المحــــارب **
02-05-04, 02:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم , بسم الله خير الأسماء . بسم الله الذي لا يضر مع اسمه أذى . بسم الله الكافي , بسم الله المعافي . بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم , بسم الله على نفسي وديني , بسم الله على أهلي ومالي , بسم الله على كل شئ أعطانيه ربي , الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر . أعوذ بالله مما أخاف واحذر , الله ربي لا أشرك به شيئاَ عز جارك وجل ثناؤك وتقدست أسماؤك , ولا إله غيرك , اللهم إني أعوذ بك من شر كل جبار عنيد , وشيطان مريد ومن شر قضاء السوء ومن كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم { .
هذا الدعاء دعا به أنس بن مالك عندما أرسل الحجاج بن يوسف في طلبة , فظن الرجل الذي أرسله الحجاج أن أنس يتوارى فأتاه بخيل فإذا هو جالس على باب داره ماداً رجليه فقال له : أجب الأمير , فقال : أي أمير ؟ قال الرجل : الحجاج . فقال أنس غير مهتم قد أذله الله ما أرى أذل منه لأن العزيز من عز بطاعة الله والذليل من ذل بمعصية الله , فقال الرجل لأنس أقصر الكلام وهيا إلى الأمير . فذهب معه أنس إلى الأمير فقال الحجاج : أنت أنس بن مالك قال : نعم قال الأمير : أنت الذي تدعو علينا وتسبنا؟ قال نعم قال الحجاج : ولماذا ؟ قال : لأنك عاصي لربك ومخالف لسنة نبيك صلى الله علية وسلم . فقال الأمير : أتدري ما أريد أن أفعل بك . قال : لا .
قال الأمير : سأقتلك شر قتله . قال أنس : لو علمت أن ذلك بيدك لعبدتك من دون الله . قال الأمير : ولم ذاك ؟ قال لأن الرسول علمني دعاء من دعا به كل صباح لم يكن لأحد عليه سبيل , وقد دعوت به في صباحي هذا , قال الأمير : علمنيه . قال أنس : معاذ الله أن أعلمه لأحد مادمت أنت في الحياة , فقال الحجاج : خلوا سبيله , قال الخادم : لقد أرسلتنا نطلبه منذ أيام فكيف نتركه ؟ قال الأمير : لقد رأيت على عاتقه أسدين عظيمين فاتحين أفواههما
ثم أن أنس لما حضرته الوفاة علم الدعاء لإخوانه
منقول .............
لاتنسونا من دعائكم رحمنا الله واياكم
ملاحظة (الحديث ضعيف)
هذا الدعاء دعا به أنس بن مالك عندما أرسل الحجاج بن يوسف في طلبة , فظن الرجل الذي أرسله الحجاج أن أنس يتوارى فأتاه بخيل فإذا هو جالس على باب داره ماداً رجليه فقال له : أجب الأمير , فقال : أي أمير ؟ قال الرجل : الحجاج . فقال أنس غير مهتم قد أذله الله ما أرى أذل منه لأن العزيز من عز بطاعة الله والذليل من ذل بمعصية الله , فقال الرجل لأنس أقصر الكلام وهيا إلى الأمير . فذهب معه أنس إلى الأمير فقال الحجاج : أنت أنس بن مالك قال : نعم قال الأمير : أنت الذي تدعو علينا وتسبنا؟ قال نعم قال الحجاج : ولماذا ؟ قال : لأنك عاصي لربك ومخالف لسنة نبيك صلى الله علية وسلم . فقال الأمير : أتدري ما أريد أن أفعل بك . قال : لا .
قال الأمير : سأقتلك شر قتله . قال أنس : لو علمت أن ذلك بيدك لعبدتك من دون الله . قال الأمير : ولم ذاك ؟ قال لأن الرسول علمني دعاء من دعا به كل صباح لم يكن لأحد عليه سبيل , وقد دعوت به في صباحي هذا , قال الأمير : علمنيه . قال أنس : معاذ الله أن أعلمه لأحد مادمت أنت في الحياة , فقال الحجاج : خلوا سبيله , قال الخادم : لقد أرسلتنا نطلبه منذ أيام فكيف نتركه ؟ قال الأمير : لقد رأيت على عاتقه أسدين عظيمين فاتحين أفواههما
ثم أن أنس لما حضرته الوفاة علم الدعاء لإخوانه
منقول .............
لاتنسونا من دعائكم رحمنا الله واياكم
ملاحظة (الحديث ضعيف)