طايرتن بوهتي
15-04-04, 07:10 AM
عندما وضعت صورا عن الدم الذي يخرج من الشجره في يوم مقتل الحسين لم يكن غيبه او نميمه او مجالس حريم
ولم اكتب شي الا و انا متاكده منه
ماخوذ من http://www.alhakika.net/jnar.htm
معجزة العصر وكرامة من كرامات الإمام الحسين (ع)
شجرة تقطر دما في يوم العاشر من المحرم الحرام
أين موقع تلك الشجرة المباركة؟
إن القاصد إلى قرية ( زرآباد) , التي تنبت فيها شجرة الدم, يسلك الطريق ( الأوتوستراد) بين مدينتي ( كرج وقزوين) , وبالقرب من مدخل قزوين توجد لوحة مرور تشير إلى طريق مدينة ( ألموت) , وهي مدينة صغيرة , وهي مركز القضاء للقرى المجاورة , ومنها قرية زرآباد.
المسافة من الطريق العام إلى منطقة ( معلم كلاب) حدود /85 كم , ثم يتفرع الطريق إلى جادتين : أحدهما معبد , يذهب إلى مدينة ( ألموت) , والآخر ترابي غير معبد, يذهب إلى فرية زر آباد, حيث مرقد ( السيد علي أصغر) , وتشير القطعة المثبتة في أول جادة إلى أن المسافة الفاصلة /18 كم تقريبا.
وهذا الطريق من أوله ( الاتوستراد) مرورا بمعلم كلاب, إلى قرية زرآباد هو طريق جبلي تكثر فيه المنعطفات والأودية الخطرة…
وقرية زر آباد باردة مثلجة في الشتاء , ومصيفا جميلا في الصيف, وهي قرية زراعية…
وعدد بيوتها حوالي 500 بيتا, ومعظم أهاليها يهجرونها شتاء لشدة بردها, وانقطاعها عن مركز المحافظة قزوين…
وفي هذه القرية مرقد ومزار( السيد علي أصغر) , وهو أحد أحفاد الإمام موسى الكاظم (ع) , مع مرقد لأخته ( خديجة خاتون) , وقد هربا من حكام بني العباس , كغيرهم من العلويين الذين كانوا يهربون من القتل والظلم والتنكيل, ومع ذلك لم ينج من جلاوزتهم الذين قتلوه في هذه القرية بعد أن لجأ الى تلك الغابة من الأشجار لعلها تحميه منهم…
اسم الشجرة التي تقطر دما:
إن الشجرة التي تقطر دما في ليلة ويوم عاشوراء تسمى (شجرة جنار) وهي من فصيلة الأشجار المعمرة , كالصفصاف والجور…. ويوجد معها حاليا شجرتان, إحداهما تقع على بعد 4 أمتار عن مرقد السيد علي اصغر, وهي في الصحن أمام الباب الشمالي للداخل إلى المرقد الشريف, ويقدر الخبراء الزراعيين عمر هذه الشجرة بين 250 – 300 عام, وهي أقدم من الشجرة الثانية , التي تقع على بعد12 متر تقريبا من المرقد الشريف, وهي داخلة في الصحن أيضا بالقرب من الباب الشرقي من الصحن.
وقد اشتهر أمر هذه الشجرة بين الناس في زمن سلطة الشاه حسين الصفوي , وما في ذلك من معجزة كبيرة , وأمر عجيب حيث يتساقط منها الدم في يوم عاشوراء أو ليلتها . ولهذه الشهرة بين الناس قرر الشاه حسين الصفوي أن يرسل لجنة علمائية لغرض التحقيق عن صحة هذا الحدث العجيب , أو إثبات سقمه ونفيه.
وقد امتثل جملة من العلماء لطلب السلطان , فذهبوا الى قرية ( زر آباد) وكان من جملة أولئك العلماء المحققين: الميرزا قوام الدين محمد بن مهدي الحسيني القزويني المتوفي عام 1150هــ.
