ماجدة@
03-12-15, 04:05 PM
اوغاد لئام . ذئاب في جلود البشر . هم اولائك الذين يستدرجون عفيفة مسلمة
الى الفحشاءليشبعوا غوائزهم الحيوانية
وغد من هاؤلاء الانذال اعترض طريق عفيفة خرجت للعمل بعدان توفي زوجهاوترك
لها طفلين صغيرين لتعيلهما حاول ان يكلمها فصرفته عنها واكملت طريقها .
لاكنه لم يرتدع فضل يتربص بها ويعترضها كلما خرجت الى عملها.
وصار يحدثها عن الزواج والحلال فاخبرته انها ارملة ولديهاطفلين ولاتريد الزواج بتاتا .
ورغم هذا ضل يلاحقها فطلبت من زميلاتها اصطحابها في الطريق فاستجابت زملاتهاوبدات تذهب
معن جماعة ولما رءاها هذا الخبيث تذهب معن ولم يجد كيف يكلمها .
فكرفي حيلة خبيثة حيث ذهب الى مقر عملها وطلب من احدى زميلاتها رقم هاتفها.
فرفضت الاانه صار يقسم لها انه لايريد لها الاكل خير وانه يريد حقا ان يتزوجها ويعيل طفليها,
وانه لايريد لها ان تضيع حيا تها في العمل وهي لاتزال صغيرة بسبب انها ترملت.
فاقتنعت صديقتها بقوله واعطته وقم ها تفها.
فاخذ رقم الهاتف واتصل بها ; قائلا لها ; لقد تبعتك ورايت اين تسكنين وسوف افضحك على رؤوس
الناس في حيك اذالم تقابليني هذا اليوم.
فاسقط في ايديها وانفجرت بالبكاء كبف لي ان اقابله وانا التي لم اقرب ريبة في حياتي.
الاانها استعادت ثقتها بربها فعزمت الاتتركه ينتصر عليهامهما كان الثمن.
فتوكلت على الله واخذت هاتفها واتصلت به;
وقالت ;سافعل ماتريد ماهو المطلوب ;
فقال بكل خبث عليك ان تقابليني في المكان الفلاني وستمضين الليلة معي فيه .
فقالت وماذا ستفعل ان لم اتي عندك;
فقال عندها ساتي الى منزلك وساخبر الناس انك احذت مبلغا مني مقابل امضاء ليلة معي .
وعندما اخذت المبلغ رفضت المجيء وساقول لهم ان هذا هو عملك الذي تعيلين به طفليك.
وعندما سمعت هذا قطعت وهي مصدومة مما سمت وكانت سجلت مكالمته الهاتفية.
فاخذت المكالمة عازمة للذهاب الى مركز الشرة الا ان شقيقها وصل لزيارتهافي هذا الوقت.
فاخبرته بما حصل معها فرض ان تذهب الى الشرطة خوفا من افتضاح الامر بين الناس.
واخذ رقم هاتفه واتصل به وهدده وتوعده .
واخبره بان مكالمته مسجلة عنده وانه سياخذها الى الشرطة ان اعترض لشقيقته مرة اخرى;
فقطع ذالك الخبث اتصاله بها ولم يعد يعترض طريقها;
لاكنه وبدون شك سيبحث عن ضحية اخرى .
فطالما انه لازال هذا وامثاله بيننا فسوف يكون هناك كثيرا من الماسي.
والقصص المشابهة لهذه الحرة العفيفة.
ويلهم كيف وصلت بهم الخسة والنذالة ان يغررو بارملة حرة شريفة ويستدرجوها للرذيلة;
اذا لم يردعهم الدين فالتردعهم الشهامة والمروءة ;;;;;;; عليهم من الله مايستحقون
يقول عليه الصلاة والسلام ;
الساعي على الارملة كالمجاهد في سبيل الله ;
فكيف سينضر هاؤلاء الى وجه الرسول صلى الله عليه وسلم ;
الى الفحشاءليشبعوا غوائزهم الحيوانية
وغد من هاؤلاء الانذال اعترض طريق عفيفة خرجت للعمل بعدان توفي زوجهاوترك
لها طفلين صغيرين لتعيلهما حاول ان يكلمها فصرفته عنها واكملت طريقها .
لاكنه لم يرتدع فضل يتربص بها ويعترضها كلما خرجت الى عملها.
وصار يحدثها عن الزواج والحلال فاخبرته انها ارملة ولديهاطفلين ولاتريد الزواج بتاتا .
ورغم هذا ضل يلاحقها فطلبت من زميلاتها اصطحابها في الطريق فاستجابت زملاتهاوبدات تذهب
معن جماعة ولما رءاها هذا الخبيث تذهب معن ولم يجد كيف يكلمها .
فكرفي حيلة خبيثة حيث ذهب الى مقر عملها وطلب من احدى زميلاتها رقم هاتفها.
فرفضت الاانه صار يقسم لها انه لايريد لها الاكل خير وانه يريد حقا ان يتزوجها ويعيل طفليها,
وانه لايريد لها ان تضيع حيا تها في العمل وهي لاتزال صغيرة بسبب انها ترملت.
فاقتنعت صديقتها بقوله واعطته وقم ها تفها.
فاخذ رقم الهاتف واتصل بها ; قائلا لها ; لقد تبعتك ورايت اين تسكنين وسوف افضحك على رؤوس
الناس في حيك اذالم تقابليني هذا اليوم.
فاسقط في ايديها وانفجرت بالبكاء كبف لي ان اقابله وانا التي لم اقرب ريبة في حياتي.
الاانها استعادت ثقتها بربها فعزمت الاتتركه ينتصر عليهامهما كان الثمن.
فتوكلت على الله واخذت هاتفها واتصلت به;
وقالت ;سافعل ماتريد ماهو المطلوب ;
فقال بكل خبث عليك ان تقابليني في المكان الفلاني وستمضين الليلة معي فيه .
فقالت وماذا ستفعل ان لم اتي عندك;
فقال عندها ساتي الى منزلك وساخبر الناس انك احذت مبلغا مني مقابل امضاء ليلة معي .
وعندما اخذت المبلغ رفضت المجيء وساقول لهم ان هذا هو عملك الذي تعيلين به طفليك.
وعندما سمعت هذا قطعت وهي مصدومة مما سمت وكانت سجلت مكالمته الهاتفية.
فاخذت المكالمة عازمة للذهاب الى مركز الشرة الا ان شقيقها وصل لزيارتهافي هذا الوقت.
فاخبرته بما حصل معها فرض ان تذهب الى الشرطة خوفا من افتضاح الامر بين الناس.
واخذ رقم هاتفه واتصل به وهدده وتوعده .
واخبره بان مكالمته مسجلة عنده وانه سياخذها الى الشرطة ان اعترض لشقيقته مرة اخرى;
فقطع ذالك الخبث اتصاله بها ولم يعد يعترض طريقها;
لاكنه وبدون شك سيبحث عن ضحية اخرى .
فطالما انه لازال هذا وامثاله بيننا فسوف يكون هناك كثيرا من الماسي.
والقصص المشابهة لهذه الحرة العفيفة.
ويلهم كيف وصلت بهم الخسة والنذالة ان يغررو بارملة حرة شريفة ويستدرجوها للرذيلة;
اذا لم يردعهم الدين فالتردعهم الشهامة والمروءة ;;;;;;; عليهم من الله مايستحقون
يقول عليه الصلاة والسلام ;
الساعي على الارملة كالمجاهد في سبيل الله ;
فكيف سينضر هاؤلاء الى وجه الرسول صلى الله عليه وسلم ;