرت اصبر
الحل الوحيد انزل ستوري واقول شكراً للهدية المجهولة
واسأل من صاحبها
والحمدلله نجحت الطريقة
فكانت المُفاجئة الغير متوقعة