فذهب الميرزا إلى تلك القرية ومكث طيلة أيام عاشوراء, فوجد حقا أن الشجرة في اليوم العاشر من المحرم يسيل منها الدم, لذا كتب مشاهدته في ذلك وجعله تحت عنوان: جنار خونبار, ثم أرسل الكتاب الى الشاه سلطان حسين الصفوي.
وبعد الميرزا, وللتأكد من صحة ما قيل عن هذه الشجرة , ذهب العلامة مير رضا, ابن مير قاسم, ابن مير باقر, ابن مير جعفر كامل الحسيني القزويني المتوفي 1170 هــ.
ذهب هذا العالم الى قرية زرآباد ليشاهد هذا الأمر المعجز عن قرب, ويدون مشاهداته للتاريخ والأجيال . وفعلا لما وصلها في أوائل المحرم مكث حتى يوم العاشر منه فشاهد بنفسه ما كان يحدث للشجرة من نزول الدم في يوم عاشوراء , مما دعاه أن يكتب بحثا في ذلك, وأرخ سنة التأليف بعبارة: ( جنار خونبار ) وهو في حساب الجمل يطابق سنة 1113 هـ.
وهذا الكتاب الذي ألفه مير رضا الحسيني القزويني المسمى (جنار خونبار) هو مخطوط وموجود عند أحفاده.
الكتب التي ذكرت شجرة " جنار":
إضافة لما ذكرناه عن الكتابين المخطوطين السابقين : لقوام الدين الحسيني السيفي القزويني, ومير رضا الحسيني القزويني , هناك كتب ذكرت هذه الشجرة المباركة , وذكرت أنها تقطر بالدم في ليلة ويوم عاشوراء, وهذا أسماء بعضها:
كتاب مقتل سفينة النجاة , لمؤلفه ابن علي الشيرازي, راجع ص 144 من الكتاب
كتاب مخزن البكاء, لمؤلفه ملا محمد صالح البرغاني القزويني المتوفي 1271هـ راجع ص 18 من الكتاب.
كتاب أسرار الشهادة , للفاضل الدربندي المتوفي 1285 هـ راجع ص 586 و628.
كتاب نفايس الأخبار, للواعظ الأصفهاني المتوفي 1329 هـ راجع ص 343.
كتاب منتخب التواريخ , لمحمد هاشم الخراساني المتوفي 1352هـ راجع ص 132.
كتاب بيان الفرقان , لمؤلفه مجتبى القزويني.
كتاب جواهر الكلام في سوانح الأيام, لمؤلفه أشرف الواعظين المتوفي 1361هـ, راجع ص 514.
كتاب مستدرك سفينة البحار, لمؤلفه النمازي الشاهرودي, راجع ج 5 ص 364.
كتاب إكسير العبادات, للفاضل الشيخ آغا ابن عابد الشيرواني الحائري المعروف بالدربندي المتوفي 1285 هـ راجع ج3 ص 515.
قال (قدس) في التذييل الثالث , تحت عنوان: ( السوانح العجيبة التي ظهرت إثر مقتل الإمام الحسين (ع).. قال: ومنها أيضا: ما في جملة من أصقاع العالم وأقطاع الأرض من الآثار الباقية الى يوم القيامة , كما أنه في قرية من قرى قزوين, المسماة بقرية ( زر آباد) شجرة كبيرة العمر, عظيمة القطر, وهي من قسم الشجر الذي يسمى بالفارسية ( جينار) , فإن غصنا من وسطها ينشق في اليوم العاشر, بحيث يحدث حين الانشقاق صوت هائل, فتسيل منه الدماء الكثيرة,ويجتمع الخلق الكثير عند تلك الشجرة في ذلك الوقت, ويأخذون الدماء السائلة ( بالكراسيف) ونحوها .
كتاب سر أرض قزوين , لمؤلفه الدكتور برويز درجاوند, راجع ص 241 .
كتاب تعليقة العروة الوثقى , لآية الله السيد شهاب الدين المرعشي النجفي المتوفي في 7 صفر 1411 هـ. ( راجع كتاب النجاسات, الفصل الخامس ص63.
