13-06-14, 03:31 AM
|
|
قبل فترة
فارق عالمنا هذا احد الشباب من الذين شاركوا
في هذه الرحلة وهو طبيب دمث الاخلاق من الشام
وقد كان ضمن اعضاء المكتبة الاسلامية التي قد اورد
سردها هنا.
والشيئ الملفت ان كل الاخوة الذين ذكروا في تلك
القصة كانوا حضورا رغم الشتات الذي الم بهم
سبحان الله هكذا حال الدنيا
فبالامس كان زائرا لشيخ الواعظين
واليوم اضحى ساكنا عنده
تغمده الله بواسع رحمته
التوقيع
|
تيه "غـ زي" متعاظم
وهجير بلا وعد بالعودة
لكن هذا إن سَد حدودا
فهناك رب يأذن
بالسماح
سلام على الدنيا
إن عاش الضعيف فيها مُهانا
بلا وطن كطير بلا عُش
تتقاذفه النسور ودمه
مباح
مشارق الأرض ومغاربها
جيل الصبر سوف يرثها
عندما تندمل قريبا كل
الجراح
مهما طال الليل بحلكته
وضاعف الظالم قسوته
فميلاد الشروق يبدأ مع
الصباح
|
|