أوالي وأعادي
30-08-06, 10:46 PM
نعم أحب أسامة ،،،،، نعم أحب أمريكا .... رغم أنف الحاقدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن بعض المسلمين لو سئل هل تحب أسامة ؟
http://www.islamonline.net/Arabic/news/2004-02/22/images/pic04.jpg
يجيب : نعم أحب أسامة ، وكيف لا أحبه ؟
http://www.akhbarelyom.org.eg/akhersaa/issues/3441/images/dose.jpg
لكن هل هو صادق في هذا لجواب ؟ إنه سؤال مهم وخطير ، وإجابته أشد خطرا ،
إنها إجابة تحمل معان كثيرة.
من المعلوم أن القلب إذا أحب شيئا تعلق به ، واشتاق إليه ، وشغف به . وانقطع عما سواه ،
فإجابتى نعم أحب أسامة ...
نعم أحب أسامة
http://arabic.cnn.com/Resources/binladen.cv/story6.bin.laden.jpg.jpg
نعم ، أحب الشيخ أسامة بن لادن
لأنه شيخ وقور أقسم أن يدافع عن أعراض المسلمين
لأنه أقسم أن يثأر لأطفال العراق والشيشان وأفغانستان وفلسطين ..
http://www.masrawy.com/Images/SGE.NDG59.021005071342.photo00.quicklook.default-186x245_tcm6-352552.jpg
نعم وألف نعم ، أحب أسامة لأنه مرذغ أنف الأمريكان
ليس تقديساً له لكنها محبة فى الله
نعم أحب أسامة ، لأنه رفض الذل والهوان والخنوع
نعم أحب اسامة ، لأنه رفض حياة الترف واللهو
وضحى بالغالى والنفيس من أجل نصرة الدين
أحبه لأنه ترك الأهل والأموال والقصور ولجىء إلى الكهوف لنصرة الدين
نعم أحب أسامة ، لأنه مجدد الزمان وقاهر الرومان و محطم أسطورة فرعون هذا الزمان
نعم أحب أسامة ، نعم أحب أسامة وأحب القلوب التى أحبت أسامة
أحب أسامة مثل نفسي بل حبه فى إزديادِ ..
أحب من سطر للأمة طريق العز و الجهاد والإستشهاد فى هذا الزمان ومن أحي فريضة الجهاد
أحب أسامة كما يحب الزناد الرصاصة .. وكما يحب المؤمن أن يدخل الجنان ..
أحب أسامة فى الله .. لأن المتحابين كما أخبرنا الحبيب صلى الله عليه وسلم على منابر من نورفي الجنة ... أحب سماع صوت الأسد الهصور أسامة لأنه يحرك فى جسدي حب الجهاد والإستشهاد ..
نعم أحب أمريكا
قالوا لا تكره الأمريكان فإنهم أخواننا فى الإنسانية ..
فقلت أين أنتم من عقيدة الولاء و البراء ؟؟
الحب هو الأصل ولكنها تفرض علينا العداء ..
تقتل بدم بارد أطفال و شيوخا و نساء ..
في فلسطين و العراق و تهدم البناء ..
تزرع الفتن و تقتل و تسجن ..الأحباء فى كوبا وأبي غريب وبوكا ..
فلا تتوقعوا منا غير العداء …
أحب أمريكا أن يلعب بها القاعدة
و الطالبان ..
وأن يذيقوها طعم الخوف ويسقوها المر حتى الغثيان ..
و يلبسوها ثوب الخوف و الذلة ويملئوا قلبها بالحرقان ..
لقد ملئت قلوب أحبتنا في العراق و فلسطين وافغانستان
و السودان ..
الكثير من الأحزان ..
شعارهم لا للإسلام .. و نعم لنجمة داود و للصلبان ..
نعم نعم وألف نعم أحب أمريكا ..
أحب أن تداس تحت الأقدام ..
على أيدي أسود قاعدة الجهاد
أحب أن تعيش بالخوف والرعب والظلام
بالرغم من خيانة حكامنا ..
الذين باعوا الأرض و احلوا الحرام وحرموا الحلال ..
وشربوا على ذلك الأبيض و الأحمر من المدام ..
ورضوا بالذلة و الخنوع بدل عيش الكرام ..
و قبلوا بالباطل و قالوا يحيا السلام ..
مع من اغتصب الأرض وزرع السقم في الأجسام ..
نعم نعم أحب أمريكا ..
تنهكها المصائب والحروب وتضربها الأعاصير …
في الشرق و الشمال و في الجنوب ..
أحب أن يضربها الأسود فى منهاتن وفى عدن وجزيرة محمد صلى الله عليه وسلم
http://www.islamtoday.net/media/01111111111111238.jpg
أحب أن أذوق طعم دماء جنود أمريكا ..