قال آية الله المرعشي (قدس) : الدم من كل ما له نفس سائلة , إنسانا أو غيره كبيرا أو صغيرا, قليلا كان الدم أو كثيرا فهو نجس, وأما دم ما لا نفس له فطاهر, كبيرا كان أو صغيرا كالسمك والبق والبرغوث, وكذا ما كان من غير الحيوان كالموجود تحت الأحجار عند قتل سيد الشهداء أرواحنا فداه. وكالخارج من شجرة موجودة في قرية زر آباد من قرى بلدة قزوين.
كتاب الغاية القصوى لمن رام التمسك بالعروة الوثقى ج1 ص 92 باب النجاسات.
كتاب الذريعة الى تصانيف الشيعة لآية الله آغا بزرك الطهراني ج 5 ص308 وج 7 ص 278. قال الشيخ آغا بزرك (قدس) جنار خونبار في أحوال شجرة يقال: إنها كانت يخرج منها الدم في يوم عاشوراء وهي بمشهد الإمام زاده في زرآباد على ثمانية فراسخ من قزوين , للسيد محمد رضا ابن المير محمد قاسم الحسيني نزيل قزوين صاحب ( بحر المغفرة) المذكور في ج3 ص 48.
مجلة ميراث جاويدان , مجلة تراثية باللغة الفارسية , نشرت في عددها 3 و4 من السنة الثالثة 97 مقالا عن الشجرة والمرقد مع صورة للشجرة.
كتاب سيماي استان قزوين , لمؤلفه عباس حاجي آقا محمدي, راجع ص 146.
كتاب قبس من كرامات الإمام الحسين (ع) لمؤلفه الشيخ عبد الرسول الغفار , وهو الذي ذهب الى هناك وشاهد الشجرة تقطر دما , وزار المرقد, والمنطقة.
ولزيادة الإثباتات على عظمة إمامنا الحسين بن علي عليهما السلام , وبأن السماء حقا بكت دما , فقد ذكر أحد أهم المؤرخين البريطانيين الذي عاش في تلك الحقبة التاريخية, فقد ذكر في موسوعته التاريخية ( Every man) أنه في سنة 685 م أمطرت السماء دما
لا ادري ربما ينبغي ان لا اكتب هذا الموضوع
ولم اكتب شي الا و انا متاكده منه
ماخوذ من http://www.alhakika.net/jnar.htm
معجزة العصر وكرامة من كرامات الإمام الحسين (ع)
شجرة تقطر دما في يوم العاشر من المحرم الحرام
أين موقع تلك الشجرة المباركة؟
إن القاصد إلى قرية ( زرآباد) , التي تنبت فيها شجرة الدم, يسلك الطريق ( الأوتوستراد) بين مدينتي ( كرج وقزوين) , وبالقرب من مدخل قزوين توجد لوحة مرور تشير إلى طريق مدينة ( ألموت) , وهي مدينة صغيرة , وهي مركز القضاء للقرى المجاورة , ومنها قرية زرآباد.
المسافة من الطريق العام إلى منطقة ( معلم كلاب) حدود /85 كم , ثم يتفرع الطريق إلى جادتين : أحدهما معبد , يذهب إلى مدينة ( ألموت) , والآخر ترابي غير معبد, يذهب إلى فرية زر آباد, حيث مرقد ( السيد علي أصغر) , وتشير القطعة المثبتة في أول جادة إلى أن المسافة الفاصلة /18 كم تقريبا.
وهذا الطريق من أوله ( الاتوستراد) مرورا بمعلم كلاب, إلى قرية زرآباد هو طريق جبلي تكثر فيه المنعطفات والأودية الخطرة…
وقرية زر آباد باردة مثلجة في الشتاء , ومصيفا جميلا في الصيف, وهي قرية زراعية…
وعدد بيوتها حوالي 500 بيتا, ومعظم أهاليها يهجرونها شتاء لشدة بردها, وانقطاعها عن مركز المحافظة قزوين…
وفي هذه القرية مرقد ومزار( السيد علي أصغر) , وهو أحد أحفاد الإمام موسى الكاظم (ع) , مع مرقد لأخته ( خديجة خاتون) , وقد هربا من حكام بني العباس , كغيرهم من العلويين الذين كانوا يهربون من القتل والظلم والتنكيل, ومع ذلك لم ينج من جلاوزتهم الذين قتلوه في هذه القرية بعد أن لجأ الى تلك الغابة من الأشجار لعلها تحميه منهم…
اسم الشجرة التي تقطر دما:
إن الشجرة التي تقطر دما في ليلة ويوم عاشوراء تسمى (شجرة جنار) وهي من فصيلة الأشجار المعمرة , كالصفصاف والجور…. ويوجد معها حاليا شجرتان, إحداهما تقع على بعد 4 أمتار عن مرقد السيد علي اصغر, وهي في الصحن أمام الباب الشمالي للداخل إلى المرقد الشريف, ويقدر الخبراء الزراعيين عمر هذه الشجرة بين 250 – 300 عام, وهي أقدم من الشجرة الثانية , التي تقع على بعد12 متر تقريبا من المرقد الشريف, وهي داخلة في الصحن أيضا بالقرب من الباب الشرقي من الصحن.
وقد اشتهر أمر هذه الشجرة بين الناس في زمن سلطة الشاه حسين الصفوي , وما في ذلك من معجزة كبيرة , وأمر عجيب حيث يتساقط منها الدم في يوم عاشوراء أو ليلتها . ولهذه الشهرة بين الناس قرر الشاه حسين الصفوي أن يرسل لجنة علمائية لغرض التحقيق عن صحة هذا الحدث العجيب , أو إثبات سقمه ونفيه.
وقد امتثل جملة من العلماء لطلب السلطان , فذهبوا الى قرية ( زر آباد) وكان من جملة أولئك العلماء المحققين: الميرزا قوام الدين محمد بن مهدي الحسيني القزويني المتوفي عام 1150هــ.
فذهب الميرزا إلى تلك القرية ومكث طيلة أيام عاشوراء, فوجد حقا أن الشجرة في اليوم العاشر من المحرم يسيل منها الدم, لذا كتب مشاهدته في ذلك وجعله تحت عنوان: جنار خونبار, ثم أرسل الكتاب الى الشاه سلطان حسين الصفوي.
وبعد الميرزا, وللتأكد من صحة ما قيل عن هذه الشجرة , ذهب العلامة مير رضا, ابن مير قاسم, ابن مير باقر, ابن مير جعفر كامل الحسيني القزويني المتوفي 1170 هــ.
ذهب هذا العالم الى قرية زرآباد ليشاهد هذا الأمر المعجز عن قرب, ويدون مشاهداته للتاريخ والأجيال . وفعلا لما وصلها في أوائل المحرم مكث حتى يوم العاشر منه فشاهد بنفسه ما كان يحدث للشجرة من نزول الدم في يوم عاشوراء , مما دعاه أن يكتب بحثا في ذلك, وأرخ سنة التأليف بعبارة: ( جنار خونبار ) وهو في حساب الجمل يطابق سنة 1113 هـ.
وهذا الكتاب الذي ألفه مير رضا الحسيني القزويني المسمى (جنار خونبار) هو مخطوط وموجود عند أحفاده.
الكتب التي ذكرت شجرة " جنار":
إضافة لما ذكرناه عن الكتابين المخطوطين السابقين : لقوام الدين الحسيني السيفي القزويني, ومير رضا الحسيني القزويني , هناك كتب ذكرت هذه الشجرة المباركة , وذكرت أنها تقطر بالدم في ليلة ويوم عاشوراء, وهذا أسماء بعضها:
كتاب مقتل سفينة النجاة , لمؤلفه ابن علي الشيرازي, راجع ص 144 من الكتاب
كتاب مخزن البكاء, لمؤلفه ملا محمد صالح البرغاني القزويني المتوفي 1271هـ راجع ص 18 من الكتاب.
كتاب أسرار الشهادة , للفاضل الدربندي المتوفي 1285 هـ راجع ص 586 و628.
كتاب نفايس الأخبار, للواعظ الأصفهاني المتوفي 1329 هـ راجع ص 343.