فلقد بلغنى أن دماء جنودها حلوة المذاق
أحب أن أري شوارع أمريكا تغوص بالدماء لكى أشفي غليلى من هؤلاء الجبناء
الذين قتلوا الشيوخ والأطفال فى مساجد الفلوجة و أغتصبوا العفيفات فى أبي غريب وبوكا
الكاتب //
فلـــوجة العز
( براق الفلوجة )
منقول من منتديات شبكة الحسبة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن بعض المسلمين لو سئل هل تحب أسامة ؟
http://www.islamonline.net/Arabic/news/2004-02/22/images/pic04.jpg
يجيب : نعم أحب أسامة ، وكيف لا أحبه ؟
http://www.akhbarelyom.org.eg/akhersaa/issues/3441/images/dose.jpg
لكن هل هو صادق في هذا لجواب ؟ إنه سؤال مهم وخطير ، وإجابته أشد خطرا ،
إنها إجابة تحمل معان كثيرة.
من المعلوم أن القلب إذا أحب شيئا تعلق به ، واشتاق إليه ، وشغف به . وانقطع عما سواه ،
فإجابتى نعم أحب أسامة ...
نعم أحب أسامة
http://arabic.cnn.com/Resources/binladen.cv/story6.bin.laden.jpg.jpg
نعم ، أحب الشيخ أسامة بن لادن
لأنه شيخ وقور أقسم أن يدافع عن أعراض المسلمين
لأنه أقسم أن يثأر لأطفال العراق والشيشان وأفغانستان وفلسطين ..
http://www.masrawy.com/Images/SGE.NDG59.021005071342.photo00.quicklook.default-186x245_tcm6-352552.jpg
نعم وألف نعم ، أحب أسامة لأنه مرذغ أنف الأمريكان
ليس تقديساً له لكنها محبة فى الله
نعم أحب أسامة ، لأنه رفض الذل والهوان والخنوع
نعم أحب اسامة ، لأنه رفض حياة الترف واللهو
وضحى بالغالى والنفيس من أجل نصرة الدين
أحبه لأنه ترك الأهل والأموال والقصور ولجىء إلى الكهوف لنصرة الدين
نعم أحب أسامة ، لأنه مجدد الزمان وقاهر الرومان و محطم أسطورة فرعون هذا الزمان
نعم أحب أسامة ، نعم أحب أسامة وأحب القلوب التى أحبت أسامة
أحب أسامة مثل نفسي بل حبه فى إزديادِ ..
أحب من سطر للأمة طريق العز و الجهاد والإستشهاد فى هذا الزمان ومن أحي فريضة الجهاد
أحب أسامة كما يحب الزناد الرصاصة .. وكما يحب المؤمن أن يدخل الجنان ..
أحب أسامة فى الله .. لأن المتحابين كما أخبرنا الحبيب صلى الله عليه وسلم على منابر من نورفي الجنة ... أحب سماع صوت الأسد الهصور أسامة لأنه يحرك فى جسدي حب الجهاد والإستشهاد ..
نعم أحب أمريكا
قالوا لا تكره الأمريكان فإنهم أخواننا فى الإنسانية ..
فقلت أين أنتم من عقيدة الولاء و البراء ؟؟
الحب هو الأصل ولكنها تفرض علينا العداء ..
تقتل بدم بارد أطفال و شيوخا و نساء ..
في فلسطين و العراق و تهدم البناء ..
تزرع الفتن و تقتل و تسجن ..الأحباء فى كوبا وأبي غريب وبوكا ..
فلا تتوقعوا منا غير العداء …
أحب أمريكا أن يلعب بها القاعدة
و الطالبان ..
وأن يذيقوها طعم الخوف ويسقوها المر حتى الغثيان ..
و يلبسوها ثوب الخوف و الذلة ويملئوا قلبها بالحرقان ..
لقد ملئت قلوب أحبتنا في العراق و فلسطين وافغانستان
و السودان ..
الكثير من الأحزان ..
شعارهم لا للإسلام .. و نعم لنجمة داود و للصلبان ..
نعم نعم وألف نعم أحب أمريكا ..
أحب أن تداس تحت الأقدام ..
على أيدي أسود قاعدة الجهاد
أحب أن تعيش بالخوف والرعب والظلام
بالرغم من خيانة حكامنا ..
الذين باعوا الأرض و احلوا الحرام وحرموا الحلال ..
وشربوا على ذلك الأبيض و الأحمر من المدام ..
ورضوا بالذلة و الخنوع بدل عيش الكرام ..
و قبلوا بالباطل و قالوا يحيا السلام ..
مع من اغتصب الأرض وزرع السقم في الأجسام ..
نعم نعم أحب أمريكا ..
تنهكها المصائب والحروب وتضربها الأعاصير …
في الشرق و الشمال و في الجنوب ..
أحب أن يضربها الأسود فى منهاتن وفى عدن وجزيرة محمد صلى الله عليه وسلم
http://www.islamtoday.net/media/01111111111111238.jpg
أحب أن أذوق طعم دماء جنود أمريكا ..
فلقد بلغنى أن دماء جنودها حلوة المذاق
أحب أن أري شوارع أمريكا تغوص بالدماء لكى أشفي غليلى من هؤلاء الجبناء
الذين قتلوا الشيوخ والأطفال فى مساجد الفلوجة و أغتصبوا العفيفات فى أبي غريب وبوكا
الكاتب //
فلـــوجة العز
( براق الفلوجة )
منقول من منتديات شبكة الحسبة