كتاب منتخب التواريخ , لمحمد هاشم الخراساني المتوفي 1352هـ راجع ص 132.
كتاب بيان الفرقان , لمؤلفه مجتبى القزويني.
كتاب جواهر الكلام في سوانح الأيام, لمؤلفه أشرف الواعظين المتوفي 1361هـ, راجع ص 514.
كتاب مستدرك سفينة البحار, لمؤلفه النمازي الشاهرودي, راجع ج 5 ص 364.
كتاب إكسير العبادات, للفاضل الشيخ آغا ابن عابد الشيرواني الحائري المعروف بالدربندي المتوفي 1285 هـ راجع ج3 ص 515.
قال (قدس) في التذييل الثالث , تحت عنوان: ( السوانح العجيبة التي ظهرت إثر مقتل الإمام الحسين (ع).. قال: ومنها أيضا: ما في جملة من أصقاع العالم وأقطاع الأرض من الآثار الباقية الى يوم القيامة , كما أنه في قرية من قرى قزوين, المسماة بقرية ( زر آباد) شجرة كبيرة العمر, عظيمة القطر, وهي من قسم الشجر الذي يسمى بالفارسية ( جينار) , فإن غصنا من وسطها ينشق في اليوم العاشر, بحيث يحدث حين الانشقاق صوت هائل, فتسيل منه الدماء الكثيرة,ويجتمع الخلق الكثير عند تلك الشجرة في ذلك الوقت, ويأخذون الدماء السائلة ( بالكراسيف) ونحوها .
كتاب سر أرض قزوين , لمؤلفه الدكتور برويز درجاوند, راجع ص 241 .
كتاب تعليقة العروة الوثقى , لآية الله السيد شهاب الدين المرعشي النجفي المتوفي في 7 صفر 1411 هـ. ( راجع كتاب النجاسات, الفصل الخامس ص63.
قال آية الله المرعشي (قدس) : الدم من كل ما له نفس سائلة , إنسانا أو غيره كبيرا أو صغيرا, قليلا كان الدم أو كثيرا فهو نجس, وأما دم ما لا نفس له فطاهر, كبيرا كان أو صغيرا كالسمك والبق والبرغوث, وكذا ما كان من غير الحيوان كالموجود تحت الأحجار عند قتل سيد الشهداء أرواحنا فداه. وكالخارج من شجرة موجودة في قرية زر آباد من قرى بلدة قزوين.
كتاب الغاية القصوى لمن رام التمسك بالعروة الوثقى ج1 ص 92 باب النجاسات.
كتاب الذريعة الى تصانيف الشيعة لآية الله آغا بزرك الطهراني ج 5 ص308 وج 7 ص 278. قال الشيخ آغا بزرك (قدس) جنار خونبار في أحوال شجرة يقال: إنها كانت يخرج منها الدم في يوم عاشوراء وهي بمشهد الإمام زاده في زرآباد على ثمانية فراسخ من قزوين , للسيد محمد رضا ابن المير محمد قاسم الحسيني نزيل قزوين صاحب ( بحر المغفرة) المذكور في ج3 ص 48.
مجلة ميراث جاويدان , مجلة تراثية باللغة الفارسية , نشرت في عددها 3 و4 من السنة الثالثة 97 مقالا عن الشجرة والمرقد مع صورة للشجرة.
كتاب سيماي استان قزوين , لمؤلفه عباس حاجي آقا محمدي, راجع ص 146.
كتاب قبس من كرامات الإمام الحسين (ع) لمؤلفه الشيخ عبد الرسول الغفار , وهو الذي ذهب الى هناك وشاهد الشجرة تقطر دما , وزار المرقد, والمنطقة.
ولزيادة الإثباتات على عظمة إمامنا الحسين بن علي عليهما السلام , وبأن السماء حقا بكت دما , فقد ذكر أحد أهم المؤرخين البريطانيين الذي عاش في تلك الحقبة التاريخية, فقد ذكر في موسوعته التاريخية ( Every man) أنه في سنة 685 م أمطرت السماء دما
لا ادري ربما ينبغي ان لا اكتب هذا الموضوع